كل (الشكـــــالين) تعالوا هنا

كل (الشكـــــالين) تعالوا هنا


04-13-2010, 01:40 PM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=290&msg=1271162403&rn=0


Post: #1
Title: كل (الشكـــــالين) تعالوا هنا
Author: كمال حسن
Date: 04-13-2010, 01:40 PM

بتاعين المشاكل كدي ينتظروا شويه ويقرو الموضوع لي نهايتو وما يشتتو ساكت
يمكن يلقو ليهم فرجه للشكل

لكني قاصد البيحبو يشكلوا الكتابه
وهم نفر ليس بالقليل في منبرنا هذا
أصدرت Google Labs خدمة جديدة لكم، بعد كتابة مداخلتك يمكنك أن تعمل لها كوبي ثم تفتح هذا اللنك
تشــكيل
ومن ثم تقوم ببيست ما سبق كوبيه هناك وتنقر على زر الإنتر (ما إنتر ميلان)
فتخرج لك كتابتك زاهية مشكلة من غير سوء (أقصد ببعض السوء)

بي تبقى المشكله لي الناس البي تحب تكتب بالدارجي لكن رغمن عن ذلك دايرين يشكلو كتابتهم
ناس قوقل لسه مافكروا يعملو لي ديل حاجه

هنا يجي دور الشكالين

لأنو ممكن بي بساطه يعتبرو إنو المسأله دي ناتجه عن نظرية المؤامره

أو آخرين يعتبرو المسألة ناتجة عن عدم حيادية قوقل في قضية صراع الهوية في السودان، إذ أنها حسمتها لصالح (الأنتي عربيسم)

Post: #2
Title: Re: كل (الشكـــــالين) تعالوا هنا
Author: عزام حسن فرح
Date: 04-13-2010, 01:54 PM
Parent: #1

إسْتخدمت نص لي قديم في خِدمة قوقل ... وجاء النص كالآتي :
إِن سُؤَالُك عَن عِرْق أَو جِهَة مَن قَال مَا سَمِعْت أَو قَرَأْت لَه ، يُفَوِّت عَلَيْك المَغُزَى ... فَقَد إهْتْمَمّت بــ[ مَن قَال ] وَأَهْمَلْت [ مَا قَال ] فَأضَعَت الْمَعْنَى ... فَمَا لِلْحِكْمَة لَوَن أَو جِهَة ... وَمَا هَكَذَا تُحَاكَم مَا تُنْتّجّه الَأَفَكَار ... وَلَا يَجُوْز تَصْنِيْف [أ] كَمُثَقَّف ، لِكَوْنِه قَد قَرَأ لَدِيَسْتْوَيفَيسْكِي كِتَاب ... لَا يَجُوْز تَصْنِيْف [أ] كَمُثَقَّف ، لِكَوْنِه شَاهِد لمُونِيْه رَسَم ... إِن ذَلِك لشَّطّط ... فَإِن مَا قَرَأْت وَشَاهَدْت لَا يَلِحَقك بِزُمْرَة الْمُثَقَّفِيْن ... فَإِن كُل نِتَاج مَا قَرَأْت وَشَاهَدْت ، تَجْعَل فَقَط مِنْك مُتَلَقِّي جَيِّد وَهِي الْدَّرَجَة الْأُوْلَى فِيْمَا أُسَمِّيْه بَرِّي الْعَوْد مِن لحَاءَه فَإِذَا فهِمّت مَا قَرَأْت وَإِسْتَوْعِبّت مَا شَاهَدَت ، تَرْقَيْت لِلْدَّرَّجَة الْتَّالِيَة شَذَّب الْعَوْد مِن حُثالَتِه ... فَإِذَا طَبَّقَت كِفَاحْا عَلَى نَفْسُك مَا قَرَأْت ، وَبِت مُسْتَمْتِعَا بِمَا إِسْتَوْعِبّت ، تَقَدَّمَت لِلْدَّرَّجَة الْأَخِيرَة إِسْتِقَامَة الْعَوْد بَعْد إِعْوِجَاجِه ... فَيُطْلَق عَلَيْك حِيْنُهَا صِفَة مُثَقَّف ... فَإِذَا عُدْت لتَقَيِيم الْمُنْتَج الْفِكْرِي عَلَى أَسَاس الْعِرْق أَو الْجِهَة ، تَقَهْقَرّت عَن مَكَانَتُك الَّتِي إكْتَسْبَتِهَا كِفَاحْا وَمَا إِنْحُطَت مَكَانَتُك إِلَا لإِدُعَاءَك بِفَهْم مَا قَرَأْت وَنِفاقَك بِكَوْنِك مُتَمَتِّعَا بِمَا شَاهَدْت ، فَتَكُوْن قَد إِدَّعَيْت مَا تَمَنَّيْت ... وَسَبَب فَشَلُك فِيْمَا سَعَيْت لَه –أَن تَتَثَقَّف- مَرْجِعُه فُتُوْر هِمَّتُك عَن مَا تُرَغِّبُه وَإِنْصِرَافَك عَن مَا تُرِيْدُه ، كَأَنَّك تَسْتَحِق مَا تُرِيْد بِمُجَرَّد طَلَب ذَلِك هَكَذَا ... وَلِتَعْلَم أَن الْإِنْسَان الْمُنْتِج لَه أَحْوَال يَتَقَلَّب فِيْهَا ... فَقَوْل ( لَيْس فِي الْجُلْبَاب إِلَا الْلَّه ) حَال لَا يُبْخِس فِكْر سَيِّدِي الْحَلَاج بِالْكُلِّيَّة ... فَيَأَخَذ نَادِرَه حِيْن إِنْتِبَاهِه وَيُغَض الْطَّرْف حِيْن يَغْشَاه مَا يَعْتَرِه ... وَقَوْل ( إِنِّي بَاب مَدِيْنَة الْعِلْم ) لَا تَجْعَل سَيِّدِي عَلِي إِبْن إِبِّي طَالِب مُقَدَّس ... فَنُقِر بِسِعَه عِلْمِه وَنَجْعَلَه حَيْث جَعَلَه الْلَّه وَرَسُوْلِه ... وَمُهِمَّة الْتُثَقَّيْف أَن تَقْطُف الْوَرْد وَتَتَغَاضَى عَن شَوْكِه ... ثُم تَعَذُّر الْوَرْد لِحَمْلِه شَوْك بِطَرْفِه ... ثُم تَسْتَلِذ وَقَع إبرَه الَّتِي تُدْمِي ، لإدْراكِك حِيْنُهَا عِلُه كَوْن بِحَوَاف الْوَرْد شَوَّك ... وَلِمَن تَثَقَّف عَلَى كِتَاب الْلَّه الْكَرِيْم كَان لَه الْقِدْح الْمُعَلَّى ، لِأَن تَدَبُّرِه يُلْزِمُك أَن تُطْلِع عَلَى مَرَاجِع وَأَن تَدْرُس عُلُوْم الَّتِي تُحِيْلُك بِدَوْرِهَا إِلَى غَيْرِهَا مِن الْكُتُب كُل ذَلِك لِيَنْبْلُج لَك غَامِض الْقُرْآَن الْكَرِيْم ... وتُسَبّر سِرَّه ... وتلَقط نَادِرَه ... وتَلَحظ نُكَتِه ... وَتَّفِقِه لطائِفَه ... وَمَن يُتِيْح لَه هَذَا الْمَعِيْن فَيُهْمَلَّه لِرَأْيِه ، لَجَاهِل وَلَو قَرَأ ... وَقِرَاءَة الْنَّص بِنِيَّة الْنَّيْل مِنْه أَو رَفَض نَقْد الْآَخَرِيْن لَه ، لِأَقْصَى دَرَجَات الْجَهْل الَّذِي لَا يَسْتَطِيْع الْفَرْد أَن يَبْلُغَه إِلَا بِعَوْن مِن الْلَّه تَعَالَى < وَمَن يَعْش عَن ذِكْر الْرَّحْمَن نُقَيِّض لَه شَيْطَانَا فَهُو لَه قَرِيْن > الزُّخْرُف 36 وَأَوَّل ثِمَار الْمُثَقَّف الَّتِي يَحْصَدَهَا الْنَّاس تَوَاضُعِه لَهُم دُوْن إِنَكِسَار ... وَحِلْمِه بِهِم دُوْن مَذَلَّة.

