المؤتمر الوطني فضح نفسه عندما ذكر ان عضويتهم 5 مليون

في مقال لثروت قاسم ان عدد المسجلين فعليا هو 154 778 7

منهم 154 288 6 في الشمال و
000 490 1 في الجنوب

أما العدد الذي ذكرته المفوضية للمسجلين فهو 154 778 15

عمل المؤتمر الوطني علي تزوير خمسة مليون بطاقة وإدعي انها عضويته في عدد من المرات ايام انعقاد مؤتمرهم
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

في الشمال , أحتفظ نظام الأنقاذ لنفسه بحوالي 5 مليون بطاقة تسجيل أنتخابية , تم ملؤها باسماء وهمية . ويحتفظ بها الأنقاذيون الملتزمون ! أكثر من بطاقة في يد كل أنقاذي ملتزم ! لأستعمالها في ال 14 الف مركز تصويت في الشمال !
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

فلماذا التركيز علي ان عضويتهم 5 مليون اذا لم يكن هناك طبخة ما ؟؟

ويقول ثروت :



ولم يترك انسان الانقاذ هذه ال

154 288 6

بطاقة تسجيل انتخابية مجدوعة في الصقيعة ... لكي يقوم اعداؤه من قوي الاجماع الوطني في الشمال بتسجيل عناصرهم منها ! لا والف لا ! بل جاهد جهاد المستميت في ارتكاب الاف التجاوزات لمصلحته , ليفوز بالاغلبية الكاسحة من هذه الستة وكسر مليون بطاقة تسجيل انتخابية مشروعة .. مثلاً تسجيل القوات النظامية كمجموعة وفي اماكن عملها , بدلاً من كافراد وفي اماكن سكن كل واحد منهم .

كل التجاوزات التي ارتكبها انسان الانقاذ تخص هذه ال

154 288 6

بطاقة تسجيل! لان الخمسة مليون بطاقة تسجيل الاخري المذكورة اعلاه قد تم تضمينها في سجلات مراكز التسجيل , باسماء وهمية , ( تحمل بطاقات اثبات شخصية وهمية أو شهادات سكن وهمية ) في ال 14 الف مركز تسجيل في الشمال .

اذن انسان الانقاذ يحمل الان في اياديه حوالي خمسة مليون بطاقة تسجيل مزورة ومضمونة قبض ايد ! زائد حوالي 3 مليون بطاقة تسجيل حقيقية من حزمة ال

154 288 6

الحقيقية والمشروعة ..

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

فإذا تملك الانقاذ 8 ملايين صوت مضمونة : 5 ملايين مزورة و3 ملايين تلفيق رسمي في السجل العام الذي يحتوي 154 288 6

وهو مايفسر وثوق الانقاذ في وعودهم الخاصة بعد الفوز والتي يرددونها دون وعي منهم ....ويفسر الهجوم الشرس للبشير عن المراقبين ، فما داعي الهجوم

اذا كانوا واثقين من نزاهة العملية الانتخابية !

المقال بالكامل يوجد هنا


Re: الجزيرة: توقعات بتأجيل انتخابات السودان

التسجيل في غالبية الحالات كان يتم بدون اية وثائق ثبوتية او حتي شهادة سكن

رؤساء اللجان الشعبية ينقلون بسياراتهم من يظنون انهم سيصوتون للمؤتمر الوطني

ويستطيعون استخراج شهادة سكن لمنسوبيهم في اي مكان ، باسماء وهمية للتصويت

في مراكز اخري ...

ويمكنهم بالطبع التحايل علي الحبر الخاص اثناء عملية الاقتراع ، فالرقابة نفسها ضعيفة.

IP: 41.218.29.165
عفوآ
-لا يمكنك اضافة مداخلة او موضوع للارشيف او المنبر العام حاليا
او
-تم أيقاف حسابك في المنبر العام او حظر المشاركة من الشركة التى تستخدمها مؤقتآ
فضلاً راسل مدير المنبر العام لمزيد من المعلومات
[email protected]
Permission Denied
Sorry, you have no permisson to access this page or function.
Please search here

ــــــــــــــــــــ

دا عنوان المداخلة الجاية وتحيا شركات الاتصالات ووكلاء النعمة(التالته واقعة)

في الشرق الاوسط اليوم 26 مارس اجري عيدروس عبدالعزيز حوارا ، كأنه معد سلفا لسيادة

رئيس المفوضية العليا للانتخابات ، ويمنحه فيها الفرصة ليهاجم الاحزاب ويخفي عنه الاسئلة

الحيوية المتعلقة بالتزوير حول 5 مليون بطاقة تسجيل...

