رحلت...مريــــــــم ماكبا

رحلت مريم ماكبا فى احدى مستشفيات ايطاليا

بعد ان داهمتها سكتة قلبية

وهى على خشبة المسرح

شكرا ايزابيلا والف سلام

رحيل مريم وهي علي خشبة المسرح ,,,

فهذا يعني انها كانت حتي اخر رمق في حياتها تصنع البسمه في شفاه الجميع ,,

لها الرحمه والمغفره ,,


كل الود

يا له من فقد عظيم

مريم ماكيبا شاركت بغنائها
لحركات التحرر بجنوب أفريقيا
و خارج جنوب أفريقي
أتمني أن أجد بعض من البيوغرافي هنا
في النت

Quote: ROME (AFP) — Miriam Makeba, the singer who became the musical symbol of the black struggle against apartheid, has died after collapsing at a concert in Italy. She was 76. Makeba, nicknamed "Mama Africa" by a worldwide legion of fans and famed for hits such as "Pata Pata", "The Click Song", died of a heart attack in a Naples hospital after she collapsed as she left the stage at a benefit concert in Castel Volturno on Sunday. "One of the greatest songstresses of our time Miriam Makeba has ceased to sing," said South African Foreign Minister Nkosazana Dlamini Zuma in a statement. The singer "died performing what she did best -- an ability to, communicate a positive message through the art of singing". Born in Johannesburg on March 4, 1932, Makeba became one of Africa's best known singers and while Nelson Mandela was in prison took up the battle against apartheid through her music. South Africa revoked her citizenship in 1960 and even refused to let her return for her mother's funeral. Makeba spent more than three decades in exile, living in the United States, Guinea and Europe. She saw her music outlawed in her homeland after she appeared in an anti-apartheid film. But she was an international success, winning a Grammy award for Best Folk Recording with US singer Harry Belafonte in 1965 for the album "An Evening With Belafonte/Makeba". "I kept my culture. I kept the music of my roots," she said in her biography. "Through my music I became this voice and image of Africa, and the people, without even realising." But she also met controversy abroad. Her marriage to civil rights activist and Black Panthers leader Stokely Carmichael in 1968 caused controversy in the United States and some of her concerts were cancelled. Makeba performed for half an hour Sunday at a concert near Naples on behalf of an Italian writer, Roberto Saviano, who has received death threats after writing an expose of the Italian mafia. "She had been the last one to go on stage, after the performances of other singers," said Carlo Hermann, an AFP photographer who covered the concert and witnessed fellow singers rush to her aid when she collapsed. "There were calls for an encore and at that moment someone asked if there was a doctor in the house. Miriam Makeba had fainted and was lying on the floor." Makeba was the daughter of a Swazi mother and Xhosa father. She captured international attention as a vocalist for a South African group, The Manhattan Brothers, when they toured the United States in 1959. Her citizenship was taken away the following year. She was briefly married to trumpeter Hugh Masekela, another famous South African artist who also spent long years in exile under apartheid. Makeba had her biggest hit in 1967 with "Pata Pata" -- Xhosa for "Touch Touch", describing a township dance -- but unwittingly had signed away all royalties on the song. She was often short of money and could not afford to buy a coffin when her only daughter, Bondi, died aged 36 in 1985. She buried her alone, barring a handful of journalists from covering the funeral. According to her biography, she also battled with cervical cancer and a string of unhappy relationships. It said rumours of her alcoholism were unfounded. While she was still in enforced exile, she performed with Paul Simon in the US singer's 1987 Graceland concert in Zimbabwe, neighbouring South Africa. She finally returned to her homeland in the 1990s after Nelson Mandela was released from prison as the apartheid system they had both fought for so long began to be dismantled. But it took her six years to find someone in the South African recording industry to produce a record with her. She entitled it "Homeland

ــــــــــــــــــــــــ
AFP -ROME

الفنانة المناضلة

مريم ماكبا

فقدا جلل لافريقيا

لها الرحمة والتجلي

تيف تيف

شكراً إيزابيلا

إيزابيلا

لك ألتحية

الفنانة دى كانت تغنى بعمق فى كل ما تتناوله...مبدعة

إسماعيل محمد احمد عباس.........

شكرا للجميع

لا زلت اذكر كيف هرعنا قبل عامين

مخلفين وراءنا هم الدراسة فى الغرفة 81

فى الداخلية

لنتوجه ناحية المسرح القومي بامدرمان

فمريم ماكبا تقيم حفلا جماهيريا لاول مرة

على هذا المسرح

- قلنا : علنا نفخر يوما ما

باننا شاهدنا ماكبا

وهى تغنى ( ملايكة)

ونصفق لها على طريقتنا

ونصفر


- كنت مذهولة بهذه العجوز السمراء

تغنى وتتحرك بخفة ...ليست كتلك التى شاهدناها سابقا

بلى

هو الدهر اذًاً

.......

