الاصم مدربا للمريخ .. وكاربوني للمفوضية

اولا:
*التونسية مصطلح شائع لكل من مرق من المولد بدون حمص

اها امبارح اصحابنا ركبو التنوسية وكمان قدام


ثم نعود لمضوع البوست

هامش

* دابة لا وجود لها في المصطلح السوداني

والعجيب في الامر هي موجودة علي ارض الواقع والمطارات










(من كتاب سفارى التاريخ وعجايب وارغو المريخ) ص 5،9

بالرجوع لتقرير الحكم الرابع وتقرير مركز كارتر وبعض المنظمات ومراسلين الشروق في سقط لقط والنزاهة التامة التي ادي بها وراغو المباراة ثبت بما يدع مجال للشك بان لقطات الفديو طلعت مضروبة حسب التصريحات وقبل إعلان النتيجة وانو هي مش 3 والمفروض واحد فقط لاغير.
وبالرجوع لمراكز الانتخاب الرياضي ودكة البدلاء ووكلا للاعبين اكد بوضياف بانه سلم لاعبين صاغ سليم للمريخ ولا علاقة له بالتزوير في مستواهم ....
ومن جانبه اكد كبار المراقبين بان الاقبال الجماهيري كان بصورة عفوية وان القوي الامين هو من شجعته الجماهير وانه لايوجد مشجع صفق مرتين او انتقل من مركز تشجيعي الي مركز تشجيعي اخر .

ومن اسبا نجاح قيادة الكوتش للمفوضية
اولا التدريب..
مما شك فيه او فنقل (قطع شك عديل) ان مسألة التدريب في المفوضيه هي مسالة مهمة وخصوصا بان الرجل يجيد التدريب في الصالات المغللقة يعني التدريب ح يكون في (روتانا السلام برج الفاتح) وإحتمال امواج وسوق الناقة لفك العضلات واجراء الاحماء بقندهار.

المسألة الثانية:
هي إكتفاء المدرب بالمكوث في العاصمة ويعفي من الجولات الولائية (وتلتلة السفر) والاكتفاء بالتقارير فقط والرحالات الخارجية تكون للاستجمام فقط ونقطة اخري مهمة وهي التبديل فالتبديل في الانتخبات عادة يتم سرا وفي الليل اما في المراكز فهو متروك حسب نسب التزوير وهنا تظهر كفاءة ابو الشباب ويستطيع ان يجري التبديل في المراكز وصناديق البدلاء بدون اي ضغط من الجمهور.