السودانيون يقودون العالم على هدىً من الإسلام وبرشدٍ من الفحولة العربيّـة

...

أخونا احمد رمضان كريم.. شنو ختيت العنوان السمح دا كدة وزغتنا ؟ يا تري إنت معاهو العنوان دا..أنا شعرت اسم عنوانك دا يعجب. عشان كدة.قلتا أحسن زي ما كتبتوا إنت.. وعلينا وعليك مبارك رمضان شكراً على التهنئة..
.......................
بعدين والله لفينا كتير في غربتنا دي ونكاد نكون عاشرنا جميع شعوب العالم.. ماوجدنا زي السودانيين.. في الطيبة والأريحية والمروءة والكرم والشهامة والإقدام والشموخ وعزة النفس والكرامة والأدب والبذرة القابلة للتدين بصورة صحيحة ومحبة النبي عليه أفضل الصلاة والسلام..وإحترام المرأة وإحترام الأقليات العرقية والأثنية والدينية..إذا كان اصلوا في ناس راح يقودوا العالم ليش ما نرشح نفسنا.. وندعوا الله يدينا من مخازنو..

نحن يا أحمد في رمضان ومقبلين على ليلة القدر وعايزين نتمني مالو.. التمني والتشابي لهذه القمم الشماء حرام.. والله طلب الدعاء من الله بهذه الأمنية كتير على الله.. يلا فالترفع الأكف لهذه القمم الشماء.. الرب ربنا ونحن عبيدو..مادام اصلو الحكاية دعاء وطلب ما نطلب..

عزيزي منصوري،
رمضان كريم وتصوم وتفطر على خير، وربنا يحقق الأماني، وإن شاء الله نشوف السودان والسودانيين في أحسن حال.
أما ترك المقال بدون تعليق، فمن وراءه سببٌ ربما تُـفصِح عنه تعقيبات قادمات.
أحمد

الأخ العزيز أحمد الريح،

تحية طيبة

ورمضان مبارك علينا وعليك.. لقد لاحظت في عنوانك عبارة من كتابات الأستاذ محمود، وأنا سعيد أنك تقرأ له..

ثم ذهبت وقرأت في بوست الأخ فرانكلي فوجدتك قد وضعت فقرتين من كتاب الأستاذ محمود "السفر الأول" الذي صدر في عام 1945، ولكنك لم تزد على أن وضعت الفقرتين!! وأنا قد قرأت كثيرا من المداخلات في ذلك البوست ولكني لم أعلق حتى الآن إلا على كتابتك أنت..
Re: هل يوجد مشروع لنشر الإسلام واللغة العربية في الجنوب؟؟؟
وكما توقعت فإن هذا سيكون موضوع نقاش لا أشك في أنه سيكون مفيدا.. فأرجو منك أن تقول ما تريد أن تقوله..

فلك الشكر..

ياسر

الأخ الفاضل أحمد الريح وضيوفه الكرام
أسمحوا لي بحجز مقعدي بينكم

تحياتي
كمال

ياسر الشريف
والله انت راجل طيب، شيخنا احمد الريح لم يمنعه حتى رمضان عن التخابث، الولد الذكى ده كل مرة جاى بى طريقة جديدة للتذاكى والدردقة للاخرين
ما شايف الخباثة هنا

Quote: أما ترك المقال بدون تعليق، فمن وراءه سببٌ ربما تُـفصِح عنه تعقيبات قادمات.

، العنوان الملفت - كما يعتقد هو - لدردقة البعض للهجوم عروبة وفحولة و امة والعيطة تقوم، والولد العبقري يجى فى نهاية الفلم يطلع السر الرهيب ككككنق تم ترلالالالام النهاية
احتمال هو و فرانكلى يكونو بقرو للاستاذ لكن بالتاكيد ليس من اجل المعرفة.

عشرة بس زى عبقرينو ده و نخلى امريكا تلم جدادا و سخلانا برضو

و رمضان كريم

Hatim Elhassan
ها يا جني ها..
الناس بتقرأ لي الله..
وإنت قاعد تقول بتقرأ للأستاذ..

Quote: احتمال هو و فرانكلى يكونو بقرو للاستاذ لكن بالتاكيد ليس من اجل المعرفة.

من أجل المعرفة..


أقرأ وربك الأكرم الذي علم بالقلم...
آيات محكمات من كتابه المبين..

تحيات ..
ليك يا ودالريح..

فرانكلي..
شايف زولك ياسر الشريف خاتي كجامتو في عتراتك..

طبعاً نفسو قايم وراك...
وشايف الناس لامن يقولوا الله قال..
ولا رسول قال..
نفسها بيضيق كيف...