ماتت ماكبا

المغنية ضد الابارتهايد

بعد ان رات حلم مارتن لوثر يتحقق

المجد ها فى الاعالى

والخلود لما خلفت هذه السيدة

اذا كان نلسون مانديلا هو رمز النضال السياسى ضد الابارتهايد

مريم ماكبا

رمزه الفنى و صوته الموسيقى

عندما كنا نستمع لاغانيها فى وقت مبكر كنا نخشع لعمق الصوت و متانة الكلمة

رحل جبل شامخ يا ازابيلا

المجد لله فى الاعالى

الرب اعطى و الرب اخذ

مريم ماكبا فى الخرطوم

فى زيارتها المتزامنة مع انعقاد القمة الافريقية

هذا صباحك (ماما افريكا)

http://www.youtube.com/watch?v=ure2RdTZm8c

دكتورة شدى

خبر مؤلم جدا وفاجع
سأعود خلال اليوم للكتابة عن العملاقة الراحلة ماريام ماكبا
المناضلة التى ساهمت مع اخريات واخرون في ان تشرق الشمس
في ساوث افريكا الجديدة .

ماكبافى تسجيل بتاريخ 5 نوفمبر 2008


http://www.youtube.com/watch?v=hIrI2GL-HwQ





ارجو المساعدة فى انزال الفيديو

وداعا أم الموسيقى الأفريقية,,
إحدى أشهر أصوات أفريقيا,,
وصل صوتها إلى كل الدنيا..
حملت فنها ووصلت به إلى آفاق الأرض..

إمرأة تحمل التاريخ بين كلمات أغانيها,,
وموسيقاها لفتت أنظار العالم منذ أن بدأت
الغناء,,,,ناضلت وحاربت الظلم والإستبداد
والتفرقة والعنصرية..

مغنية من أجل سلام العالم..

ستبكيها كل أفريقيا اليوم وكل يوم,,

وداعا مريم ماكيبا الجسورة ..
وداعا يا أخت مانديلا وماركوس ولوممبا..

فعلت، هذه السيدة التي تحمل-فيما تحمل
من جنسيات أفريقة عدة- الجواز السوداني
منذ الستينيات، ما لم يفعله السلاح في قهر
الظلم العنصري في أفريقيا..

كانت أسطورة في حياتها وستبقى
أسطورة بإرثها الفني العريض..
كأننا بها تودع العالم وهي تقول
تحقق حلمي الأخير..
فوجود أمريكي من اصل أفريقي في سدة حكم
أقوى دولة في العالم ربما كان حلمها الذي تحقق في حياتها..


شكراً ايزابيلا ووداعاً يا ملهمة الثورات..


الزاكي

هاهي الأرض تغطت بالتعب ..
والبحار اتخذت شكل الفراغ ..

يا ملائكة السماء
المسرح القومي
ام درمان
مساء صاخب كان بعشاق مريم
كانت روحها روح شابه في العشرين
ولها حركة على المسرح مثل النسيم
وقبول الصالحين
ابتسامه مشرقة مثل الملاك
يا لحزن الأغنيات
يا لحزن افريقيا
يا لحزن العالم
يا إزيبيلا

Quote: I never understood why I couldn't come home,"

(لا افهم لم لم استطع العودة)


واحد وثلاثون عاما لامراة مناضلة

جابت الدنيا تغنى ضد الابارتاهايد

ولاجل الحرية

- هزتنى عبارتها تلك كثيرا..ومست تساؤل الانتماء...كما مست شروط الحياة وربما الرسالة

كيف تفعل كل هذا لاجل بلادها ...ولا تستطيع الرجوع؟؟


قالت حافظت على ثقافتى وموسيقى اهلي

عبر موسيقاى كنت صوت وصورة افريقيا دون حتى ان ينتبه الناس)

وقالت ماكبا قبل ان تموت لاحدى وسائل الاعلام:

In her interview in 2008, Makeba said: "I'm not a political singer. I don't know what the word means. People think I consciously decided to tell the world what was happening in South Africa. No! I was singing about my life, and in South Africa we always sang about what was happening to us — especially the things that hurt us

هى لم تكن مغنية سياسية

لكنها غنت ما يحدث حولها..

it was all about politics, and endurance









التعديل لاضافة الترجمة

خبر محزن ...

لها الرحمة .. والتي هي ليست حكراً لأحد ....
أذكر أنها جاءت لمدينتنا في مايو الماضي وغنت بل اذكر أنني لأول مرة أرى من هم دون الثلاثين في حفل لها ...... المهم بعد الحفل انتظرت بجوار الباب الخلفي للمسرح ولم أكن لوحدي حيث كان هناك جمع غفير من المعجبين والمعجبات وانفردت بها لدقائق اوردتُ بعضاً من حديثها في هذا البوست في القسم الإنجليزي ...يوجد تسجيل صوتي به ، تتحدث عن افريقيا ودارفور ..بإحساس الأم .......

الوصلة
http://www.sudaneseonline.com/cgi-bin/esdb/2bb.cgi?seq=...rd=12&msg=1211452965

يا لحزني اليوم ...


