بيان هام من هيئة علماء السلطان بمناسبة الانتخابات

بسم الله الرحمن الرحيم
بعد الحمدلله والصلاة والسلام على خاتم الانبياء
ندعوا الله ان يسدد خطا مولانا السلطان ويشتت شملاء الاعداء

اما بعد
بعد ان من الله على بلادنا بعد الخج والغربلة بتمكين الغوي السمين وتخذيل قوى الاحزاب التي كانت تريد لبلادنا الخير باقامة الديمقراطية العلمانية فبئس الورد المورود .
ولاننا نعلم ان الخج ياتي في ورتبة الجهاد لتمكين السلطان. ولانه تناهت الى اسماعنا فتاوى بتحريم الدفع للناخبين من قبل المرشحين وانها تدخل في باب الرشوة .وهذا افتراء و تدليس لان دفع مبلغ من المال للناخب تدخل في باب البيع الحلال وقد ربح بيع من استظلو بشجرة المؤتمر وسيظللون يوم لا ظل الا ظله ان شاء الله
ودحضاء للافتراءات فان كل مرشح شجري صرف من ماله ودفع لشراء الاصوات ففوزه حلااااااااااااال لان البيع كان يدا بيد ولا يدخل فيه مفسدة . ولكن اشياع المتدينين من العلمانيين فقد حرق الله قلوبهم بفوز الشجرة بيعا حلالا لان من لايستطيع ان يشتري الاصوات فهذا على ان يدفع سلما فهذا يدخل من باب بيع السلم ولان بيع السلم خاص بالزروع فلا يجوز شرعا التعامل به في تجارة الانتخابات لان تجارة الانتخابات تحسب صوتا بيد وهنالك بيع الجملة اي كل افراد العائلة حيث تكون اليد الاولى لرب العائلة باعتباره الولي ويلتزم بتدبيج الاصوات للمرشح وهذا ما قاله السلف . اما المتأخرون فقد رجحوا القول بان سماسرة الوطني اكثر التزاما بالبيع وانهم الاكثر جهادا فيه فاجازوا لهم اخذا العمولة من كل الجهات
وبهذا فان اقوال المرجفين في المدينة بتحريم اموال نواب الشجرة قول باطل ومردود.

وعاش السلطان عبد الحميد

تخجيج

وقدتم التعميم

(*)

خجة لامن اجيك صاد

خجة مقبولة ان شاء الله

لحين اصدار منشور جديد

الشمارات بوخا لاوي
لَمَوا علماء الأتاوي
فتوة من بيت الكلاوي

تسلم
تحياتي

Quote: الشمارات بوخا لاوي لَمَوا علماء الأتاوي فتوة من بيت الكلاوي ]

ولي التعدد ديمة ناوي

لا بلاوز لا بكاوي

طالما الدولار

في جيبو عاوي

(*)