ميلاد حزب الحركه الشعبيه التغيير واليموقراطيه بقيادة لام اكول

في مؤتمر صحفي عقد قبل قليل بالخرطوم

اللهم أجعله خير للبلد و أهلها ..
ـ

و أتمنى أن لا يكون ناتج ( زعلة ) أو ردة فعل ..

رد فعل
و ظاهرة غير صحية
و تدل على وجود بئية ملائمة لفيروس الانشقاقات و الانقسامات
في الاحزاب
اتمنى ان لا يكون مصير هذا الحزب مصير "السلام من الداخل "

اعلن الدكتور لام اكول في مؤتمر صحفي حضرته وسائل الاعلام المحليه والعالميه عن قيام
الحركه الشعبيه لتحرير السودان التغيير والديموقراطيه ,,,
واتهم رئيس الحركه دكتور لام اكول قادة الحركه الشعبيه " الام" اتهمهم بسؤ الاداره لجنوب السودان وفقدان البوصله السياسيه
مما ادي الي انفضاض الجماهير من الحركه " حسب تعبير لام اكول",,
وحذر لام اكول بالذين يقولون بان جزبه مؤتمر وطني , حذرهم بالتهديد بنشر ما اسماها كشقف علاقات الحركه الشعبيه
بقيادة سلفاكير مع جهات مشبوهه خارج البلاد ,,

المؤتمر الصحفي قدم فيه دكتور لام اكول بيانا اقل ما يوصف به الساخن والعنيف ..
السؤال هنا هل نحن امام مرحله جديده من داء الانقسامات الاميبيه التي يبدو انها قد
اصابت جسدالحركه الشعبيه بعد 26 عام من " الوحده " الداخليه ؟؟؟
وسؤال اخر , دكتور لام اكول فيما ظهر انه ليس وحده زمعه اخرون " كبار" هل يمكن ان يسمي هذا الانقسام
او الخروج نتيجه لتحركات سابقه قادها الرجل ذهابا وايابا داخل صفوف الحركه الشعبيه ؟؟؟

وفي تناوله للغمز واللمز بانهم يتبعون للمؤتمر الوطني اعاد دكتور لام اكول للصحفيين
عبارة دكتور علي الحاج المشهوره بان قال "البيتو من قزاز ما بجدع " واردف العباره الشهيره
"وخلوها مستوره ",,
تري ماذا في الافق من احداث قادمات ’.
نريد ان نسمع ونقرأ ,,

مبروك
وعقبال المؤتمر الوطني يا رب
الانقسامات في الحزبين المهيمنين هذين صحية ومطلوبة
أصلا مافي ديموقراطية ولا بطيخ سواء في الاصل والا الفروع المنشقة

Quote: وعقبال المؤتمر الوطني

المؤتمر الوطني فرع منشق
يعنى عقبال للفرع المنشق ان ينشق!!!

الخرطوم 6 يونيو /شينخوا/ أعلنت مجموعة من القيادات المنشقة عن الحركة الشعبية لتحرير السودان الموقعة على اتفاق السلام الشامل اليوم /السبت/ تأسيس حزب " الحركة الشعبية لتحرير السودان ، التغيير الديمقراطى".

وقال لام اكول وزير الخارجية السودانى السابق ورئيس الحزب الجديد فى مؤتمر صحفى " إن تأسيس الحزب جاء لانقاذ الحركة الشعبية التى تنهار بسبب فشلها فى الممارسة السياسية سواء على مستوى الجنوب او السودان ككل".

واتهم اكول القيادة السياسية للحركة الشعبية بتكريس القبلية والفساد والمحسوبية وعدم القدرة على فرض الأمن بجنوب السودان ، والتآمر مع جهات خارجية لاسقاط نظام فى الحكم فى السودان .

وقال " لن يقبل الجنوبيون بهذا الواقع ولن يسمحوا بانهيار حلمهم فى جنوب ديمقراطى وآمن ومستقر" ، واضاف " ولكننا نعتقد ان الحركة الشعبية قادرة على تحسين صورتها خلال الفترة القادمة ان تخلت عن قيادتها الفاشلة".

ودعا اكول شريكى الحكم ، المؤتمر الوطنى والحركة الشعبية ، الى العمل بروح الشراكة واظهار الجدية فى تنفيذ اتفاق السلام الشامل .