اسامة

ماكبا لم تكن مغنية سياسية

ولم تتذرع بالنضال لتسوق احلامها

ولكنها كانت تناضل فى كل خظوة

حتى وهى عجوز...ياكل osteoarthritis عظام مفاصلها

- قلت لنفسى وانا قبالتها..تعرج وتغنى فى مسرح امدرمان القومي

وتتوكا نيفا وسبعين عاما

ما بالنا نحن؟ ما بالنا؟

ـــــــــــــــ



ماكيبا امراة عجيبة

تحمل اكثر من رسالة...او لعلها رسالة الانسانية فى اوجها

بث لها موقع ال FAO التابع للامم المتحدة صورها وهى تتفقد ضحايا الاغتصاب فى الكنغو

الاغتصاب ايضا كان جريمة الحرب فى حق النساء

ماكبا قالت:الاغتصاب هو اكثر ملمح يعكس كيف ان ما يحدث مروع



ــــــــــــــــ
يومها كان فى امكانى ان اقترب من المسرح
لاقول لها اننى احبها...وانها عندى ماما افريكا

لكن الجميع كانو يفعلون هذا..وبطرق عدة



هى عندى (الرمز)

استطاعت ان تبقيه هكذا

الى ان ماتت...وذلك لعمرى شيء عصيّ

Quote: هذه السيدة التي تحمل-فيما تحمل من جنسيات أفريقة عدة- الجواز السوداني

شكرا على هذه المعلومة

بالنسبة لى

كل العظماء العالميين...يبدأون عظمتهم فى اللحظة التى تكون فيها الانسانية

هى الانسانية...اينما كانت وكيفما اتسق حالها...او لم يتسق

حقيقة فد لا يدركها الكثير

إن مريم ماكيبا تحمل الجنسية السودانية!!!! فلقد أعطي لها الجواز السوداني في الستينيات بعد ما تم نفيها من جنوب أفريقيا
وكانت تقيم مؤقتا في نيروبي.
لقد كان السودان وقتها سودانا بحق(1950-1970)ملجأ لكل المناضلين الشرفاء أمثال ماكيبا
لقد زار السودان الفنان لويس أرمسترونج عام 1956 وكان في مقابلته نقيب الفنانين: أحمد المصطفي
أما في الستينيات فقد زار السودان المناضل كارمايكل والمناضل المسلم مالكولم أكس والفنانة مريم ماكيبا والتي زارت السودان عدة مرات
وغنت علي المسرح القومي بأمدرمان في كل مرة أمام جمهور غفير
ولقد تم تكريمها كل مرة كمناضلة شريفة تشردت بين أقطار أفريقيا وفرنسا بعد سحب جنسية بلدها منها!!!

Quote: والتي زارت السودان عدة مرات وغنت علي المسرح القومي بأمدرمان في كل مرة أمام جمهور غفير ولقد تم تكريمها كل مرة كمناضلة شريفة تشردت بين أقطار أفريقيا وفرنسا بعد سحب جنسية بلدها منها!!!

وانا التى خلتها تغنى لاول مرة هناك

ليتنا نعود لنفتح مسارحنا وشوارعنا للمبادعين الافارقة

على الاقل هم يخاطبون قضايا تشبه قضايانا

أختى إزابيلا:
أظن لو تابعتى بوست أطفال المايقومة (هذا الفيديو لمن فاته) لكان اجدى من شغل الناس بموت مريم ماكيبا التى ماتت ولها مدير أعمال ما يدل على أنها لم تمت وهى محرومة من الحليب ومع تقديرنا للدور الذى قامت به الا أنه رغم أن الكتابة عنها كفرض الكفاية فقد تولاه حتى الآن الكثيرون ,, وما أظن ان إهتمامك بموضوع أطفال المايقوما سيجعل ماكيبا تموت فطيس. فأرجعى للموضوع لأنه موضوع حيوى ونريد مزيدا من النقاش حوله وطلب الكثيرون معلومات حول المركز علهم يرسلون مساعداتهم..

Quote: أظن لو تابعتى بوست أطفال المايقومة (هذا الفيديو لمن فاته) لكان اجدى من شغل الناس بموت مريم ماكيبا التى ماتت ولها مدير أعمال ما يدل على أنها لم تمت وهى محرومة من الحليب ومع تقديرنا للدور الذى قامت به الا أنه رغم أن الكتابة عنها كفرض الكفاية فقد تولاه حتى الآن الكثيرون ,, وما أظن ان إهتمامك بموضوع أطفال المايقوما سيجعل ماكيبا تموت فطيس. فأرجعى للموضوع لأنه موضوع حيوى ونريد مزيدا من النقاش حوله وطلب الكثيرون معلومات حول المركز علهم يرسلون مساعداتهم

عبدالعزيز ازيك

احترم اشارتك للبوست (هذا الفيديو لمن فاته)...رغم ان متابعته تحتاج الى ما هو اكثر من الكتابة

لم استوعب كيف تكون الكتابة(عن اى موضوع) فرض كفاية...او حتى فرض عين

الامر ليس كذلك طبعا

ــــــــــــــــــــــــ


اعدك برفع البوست

كما انبهك الى انه فتحت عدد من البوستات من قبل لدعم اطفال المايقوما وتحوى تفاصيل لطريقة الدعم وسواه

مثل (بوست الامارات) وعدد من بوستات العضو بالمنبر(نعيم)

وهو اكثرنا التصاقا بالمركز ويعرف عنه اكثر مما نعرف

ساعود لاخبرك لم انا فتحت ذاك البوست بتلك الطريقة هناك

واعتذر ان تاخرت عودتى

ــــــــــــــ

حديثك عن كون ماكبا ماتت ولديها رجل اعمل ..او سواه من مظاهر الغنى وفاحش الثراء

يشعرنى بانك لم تنتبه لقضية ماكبا...لانها لم تكن الفقر على اى حال...او على الاقل...ليس الفقر وحده

