ائتلاف الأحزاب والأتفاق على مرشح واحد هوالسبيل الوحيد للخلاص من الطغاة

نتوسل للأحزاب أن تضحى بالمصالح الحزبية فداء للوطن ، من اجل عودة الروح السودانية فى حياتنا مرة اخرى ولتمكين الديمقراطية ,بمحاصرة أولئك الماكرين اللئام .

ست البنات

نعم هو السبيل الوحيد لهزيمة الطغاة ولا سبيل غيره لاسيما ان هنالك تزوير في السجل الانتخابي

نعم

فلتضع الأحزاب وحدة البلد

قبل مصالحها

ومصالح قادتها


الباقر

كيفك يا ست البنات
ومبروك العودة

من هو المرشح الذى يمكن أن تتفق عليه المعارضة فى هذه المرحلة؟
هذا السؤال لجميع من يساندون فكرة الإلتفاف حول مرشح واحد وهى فى نظرى الفكرة الصائبة..

من وجهة نظرى أقول السيد الصادق المهدى وذلك للآتى:
١- لأنه آخر رئيس وزراء منتخب.
٢- لأن حزب الأمة كان الفائز بأكثر مقاعد فى آخر برلمان.
٣- لو فاز الصادق بالرئاسة ستطلق يده أكثر من رئاسة الوزراء فى العهد الديمقراطى.
٤- لاسبيل غير نتائج آخر إنتخابات ديمقراطية يمكن الإستناد عليه كمعيار.

مع العلم بأن إختيارى للصادق ليس له علاقة برضائى وتأييدى لمواقفه السياسية والفكرية, ولكن فقط لسهولة معيار تحديد من نجد المنطق والواقع التاريخى يساند الإلتفاف حوله لإسقاط البشير.

صديقي بلة
سلامات يا صاحب

اتفق مع الفكرة مجملا ولا يهم اطلاقا ان كان الصادق اوغير الصادق. اي من مرشحي الرئاسة
يمكن ان يكون خيرا مما ابتلينا به من اذى طوال الواحد وعشرين سنة الماضية.... اي مرشح
وانت كنت ارى ان ياسر عرمان هو الاصلح والاصح وهذا لضمان عدم انفصال عضو الجنوب
من جسد السودان الكامل. فوزه يعني الوحدة وهذا مبتغى كل وطني غيور.


شكرا يا ست البنات فعلا موضوع يجدر ان نلقي عليه الضوء بكثافة لأنه كما ارى ويري غيري
الكثير انه مخرجنا ( الاوحد) للخروج من نفق الظلم والبطش والفساد الذي ظللنا نتجرعه لما يذيد
عن عقدين من الزمان.

تحياتي