يا..
مان..

لساع باقي جاييك...





الفتي السايبيري.....

تحية للجميع ورمضان كريم،
قد حرمتنا يا د.ياسر من الاطلاع على الآراء المجردة والبعيدة عن الstereotyping ، ولكن لا بأس، ما دمتَ قد التقطت القفاز، فإنّ هذه الكلمات -وغيرها- تبقى محل تساؤل لغرابتها، ولتناقضها مع (المظهر الجمهوري) في المنبر العام، لا شك أنّ الإثارة هي مقصد العنوان، ولربما كانت السبب في انتباه البعض ممن يكتبون بلا اطلاع على ميل الأستاذ محمود لتطبيق الحدود وتوطيد الصلات مع الدول العربية وجعل الدستور السودانيّ مستمداً من القرآن ولأنّ الفكرة الجمهورية فكرة إسلاميّة في المقام الأول!
وحقيقة فإنّ استنتاج الأخ/حاتم الحسن في محله(بس خباثة دي كتيرة شوية)، ولولا تعقيبك هذا يا د.ياسر لكنّا رأينا (العجب العُجاب) في كيفية خلق المبررات من بعد انقشاع الضبابية!! (ياحاتم بي صراحة كده: كنتَ حاتقول شنو لو ما تعقيب د.ياسر؟!)
على العموم، الميْل العربيّ للأستاذ محمود بادٍ في كتاباته ورسائله لبعض القادة العرب (آنذاك)، أنا عن نفسي لا أرى غضاضة في ذلك، لكن ماذا عن المطالبين بأفرقةٍ مطلقة للسودان (لدرجة محاولة إماتة اللغة العربية)؟

ويا عبد الرازق،
حمداً لله على السلامة ومرحب بيك من جديد.

يا احمد كل يوم احتار فيك .

... قد حاولتُ جَـهْـدي ألا أنقل عيارات نافصة أو مبتورة، وعلى أيّة على حال، النصوص الكاملة موجودة بالروابط التي يوردها د.ياسر.

هاشم نوريت، رمضان كريم وتصوم وتفطر على خير، ياخ الطفل المسكين ده مالك مخليه واقف في البرد الشديد ده؟ ربنا يحفظه، ويحفظ أطفال البجة والأطفال جميعاً.

السودانيون يقودون العالم= وأنا أقول يا ربى العالم تايه ماله!
على هدىً من الإسلام= إشارة إلى أننانعمل بعقولنا
وبرشدٍ من الفحولة= أووووبس تدحرجنا إلى أسفل سافلين
العربيّـة= يافطة كبيرة لحجب الرؤية

على كل من يدعى أن الفحولة من أسباب القوه فى أى شئ أن ينظر إلى بقية الحيوانات أوأن يسأل ناس الفياقرا عن كيف أصبحت متاحة للجميع وأوعك تقول لى استخدام الكلمة هنابلاغى.

ورحم الله رودا مردا وأقوالها الدكية.

Quote: ورحم الله رودا مردا وأقوالها الدكية.

الدكية..

دي..
من دك يدك دكاً..
يعني سيك سيك...



ولا الدكة..
المجلس... من جلس..
يجلس يجالس مجالس الأونطة..




تحياتي للكنداكي.....

إلى الجميع

تحية طيبة

لدي مداخلتين في بوست الأخ ألبينو هنا

هل الاسلام رسالة للعالمين في حين لا يقبل القراءن التاويل؟؟

أرجو منك ومن القراء الاطلاع عليهما.. وكذلك مداخلات في بوست فرانكلي..

Re: هل يوجد مشروع لنشر الإسلام واللغة العربية في الجنوب؟؟؟

وهذه

Re: هل يوجد مشروع لنشر الإسلام واللغة العربية في الجنوب؟؟؟

وشكرا، وسأعود في فرصة قادمة لمزيد من التوضيح لما أورده الأخ أحمد الريح..

ياسر

الأعزاء جميعا والعزيزات

أرجو قراءة مداخلتي هذه بعد قراءة ما كتبته في الوصلات التي وضعتها لأنها مقدمة لما أريد أن أقوله للأخ الكريم أحمد الريح..

قول أحمد الريح:

Quote: قد حرمتنا يا د.ياسر من الاطلاع على الآراء المجردة والبعيدة عن الstereotyping ، ولكن لا بأس، ما دمتَ قد التقطت القفاز، فإنّ هذه الكلمات -وغيرها- تبقى محل تساؤل لغرابتها، ولتناقضها مع (المظهر الجمهوري) في المنبر العام، لا شك أنّ الإثارة هي مقصد العنوان، ولربما كانت السبب في انتباه البعض ممن يكتبون بلا اطلاع على ميل الأستاذ محمود لتطبيق الحدود وتوطيد الصلات مع الدول العربية وجعل الدستور السودانيّ مستمداً من القرآن ولأنّ الفكرة الجمهورية فكرة إسلاميّة في المقام الأول!