شكرا على مرورك

المجد والخلود لذكري ماما افريقيا لقد ماتت قريرة العين برؤية نهاية نظام

الابارثيد العنصري في وطنها الام جنوب افريقيا, وشاهدت الفوز الساحق

لاوباما ذو الاصول الافريقيه في اقوي دولة في العالم عندما قاد تحالف التغيير

الديمقراطي. نشهد لك بإنك ياامنا مريم قد اديتي رسالتك كاملة في الحياة,

واحمد الله انني فد شاهدتك ورقصت علي انغامك, واستوحيت العبر من تجربتك النضاليه. العزاء لشعب جنوب افريقيا الذي انجبك
وشكرا ليك ياشذا

South African musical legend Miriam Makeba dies


JOHANNESBURG, South Africa – Miriam Makeba, the South African singer who wooed the world with her sultry voice but was banned from her own country for more than 30 years under apartheid, died after collapsing on stage in Italy. She was 76.

In her dazzling career, Makeba performed with musical legends from around the world — jazz maestros Nina Simone and Dizzy Gillespie, Harry Belafonte, Paul Simon — and sang for world leaders such as John F. Kennedy and Nelson Mandela.

"Her haunting melodies gave voice to the pain of exile and dislocation which she felt for 31 long years. At the same time, her music inspired a powerful sense of hope in all of us," Mandela said in a statement.

He said it was "fitting" that her last moments were spent on stage.

The Pineta Grande clinic in Castel Volturno, near the southern city of Naples, said Makeba died early Monday of a heart attack.

Makeba collapsed on stage Sunday night after singing one of her most famous hits "Pata Pata," her family said in a statement. Her grandson, Nelson Lumumba Lee, was with her as well as her longtime friend, Italian promoter Roberto Meglioli.

"Whilst this great lady was alive she would say: 'I will sing until the last day of my life'," the statement said.

Castel Volturno Mayor Francesco Nuzzo said Makeba sang at a concert in solidarity with six immigrants from Ghana who were shot to death in September in the town, an attack that investigators have blamed on organized crime.

The death of "Mama Africa," as she was known, plunged South Africa into shock and mourning.

"One of the greatest songstresses of our time has ceased to sing," Foreign Affairs minister Nkosazana Dlamini Zuma said in a statement.

"Throughout her life, Mama Makeba communicated a positive message to the world about the struggle of the people of South Africa and the certainty of victory over the dark forces of apartheid and colonialism through the art of song."

Makeba wrote in her 1987 memoirs that friends and relatives who first encouraged her to perform compared her voice to that of a nightingale. With her distinctive style combining jazz with folk with South African township rhythms, she was often called "The Empress of African Song."

The first African woman to win a Grammy award, Makeba started singing in Sophiatown, a cosmopolitan neighborhood of Johannesburg that was a cultural hotspot in the 1950s before its black residents were forcibly removed by the apartheid government.

She then teamed up with South African jazz trumpeter Hugh Masekela — later her first husband — and her rise to international prominence started when she starred in the anti-apartheid documentary "Come Back, Africa" in 1959.

When she tried to fly home for her mother's funeral the following year, she discovered her passport had been revoked. It was 30 years before she was allowed to return.

In 1963, Makeba appeared before the U.N. Special Committee on Apartheid to call for an international boycott of South Africa. The South African government responded by banning her records, including hits like "Pata Pata," "The Click Song" ("Qongqothwane" in Xhosa), and "Malaika."

Makeba received the Grammy Award for Best Folk Recording in 1966 together with Belafonte for "An Evening With Belafonte/Makeba." The album dealt with the political plight of black South Africans under apartheid.

Thanks to her close relationship with Belafonte, she received star status in the United States and performed for President Kennedy at his birthday party in 1962. But she fell briefly out of favor when she married black power activist Stokely Carmichael — later known as Kwame Ture — and moved to Guinea in the late 1960s.

Besides working with Simone and Gillespie, she also appeared with Paul Simon at his "Graceland" concert in Zimbabwe in 1987.

After three decades abroad, Makeba was invited back to South Africa by Mandela, the anti-apartheid icon, shortly after his release from prison in 1990 as white racist rule crumbled.

"It was like a revival," she said about going home. "My music having been banned for so long, that people still felt the same way about me was too much for me. I just went home and I cried."

Makeba courted controversy by lending support to dictators such as Togo's Gnassingbe Eyadema and Felix Houphouet-Boigny from Ivory Coast, performing at political campaigns for the veteran leaders even as they were violently suppressing the movements for democracy that swept West Africa in the early 90s.

The first person to give her refuge was Guinea's former President Ahmed Sekou Toure who was accused in the slaughtering of 10 percent of the population.

Makeba, though, insisted that her songs were not deliberately political.

"I'm not a political singer," she insisted in an interview with Britain's Guardian newspaper earlier this year. "I don't know what the word means. People think I consciously decided to tell the world what was happening in South Africa. No! I was singing about my life, and in South Africa we always sang about what was happening to us — especially the things that hurt us."

Makeba announced her retirement three years ago, but despite a series of farewell concerts she never stopped performing. When she turned 75 last year, she said she would sing for as long as possible.

Makeba is survived by her grandchildren, Nelson Lumumba Lee and Zenzi Monique Lee, and her great-grandchildren Lindelani, Ayanda and Kwame.