وطالب الحزب الجديد بضرورة البحث عن سلام شامل لازمة اقليم دارفور بغربى السودان ، وقال " لقد أصبحت مشكلة دارفور مجال مناورات من قبل الشريكين والحركات المسلحة والمجتمع الدولى ، ان المطلوب هو البحث بجدية عن حل لهذه المشكلة فى اطار جهد وطنى لا ينكر دور أصدقاء السودان المخلصين".

هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه
مجموعة صغيرة انتهازية يترأسها لام اكول قام بصنعها المؤتمر الوطني في كنانة الشهر المقبل لا وجود لها ع ارض الواقع الا في دفاتر
مسجل الاحزاب والضجة التي تثار هنا وهناك يخلقها المؤتمر الوطني واجهزته الامنية واذنابهم ..ِ

سلام العوض المسلمى، كتبت:

Quote: تري ماذا في الافق من احداث قادمات ’. نريد ان نسمع ونقرأ

هاك إذا إقرأ هذا :
الحقائق تقول ان المؤتمر الوطنى هو الذى كون هذا التنظيم
علاقة لام كول بالمؤتمر الوطنى لاتخفى على احد
حاول لام كول كسب تأييد الذين كانوا قد اجتمعوا معه فى كنانة
لكنهم رفضوا وابتعدوا عن هذا التنظيم التايع للمؤتمر الوطنى

لمزيد من التفاصيل راجع الخيط التالى:

صدق أو لا تصدق....أنه عمل تخريبي موّل من خزينة الدولة...!

Quote: من جهة أخرى عبود عبد الرحيم حركة للتغيير والديمقراطية ليس مما يستوجب سعادة صاحب هذا القلم أن يرى كل يوم حزباً جديداً في الساحة، مؤسساً أو منشقاً، دونما تعارض مع مفهوم حرية العمل السياسي والتنظيمي.. وبمثل ماهو مبعث للأسى أن نسمع بأن الحزب الاتحادي أو حزب الأمة (مثلاً) قد تفرق أيدي سبأ، فانه كذلك، وقد حملت الأنباء قبل أيام قليلة الإعلان عن تشكيل حزب جديد يحمل اسم الحركة الشعبية بعد اضافة ذات العبارات والمسميات (المستهلكة) ديمقراطية وتغيير!! واذا كانت الإنشقاقات التي شهدتها ساحة حزب الأمة ومن بعده الحزب الاتحادي قد كان هدفها الأول والواضح هو استغلال اسم الحزب في ولوج الجهاز التنفيذي للحكومة فانها ظلت أحزاباً منشقة لأجل السلطة دونما مساهمة فاعلة في الحراك السياسي والفكري للمجتمع، وظلت كذلك دون قاعدة تترك أثراً في تشكيل مستقبل الحزب أو البلاد.. لذلك فانه من الطبيعي أن تعلن تلك الأحزاب المنشقة تمسكها (بتلابيب) التحالفات خلال الانتخابات القادمة وليس مما يتطلب الذكاء أن ندرك الجهة التي سترتمي تلك الأحزاب المنشقة في أحضانها (حباً في السلطة) بأكثر منه رفضاً للاحزاب الكبرى. ولا أرى جدوى مما أعلنه (المنشقون) عن الحركة الشعبية بإعلان حزبهم الجديد، لا في أشخاصه ولا في أفكاره خاصة واننا نعرف إن دعوة (التغيير) كانت قد انطلقت في مناسبات عديدة للحركة الشعبية بقيادة سلفاكير، كما إن اطلاق مصطلح الديمقراطية في ثنايا الإسم الجديد ما عاد يلفت نظر أحد حيث أن هذه (الصفة) قد تم استهلاكها وإفراغها من مضمونها.. ومنذ أن وضح (التباين) في مواقف شخصيات قيادية بالحركة الشعبية حول قضايا كانت ومازالت محل خلاف، منذ ذلك الحين ارتفعت ترجيحات مفارقة تلك الشخصيات للحركة.. ولكن لم تبلغ (الظنون) مبلغ تسجيل حزب بذات الإسم ويدعو لذات المعاني مع اضافة (بعض المساحيق) بغرض التجميل السياسي لخطب (ود) الاحزاب. ومما يحقق مصالح الشعب العليا وآماله السياسية والإجتماعية والأمنية والخدمية أن تشهد الإنتخابات المقبلة تنافساً حقيقياً بين (الكبار) مثلما يحدث في معظم دول العالم المتحضر في اطار التداول السلمي عبر قاعدة انتخابية ترجح كفة هذا على ذلك.. وفي تقديري إن المؤتمر الوطني الذي أعلن جاهزيته تماماً للانتخابات لن يكون سعيداً بمواجهة كيانات ضعيفة ممزقة. الآن وقد حدث ما حدث فانني أرجو وأتمنى أن تكون الحركة الشعبية للتغيير والديمقراطية (نفاجاً) للوحدة الايجابية والإبتعاد كثيراً عن تشكيل واقع سياسي (مرقع)، رغم أننا ندرك تماماً أن (فاقد الشيء لا يعطيه).. ومن فشل في تحقيق وحدة داخل تنظيمه ومجتمعه الصغير سيكون عسيراً عليه تحقيق ذلك في المجتمع الكبير ولكن... لعل وعسى!!

