ياسر عرمان كافر !

Quote: ونحن نشهد الله أننا أعجبنا جداً أن (فلان) مات كافراً.. ونسأل الله ألا يلقى عرمان ربه إلا وهو على حاله الآن كافراً كريهاً هكذا.. أستاذة يصبح سؤالك عن العنف والكراهية التي نحملها سؤال يحتاج إلى قاموس وشرح ومن الخداع ـ الذي يرتدي ملابس الملائكة ـ هو أننا نندفع هذه الأيام وفي الزمان كله لدفع اتهامات عنااتهامات بفساد الانتخابات مثلاً..

اعلاه ما كتبه اسحق احمد فضل الله في الرائد!

عن ابن عمر رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُما قال، قال رَسُول اللَّهِ صلى الله عليه وسلم: (إذا قال الرجل لأخيه يا كافر، فقد باء بها أحدهما، فإن كان كما قال وإلا رجعت عليه)
مُتَّفَقٌ عَلَيْهِ.

وعن أبي ذر رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ أنه سمع رَسُول اللَّهِ صلى الله عليه وسلم يقول: (من دعا رجلاً بالكفر أو قال عدو اللَّه وليس كذلك إلا حار عليه) مُتَّفَقٌ عَلَيْهِ.

وجه اسحق احمد فضل الله المسوّد المسخوط وحده يدل على انه سيبوء بها ...

Quote: عن ابن عمر رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُما قال، قال رَسُول اللَّهِ صلى الله عليه وسلم: (إذا قال الرجل لأخيه يا كافر، فقد باء بها أحدهما، فإن كان كما قال وإلا رجعت عليه) مُتَّفَقٌ عَلَيْهِ.

Quote: ونحن نشهد الله أننا أعجبنا جداً أن (فلان) مات كافراً.. ونسأل الله ألا يلقى عرمان ربه إلا وهو على حاله الآن كافراً كريهاً هكذا..

Quote: ونحن نشهد الله أننا أعجبنا جداً أن (فلان) مات كافراً.. ونسأل الله ألا يلقى عرمان ربه إلا وهو على حاله الآن كافراً كريهاً هكذا..

مسكين إسحق هذا والله يغرق بكامله في أوحال الكراهية ...حتى يكتب كلاما يظن أنه يبرع به في سوق الصحافة ...ولا يُقرأ إلا في إطار البؤس الشديد ومسكنة الرأي


الكتاب وقادة العمل الصحفي إذا أظلمت قلوبهم بكراهية الناس فعلى الدنيا السلام


ما أتعسه من مقال

بالنسبة لي فإن أسمج ما جاء في الاقتباس أعلاه عن اسحق ليس انه يكفر عرمان ..
الأسمج و الأسخف انه يتمنى أن يموت عرمان كافرا كريها كما هو حسب ما يرى.
أي انه - و بكل صفاقة - يستكثر عليه رحمة ربة و لا يتمنى له الهداية لمجرد أنه يبغضه.
لم أسمع قط أن مسلم يدعو على "كافر" أن يموت كذلك .. إنما المسلم حاله الدعوة و الدعاء للكافر في الهداية.

ما أشقى اسحق ببغضه ياسراً.
مسكين.

اللهم اشفي عبدك المريض اسحاق فضل الله!

العزيز فيصل... تعلم أن ايسر انواع كتابة الرأي هي كتابة الزم في الاشخاص وقد برع فيها هذا الرجل منذ ظهوره ... ايضا تجد ان له جمهرة من القراء يتسابقون لزاويته اعزيها شخصيا الى خاصية الشمارات التي يتسم بها القارئ.

غايتو دي محاولة للتفسير قابلة للخطأ أو الصواب.

Quote: ونحن نشهد الله أننا أعجبنا جداً أن (فلان) مات كافراً.. ونسأل الله ألا يلقى عرمان ربه إلا وهو على حاله الآن كافراً كريهاً هكذا..