___

Quote: رحيل مريم وهي علي خشبة المسرح ,,, فهذا يعني انها كانت حتي اخر رمق في حياتها تصنع البسمه في شفاه الجميع ,, لها الرحمه والمغفره ,,

القول ما ذهبت إليه يا المسلمى ... تسلم.
الف شكر على الخبر إيزابيلا.

الرب أعطى والرب أخذ فليكن إسنه مباركاً.


شول اشوانق دينق

...اضيف ان ماريام مكيبا قد زارت مدينة جوبا
قبل ازالة الابارتيد وغنت في مسرح جوبا

ويقال ان القاعة ضاقت بالحضور مما اضطر المنظمون وقتها لتثبيت
مايكروفونات في الخارج فامتلات الشوارع المحيطة بنساء ورجال بسطاء
جاءوا للاستماع لماما افريكا .

بعد الابارتيد انتخبيت ماما ماريام ماكيبا كنائبة برلمانية
عن كتلة المؤتمر الوطني الافريقي .

تزوجت ماريام ماكبا مناضل اسود دو اصول كاريبية
لكنه كان يقيم في غانا ويحمل جنسيتها
وكان واحدا من منظري الافرو ماركسية
ومن الدين نظروا لدعوة اليسار الافريقي الجديد وقتها
سأحاول تدكر اسمه وقد زار سودان الستينات
والقى محاضرة شهيرة في نادي الخريجين حول رؤيته
للافرو ماركسية واليسار الافريقي الجديد وقتها وقد
كتب عنه الدكتور عبدالله علي ابراهيم مقالا رصينا سأحاول ايجاده .

نعم ماريام ماكبا تحمل الجنسية السودانية عندما كانت تعطي لقادة
التحرر الوطني الافريقي وليس للارهابيين كما هو اليوم
وقد دكر المناضل مانديلا في مدكراته
قصة دخوله لمطار الخرطوم في الستينات بدون جواز سفر

بمجرد ورقة مكتوب عليها هدا الشخص هو نلسون مانديلا
وكيف ان قرار دخوله بتلك الورقة قرره
مجرد شرطي صغير قد يكون شاويش
او جندي نفر في كاوتنر مطار الخرطوم
ايضا المناضل جو اسولفو وزوجته الراحلة روث فيرست كانا ضيوفا
دائمين على الاستادة سعاد ابراهيم احمد .


اليوم استضاف تلفزيون البي بي سي الخدمة العالمية
المغنية الجنوب افريقية J.Chaka Chaka التي تحدثت عن ماريام ماكيبا الانسانة .

ساعود للكتابة عن ماريام ماكيبا المغنية والثورية والانسانة

اخي صلاح

تزوجت مريم ماكيبا من المناضل التريندادي ستوكلي كارمايكل في عام 68, احد قادة حركة الفهود السوداء اليساريه في اميركا الستينات. وقد تمت مضايقتهم من FBI, فغادروا
اميركا للاستقرار في غينيا وليست غانا تحت كنف الديكتاتور اليساري
احمد سيكوتوري, احد دعاة الاشتراكيه الافريقيه. وبعد طلاقها من ستوكلي عام
73 , غادرت مريم ماكبا غينيا مواصله نضالها من اجل شعب جنوب افريقيا.
مع ودي[

/B]

شكرا لتصحيح المعلومة استاد المعز ابونورة
وفعلا ماريام مكبا فقد لافريقيا .

لها الرحمة

وللانسان الافريقي العظيم حلم العالم ناس تتسالم ...

Quote: وقد دكر المناضل مانديلا في مدكراته قصة دخوله لمطار الخرطوم في الستينات بدون جواز سفر بمجرد ورقة مكتوب عليها هدا الشخص هو نلسون مانديلا وكيف ان قرار دخوله بتلك الورقة قرره مجرد شرطي صغير قد يكون شاويش او جندي نفر في كاوتنر مطار الخرطوم

الناس فى الشوارع

فى محال العمل وفى الكافتريات

لا يعرفون كثيرا مريم ماكبا

والذين يكترثون لموتها هم صفوة الثقافة والمسرح والغناء

أو قلة من الذين عاصروا تواجدها سواءكان ذلك بمدينة جوبا او الخرطوم

- ماتت ماما افريكا غير ان الذى تركته يصلح لصناعة التاريخ


واعادة تركيب بورتريه لامراة فعلت بصوتها ما هدد نظاما كاملا

اعادة تركيبه فى اى وقت...واستلهامه

وقراءته...تلك مسيرة لا تنتهى هكذا

أختى ايزابيلا.
أولا مشكورة على إهتمامك بالرد .
ثانيا:

Quote: فرض كفاية...او حتى فرض عين الامر ليس كذلك طبعا

I used this expression as a ####phoric statement والقصد منه انه يكفى ان يكتب البعض عن ماكيباونركز أنا وانت على قضايانا الملحة .

Quote: كما انبهك الى انه فتحت عدد من البوستات من قبل لدعم اطفال المايقوما وتحوى تفاصيل لطريقة الدعم وسواه مثل (بوست الامارات) وعدد من بوستات العضو بالمنبر(نعيم)

انا الحقيقة أنتقى البوستات التى اتداخل فيها بناء على بعدها عن الشتائم وعدم إحترام الآخر وجدية الموضوع ولما وجدت بوستك يفى بهذه المبادئ تداخلت وابديت تقديرى للذين تداخلوا معك هناك وأختلف معى بعضهم فى ماذكرت ولكن كان اختلافهم بأدب لذلك كتبت ماكتبت هنا لأنبهك الى أهمية أن يكون ذلك البوست مرفوعا.