نشر في (الحرة) عدد الاربعاء 3 يونيو

التحول الديمقراطــى ..

ممارسة الديمقراطية ...

ظاهرة تشــظــى الاحزاب ...


عمالــة الاحزاب لاحزاب اخرى ..

عناوين لاى تجربة ديمقراطية ..استقطاب ..تحالفات ..انشقاقات


مــع الحــق الشخصـــى الدستورى والقانونى المنظم للعمل السياسى بتكوين الاحزاب .

نذكر الناس ...

الحركة الشعبية برئاسة د. قرنق بعد إنشقاق رياك مشار ووليم نون سمــت نفسها الحركة الشعبية

لتحرير السودان ( الفصيل الرئيســى ) وهى التى فاوضــت ووقعت على اتفاقية السلام .

الحزب الشيوعى ..المؤتمر الوطنى ..حزب الامة ..الاتخادى الديمقراطى .مارســت كل هذه الاجزاب


الانشقاق بوعـــى منهـــا وبغير وعـــى .


...

الاعلان بميلاد حزب جنوبى اكثر من عادى .. وسيتبعــة اخرون بدعم هذه المـــرة خارجــى وليس

داخلـــى من اخرون لــم تلبـــى ادارة الحركة الشعبية للجنوب طموحاتهم ومصالحهم .


د. لام اكـــول قيادى من قبيلة الشــلك الذين يمثلون ( ملــح الطعام ) للحركة السياسية فى جنوب

السودان .

الاخ العوض
تحياتي


ماكنت اتوقع ان يكون دكتور لام علي راس هذا الحزب الجديد وذلك لمكانته التاريخية في الحركة الشعبية

ويبدو انه ضاق ذرعا بمحاولات اقصاءه وتهميشه من بعض قيادات الحركة الشعبية


ومثل لام اكول خروجه من الحركةخسارة علي الحركة واتفاقية السلام الشامل وهو ايضا سيخسر بذلك لانه اخلي موقعه اسجابة لاستفزاز


البعض وربما ينعكس ذلك علي اتباعه الكثر في الجنوب وبعضهم بشكل جزء مهم من الجيش الشعبي



وتشظي الحركة الشعبية بهذه الصورة خسارة ايضا علي المؤتمر الوطني لانها ورغم حداثة تحولها الي حزب سياسي الا انها تمثل اكثر الاحزاب

السودانية استعدادا للانتخابات القادمة بعد المؤتمر الوطني

هذا وضع متوقع من هذا الارزقي عديم الاخلاق لام اكول

لقد انقسم في مطلع التسعينات واشتراهو اهل الجبهة بحفنة مال وتنقل في الوزرات ولم يتمتع بالنعيم


فرجع الي الحركه مرة اخري منكسرا منهزما

وهو لا يمثل الا حفنة ضيقه الحقيقه يمثل نفسه كارزقي يسوق في فكر اقصائي ضد اهله الشلك وسائر الوطن


مبروك للحركة الشعبية خروج هذا الارزقي عقبال خروج اارزقي الاخر ملك ملوك جبل ام علي



والوطن له ذاكره لمعرفة من معه ومن ضده

إنتو عارفين كم مرة لام أكول دا دخل ليهو في حزب جديد؟؟؟؟ وفشل؟؟؟
لحدي هسع ما ورونا كشف حساب حزب العدالة العملو مع أمين بناني وتاني قام علي حكاية تكوين أحزاب جديدة أو وشق أحزاب قديمة.

يا لام أكول: إحترم سنك وتاريخك وسمعتك الأكاديمية. ناس المؤتمر بيستغلوك لضرب الحركة الشعبية والجنوب، فلا تصبح مخلب قط. ديل بياكلوك لحم ويرموك عظم (كأنك لم تقل في أيام الإنتفاضة، خلي ريسين يدردق بعد داك نشوف)

اعرف لام اكول معرفة شخصية..
ويمكنني ان اقول وانا مستريح ان هذا (الشغل) شغل الامن
هنا في (المنبر) وهنااااك ..

