ألبطة العرجاء تفوز بالإنتخابات

ألبطة العرجاء تفوز بالإنتخابات

فوز عمر البشير وحزبه بالإنتخابات هو فوز بطعم ألعلقـم وذلك لأنه فوز بط يتبع بطة عرجاء قد لاتستطيع أن تكمل الـمسافة فالصياد لها بالـمرصاد محاصرا إياها بالآتي:-
1- عشرون قرارا دوليا وبعضها تحت البند السابع مدروع في رقبة البطه وهو لا محالة قابضها طال الزمن أم قصر

2- نقصان سيادة وطنية قابل للإنتشار بسبب أن ألبطة العرجاء لا حيلة لها للتصدي لهكذا نقصان لأنها تقع تحت طائلة العقوبات الدولية ودونكم مثلث حلايب وفضاء الفشقة وقضية مياه النيل

3- ألـمشكلة ألإقتصادية وخاصة بعد ألأزمة الـمالية ألعالـمية إذ أشارت دراسة عن جامعة هارفارد بأنها ستكون ذات عواقب وخيمة علي دول محور الجنوب وفضلا عن ذلك فإن الـمنح وإعفاء الديون صار مرتبطا بتطبيق القوانين والقرارات ألدولية ومنها قرارات محكمة الجنايات الدولية كما نص علي ذلك ألإتحاد ألأوربي.. وعليه فبطتنا العرجاء لن تستطع إختراق هكذا عوائق من أجل رفاهية شعبها!!!! نواصل

والبطة ولأنها عرجاء قالت بأنه لن يكون هنالك إستفتاء ما لـم تجري إنتخابات بظن أن ألإنتخابات هي مركب نوح هروبا من الجنائية الدولية!! فرمي لها ألقناص ألطعم فإبتلعته ألـمسكينة وإذا بالقناص يجرجرها بـمصران سمين إسمه إستغلال جنوب السودان بعد أقل من عام وهنا نقول للبطة العرجاء ألآتي:-
1- إتفاقية نيقاشا وبذكاء من دكتور قرنق ربطت مصير جبال النوبه وجنوب النيل ألأزرق بـمصير الجنوب

2- أية زحزحة جغرافية لـمديرية بحر الغزال ستسحب معها جنوب كردفان وعليه سترتج شمال كردفان وهنا يا بطه يا عرجاء ستقعين تحت حتميات الجغرافيا{ألأرض} والتأريخ {ألإنسان}

3- أية زحزحة لجغرافيا مديرية أعالي النيل سيتبعها زلزال إرتجاجي سيفتت ما بناه سلطان ألفونج عماره دونقس وشيخ عرب القواسمه عبدالله ود جماع

4- هذا الوضع سيفاقـم أزمة دارفور وستنهار إتفاقية أبوجا وستجدين يا بطة نفسك أمام إستحقاق تقرير الـمصير لإقليـم دارفور

5- وختامه يا بطة ستضعين وطنك تحت وصاية دولية وستذهبين ومعك بقية البط إلي لاهاي!!

AMSTERDAM (Reuters) - The International Criminal Court prosecutor has accused the Sudanese government of protecting suspects wanted for war crimes in Darfur instead of helping to bring them to face justice.
In a document seen by Reuters on Thursday, the prosecutor asked ICC judges to issue a finding of non-cooperation against the government in Khartoum for failing to execute arrest warrants for Ahmad Harun and Ali Kushayb, both of whom are wanted for war crimes and crimes against humanity.
It is the first time the ICC prosecutor has requested a finding of non-compliance and a pre-trila chamber will examine the request.
"The government of Sudan continues to commit crimes, promotes and protects the persons sought by the court and harasses all persons who are considered to be in favour of justice," the prosecution said in its filing.
"No measure to arrest Ahmad Harun or Ali Kushayb, against whom arrest warrants were issued in 2007, has been taken."
Harun, Minister of State for Humanitarian Affairs, is charged with 42 counts of crimes against humanity and war crimes. Kushayb faces 50 counts of crimes against humanity and war crimes. They have not yet been surrendered to the court.
The ICC investigation into the situation in Darfur was opened in June 2005, following referral to the court by the U.N. Security Council.
Sudan has a binding legal obligation to fully cooperate with the court, the prosecutor said.
An arrest warrant was also issued against Sudanese President Omar Hassan al-Bashir in March 2009 for war crimes in Darfur. In February, the court also opened up the possibility he could be charged with genocide.
Bashir has repeatedly denied the allegations, branding them as part of a Western conspiracy and his government has refused to co-operate with the court.
The ICC has no police force and depends on national authorities and states that have signed up to the court to make arrests.
© Thomson Reuters 2010. All rights reserved. Users may download and print extracts of content from this website for their own personal and non-commercial use only. Republication or redistribution of Thomson Reuters content, including by framing or similar means, is expressly prohibited without the prior written consent of Thomson Reuters. Thomson Reuters and its logo are registered trademarks or trademarks of the Thomson Reuters group of companies around the world.

هذه التداعيات استاذي عبدالله كانت كفيلة بالعقلاء من اهل الحكمة في السودان بمراعاة المصلحة العامة للبلد ولكن يبدو حقيقة ان البلد ليس لها وجيع ونستاهل البحصل لينا ده.

في الخيط ادناه رؤية اخري لستقبل الدولة الشمالية للسودان بعد الانفصال
الدولة السودانية (الشمالية) بعد الانفصال ومستقبلها المظلم

لك الشكر

اسامة

ألأخ أسامه

سودان ما بعد ألإستفتاء هو ألسودان ألذي أشار إليه ألياباني ألأصل والأمريكي الجنسية {ميشيل فوكامايا} في ورقة له قبل عام أو يزيد إذ أشار لإمكانية تقسيم ألسودان لأكثر من دولة واصفا إقليم دارفور بأنه اقرب لإنجمينا من الخرطوم
فسودان ما بعد ألإستفتاء سيكون ميدان معركته شمال خط عرض (12) وليس جنوبه وستكون تحت مرمي مدفعيته مدن كسنجه وسنار وكوستي وأبو جبيهة والدبيبات وقد تطال الابيض ويكون ألـمؤتـمر ألوطني وبهذه اللهوجة السياسية قد نكش تأريخا من ألتعايش السلمي بين مجموعات هذا الحزام إمتد لخمسة عقود تـمت حياكته بواسطة سلاطين وصوفية ممالك سنار وتقلي والـمسبعات.. فتأمل!!!

سلـمي ألشيخ

ستمسك بكارت ألجنائية ألدولية أكثر من دولة وكل تستخدمه وفقا لـمصالحها في ألسودان فالصين علي سبيل الـمثال وبعد أن آل إليها قطاع النفط بالسودان فها هي أليوم تتوسع في قطاع ألزراعه وسيؤول إليها مشروع الجزيرة وبشروط مهينة لا يستطيع البشير رفضها لأنه بطة عرجاء تنام في حجر الصين