شُكرًا كمال حسن ... كتر خيرك ... كُنا شغالين هبتلي ساااي

Post: #3
Title: Re: كل (الشكـــــالين) تعالوا هنا
Author: عزام حسن فرح
Date: 04-13-2010, 01:58 PM
Parent: #2

ودخلت النص ده كمان وجاء كالآتي :

سَمْحَه وضوّقا لَبَن صَهْبَا وَدَخَلَا مُبَسَّط
كَفِّيْتَا رَيَّل وِشُوفتّا خُيِّل وَطُوِّلا مُوَسِّط
مِن قَوَد رَبِّتَا لَتاتْاي مَشْيِهَا إِتْرَصّت
حَسِّيِت قَلْبِي فَارَقْـنِي وكْبَتِي إتَقَصّت

Post: #4
Title: Re: كل (الشكـــــالين) تعالوا هنا
Author: كمال حسن
Date: 04-13-2010, 02:46 PM
Parent: #3

الأخ العزيز عزام
وأنا أكتب هذا الموضوع كنت أنت أول الذين خطروا على بالي
لعلمي أنك تهتم بالحرف والكلمة وإجتهادك أن تزيل عنها اللبس بتشكيلها
بقدر إهتمام الكاتب بالمفردة ينبغي على القارئ أن يقرأها بأمانة، ويعي مقصودها ومدلولاتها
ولعمري لا يتأتى ذلك إلا من خلال التشكيل
أنظر للآية التالية
(ومن الناس والدواب والانعام مختلف الوانه كذلك انما يخشى الله من عباده العلماء ان الله عزيز غفور) فاطر 28
إسم الجلالة في هذا الموقع منصوب بالفتح
وكلمة العلماء مرفوعة بالضم
تخيل أخي كيف يتغير المعنى إن أبدلنا العلامتين مكان بعضهما، لإختل المعنى إختلالا مريعا
إذا الأمانة تقتضي أن يقرأ القارئ النص كما أراد كاتبه وليس كما يريد المتلقي
النص هنا ليس كالفن التجريدي أو التشكيل، يُترك للمتلقي رؤيته بمنظاره الخاص، بل يجب أن يكون محكما، يُبعد منه كل ما من شأنه أن يضر بالمعنى المراد

عموما أشكر لك حضورك البهي هذا (والبوست بوستك)

لي عودة للحديث عن تشكيل قوقل وترجمتها بإذن الله