موضوع التكفير يبدو انه السلاح الرائج هذه الايام

فمن تكفير الشيوعيين في بيان علماء السوء

الى حملات تفتيش الضمائر المنبرية و دعاوي الحسبة

و هاهو اسحق فضل الله يواصل في ذات المنحى

لم استعجب اطلاقاً عن اسحق فضل الله ما كتب

فهذه لغة الرجل و مستوى فحشه و اسفافه

وفجوره في الخصومة معروف.

ما يحيرني هو لماذا لم يتقدم ياسر عرمان او ايا من

يتناوشهم لسان اسحق فضل الله و قلمه بدعوى قانونية

لوقفه عند حده ، هناك قانون للصحافة و المطبوعات

على ما اظن ، و هناك قوانين تمنع السب و اشانة السمعة

و تكفير الناس و التحريض على قتلهم و ممارسة الارهاب

اسحق فضل الله و امثاله يتطاولون عندما لا يتقدم انسان لايقافهم

قد لا يكون القضاء منصفاً و قد ينحاز لمصلحتهم كابواق للنظام

و مسبحين بحمده ، لكن الخطوة نفسها بجرجرة اسحق بجريرة قلمه

الى المحاكم تستحق القيام بها

Quote: كريهاً هكذا.

يا جاهل يا مسخوط يا كريه ما في زول مكروه الا انت ومن اوجد لك مساحة لتتغوط فيها
من انت حتى تتحدث عن المناضلين الشرفاء امثال عرمان
عرمان يحبه الملايين الذي قاتل من اجلهم وو النتيجة كانت اعتراف سلطة مشروعكم الحضاري المقبور
بحقوق الكفار الذين قاتلتموهم للطفر بالحور العين في الفردوس
ياسر عرمان بعرف المهمشين و عشاق الحرية يا فاسد يا من سخرت قلمك لنشر الكراهية

Quote: ياسر عرمان كافر !

والمشكلة وين ...؟؟؟

قال تعالى من شاء فليؤمن ومن شاء فليكفر
متوعدا الكافرين ووضح ليهم الطريق

اها تانى البيؤمن لى روحو والبيكفر لى روحو !!

الاستاذ فيصل،

سلامات ...

ما كتبه اسحق فضل الله مثال حي على تعصبنا في رفض الآخر و تبرير كل وسائل الاقصاء بمافيها صب الدعوات
والتجروء على الآلهة بتقمص قدرتها في المنح و العطاء ... كفر عرمان أو إيمانه شأنه وحده و أدرى به
الله المطلع... و ما اسحق فضل الله بالمؤمن في نظري الآن بحسب الدلائل الملموسة من خلال كتابته فهو لم
يحترم ما تنص عليه النصوص الدينية من مغبة وصف مسلم آخر بالكفر ... إذا هو ليس بأفضل اسلاما
من كثير منا إن لم يكن أقل ...

اسحق احمد فضل الله رجل مريض ومتملق وبطانة سوء للسلطان

نسأل الله الهداية..

وإن أراد لا إسحق ولا عز مليان يستطيع رده..

اللهم لاتفتنا واصلح حالنا جميعآ يارب..


كتابة بائسة..

الله المستعان..

Quote: اللهم اشفي عبدك المريض اسحاق فضل الله!

هذه محاولة يائسة لتدمير شخصية ياسر عرمان , وتشويه صورته أمام الذين صوتوا له رغم انسحابه من السباق الرئاسي ... حصول عرمان على أكثر من اثنين مليون صوت يدق ناقوس الخطر في آذانهم وينذرهم بأن هناك شخصية تهدد عروشهم , فلا يوجد شيء يحقق ما يصبون إليه أفضل من وصفه بالكفر لأن للكلمة مفعولها السحري في وجدان أفراد الشعب السوداني ...


ــــــــــــــــــــــــــــــــــ
لم يصل هؤلاء القوم إلى ما وصلوا إليه إلا بتشويه
صور المخلصين من أبناء الوطن ...

