الرئيس القادم:الامام الصادق المهدى

لانه عف اليد و اللسان
و اخر رئيس وزراء شرعى
وذو تاريخ عريض قى اخترام الديمقراطية

اتمنى ان تجمع القوى السياسية عليه

الصادق فى عياب مولانا المرغنى و زهده فى المناصب العامة
هو الوجه الاكثر قبولا فى جميع انحاء الوطن باستطلاع بسيط حتى لمؤيدى المرشحين
الاخرين
اذا سألتهم اذا انسحب مرشحكم من تؤيدون الاغلبية ستصوت للصادق

و الله مع احترامي لبقية المرشحين الا ان الامام الصادق هو صاحب الحظ الاوفر لهزيمة الشمولية و استئصالها من جزورها, و هو يمثل المنطقة الوسط التي يلتقي فيها الجميع, وكذلك يجد قبولا اقليميا ودوليا ,والمخاطره تكمن في اختيار غيره
الخلاص قادم

سلام اخ محمد
الرجل بطبعه ديمقراطى و لا يميل الى العنف
هو خير من يصلح لمرحلة تفكيك الانقاذ .
مشكلة الصادق فى التجربتين الشابقتين هو فى النظام السياسى البرلمانى
التى تجعل من يد رئيس الوزراء مغلولة بالتحالفات اما فى النظام الؤئاسى فأكيد ان الوضع يختلف

..

يا باشمهندس
ياخ الصادق بتاع الساعة كم… نحنا ملينا يا زول اكل العصيدة بملاح الويكاب دى، هل تصدق نحنا مدفونين مع المهدى ده فى العصيدة بالويكاب دى ما يزيد عن الاربعين عام؟ 1965 الى 2010. طوال هذه الفترة ظل الصادق المهدى هو زعيم حزبه. لماذا؟ هل من الديمقراطية فى شئ ان يتسلّط رجل على قيادة حزب سياسى كل هذه الفترة. ياخ دا زاتو نوع من الشمولية و التسلط العجيب و سيده غير مؤهل للحديث عن الديمقراطية. الصادق ترأس الوزارة و كان عمره بالكاد 30 عام اويزيد بعد ان ازاح عنها السياسى المخضرم محمد أحمد المحجوب، لا لسبب الا لانه يشعر فى داخله ان خلق ليحكم، ياخ زول عمرو 30 هل من الممكن ان تكون عندو تجربة تؤهله لقيادة دولة؟ لكنه ود مدلع ساكت. و اليوم يريد ان يترأس السودان و هو فى منتصف السبعينات من العمر، مولد هو؟


ياسر عرمان الرجل الانسب، صمان امان الوحدة الوطنية. هذا الشاب زرقاء يمامة سودانية بلا شك، و سوف نقدمه ليخرج بنا من هذا البؤس الاسلاموى

لانه عف اليد و اللسان

العصيدة بملاح الويكاب الشايفها دي طبخة وطنية..
إمكن إنت مليت منها، مافي مشكلة، و ده من حقك
كمان من حقك تاكل (تيك أوي) أو (فاست فود) ملئ بالدسم قليل الفائدة..
أو ترضي (بالحسكنيت) كما هو الحال لعشيرين عامل خلت
و لو ما عجبك ده كلوا ممكن تغير تماما و تشبع (بفرة)..
ده كلوا ممكن
لكن (العصيدة بالويكاب) دي في غالبية كبيرة جدا و مؤثرة أحبتها و رأت أنها أكثر راحة في معدتهم، فهي بالنسبة لهم (مهضومة) ..
(بتشبعهم) و ما (بتغلِط) عليهم..
بيطحنوها، ويصوتوها، و (يلايكوها) بكل سهولة،

و الأهم من ده كلوا، إنهم (بيزرعوا) عيشتها بيدهم..

الصادق المهدي يا أخي أبوبكر يكفيه أنه لم يأتي يوما بغير إصوات إنتخابية..
كماأنه سيفعل هذه المرة أيضا

لم يتقدم الصفوف يوما بإسمه فقط، بل دائما بفكره و طرحه و خطابه الجاد
تقدم الصفوف بمواقفه الدائمة مع الديمقراطية ضد الشمولية
مواقف دفع ثمنها من عمره سجونا و مطاردة و نضالا مستمرا من شبابه الي شيبه
إحترم الناخبين و قضاياهم فقدروه و قدموه
و لا أقلل بهذا من نضال غيره.