Quote: حديثك عن كون ماكبا ماتت ولديها رجل اعمل ..او سواه من مظاهر الغنى وفاحش الثراء يشعرنى بانك لم تنتبه لقضية ماكبا...لانها لم تكن الفقر على اى حال...او على الاقل...ليس الفقر وحده شكرا على مرورك

قضية ماكيبا منتبه لها وفايتا قعر أضانى لكن مع تقديرى لماكيبا وما أعطته لقضيتها التى هى قضية كل انسان الا اننى أرى أن الإنسان فى هذه الحياة يجب أن يرتب أولوياته.
مع خالص إحترامى وقبولى لوجهة نظرك التى لم تقوليها بعد ولكنى ادركها جيدا وافهم ان مريم ماكيبا قد ناضلت بشكل أو بآخر فى سبيل قضايا أطفال المايقوما ان جاز لنا ان نعبر عن القضية الأصلية باسمهم .

أيزابيلا

الفنانة المناضلة
مريم ماكبا

فقدكبير لافريقيا

لها الرحمة

Quote: توفيت في ايطاليا عن 76 عاما المطربة الافريقية الجنوبية الشهيرة مريام ماكيبا. وقد توفيت ماكيبا بعد ساعات فقط من احيائها لحفل غنائي اقيم قرب مدينة كاسيرتا الايطالية الجنوبية للتضامن مع الكاتب روبرتو سافيانو مؤلف كتاب فضح فيه مافيا كامورا وتعرض نتيجة ذلك للملاحقة والتهديد. ولدت مريام ماكيبا، التي كانت تكنى بـ "ام افريقيا" في مدينة جوهانسبورج عام 1932، واضحت احد رموز النضال ضد نظام الفصل العنصري في جنوب افريقيا حيث قضت أكثر من 30 عاماً في المنفى. بدأت ماكيبا الغناء في الخمسينات من القرن الماضي حيث مزجت موسيقى الجاز مع الأغنيات التقليدية في جنوب إفريقيا. وحظيت ماكيبا بالاهتمام العالمي في عام 1959 خلال جولة في الولايات المتحدة مع المجموعة الغنائية الجنوب إفريقية "مانهاتن برذرس". وأجبرت ماكيبا على البقاء في المنفى عندما ألغي جواز سفرها بعد مشاركتها في عمل وثائقي مضاد لنظام الفصل العنصري، ولم تعد إلى جنوب إفريقيا إلا الإفراج عن نيلسون مانديلا عام 1990. وماكيبا هي أول مغنية إفريقية سوداء تفوز بجائزة ألمانية والتي تقاسمتها مع هاري بيلافونت عام 1965. وبعد انفصالها عن الموسيقى الجنوب إفريقي هوج ماسيكيلا تزوجت من ناشط الحقوق المدنية الأمريكي ستوكلي كارميشيل. وخلال إقامتها في المنفى في الولايات المتحدة أصدرت ماكيبا أشهر أغانيها مثل "بيتا بيتا" و"كلك سونج".

Quote: وفاة "ماما افريقيا" مريام ماكيبا بعد حفل في ايطاليا جوهانسبرج (رويترز) - توفيت مغنية جنوب افريقيا الشهيرة مريام ماكيبا التي ناضلت في المنفى ضد التفرقة العنصرية على مدى ثلاثة عقود عن عمر يناهز 76 عاما بعد حفل في ايطاليا. وكانت ماكيبا تعرف باسم "ماما افريقيا" او "امبراطورة الاغنية الافريقية" كما كانت اول مطربة جنوب افريقية سوداء تحظى بشهرة عالمية. وكانت ماكيبا التي اشتهرت منذ الخمسينات من القرن الماضي مكروهة من جانب الحكام المنتمين للاقلية البيضاء في جنوب افريقيا. وقال مدير الدعاية لماكيبا يوم الاثنين انها اصيبت بوعكة بعد حفل ضد الجريمة المنظمة في بلدة بايا فيردي بجنوب ايطاليا في وقت متأخر يوم الاحد وتوفيت بعد نقلها الى مستشفى في بلدة كاسيل فولتيرنو. وقال مدير الدعاية مارك ليشات لرويترز "كان سبب الوفاة اصابتها بأزمة قلبية لكنها لم تكن على ما يرام منذ بعض الوقت." وقال ايضا ان ماكيبا كانت تعاني من التهاب المفاصل. واشادت محطات الاذاعة في انحاء جنوب افريقيا بذكر المطربة الراحلة وقرأت رسائل نصية امتدحتها بوصفها احب النجوم في البلاد وفي انحاء القارة. وقالت وزيرة الخارجية نكوسازانا دلاميني زوما "كانت ماما ماكيبا تنقل طوال حياتها رسالة ايجابية الى العالم حول نضال شعب جنوب افريقيا وحتمية انتصاره على قوى التفرقة العنصرية الظلامية." وامضت ماكيبا 31 عاما في المنفى بعد ان اعلنت موقفها ضد العنصرية. وكانت احدى اغنياتها تطالب باطلاق سراح نلسون مانديلا الذي امضى 27 عاما في السجن لنضاله ضد الاقلية البيضاء الحاكمة. وعادت الى بلادها في عام 1990 بجواز سفر فرنسي. وقال وزير الخارجية الفرنسي برنار كوشنر في بيان "فقدان مريام ماكيبا يهز مشاعري وانني اشارك معجبيها الكثيرين جدا في جنوب افريقيا وفي فرنسا والعالم الحزن عليها."واضاف "اختفاؤها يترك فراغا مؤلما على قدر مواهبها المتعددة وكرمها الهائل." من سيرينا تشودري