من دقنو و فتلو

حقو الحركة الشعبية تدعا:

الحمدلله اذهبت عننا الأذي

يبدو إنو المؤتمر الوطنى قنع من فائدة لام اكول و تخريبو من جوه الحركة الشعبية قال يجرب من بره

و بردو تريقة

لقد فعلها من قبل الارزقي الانتهازي لام اكول

ودخل الجبهة الاسلامية عبر اتفاق سلام هزيل


وهو الان باختياره ربنا ريح الحركة الشعبية منه


والعقبال غازي الانتهازي الارزقي الا

Quote: لقد فعلها من قبل الارزقي الانتهازي لام اكول ودخل الجبهة الاسلامية عبر اتفاق سلام هزيل

الدخل قدامو منه ياربي ؟؟؟؟ ما رياك مشار ؟؟؟
ياخوانا الكلام ده لسة ما صار تاريخ ما تزيفوا الحقائق أوتدسوا الرؤوس في الرمال
وقلنا اكتر منمرة إنو ياسر عرمان مودي الحركة للهاوية وحركة لام اكول ماهي إلا ململة من ضيق الماعون
لام اكول نختلف اونتفق معههو قيادي من كبار قيادات الحركة الشعبية وصاحب حق اصيل فيما انجزته
وان يدعو لتغيير ديمقراطي حقيقي فهذا من حقه ومنحق كل شخص يشعر ان الحركة الشعبية بشكلها الحالي ماعادت تلبي رغباتنا

شخصياً أثق في الرجل القومي الدكتور لام أكول ، لدرجة أني قلت من قبل أنه لو ترشح في الرئاسة باسم الحركة الشعبية ربما اعطيه صوتي.

محاولة أقصاء شخصية بحجم لام أكول هو خطأ لم تتداركه الحركة ، شخصية قوية فعلاً..والآن معه كل المتضررين من الحركة الشعبية من أبناء الجنوب

فـتحملوا العواقب..

ناس عجيبة !!!!..

ينشق واحد من الكيزان يطلعوه بطل ومناضل حتي لو كان الترابي !!!.. ينشق قيادي من الحركة الشعبية يطلعوهو أرزقي عديم أخلاق !!! ..

الأخ المسـلمي
غازي سـليمان ويـن ؟ بعمـل ليهـو في حزب
ولا مـع لام الأكول ( ودا اسم يعرف به بين
كثير من الناس في السودان ).

حركة شعبية الى الحركة الإسلامية

عدالة الى الحركة الشعبية مرة اخرى

تغيير ديمقراطي ثم......

عدم مبدئية و انتهازية

التقول قاعد يغير ليه في بدل !

مع احترامي للام أكول

إلاّ أنني متأكد جداً
من أنه يعلم جيداً
أن أي إنقسام في هذه المرحلة
يصب في مصلحة الكيزان

وهذا للأسف ما يجعلني

أقف ضده بشدة.

وفي النهاية البلد دي حتكون كومين
كوم الكيزان
وكوم الشعب السوداني

Quote: إلاّ أنني متأكد جداً من أنه يعلم جيداً أن أي إنقسام في هذه المرحلة يصب في مصلحة الكيزان وهذا للأسف ما يجعلني أقف ضده بشدة.

العوض السؤال شنو الأسباب الخلت لام أكول يعمل العملوا وشنو الخطوات القام بيها عشان يتجنب الحتة دي ... الحركة الشعبية الآن صارت بفضل ياسر عرمان صورة مشوهة للطائفية ... وبقت ماشة تبقى حزب شمولي مليان بالصراعات الداخلية وقد تناست قيادات الحركة أهمية المرحلة التي تتكلم أنت عنها الآن ... ومورست حرباً ضروس ضد لام أكول فطبيعي أن يهرب بنفسه إلى صورة مغايرة للشكل الحالي للحركة الشعبية ... الحركة الشعبية الآن بقت يا قيادات متماهية مع أخطاء ياسر عرمان أو مطبلة له أو قيادات ترى عدم الدخول الآن في صراع مباشر لإعادة الحركة الشعبية لرونقها أبان الراحل د. جون قرنق ... الحركة الآن أضحت تتحرك فقط في دائرة ياسر عرمان !!!!

