والدة الشهيد مجدى محجوب تستحق شهادة الام المثالية وكل امهات الشهداء

لماذا لا يتم تكريم امهات شهداءنا الابرار والامر لا يحتاج الى ميزانية ضخمة بل يحتاج الى همة نفر منا للوصول الى اماكنهن لنقول لهن اننا لن ننسى شهداءنا الابرار الذى اغتالتهم الانقاذ
فعل بسيط وهو تقديم شهادات لهن الا انه له معانى كبيرة وايضا سينقلنا من مرحلة السكون فى العمل السياسى الى مرحلة الفعل وحتما مثل هذا العمل سيجدد ذاكرة الكثيرين منا وهى بلا شك مثقوبة وليس لدى ادنى شك بان مثل هذه الخطوة ستزعج القتلة وان سارت سنة ستجعل ملاحة القتلة مسالة وقت واى تقاعس فى مثل هذه المبادرات سيظهر من يعارضون هذا النظام بانهم مجرد حالة صوتية
ليت الاخوة والاخوات يفعلوا هذا المبادرة
المجد والخلود لشهداءنا الابرار الخزى والعار لنظام القتل والسحل

سلام يا هاشم
وتحياتي
كلامك صحيح مية المية
كنت بصدد فتح بوست عن والدة الشهيد مجدي
خاصة بعد ان عرفت معلومة انها بعد اعدام ابنها
تركت السودان وهاجرت الى مصر
كنت اريد ان اسأل عنها وعن صحتها واين هي الآن
هذه الصبورة التي غدر الاسلاميون بابنها واغتالوه علنا

خالد العبيد
دبايوا
دا فال خير انو خالد العبيد يايد الفكرة
فعلا نحتاج الانتقال من حالة السكون الى الفعل وياريت اول خطوة ان نحصل على اماكن سكن امهاتنا امهات الشهداء ويمكن اختيار مجموعة لكل دولة توجد فيها ام شهيد ليصلوا الى مكان سكنها اقل واجب ان نقوم به هو الاطمئنان الى صحتهم ومعرفة من كانت تحتاج الى مساعدة مهما صغرت او كبرت ليت الاخوة والاخوات يرفدوا هذا الخيط بعناوين وكل معلومة يعرفونها عن ام اى شهيد
اغتالته عصابة الغدر الانقاذية

والدة الشهيد مجدى لن تقبل جائزة او تكريم من الذين قتلوا ابنها الا بعد ان تأخذ ثأرها من الذى قتل ابنها
وكم من امهات قتل ابنائهم

إن حُسن تربية هذه المرأة لإبنها الشهيد مجدي قد تبين في صموده الإسطوري امام المحكمة الجائرة التي نُُصبت له ، وفي تقدمه وهو ثابت الجنان نحو المشنقة . وقد شهِد على ذلك رفيق زنزانته دكتور مامون حسين .

مصطفى توفيق
دبايوا
ياخ يدك معانا التكريم هنا شئ معنوى ولكن جميعنا ننتظر يوم محاسبة الجناة