أفهم أن يكون لك رأيا (مضادا) له
أو أن تري أن فُلانا أو عِلانا أفضل منه، فهذا أساس الديمقراطية
لكن أن تتملكك ضده (لوثة) كلوثة (ع. ع.) فتسقط من أجلها كل معايير الديمقراطية في قياسك لتجعله (غير مؤهل للحديث عنها)!! وتريد إنتزاعه من مجمل الحياة السياسية السودانية برغم ملائين الاصوات التي تصب في سلته، فهذا ضيق بالديمقراطية ذاتها، بل ديمقراطية عوراء لا تري لمرشحها (الأنسب)! فرصة إلا بتنازل الأخرين عن ممارسة حقهم المشروع!!

أما قولك بأنه (ود مدلع ساكت) فهو خطاب يستدِرُ التراشق و التهاتُر في حق شخص يعرف القاصي و الداني معدنه، لذلك نترفع عنه.

مع إحترامي لحقك و خياراتك.

..
.
اخى ابوبكر

Quote: ما يزيد عن الاربعين عام؟ 1965 الى 2010. طوال هذه الفترة ظل الصادق المهدى هو زعيم حزبه. لماذا؟ هل من الديمقراطية فى شئ ان يتسلّط رجل على قيادة حزب سياسى كل هذه الفترة. ياخ دا زاتو نوع من الشمولية و التسلط العجيب و سيده غير مؤهل للحديث عن الديمقراطية. الصادق ترأس الوزارة و كان عمره بالكاد 30 عام اويزيد بعد ان ازاح عنها السياسى المخضرم محمد أحمد المحجوب،

.

-------

لقد ابنت ان اسمعت حيا

السيد الامام الصادق المهدي للمواصلة في سكة الديمقراطية
وتأكيد الديمقراطية المستدامة
الله اكبر ولله الحمد

و الله يا تبلدينا الناس ديل حيرونا زاتو

تقول بنتكلم معاهم باللاوندى على قول صلاح خروف. يا جماعة الديمقراطية دى ما الانتخابات! الانتخابات مظهر للعملية الديمقراطية لكن جوهر الديمقراطية هو حرية الاختيار. و حرية الاختيار زاتها تعنى الاختيار بناء على اٍرادة متحرره من الجهل، التخلف، و التبعية العمياء. الطائفية هى واحدة من ازمات الديمقراطية فى البلاد، حالة و الولاء الصمدى الدائم و المطلق دى زاتها حالة ضد الديمقراطية. ما تقول لى دى اٍرادة الجماهير دى ما اٍرادة الجماهير، دى نتيجة طبيعية بتاعت شغل اللوبيهات و السيطرة على الاحزاب بطرق كلنا نعلمها، دى برضها ضد الديمقراطية

الصادق بتاعكم بدافر فى المحلات القيادية من الستينات، ياخى عيب زاتو، حواء والده، البلد مليئة بالرجال. فليفسح الطريق للاجيال تساهم فى صناعة اقدارها و حياتها. شنو التسط العبيط ده؟. من ناحية اٍحصاء رياضى كده، لو جبتا زول جديد الـــــ probability حقت انو ينجح بترتفع اكثر مقارنة بنفس الشخص السابق عشان كده المثل الشعبى بقول ليك من جرّب المجرّب حاقت به الندامة. بعدين الاجيال زاتها تتعلم من وين لو ما خاضت تجربة علمية فى الحياة، لمن الناس كلهم يكونوا virgin من اى تجربة عمل قيادى كيف تتوقع يكون المستقبل؟ اذا كان الصادق المهدى لوحده يتزعم حزب الامة و يقعد على كابينة قيادة العمل السياسى فى البلاد لمدة فاقت الــ 45 عام و يرغب ان يحكم البلاد اربعة اعوام قادمة اها البقية ديل يتعلموا وين؟.

بعدين البلد لن يحدث فى فيها اٍستقرار ما لم يتحدث اٍختراق فى السياسية السودانية يطهّرها من صبغة الاستعلاء المركزية التى ورثتها من الاستعمار. نفس الوجوه، نفس الخلفيات الاجتماعية و العرقية و الثقافية هى نفسها التى استلمت السلطة عشية الاستقلال و مارست التهميش عن عمد و عن جهل تجاه بقية مكونات السودان الثقافية، العرقية - الاثنية. الاستقرار بيحدث لم ننفس بالون المظالم و الغبن القديم لدى اهل الهامش، ادعموا مرشح اهل الهامش يأتى بردا و سلاما عليهم و هى شكّه دبوس فى بالون الغبن. يا ربى، مطلوب و لو لمرة واحدة لحظة تسامى تعبّر عن مروءة و قبول للاخر بحق، لكن الانصار لا يفهمون.