لا أدري ما تقصده بـ "المظهر الجمهوري" في لمنبر العام!! ولكني سأوضح لك أنك لم تفهم ما رمى إليه الاستاذ محمود في مجمل كتبه وفكرته.. وقد يجوز أنك اعتمدت على كتابة من كتاباته ورأيتها من زاوية معينة، هي الزاوية التي تروقك.. فالثابت أن الأستاذ كان ضد دعوة القومية العربية ولكنه لم ينكر فضل العرب في التكوين السوداني، ولا فضل النوبة والزنوج بطبيعة الحال.. كما أنه وفي نفس الوقت لم يكن يقدم العروبة على الإسلام.. أقرأ كتاب "مشكلة الشرق الأوسط" وكتاب "التحدي الذي يواجه العرب".. ومن هذا المنطلق دعا إلى التعاون مع الدول العربية والإسلامية والمجاورة..
وكنت قد تطرقت لمسألة تطبيق الحدود في مداخلتي معك في بوست سابق لا أرى داعيا لتكرارها، ومن أراد يمكنه أن يرجع إليها هنا:
د. ياسر الشريف كما تبديه كلماته

والحمد لله أنك تقول بأن الفكرة الجمهورية فكرة إسلامية، ولكن عليك أن تعرف أنها لا تقول بالإسلام المعروف لدى المسلمين التقليديين.. إنه إسلام ينادي بحقوق متساوية بين المسلمين وغير المسلمين، وبين الرجال والنساء، وبالديمقراطية، والاشتراكية.. ولا يقول بشئ إسمه "الردة" أو حمل الناس على الإسلام بالإكراه، أو حتى ينادي بإغلاق المطاعم في نهار رمضان لأن العبادة في دعوة الأستاذ محمود أمر يلتزم به الإنسان لنفسه ولا يُسمح لأحد أن يفرضه على آخر أو يعاقبه على عدم أداء الفرائض الدينية مثلا..

وكنت في البوست المشار إليه قد نقلت لك فقرة مطولة من كتاب الأستاذ محمود، تشرح عبارة "على هدى من الإسلام" فليسمح لي القراء بإعادة ثلاثة أسطر منها تقول:

Quote: مرة أخرى..هل في الإسلام دستور إسلامي؟؟ الجواب نعم – ولا!! نعم، في الإسلام دستور! ولا ليس في الشريعة الإسلامية التي بين أيديناالأن دستور..

أما كلمة الأستاذ: "برشد من الفحولة العربية"، فهي قطعا لا تذهب إلى المعنى الجنسي لكلمة "فحولة" بمعنى "قوة جنسية ذكورية" وإنما تعني شيئا قريبا من المعنى الذي يستعمل عند وصف شاعر معين بأنه "شاعر فحل" صاحب شعر قوي.. إذن الفحولة المقصودة هي "قوة تصميم وإرادة" وقد جسدها الأستاذ محمود في سلوكه أحسن تجسيد.. وقوة التصميم والإرادة من صفات العرب بحكم الطبيعة القاسية، ثم جاء الإسلام وصقل هذه القوة، وهذا هو السر في أن الله اختار العرب لنصرة البعثة الإسلامية المحمدية لأن انتشار الإسلام كان يعتمد على القوة والفروسية والعنف..
أما لغة هذا العصر فهي تحتاج القوة الفكرية ولا تحتاج العنف وكذلك كان الأستاذ محمود.. قويا في غير عنف..

قولك يا أحمد الريح:

Quote: على العموم، الميْل العربيّ للأستاذ محمود بادٍ في كتاباته ورسائله لبعض القادة العرب (آنذاك)، أنا عن نفسي لا أرى غضاضة في ذلك، لكن ماذا عن المطالبين بأفرقةٍ مطلقة للسودان (لدرجة محاولة إماتة اللغة العربية)؟

ليس في كتابات الأستاذ ورسائله للزعماء العرب ميل وإنما هو نقد وقول النصيحة.. وهو لم يكن يتحدث عن السودان كعربي، وإنما عن السودان كسودان.. ولا أظن أنني أو من يكتب في التعريف بالأستاذ في هذا المنبر، قد تحدث أو كتب عن "إماتة اللغة العربية".. من أين أتيت بهذا؟؟

وشكرا
وأحيي بقية المتداخلين، وارجو أن يجدوا في كتابتي ما يوضح لهم موقفي..

ياسر