الأصم ينهي تاريخه المهني بجدارة لا يحسد عليها

لم اكن اتوقع ان رجلا مثل يمكن ان يسقط مثل هذا السقوط الغير اخلاقي البتة

الرجل كان يطرح نفسه مستقلا وصاحب مبادي واستاذ في علم السياسة


ولكن بعد ان ولج مهزلة انتخابات المؤتمر اللاوطني و جعل من نفسه مطية يتسلقها الفاسدون

لا اعتقد انه سيكون له مستقبلا في الفعل السياسي وسيسجل التاريخ اسمه كاحد مزوري التاريخ السياسي في البلاد

وكاحد الذين زورو ارادة الشعب السوداني


بالامس وفي المؤتمر الصحفي اطلق على نفسه رصاصة قاتلة عندما اعلن ان كافة المراكز الانتخابية استلمت مواد العملية الانتخابية واعلن جاهزية المفوضية الفوضوية للانتخابات واليوم كل العالم يتفرج ويضحك


لقد وضح جليا ان المفوضية الفوضوية ما هي الا اداة يحركها المؤتمر اللاوطني كيف يشاء وان صاحب الكلمة الاولى والاخيرة ترجع اليه وما على ابل والاصم والارزقي عبد الله ربيب الشمولية الا البصم والتوقيع ...

Quote: بالامس وفي المؤتمر الصحفي اطلق على نفسه رصاصة قاتلة عندما اعلن ان كافة المراكز الانتخابية استلمت مواد العملية الانتخابية واعلن جاهزية المفوضية الفوضوية للانتخابات واليوم كل العالم يتفرج ويضحك

تعرف العالم كلو تني يشيل حالو قرن من الزمان

لي شنو وعشان شنو ماعارف

تعرف العالم كلو تني يشيل حالو قرن من الزمان

لي شنو وعشان شنو ماعارف


ــــــــــــــــــــ


كيييييييييييييف يا ود عوج الدرب


ورق البنكنوت دا ما مغري شديد

شكرا عزيزي الشايقي للمرور

يا ود العمدة الزول ده أمس في المؤتمر الصحفي كان بيتكلم عن الاجراءات التي اتخذوها من أجل تأمين دقة البطاقات الانتخابية لدرجة إني قلت لو سمعو أوباما سوف يكلفه فورا بالإشراف على طباعة الدولار! ويا للفضيحة! اتضح إنو بعض البطاقات رموزها جاطت ولم تراجع بما فيه الكفاية. وقال في اللحظة الهو واقف فيها كل المواد المتعلقة بالتصويت استقرت داخل مراكز الاقتراع داخل المراكز الانتخابية! واضتح إنو نايم في العسل! شغل مكلفت للغاية. الوقت الافتراضي لتصويت الناخب الواحد قالوا4 دقائق ومدير مكتب الجزيرة قال إنو الوقت بيستغرق ما بين 8 إلى 12 دقيقة، يعني قد يضطروا لتمديد وقت الانتخابات أوحرمان العديد من الناخبين من ممارسة حقهم...

غريشن مسكين طلع راسو لافي هههههههههههههههه
وكارتر ملخوم لليلي

الزول تسمعو تقول خلاص الملائكة زاتا شغالة معاهم

العمدة

كيف حالك يا حبيب

هل تعلم ان المذكور بدأ حياته السياسية فى عهد مايو ؟

وهل تعلم بان المذكور كان مكتبه فى القصر الجمهورى ايام المرحوم نميرى ؟

وان هناك قصة ظريفة تحكى عن المرحوم نميرى و المذكور !!!!

اعذرنى فاننى لا استطيع ذكرها هنا ..

المهم .. الزول بدأ مايوياً فماذا تتوقع ؟

الاصم شمولي متثر في ثوب أكاديمي
باع نفسه للدولار وفضيحتة أصبحت بجلاجل وذهب لمزبلة التاريخ..
عن ذاك سل: عمادة واستمرار اسثمار كلية جاردن سيتي له ثمن .. من هم الممولين والداعمين من نافذي المؤتمر الوطني..

وهل كان للأصم يوماً تاريخاً يعتدّ به؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟


صحيح الإختشوا ماتوااااااا..

شكرا العمدة على فضح هذا الأكاديمي، أحد تنابلة السلطان...

هنالك لغط كثير يدور حول إستثمارات أقامها هذا الرجل من منصبه في مفوضية الإنتخابات فهل
هنالك شىءٌ من هذا القبيل؟ في فضحه فضحٌ كبيرٌ لهذه الإنتخابات المزورة البائسة
التي يتنافس فيها المجرم البشير ضد نفسه المجرمة.....

يجب فضح هؤلاء المزورين والمنبطحين من أجل حفنة مال..

الأصم‏
From: Faried Mahgoub ([email protected])
Sent: Monday, April 12, 2010 9:36:31 AM
To: [email protected]




الأخ يوسف



تحياتي

أرجو المعذرة حيث أنني لا أستطيع المشاركة في سودانيز أونلاين. لكن لأن دمي يغلي عن هذا النتهازي د. الأصم فأحببت أن أرسل لك مشاركتي هذه عبر برديك الالكتروني.

هذا الأصم عرفته شخصيا لمدة طويلة بالخليج. فهو الانتهازية تمشي على رجلين. في سبيل المال يمكن أن يبع اي شي يمكله

اشتروه الكيزان عندما منحوه لقب بروفسير دون مراعاة للأعراف والنظم الأكاديمية التي يتم بها منح الألقاب العلمية. ثم سهلوا له تأسيس جامعة. وهو الذي غادر الخليج معدما، ثم منحوهو امتياز التدريب بنصف مليون دولار.

فماذا تتوقعون. فقد عرفو انتهازيته وحبه للما ل واستغلوه نقاط ضعفه هذه.

تحياتي

.


قبيل الإنتخابات قدموه عبر قناة النيل الأزرق في برنامج سموه "الوجه الأجمل"!!
البرنامج تقديم نسرين سوركتي وموضوع البرنامج كان الميزة التي إختص بها الرجل
دون العالمين وهي أنه كان يصرف على أخوانه بحكم أنه الأكبر سناً .. فتأمل!

.