Quote: وفاة إمبراطورة الأغنية الأفريقية مريم ماكيبا إمبراطورة الغناء الأفريقي في صورة لها من الأرشيف إمبراطورة الغناء الأفريقي في صورة لها من الأرشيف (CNN)-- توفيت أسطورة الغناء الإفريقي، مريم ماكيبا، مساء الأحد في إيطاليا، عن عمر يناهز 76 عاماً، حسب ما نقل المتحدث الرسمي لعيادة بنيتا غراندي في كاسيل فولتورنو، جنوب ايطاليا لـCNN. وتعتبر المغنية الجنوب أفريقية، التي تصدت للتمييز العنصري بسلاح الغناء، من الرواد الذي أطلقوا موسيقى القارة السمراء نحو العالمية، وعلى مدى العقود الستة الماضية منذ انطلاقتها الفنية. ولقبت باسم "إمبراطورة الأغنية الأفريقية" و "أم أفريقيا." روابط ذات علاقة * مصرع أسطورة الريغي لاكي دوبي * رحيل سيليا كروز "ملكة موسيقى السالسا" وينظر العديد إلى ماكيبا كأفضل مغنية على الإطلاق تنجبها جنوب أفريقيا. وعرفت بجرأتها في انتقاد التمييز العنصري في جنوب أفريقيا، مما دفع بالسلطات لسحب جنسيتها عام 1960. وعرفت المغنية المخضرمة عن نفسها، وعلى مدى الثلاثين عاماً المقبلة، كـ"مواطنة العالم" (citizen of the world) وحتى إعادة حق المواطنة إليها في الثمانينات. ولدت ماكيبا في جوهانسبرغ في جنوب أفريقيا عام 1932، وتوفي والدها وهي في عمر ست سنوات. وبدأت مسيرتها الفنية في 1950 مع فرقة Manhattan Brothers قبل أن تشكل فرقتها الخاصة Skylarks. وامتازت أغاني ماكيبا بطابع أفريقي، حيث اعتادت على استخدام الألحان التقليدية لأفريقيا في أغانيها. وكانت لحظة صعود ماكيبا كنجمة في عام 1959 عندما شاركت في بطولة البرنامج الوثائقيCome Back, Africa الذي كان الفصل العنصري محوره، وقامت بحضور افتتاح الفيلم في مهرجان فينيسيا السينمائي. advertisement والتقت ماكيبا بهاري بيلافونت في لندن، الذي ساعدها في إشهار اسمها في الولايات المتحدة، وقامت بإصدار أهم ألبوماتها مثل Pata Pata,و The Click Song ، وMalaika. وسطع نجم مكايبا في الولايات المتحدة باغنية "Pata Pata عام 1967، التي كانت قد أطلقتها قبل 11 عاماً في موطنها، جنوب أفريقيا.