ورغم ضعف هذا الحوار إلا انه كشف عن تناقض السيد عبدالله احمد عبدالله ، ممثل المؤتمر الوطني

وترزيه الرئيسي في ترقيع وتلفيق وتزوير الحقائق ومغالطة الوقائع..

رغم ضعف الحوار لم يجد سيادته إجابة عن عدم موافقتهم للتاجيل رغم ان التاجيل قد حدث

في جنوب كردفان وحدث مرتين قبل ظهور نتائج التعداد.كانت تبريراته عن قبول التاجيل

في جنوب كردفان ، انها بسبب الخوف من انسحاب الحركة ولكنهم لايخافون من انسحاب الاحزاب

وان انسحابها لايسبب مشكلة علي الاطلاق !!بل يعتبر ان الامن مستتب في دارفور ، وانها ليست

كجنوب كردفان !!!!!!!!!!!!

والاخطر من كل ذلك يعتبر التاجيل ممكن إذا حدث إجماع سياسي ، اما ماهية ذاك الاجماع فلا

يستطيع الافتاء فيها الان .وواضح ان يري في الاجماع انضمام الوطني والحركة له، الوطني علي

وجه الخصوص !


ونفى عبد الله أن تكون المفوضية منحازة للمؤتمر الوطني، وقال إن الحزب الحاكم مثله مثل الآخرين «رفضنا له كثيرا من المطالب»،

ماهي تلك المطالب التي رفضتها المفوضية للمؤتمر الوطني ، والله إلا تكون فوزه المطلق دون منافس!!

ثم واصل ترزي المؤتمر الوطني :

Quote: وستجرى، بمن حضر، حتى لو انسحبت كل الكتل المعارضة من السباق، مشيرا إلى أن التأجيل الذي حدث في جنوب كردفان، كان لتفادي حدوث حرب أهلية جديدة. وانه لا توجد مبررات للتأجيل في بقية المناطق السودانية ومن بينها دارفور باعتبارها منطقة آمنة.

اذا كان اذا كان انسحاب الحركة من الانتخابات بجنوب كردفان يمكن ان يسبب حرب اهلية ، ألا يمكن

ان يسبب انسحاب الاحزاب من الانتخابات حربا اهلية؟!!

وهل فهم عبدالله ، ان الحرب الاهلية من شروطها توفر السلاح في يد الحركة الشعبية فقط..الايتوقع

إندلاع وفلتان امني في كل مدن السودان قد يجر الا ما يجر علي البلد !!


هذا بدون ان يحدثنا عن الامن بدارفور !!

ثم يساله الصحفي ويجيب :

Quote: * أنتم متهمون بالانحياز للحزب الحاكم.. وبتبني مطالبه؟ - أعرف أنهم يقولون ذلك.. ولكن هذه اتهامات باطلة ولا ترتكز على ثوابت. نحن نعمل بالقانون وبالالتزام الصارم بالقانون. المؤتمر الوطني لم يتدخل وإذا كانت لديه أية اعتراضات أو احتجاجات فإنه يأتي إلينا ويجتمع معنا لمناقشة الأمر. وقد حدث مرارا أن اجتمع معنا نافع علي نافع (مساعد الرئيس البشير) ومندوبوه مثلما يأتي إلينا الصادق والترابي وغيرهما. المؤتمر الوطني مثله مثل أي حزب. وأنا هنا أشهد بأن المؤتمر الوطني، لم يمارس علينا أي ضغوط منذ إنشاء المفوضية منذ نحو عام..

فيما يعترض المؤتمر الوطني ، علي ماذا يعترض ، وكل ما سعي اليه وجود افراد مثلك يمرر من خلالهم

مايريد! ايعترض علي تولي اللجان الشعبية امر استخراج شهادات السكن بواقع شهادتين لكل عضو مؤتمر

وطني ، ام يعترض علي تسجيل القوات النظامية في اماكن عملها دون مراقبة ، ام يعترض علي تقسيم

الدوائر وتلفيق الاحصاء السكاني ..ام يعترض علي سكوتكم علي استغلاله جهاز الدولة بمافيه المفوضية

لصالحه !!