و الله يا تبلدينا الناس ديل حيرونا زاتو

تقول بنتكلم معاهم باللاوندى على قول صلاح خروف. يا جماعة الديمقراطية دى ما الانتخابات! الانتخابات مظهر للعملية الديمقراطية لكن جوهر الديمقراطية هو حرية الاختيار. و حرية الاختيار زاتها تعنى الاختيار بناء على اٍرادة متحرره من الجهل، التخلف، و التبعية العمياء. الطائفية هى واحدة من ازمات الديمقراطية فى البلاد، حالة و الولاء الصمدى الدائم و المطلق دى زاتها حالة ضد الديمقراطية. ما تقول لى دى اٍرادة الجماهير دى ما اٍرادة الجماهير، دى نتيجة طبيعية بتاعت شغل اللوبيهات و السيطرة على الاحزاب بطرق كلنا نعلمها، دى برضها ضد الديمقراطية

الصادق بتاعكم بدافر فى المحلات القيادية من الستينات، ياخى عيب زاتو، حواء والده، البلد مليئة بالرجال. فليفسح الطريق للاجيال تساهم فى صناعة اقدارها و حياتها. شنو التسط العبيط ده؟. من ناحية اٍحصاء رياضى كده، لو جبتا زول جديد الـــــ probability حقت انو ينجح بترتفع اكثر مقارنة بنفس الشخص السابق عشان كده المثل الشعبى بقول ليك من جرّب المجرّب حاقت به الندامة. بعدين الاجيال زاتها تتعلم من وين لو ما خاضت تجربة علمية فى الحياة، لمن الناس كلهم يكونوا virgin من اى تجربة عمل قيادى كيف تتوقع يكون المستقبل؟ اذا كان الصادق المهدى لوحده يتزعم حزب الامة و يقعد على كابينة قيادة العمل السياسى فى البلاد لمدة فاقت الــ 45 عام و يرغب ان يحكم البلاد اربعة اعوام قادمة اها البقية ديل يتعلموا وين؟.

بعدين البلد لن يحدث فى فيها اٍستقرار ما لم يتحدث اٍختراق فى السياسية السودانية يطهّرها من صبغة الاستعلاء المركزية التى ورثتها من الاستعمار. نفس الوجوه، نفس الخلفيات الاجتماعية و العرقية و الثقافية هى نفسها التى استلمت السلطة عشية الاستقلال و مارست التهميش عن عمد و عن جهل تجاه بقية مكونات السودان الثقافية، العرقية - الاثنية. الاستقرار بيحدث لم ننفس بالون المظالم و الغبن القديم لدى اهل الهامش، ادعموا مرشح اهل الهامش يأتى بردا و سلاما عليهم و هى شكّه دبوس فى بالون الغبن. يا ربى، مطلوب و لو لمرة واحدة لحظة تسامى تعبّر عن مروءة و قبول للاخر بحق، لكن الانصار لا يفهمون.

الامام منصور باذن الله,
هو الانسب
هو الاصلح
هو الانظف

‏

نعم

الصادق

عف اليد

و اللسان


ويمثل الشرعية بإعتباره اخر رئيس وزراء شرعى

ولم يتول السلطة بغير الديمقراطية

إضافة لأنه يستند إلى أحد أكير الأحزاب

الذي تؤيده طائفة الإنصار

وأقاليم وقبائل عديدة


ولكن..

في حواراتي مع بعض أبناء جنوب السودان

أفهموني أن لهم تحفظات على الصادق

مما يتوجب عليه مخاطبتهم للإجابة على تلك المآخذ ومنها أنه :

رفض السلام برفضه إتفاقية الميرغني قرنق (بتوضيحاتها)

وإجهاضه للحوار بينه وقرنق

ولجوء الصادق دائما للحل العسكري لحل مشكلة الجنوب


دعمه وتسليحه للمراحيل (جنجاويد الجنوب) الذين ارتكبوا مذابح مشهودة

ورفض التحقيق في مذابح مثل الضعين بل واعتقال من وثقها ونشر معلوماتها


أعلم أن الصادق قد اعتذر عن بعض ممارساته ومواقفه

ولكن عليه - قبل الإجماع عليه - إيصال ذلك الإعتذار للمواطنين في الجنوب في حوار كبير وعميق

لأن هنالك خطر أن لا يصوت ملايين المواطنين من الجنوب له إذا كان مرشح قوى الديمقراطة الوحيد


...