أولا أتفق مع كلام الأخ حمور... إذا سلمنا جدلا أن زيدا من الناس كافر فلا يوجد إنسان ذو نفس سوية و قلب سليم يتمنى له الموت على كفره. مثل هذه الأمنية لا تخرج إلا من شخص امتلأ قلبه غلا و حقدا.... أين إسحق من سيد الخلق صلى الله عليه و سلم و دماؤه لما تجف بعد مما فعله به أهل الطائف و هو يأبى لهم الهلاك قائلا (إني لأرجو أن يخرج من أصلابهم من يعبد الله تعالى)؟ و أين هو من قول رسول الله صلى الله عليه و سلم (كان رجلان في بني إسرائيل متواخيين أحدهما يذنب والآخر مجتهد في العبادة فكان لا يزال المجتهد يرى الآخر على الذنب فيقول: أقصر. فوجده يوما على الذنب فقال: له أقصر. فقال: خلني وربي أبعثت علي رقيبا؟ فقال: والله لا يغفر الله لك أو لا يدخلك الله الجنة. فقبض أرواحهما فاجتمعا عند رب العالمين فقال لهذا المجتهد: كنت بي عالما أو كنت على ما في يدي قادرا؟ وقال للمذنب: اذهب فادخل الجنة برحمتي. وقال للآخر: اذهبوا به إلى النار)؟ و من قوله صلى الله عليه و سلم (حدث أن رجلا قال: والله لا يغفر الله لفلان. وأن الله تعالى قال: من ذا الذي يتألى علي أن لا أغفر لفلان فإني قد غفرت لفلان وأحبطت عملك). نسأل الله أن يهدينا و يهدي ياسر عرمان و إسحق.
الشيء المزعج حقا هو سكوت الدولة عن هذه الظاهرة الخطيرة و هي ترك أمر كأمر التكفير نهبا للأهواء و الخلافات السياسية و لغو مدعي الصحافة و هذا أمر ينذر بشر مستطير و ستكون نتيجته وبالا على الساكتين عليه أنفسهم فهذا باب لو انفتح فلن يقفل أبدا.

لا حول ولا قوة الا بالله . ما هذا الحقد الاعمى . هذا شئ يتعدى الخلاف السياسى تماما و يدخل فى ابواب المرض النفسى .
على حمد ابراهيم

الشكر كل الشكر للمتداخلين الكرام و صاحب البوست
كلمات اسحق احمد فضل كريهة و بائسة و هي كلمات لا تصدر الا من نفس كريهة و شائنة
كان النبي (ص) مع رهط من اصحابه قبل الهجرة و مرت جوارهم جنازة فسأل النبي( ص) كيف كان الرجل ، فشكروه فقال(ص) وجبت وجبت! ثم مرت بهم جنازة اخري فسأل النبي(ص) كيف كان الرجل فذموه فقال (ص) وجبت وجبت .. كان يعني عليه الصلاة و السلام في الاول الجنة و في الثانية النار.
من احبه الله قيض قلوب العباد لمحبته، اسحق بغيض علي الاقل في حدود مساهمات الكتاب هنا و هي بغيض و كما قال عنه الدكتور الراحل المقيم قزنق "ليس اقبح من وجه اسحق الا افكاره"

اسحق احمد فضل الله قبح الله وجهه ليستدل الناس بذلك علي قبح فكره
و من هنا نتمني لاسحق احمد فضل عاجل الشفاء من مرض الكراهية و بؤس الفكر
بركة الجمعة الجامعة و الدعوة السامعة و بركة الصالحين من ابائنا اهل الدروب العامرة بالمحبة

الاسلام السياسي لا يجب ان تتم منازلته فكريا لانه ليس فكر هو مجموع مبررات لا اخلاقية للجرائم السياسية و انتهاكات حقوق الانسان الواجب هو منازلته سياسيا و قانونيا فقط في ظل القوانين المتماشية مع فكر العصر في ظل الدولة العلمانية الراشدة بنور عقول المستنيرين من ابناء الوطن من الديمقراطين، اليساريين، اللبراليين و العلمانيين


طه جعفر

.