لقد كنت صادقا يا سيادة ترزي المؤتمر ، عندما قلت ان المؤتمر اللاوطني لم يمارس عليكم اية ضغوط

، فقد ترك لكم حرية ممارسة الضغوط علي الخصم ! بارادتكم ، وإن لم تفعلوا ، سمعتم صوت الحجاج

عن قطع وبتر ومسح المعارضين والمراقبين من علي وجه الارض ...

لقد قلتها بنفسك : الاجماع هو المؤتمر الوطني ، من يملك 8 ملايين صوت مضمون وبعلمكم، للحفاظ

علي ما بنوه من عرق الشعب السوداني خلال عشرون عاما ، ساقوا لها الشعب الي المحارق ، فإياك

والكلام عن الضغوط !

عبد الله أحمد عبد الله يتحدث بصفاقة وانفعال واضحين وما فعلتة المفوضية فضيحة والتجاوزات قد تم رصدها للتاريخ
منذ التعداد السكاني المضروب وتوزيع الدوائر الانتخابية فكل مدينة ومنطقة وعي م تقسيمها لقطاعات تضم معها جزء من الريف والتكتكة لجمال الوالي خير مثال على ذلك يعني شغل ترزية وتفصيل واضح وكوستي تم تقسيمها لأجزاء يشمل كل جزء من المدينة عدد من القرى المتاخمة.. يعني برضو كاير و جلابية وهكذا دواليك.. ثالثة الاثافي هي التلاعب بالسجل بتزويره لمصلحةالمؤتمر الوطني في الشمال وللحركة في الجنوب باعتراف الطرفين والمفوضية إضافة ًلحرمان قطاعات كبيرة من غير منسوبيهم من التسجيل..
هذا العبد الله والأصم وصحبهم من الانتهازية لن يرحمهم التاريخ فقد سقطوا سقوطاً كبيراً وهذه الانتخابات المفبركة لن تكسبهم ولن تكسب البشير الشرعية الداخلية وانهم سيفقدون الكثير من الدوائر الجغرافية لان مرشحيهم يعتمدون على البيعات القبلية وبيعات الطرق الصوفية وغيرها من الكيانات التي تضم اطياف مختلفة ومتنوعة وتتضارب مصالحها ولن تكسبه|هم رضى المجتمع الدولي ولن تفلته|هم من المطاردة الدولية وسيدفع| ون ثمن تبجحه\هم طال الزمن ام قصر..
رجل يكذب ويتحرى الكذب حتى يكتب عند الله كذاباً.. هو بلا شك البشير..
احتراماتي

الاخ عثمان جمال الدين


كنت اعاني من مشكلة دخول ولذلك تأخرت عليك في الرد


ساعود بعد قليل ولك الشكر علي المساهمة الثرة

Quote: عبد الله أحمد عبد الله يتحدث بصفاقة وانفعال واضحين

وهذا يحدث عندما يتوجه بحديثه الي قوي احزاب جوبا..

Quote: وما فعلتة المفوضية فضيحة والتجاوزات قد تم رصدها للتاريخ منذ التعداد السكاني المضروب وتوزيع الدوائر الانتخابية

اضافة لذلك فضح الرجل انحيازه السياسي دون ادني اعتبار لخطورة المنصب ومساءلة الضمير ومساءلة

وعقاب الشعب والتاريخ له..

Quote: تقسيمها لقطاعات تضم معها جزء من الريف والتكتكة لجمال الوالي خير مثال على ذلك يعني شغل ترزية وتفصيل واضح وكوستي تم تقسيمها لأجزاء يشمل كل جزء من المدينة عدد من القرى المتاخمة.. يعني برضو كاير و جلابية وهكذا دواليك.. ثالثة الاثافي هي التلاعب بالسجل بتزويره لمصلحةالمؤتمر الوطني في الشمال وللحركة في الجنوب باعتراف الطرفين والمفوضية إضافة ًلحرمان قطاعات كبيرة من غير منسوبيهم من التسجيل..

جمال الوالي استغل نادي المريخ العريق بكل تعدد اطيافه السياسية والعرقية والاجتماعية لمصلحة

حزبه الضيقة يوم حضور رئيس حزبه هناك ...لن يفوت علي الرياضيين مثل هذا السلوك الديماجوجي


اشكرك مرة اخري ياعثمان