نقطة أخرى

يرجو الكثيرون أن يكون من مهام استعادة الديمقراطية إنهاء الجمهورية الرئاسية

لا التمسك بها كما أسلف صاحب البوست

المرشح المجمع عليه ليس رئيسا مطلقا

ولا يمثل حزبه

بل هو مكلف من جميع قوى الديمقراطية بتنفيذ عدة نقاط

أرجو أن يتم الإتفاق عليها في برنامج موحد قبل الإجماع على مرشح موحد

وأرجو أن يتضمن ذلك استعادة الجمهورية البرلمانية


الباقر موسى


الباقر موسى

Quote: بعدين البلد لن يحدث فى فيها اٍستقرار ما لم يتحدث اٍختراق فى السياسية السودانية يطهّرها من صبغة الاستعلاء المركزية التى ورثتها من الاستعمار. نفس الوجوه، نفس الخلفيات الاجتماعية و العرقية و الثقافية هى نفسها التى استلمت السلطة عشية الاستقلال و مارست التهميش عن عمد و عن جهل تجاه بقية مكونات السودان الثقافية، العرقية - الاثنية. الاستقرار بيحدث لم ننفس بالون المظالم و الغبن القديم لدى اهل الهامش، ادعموا مرشح اهل الهامش يأتى بردا و سلاما عليهم و هى شكّه دبوس فى بالون الغبن. يا ربى، مطلوب و لو لمرة واحدة لحظة تسامى تعبّر عن مروءة و قبول للاخر بحق، لكن الانصار لا يفهمون.

هذه كلها تلفيقات ما نعرفه ويعرفه اهل السودان كلهم انه انسان نظيف وعفيف. نحن نعرف من يقف وراء هذه الاكاذيب و الابتزازات
الخلاص قادم

حبيبنا ابوبكر
بأمكانك ان تنظر للامور من زوايا مختلفة
1-عدد المترشحين للرئاسة 12 شخص
2-استبعد المعتوهين و ذوى الخلفية العسكرية بما فيهم البشير و فاقدى الشعبية
3-ما يتبقى هم الصادق و نقد و حاتم السر و ياسر عرمان و عبدالله دينق (استبعده فقط لانه من حزب الترابى و ان كان الراجل يعجبنى)
الان اسال نفسك التالى:
1-من فى المذكورين الاكثر ثقافة و تجربة وتعليم
2-من من السابقين صاحب خطاب متزن و وسطى
3-من منهم صاحب قاعدة شعبية تكاد تشكل نصف الشعب و يحظى بالاحترام من النصف الاخر


اما عيوب الصادق فقد تم تضخيمها بفعل المكينة الاعلامية للجبهة فى الديمقراطية السابقة مستغلة حلم الرجل
مشكلة التربة السابقة فى ضعف النظام السياسى و الاعيب الجبهة و حرب الحنوب والجفاف والتصحر ذلك الزمن

اما الان فى ظل نظام رئاسى مع توقف الحرب فى الجنوب فالصادق هو الامثل و الانسب لقيادة البلد و تفكيك الانقاذ بسلاسة (خطين تحت سلاسة)

حبيبنا ابو اللول

كلامك فيهو وجاهة و شاطرة مهندسين.
لكن انمهل لى اجيك برواقة افندوا ليك.


ياخ الله انعل الانقاذ و ايام الانقاذ بالاحتقان السياسى الذى سببته فى الجامعات
السودانية. الاحتقان السياسى الذى اضاع علينا فرصة تجابد اطراف الحديث مع
رصفائنا من اهل المواقف الفكرية الاخرى ... بالله ضاعت علينا كم عشرات ونسات؟

..
.
اخى ابوبكر
اخاف ان اعلق هنا فاخسر .. الزيادى ود.والى الدين
وهؤلاء اخوة اعزاء ..
لذا اكتفى بدعمك .. والمتابعة ..
بالله منطقهم لى ...