لم تطلعنا على مصدر الكتابة من مكانها،
لكن ..
إن كتب ذلك فعلاً، فالأقبح هو أن يسكت عرمان ومعه الحركة الشعبية
على هذا القدر من الإساءة البالغة والفحش الذي لايدانيه فحش.

هذه بعض من عينات التخويف والرعب الذي جندل الكثير من "الرجال"
فباعوا ضميرهم ببخس التراب، تحت أحذية الأنظمة المستبدة، والأمثلة عندنا بلا حصر.
ولا حول ولا قوة إلا بالله.

.

لماذا لايلاحق الاستاذ ياسر عرمان هذا الكاتب المهووس بالقضاء والمحاكم؟ ..
مثل هذه الاحاديث اذا لم يقل فيها القضاء كلمته ستتحول بدل راى
فى صحيفة الى سكين او مسدس تغتال عرمان بعيدا عن اعين الناس ...
الهوس لااخلاق له ...

الاغرب ان احد اعضاء المنبر يلاحق مقالاته باستمرار ويزين بها المنبر اعجاباً به..

هذا الصحفي احد غربان الكراهية والعنصريه ..كلما قرأت له حرفاً احس برغبة جارفه في

التقيؤ..

اللهم احمي بلدنا الجميل من شاكلة هذا المريض..

Quote: ونسأل الله ألا يلقى عرمان ربه إلا وهو على حاله الآن كافراً كريهاً هكذا..

وكأنك تفرض على الله ( والعياذ بالله) ان لا يقبل من الكافر التوبة !!
وكأنك يا اسحق قد أدعيت حق الاله لنفسك ونصبت نفسك قابضا لمصير الخلق !!
ترمي بالكفر من تشاء وتحرم من تشاء من الاسلام
وااااااااا اسلاااااااماه !!
سخرية القدر ان يكون هناك من يقرأ لامثال هؤلاء!!

قال صلى الله عليه وسلم في جزء من حديث (( من دعا الى ضلالة كان له من الاثم مثل آثام من تبعه لا ينقص ذلك من آثامهم شيئا))
صدق رسول الله ،،

Quote: مسكين إسحق هذا والله يغرق بكامله في أوحال الكراهية ...حتى يكتب كلاما يظن أنه يبرع به في سوق الصحافة ...ولا يُقرأ إلا في إطار البؤس الشديد ومسكنة الرأي الكتاب وقادة العمل الصحفي إذا أظلمت قلوبهم بكراهية الناس فعلى الدنيا السلام

الطبع السوداني في مجموعه يستنكر لهجة الكاتب اسحق فضل الله, اللهجة المتشائمة السادية العنيفة في غيرما سبب المتهجمة على الآخرين بطول لسان العدوانيـة المتطيرة

ولكن المنكرين لهذه اللهجة والطريقة في الكتابة ربما يتذكرون الرائد يونس ولهجته القريبة في قدح الناس والافتتان عن معائب الذين يمتدحهم ويقدح في الآخرين لأجلهم,

هذه اللهجات من اسحق فضل الله ومن الرائد يونس (لعلمكم جميعاً) هي لغة (قديمة) مستحكمة متواترة عن الشيخ الكبير (حسن ترابي) وهي توجه عموم الأخوان المسلمين في السودان (جبهة- شعبي - مؤتمر وطني)

وهم راضين تمام الرضا عن الرائد يونس وعن اسحق فضل الله وكانوا (مقدسين) لشخص (حسن ترابي) حتى اختلفوا معه (على أرجح الأقوال)

هي طريقتهم في الدنيا وهي ممارستهم في بيوت الاشباح وفي السلطة وحتى من يظهر منهم كـ (حمامة سلام) مثل الدكتور مصطفى اسماعيل فإنه يفعل ذلك (لأغراض إنتخابية- استقطابية) ... وهو بالتأكيد, يرجع يوماً ما في ... غفلة .. ما فيستخدم (ذات اللهجـة) فيرغي ويزبـد ويخوف ويهاتر و (يحذر)

لعل الشعب السوداني و(المثقفين) السودانيين, يدركون ما هو حادث ببلادهـم


أحمد الشايقي