Quote: العوض السؤال شنو الأسباب الخلت لام أكول يعمل العملوا وشنو الخطوات القام بيها عشان يتجنب الحتة دي ... الحركة الشعبية الآن صارت بفضل ياسر عرمان صورة مشوهة للطائفية ... وبقت ماشة تبقى حزب شمولي مليان بالصراعات الداخلية وقد تناست قيادات الحركة أهمية المرحلة التي تتكلم أنت عنها الآن ... ومورست حرباً ضروس ضد لام أكول فطبيعي أن يهرب بنفسه إلى صورة مغايرة للشكل الحالي للحركة الشعبية ... الحركة الشعبية الآن بقت يا قيادات متماهية مع أخطاء ياسر عرمان أو مطبلة له أو قيادات ترى عدم الدخول الآن في صراع مباشر لإعادة الحركة الشعبية لرونقها أبان الراحل د. جون قرنق ... الحركة الآن أضحت تتحرك فقط في دائرة ياسر عرمان !!!!

صحيح الحركة حصل ليها شلل بالموت المفاجيء للزعيم الراحل جون قرنق الذي ترك فراغاً بحجم قامته، لكنه ترك للحركة رسالة وهدف واضح ومحدد وفكرة ونموذج سلوك و(منهج) متكامل، واستراتيجية وسياسات مكتوبة عبر تاريخ الحركة ونضالها، كما ترك ميكانيزم للتغيير الداخلي،
وأظن أي حادب على مصلحة الحركة سيسعي للتغيير من الداخل وفق هذا الإطار. دعك عن مصلحة الوطن في هذا المنعرج المدلهم.

وهذا الإطار لا يمثل عالماً داخليا للحركة فقط،
بل هو نموذج فكري وعملي (منهجي) تستلهمه كل الساحة السياسية البيضاء
تبلورت حوله أحلام المستضعفين في وبالسودان الجديد الذي ينبني على (دولة الحكم الرشيدة)
لذلك، مع أنني خارج إطار هذه الحركة، إلاّ أنني - إذا استعرت هنا أدوات الإسلامويين الإستقصائية - أرى أن أي (ردة) عما يمثل قمة الطموح السياسي تستحق (إقامة الحد) السياسي.
وببساطة إذا ترك لام أكول الحركة الشعبية - وهو قيادي فيها - فمباذا يطمح أن يكون سوى آلة في ما يناوءها. وهذا لعمري مدعاة للرثاء لرجل في قامته مستوصى على إرث من التغيير الفعال.

Quote: صحيح الحركة حصل ليها شلل بالموت المفاجيء للزعيم الراحل جون قرنق الذي ترك فراغاً بحجم قامته، لكنه ترك للحركة رسالة وهدف واضح ومحدد وفكرة ونموذج سلوك و(منهج) متكامل، واستراتيجية وسياسات مكتوبة عبر تاريخ الحركة ونضالها، كما ترك ميكانيزم للتغيير الداخلي، وأظن أي حادب على مصلحة الحركة سيسعي للتغيير من الداخل وفق هذا الإطار. دعك عن مصلحة الوطن في هذا المنعرج المدلهم.

هذا الكلام صحيح 100% على المستوى النظري ... وحديثك عن إقامة الحد السياسي مقبولة ومفهومة ولكن على من يقام الحد ... على لام أكول ولا على الذي قذف به خارج الحركة الشعبية وهو من هو فيهاوكل ذلك في إطار صراع الكراسي!!!
العوض أخوي ... إقرأ الصحف وأنزل الشارع فلن تجد الحركة الشعبية ... لا أقول الكوادر ولكن أقول العمل السياسي والجماهيري 0% وتحولت الحركة إلى تصريحات وردود افعال فقط ....

Quote: العوض السؤال شنو الأسباب الخلت لام أكول يعمل العملوا وشنو الخطوات القام بيها عشان يتجنب الحتة دي ... الحركة الشعبية الآن صارت بفضل ياسر عرمان صورة مشوهة للطائفية ... وبقت ماشة تبقى حزب شمولي مليان بالصراعات الداخلية وقد تناست قيادات الحركة أهمية المرحلة التي تتكلم أنت عنها الآن ... ومورست حرباً ضروس ضد لام أكول فطبيعي أن يهرب بنفسه إلى صورة مغايرة للشكل الحالي للحركة الشعبية ... الحركة الشعبية الآن بقت يا قيادات متماهية مع أخطاء ياسر عرمان أو مطبلة له أو قيادات ترى عدم الدخول الآن في صراع مباشر لإعادة الحركة الشعبية لرونقها أبان الراحل د. جون قرنق ... الحركة الآن أضحت تتحرك فقط في دائرة ياسر عرمان !!!!