------

انا اكتفيت من بذاءة لسان واساءات المدعو ع.ع.ف

احترامى للجميع؛

الصادق المهدى نشأ وتربى وترعرع فى رواق السياسة من المهد ولم يأتى لكرسى الحكم بفرض نفسه وإن حاول ذلك فى 1976م مع حكام اليوم وحلفاء الأمس فى عهد نميرى وفشل وكانت النتيجة كارثيه...وواتته الفرصة لمرة ثانيه ولكنه لم يأت بالجديد فأعاد الكرة تلو الاخرى وفتح الباب على مصراعية ليفتح شهية المغامرين وتعود حليمة لقديمها...فى ملخص الأمر أرى أن الرجل قد أخذ فرصته فى قيادة السودان دون أن يقدم شيئاً يُذكر ...

حاول عرمان من الجانب الآخر فرض نفسه تقتتيلاً وحرابة طيلة أعوام طوال كان الخاسر فيها الوطن شماله وجنوبه ففشل الجانبان وعادا ليجلسا على طاولة مفاوضات ويقبلا بالصلح الهش حلاً مظهرياً لمشكلة ذات جذور عميقة عرقية وإثنيه وطبقية وإجتماعية ....إلخ حلاً تتهدده العواصف بين الحين والآخر يكيد فيه كل طرف المكايد ويعد العدة ليأخذ بزمام الأمر إذا إنفجر الوضع والخاسر فى هذه المرة سيكون الشمال لأن المسرح مسرحه ...

الاخ سوركتى
ياسر عرمان مثله مثل حاتم السر they are not in the top list
فى احزابهم
دة بورى ان الحزبين الكبيرين مش جادين فى موضوع انتخابات الرئاسة
الواضح انو حاتم السر رشح حتى يسهل على البشير اخذ اصوات الاتحاديين (تحديدا الصوقية و الختمية )
اما ترشح عرمان فهو اكبر خدمة للمؤتمر من ناحية الدعاية المضادة و التجييش مستهدفة شخصه الغير مقبول وسط قطاعات كبيرة (شمالا و حتى جنوبا)

تبلدينا
البوست دة من دخله كان امنا
ما تلاوز

تخياتى

حبيبنا بكرى
والله خجلتنى و خسارة انو ايام الجامعه كنا فى طرفى النقيض
المهم
اختلاف وجهات النظر و الرأى و الرأى الاخر المحترم هو المخرج لكثير من مشاكلنا

Quote: باشمهندس ياخ الصادق بتاع الساعة كم… نحنا ملينا يا زول اكل العصيدة بملاح الويكاب دى، هل تصدق نحنا مدفونين مع المهدى ده فى العصيدة بالويكاب دى ما يزيد عن الاربعين عام؟ 1965 الى 2010. طوال هذه الفترة ظل الصادق المهدى هو زعيم حزبه. لماذا؟ هل من الديمقراطية فى شئ ان يتسلّط رجل على قيادة حزب سياسى كل هذه الفترة. ياخ دا زاتو نوع من الشمولية و التسلط العجيب و سيده غير مؤهل للحديث عن الديمقراطية. الصادق ترأس الوزارة و كان عمره بالكاد 30 عام اويزيد بعد ان ازاح عنها السياسى المخضرم محمد أحمد المحجوب، لا لسبب الا لانه يشعر فى داخله ان خلق ليحكم، ياخ زول عمرو 30 هل من الممكن ان تكون عندو تجربة تؤهله لقيادة دولة؟ لكنه ود مدلع ساكت. و اليوم يريد ان يترأس السودان و هو فى منتصف السبعينات من العمر، مولد هو؟

بالمناسبة يا ابو بكر انا بحب العصيدة بالويكاب جدا

لكن كدي انت في حزبك ليه ما طبقت الكلام البتقولو دا ؟ باقي عليك المثل بتاع ... وشايلا الموس ....

اخشى انه قد انطبق عليك الشعر :
تصف الدواء لذي السقام وذي الضنى كيما يصح به وأنت سقيم
وأراك تصلح بالرشاد عقولنا أبداً وأنت من الرشاد عديم

تحياتي ,,,

استاذ العمدة
شكرا على المرور

كعادته
كان الامام فى منبر سونا يقظا و جاهزا
لم تعوزه اللياقة الذهنية و لا البدنية (حفظه الله )

الرئيس القادم الامام الصادق هو صاحب الشرعية الدستورية و الفكرية من بين المترشحين

هل ستتفق قوى اجماع جوبا على مرشح واحد ؟