Quote: Biography Miriam Zenzi Makeba was born in Johannesburg in 1932. Her mother was a Swazi sangoma and her father, who died when she was six, was a Xhosa. As a child, she sang at the Kilmerton Training Institute in Pretoria, which she attended for eight years. Makeba first toured with an amateur group. Her professional career began in the 1950s with the Manhattan Brothers, before she formed her own group, The Skylarks, singing a blend of jazz and traditional melodies of South Africa. In 1959, she performed in the musical King Kong alongside Hugh Masekela, her future husband. Though she was a successful recording artist, she was only receiving a few dollars for each recording session and no provisional royalties, and was keen to go to the US. Her break came when she starred in the anti-apartheid documentary Come Back, Africa in 1959 by independant filmmaker Lionel Rogosin. She attended the premiere of the film at the Venice Film Festival. Makeba then travelled to London where she met Harry Belafonte, who assisted her in gaining entry to and fame in the United States. She released many of her most famous hits there including "Pata Pata", "The Click Song" ("Qongqothwane" in Xhosa), and "Malaika". In 1966, Makeba received the Grammy Award for Best Folk Recording together with Harry Belafonte for An Evening With Belafonte/Makeba. The album dealt with the political plight of black South Africans under apartheid. She discovered that her South African passport was revoked when she tried to return there in 1960 for her mother's funeral. In 1963, after testifying against apartheid before the United Nations, her South African citizenship and her right to return to the country were revoked. She has had nine passports, [3] and was granted honorary citizenship of ten countries.[4] Her marriage to Trinidadian civil rights activist and Black Panthers leader Stokely Carmichael in 1968 caused controversy in the United States, and her record deals and tours were cancelled. As a result of this, the couple moved to Guinea, where they became close with President Ahmed Sékou Touré and his wife. Makeba separated from Carmichael in 1973, and continued to perform primarily in Africa, South America and Europe. She was one of the African and Afro-American entertainers at the 1974 Rumble in the Jungle match between Muhammad Ali and George Foreman held in Zaïre. Makeba also served as a Guinean delegate to the United Nations, for which she won the Dag Hammarskjöld Peace Prize in 1986. After the death of her only daughter Bongi Makeba in 1985, she moved to Brussels. In 1987, she appeared in Paul Simon's Graceland tour. Shortly thereafter she published her autobiography Makeba: My Story (ISBN 0-453-00561-6). Nelson Mandela persuaded her to return to South Africa in 1990. In the fall of 1991, she made a guest appearance in an episode of The Cosby Show, entitled "Olivia Comes Out Of The Closet". In 1992 she starred in the film Sarafina!, about the 1976 Soweto youth uprisings, as the title character's mother, "Angelina." She also took part in the 2002 documentary Amandla!: A Revolution in Four-Part Harmony where she and others recalled the days of apartheid. In January 2000, her album, Homeland, produced by Cedric Samson and Michael Levinsohn[5] was nominated for a Grammy Award in the "Best World Music" category[6]. In 2001 she was awarded the Gold Otto Hahn Peace Medal by the United Nations Association of Germany (DGVN) in Berlin, "for outstanding services to peace and international understanding". In 2002, she shared the Polar Music Prize with Sofia Gubaidulina. In 2004, Makeba was voted 38th in the Top 100 Great South Africans. Makeba started a worldwide farewell tour in 2005, holding concerts in all of those countries that she had visited during her working life. [4] Her publicist notes that Makeba had suffered "severe arthritis" for some time.[7] She suffered an onstage heart attack in Castel Volturno, near Caserta, Italy, on 9 November 2008, while taking part in a concert organized to support writer Roberto Saviano in his stand against the Camorra, a mafia-like organisation. Makeba died shortly afterwards.[8][9][10] In his condolence message, former South African president Nelson Mandela said it was “fitting that Makeba died doing what she did best - singing.”

ماسكيلا وماكيبا عند زواجهما عام 1964
جنى

شكرا جنى لايرادك كل هذه الاقتباسات

شكرا لعبد العزيز الفاضلابى...انا اتفهم الحاحك...وقد قمت برفع البوست للنقاش..وعلى استعداد لفتح بوست منفصل لذات الموضوع

شكرا لصلاح الامين وكوستى

وكل من ضغط على زر كيبورده...لان موت ماكبا مسه

وداعاً ماما افريكا


لك الرحمة و السلام

ولدت مريام ماكيبا، التي كانت تكنى بـ "ام افريقيا" في مدينة جوهانسبورج عام 1932، واضحت احد رموز النضال ضد نظام الفصل العنصري في جنوب افريقيا حيث قضت أكثر من 30 عاماً في المنفى.

بدأت ماكيبا الغناء في الخمسينات من القرن الماضي حيث مزجت موسيقى الجاز مع الأغنيات التقليدية في جنوب إفريقيا.

وحظيت ماكيبا بالاهتمام العالمي في عام 1959 خلال جولة في الولايات المتحدة مع المجموعة الغنائية الجنوب إفريقية "مانهاتن برذرس".

وأجبرت ماكيبا على البقاء في المنفى عندما ألغي جواز سفرها بعد مشاركتها في عمل وثائقي مضاد لنظام الفصل العنصري، ولم تعد إلى جنوب إفريقيا إلا الإفراج عن نيلسون مانديلا عام 1990.

وماكيبا هي أول مغنية إفريقية سوداء تفوز بجائزة ألمانية والتي تقاسمتها مع هاري بيلافونت عام 1965.

وبعد انفصالها عن الموسيقى الجنوب إفريقي هوج ماسيكيلا تزوجت من ناشط الحقوق المدنية الأمريكي ستوكلي كارميشيل.

وخلال إقامتها في المنفى في الولايات المتحدة أصدرت ماكيبا أشهر أغانيها مثل "بيتا بيتا" و"كلك سونج".



نقلا عن البي بي سي

Quote: فمريم ماكبا تقيم حفلا جماهيريا لاول مرة على هذا المسرح

العزيزة إيزابيلا ....

تصحيح بسيط .... أقامت ماكيبا حفلاً على نفس المسرح في الستينات (1967 أو 1968) في ذلك الزمان الذهبي الذي زارت فيه الخرطوم هي وأم كلثوم وغيرهم.

لم أتابع زيارتها الأخيرة للخرطوم، ولكني أحمل ذكريات طفولة عن زيارتها الأولى أنتجت عشقاً لهذه السمراء لا يزال يتملكني.

لم أرى أمرّ من هذا الفقد سوى فقدي لوالدتي الشهر المنصرم

makiba is the legend of african song ,, she was fighting the apartied system in south africa in the 60´s so they retired her nationality, till the 80´s she got it back,and she even got the algerian nationality, and from algiers she sang for freedom ,for peace in all the world especially in africa , rest in peace mama ......

مريم ماكيبا واستوكلى كارمايكل، مناضل الحقوق المدنية الامريكى (بالزى الافريقى)، فى حفل زواجهما عام 1968






استوكلى كارمايكل

ورحلت معها حقبة ثرية من الزمان .


إلى العالم الأفضل يامريم ماكيبا .




وداعاً ماما أفريكا .