ناس تلفزيون المؤتمر الوطني بلعوا اللقطات دي....فيديو

ياريت الرابط ياشاب

مدحت
عليك الله لو ما بتعرِف إنجليزي نادي ليك زول يترجِم ليك ياخ

يا علاء الناس ديل جابوا اي حاجة عن الانتخابات بس الولية دي عشان قالت
انتخابات ما مطابقة للمعايير الدولية عشان كده كان البلع اقل حاجة كان يجيبوا
الحاجات الكويسة في كلامها ويسحبوا حتة المعايير الدولية دي...

Quote: مدحت عليك الله لو ما بتعرِف إنجليزي نادي ليك زول يترجِم ليك ياخ

عليك الله يا علاء جيبوا مترجمين انجليزي لناس التلفزيون.
مع انو الكلام ده كان امبارح شاهدت اليوم تقرير في اخبارهم عن المراقبين الدولين بالظبط جابوا اي كلام في صالحهم.
البلع طبعا كان في حتة المعايير الدولية...
او ما قدروا يترجموا الحتة دي!!!!!!

ا
الاخ مدحت
هذا هو نص الجزء الذي تكرمت بعرضه في الفيديو:

Quote: These elections have struggled to reach international standards. They have not reached them but, they are carriers of democratic hopes. These elections have been of an extreme complexity. The logistical and organizational difficulties have had considerable incidents in the high number of ballots that each voter had to fill have complicated and slowed the vote. The late arrival of the materials meant that the voters could not easily find themselves on the voting list had multiplied the logistic problems. These elections have suffered from significant deficiencies but, it has to be taken into account that Sudan is an immense and that these elections are the fist in 24 years. In view of the problems of voter registration, the printing of the ballots, the delivery of the material, the sheer fact that these elections have taken place is a plus. The step that has been achieved is a crucial for the pursuit of the implementation of the CPA, meaning the pursuit of the peace process. I have been able to appreciate during this observation mission, the efforts of the whole country in turning the page of a tragic past.

مع ملاحظة ورود بعض الاخطاء في تركيبة الجمل الانجليزية هي غاليا ما تكون نتيجة ان المتحدثة هي من الناطقين بغير الانجليزية كما هوواضح من لكنتها. ولكن مجمل ما أرادت قوله هو في غاية الوضوح.
وهي لم تخرج من الخط الكارثي الذي رسمه غريشن وكارتر وهو خط سياسة اوباما في نهاية المطاف. ويعني هذا الخط الكارثي
بقبول الانتخابات علي علاتها وقصورها تخطيطا وتنفيذا طالما هي تعني خطوة في تنفيذ نيفاشا وهي خطوة نحو الهدف المرجو
عندهم وهو الاستفتاء وفصل الجنوب.
ولا أري مطلقا فيما ذهبت اليه اي مدح للعملية الانتخابية. هذه يا عزيزي العقليه الاوربية تتحدث: هناك قصور وبهدلة
وعلي كل لم نكن (نحن الاوربيين) نتوقع منكم خلاف ذلك ولذلك هي بمعاييركم مقبولة رغم انها لا يمكن ان تقبل باي حال من الاحوال عندنا.
هذه العقلية تتماشي مع الخط الكارثي شبه المتفق عليه في أوربا وامريكا وهو السكوت والموافقة علي كل شي حتي البشير
نفسه طالما هو الضمانة الوحيدة المتبقية والحافظ للتوازن الحالي الي حين الاستفتاء والانفصال.

المتحدثة هي Veronique de Keyser وهي سياسية بلجيكية عضو في البرلمان الاوربي
تمثل الحزب الاشتراكي وهي ضمن المجموعة الاشتراكية بالبرلمان الاوربي.