السودانيات دخنن الخواجية في ITV و قالن كلامن كتر....هسي دي...

تصوروا

السلسلة تقدمها محطة ال ITV التلفزيونية الأنجليزية
وهي مجموع حلقات عن النيل تقدمها الممثلة البريطانية Joanna Lumley

* في حلقة اليوم الإثنين 26 أبريل 2010 و في تمام الساعة التاسعة مساء
زارت مقدمة البرنامج حمد النيل و لحدي هنا كويسين
فجاءة إنتقلت كاميرا البرنامج للبحر في أبروف و سوق الشاف و الطلح
و ليس هنالك غضاضة في الحديث عن الفائدة الجمالية العامة للدخان للمرأة السودانية
لكن الذهاب لذلك البعد!!!!!!!
لا حولا.......................................
غايتو أنا ما بملى خشمي بي كلام السودانية(مع إحترامي لها) و خاصة إشارات الخواجية
لكن و الله خجلت و عملت مجنون...
و أنا قاعد قدام التلفزيون مع أسرتي
بس...............................
كان في داعي....؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

عليك الله قالن شنو الشمار ده ما بنقدر نصبحو والعشاء ده ما بينفعنا

Quote: السودانيات دخنن الخواجية في ITV و قالن كلامن كتر....

على قول المصري "خدوها إشوها لنا


قالن شنو يا أزهري؟

يا شباب
عشان الموضوع بالجد مايبقى شمار الناس ممكن (تقوقل) عنوان المحطة
مع ملاحظة أسم مقدمة البرنامج أعلاه و إسم السلسلة...
و هي:
www.itv.co.uk

Joanna Lumley's NileITV1
Joanna Lumley explores the Nile from sea to source. Today she reaches Khartoum, the capital of Sudan and the confluence of the Blue Nile and the White Nile. She observes the city's famous whirling dervishes, and enjoys the 'dukhan' - a traditional beauty treatment for women. Joanna also takes a detour high into Ethiopia's Simien mountains where she encounters an unusual group of Olympic hopefuls. SUB
Documentary
Today on ITV1 from 9:00pm to 10:00pm

أدناه الخواجية المدخنة

.
الأخ أزهرى وضيوفه الكرام

الحلقة جميلة وفيها أجزاء متنوعة من التاريخ والتراث السودانى

يمكنم مشاهدة كامل أجزائها فى هذا الرابط

http://www.itv.com/itvplayer/video/?Filter=140353


تحياتى الطيبة

the video is not available for none UK residents...

pity us :>:>

أنا سوف أحاول أن لا أكون إنطباعيا و لن أنتقي العبارات و أقوم بعزلها من سياقهاالطبيعي التي وردت فيه...
خلأس........
و الكلام ده حصل في عربية الأمجاد بعد إنتهاء الخواجية و أكاديمية سودانية مرموقة من شراء الحطب و غطاء الدخان من البحر في أبروف وبدأ الكلام عن العروس السودانية و كيفية إستعدادها لليلة زفافها و ماذا يفعل العريس
و لكن الأكاديمية المرموقة (سبه بلا سبب) قالت للخواجية ما ترجمته هكذا:
أنا حأقول ليك كلام عن الدخان ما متداول كثيرا:
إنه الدخان بخلي المرأة ..................و دل رمت الكلمة (الجليطة) مصحوبة بإشارة من يدها ثم ظهر عليها بعض من الحياء و إحمرار في الوجه و ضحكت ضحكة هستيرية....
ثم ما كان من الخواجية إلا أن إندهشت و طيرت عيونه زي الريال أبوعشرة
و هنا إستطردت الأكاديمية المرموقة الأمر و قالت للخواجية: أنا دي شيطنة و شقاوة مني
ما كان المفروض أقول الكلام ده....
و هنا قالت الخواجية بلغة تهكمية مستخدمة إشارة تشرح الكلمة (الجليطة):
يعني أنا المفروض أكون نشيطة رشيقة و شقراء و الكلمة(الجليطة)..........و أشارت بيدها هكذا......
و بعد مغادرتهم لعربة الأمجاد أضافت الخواجية إمعانا في الإستغراب ذاكرة إسم الأكاديمية
بأنها غير متزوجة و ليست لديها خبرة في الامر و اضعة علامة إستفهام كبيرة.....

و الحقيقة هي أن ما ذكرته الأكاديمية المرموقة لا يسنده العقل و لا العلم و لا التجربة و لا المنطق...
و جانبه الصواب كثيرا و ما كان في ليه داعي....