ألذ حاجة ....البشير يتعهد في برنامجه الانتخابي بتطبيق الشريعة الاسلامية!

وذكر ذلك في جمهرة من مؤيديه من بعض ارزقية الطرق الصوفية الذين انحازوا الى عصابة الاجرام والظلم والنهب والفساد ضد شعبهم في اقذر موقف اتخذه بعض الماجورين والمحسوبين على مذاهب الصوفية وهو موقف لا يشبه ابدا الطرق الصوفية والتي عبر تاريخها لم تتورط في اي نظام سياسي.. فقد اكد لهم السفاح بانه مع الشريعة وحريص على تطبيقها.. ولم يفتح الله على احد هؤلاء التيوس بالوقوف ليكذب السفاح مذكرا له بانه لم يطبق الشريعة طيلة هذه العشرين سنة وهو على الحكم لمطلق للبلاد بل فكيف سيوعدالناس بها في مرحلة قادمة بل انه اكبر من اساء للشريعة الاسلامية بهذه المتاجرة الرخيصة باسم الدين!

(لكن المصيبة انو شيوخ الدين اخر الزمن بقوا منافقين ودجالين وعارفين كل حاجة لكن الخوف والطمع في الدنيا هو الخلاهم اقيفوا الوقفة الخايبة دي والمهينة لكل صوف تطهري حقاني)

والله يا ود هباني قربت أنفقع من الضحك وأنا أستمع اليه وهويوعدهم بذلك بعد قرابة الربع قرن حكما وتسلطا.