......
أخي أحمد موسى السـؤال هنا ليس عن الأسـباب ( وهي كثيرة ) ,
ونفس هذه الاسباب والصراعات يعيشها آخرون كثيرون داخل الحركة , لكنهم متمسكين
بالبقاء في الحركة ولكن السؤال
ما الذي سـيحققه لام بانقسـامه عن الحركة ( وما تفهـم أنني أدافـع عن الحركة , فهي
قد خزلت حلفاءها كثيرا ووقفت ضد التحول الديمقراطي , حتى انها خزلت نفسـها احيانا)
فالحركة تعاني ما تعاني من الاضطراب الواضح في الرؤية ألاستراتيجية والتكتيكية
( راجع تحالفات الحركة ),ونعم ما زالت الحركة تتكلم عن السـودان الجديد
والذي اصبح شـعار للمتاجرة وخالي من المضمون زيو وزيو ناكل مما نزرع و....
الحركة فقدت الاتصال والتواصـل مع شـعب السـودان في الشمال و في الجنوب , وبالتالي
عزلت نفسـها.
اتفق معك بأن الحركة تعاني من الصراعات , ولكـن يظـل الانقسـام مرفوض مبدأ
برغم مرارة الصراع داخل الحركة ,
وايضا أرجـع لخروج لام وغازي عن خـط الحركةوالذي يصب بدوره في حوض المؤتمر
ناهيك عن المسـاندة المعلنة للمؤتمر الوطني ومن هنا وجهت الانتقادات لهم
والسـؤال لمصـلحة من تتشظى أحزابنا و اخرها وليس الأخير الحركة الشعبية؟

Quote: الرجل القومي الدكتور لام أكول

غايتو القومية كملت يا فدوى

قريتى كتابوا ولا ساكت .. الله غالب يا ناس المؤتمر الوطنى ( تتهنوا انشاء الله)


اعلان الناصر كان عشان تقرير المصير

اتفاقية الخرطوم كانت لضمان ذات المبدا


يعنى القومية دى عندكم و بتوزعوها مجانا و لا شنو دايرين نعرف من الليلة يا فدوى



لام اكول دة انقسامى و ما بينفع بى تعريفة

Quote: هذا الكلام صحيح 100% على المستوى النظري ... وحديثك عن إقامة الحد السياسي مقبولة ومفهومة ولكن على من يقام الحد ... على لام أكول ولا على الذي قذف به خارج الحركة الشعبية وهو من هو فيهاوكل ذلك في إطار صراع الكراسي!!! العوض أخوي ... إقرأ الصحف وأنزل الشارع فلن تجد الحركة الشعبية ... لا أقول الكوادر ولكن أقول العمل السياسي والجماهيري 0% وتحولت الحركة إلى تصريحات وردود افعال فقط ....

وأنا كمان أتفق معك في الأثر الضعيف للحركة في الشارع مقارنة بحجم التوقعات والآمال.

لكن علينا أن نجد العذر للحركة لسببين رحيل قرنق المفاجي الذي لخبط الحسابات والثاني أن المعركة السياسية مع الكيزان هي أكبر من معركة الغابة بكثير
خاصة وأن الحركة دخلت الخرطوم وهي مجردة من كل أسلحتها سوى أحرف الإتفاقية
ذلك أن الكيزان يسيطرون تماما على كل شيء بما في ذلك:

1- السلطة
2- المال، و
3- الإعلام

وأظن الحل يكون في أن نمد - نحن - من الجانب الآخر - أيادينا نحو الحركة لتقوم على رجليها وتواصل مسيرتها وفق رؤية الراحل جون قرنق. مثلها مثل أي تنظيم آخر يؤمن بالحرية والديمقراطية والمساواة.

The lot of this Khartoum's pupet has got to be a sad one and he must be aware of it because his work on behalf of his handlers seems limitless. The assumption that this man has ever had anything to do with what SPLM fought for is privolous. Lam has never been loyal to the cause or the plight of our people in the South, a cause which he shamelessly waves for political pimping in Khartoum. Lam never fought for any cause other than his and nobody will ever miss him. His fate is in the hands of his handlers in Khartoum. The end will be a sad one- this- is no brainer.