الصحفي المصرى عبدالحليم قنديل يغادر مكان عمله وإلى الآن لم يُعثَر له على أثر.

الصحفي المصرى عبدالحليم قنديل يغادر مكان عمله وإلى الآن لم يُعثَر له على أثر.


03-10-2010, 10:38 AM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=260&msg=1268213933&rn=0


Post: #1
Title: الصحفي المصرى عبدالحليم قنديل يغادر مكان عمله وإلى الآن لم يُعثَر له على أثر.
Author: د.محمد بابكر
Date: 03-10-2010, 10:38 AM

غادر الصحفي عبدالحليم قنديل مقر عمله الساعة الخامسة مساءً يوم الإثنين 4/1/2010

متجهاً إلى بيته ... وإختفى منذ ذلك الوقت بعد نشر المقال بيومين

في جريدة الكرامة المصرية والتي تُعتَبر من أكبر جرائد المعارضة في مصر

وتدعي الشرطة المصرية أنها لا تعرف عنه شيئاً !!!!

وإلى الآن لم يُعثَر له على أثر ...

المقال الذى يغتقد انه السبب فى اختفاء الصحفى المصرى موجود فى هذا الرابط

http://www.saveegyptfront.org/news/?c=165&a=20360

Post: #2
Title: Re: الصحفي المصرى عبدالحليم قنديل يغادر مكان عمله وإلى الآن لم يُعثَر له على أثر.
Author: محمد عمر الفكي
Date: 03-10-2010, 10:45 AM
Parent: #1

مساءً يوم الإثنين 4/1/2010


دكتور محمد
البوست غريب، انت مهكر؟
الراجل قاعد وقبل كم يوم شفته في الجزيرة وكان في استقبال البرادعي!!!!

Post: #3
Title: Re: الصحفي المصرى عبدالحليم قنديل يغادر مكان عمله وإلى الآن لم يُعثَر له على أثر.
Author: abubakr
Date: 03-10-2010, 05:52 PM
Parent: #2

Quote: هل إختفى عبد الحليم قنديل ؟!

عبد الحليم قنديل
/7/2010 12:07:00 AM
مصراوي- خاص- هل اختفي عبد الحليم قنديل ؟.. هذا السؤال شغل عدد كبير من الصحفيين والمثقفين في مصر نهاية الاسبوع الماضي بعد أن وصلت رسائل الكترونية عديدة لهم تفيد باختفاءه بعد أن نشر مقالا في صحيفة الكرامة المستقلة ضد الرئيس مبارك .

والحقيقة أن هذه الشائعة انطلقت منذ 6 شهور تقريبا عقب نشره مقالا بعنوان " اشعر بالعار لأنك الرئيس " هاجم فيه بضراوة الرئيس مبارك ونظام الحكم ، وتتكرر هذه الشائعة كل فترة ، وكان أخرها في شهر فبراير الماضي لكن ثبت كذبها بعد ظهور قنديل في وسائل الاعلام بمناسبة حضور البرادعي الى مصر .

وقال الدكتور قنديل أن أكثر ما يخشاه من تكرار هذه الشائعة أن تكون مقدمة فعلية لاختفاؤه .

وكان الدكتور قنديل المعروف بعداوته الشديدة وهجومه المتواصل على الرئيس مبارك قد تعرض في آواخر التسعينات للخطف على يد مجهولين وقت أن كان رئيسا لتحرير جريدة العربي الناصري بعد نشره مقالا عن التوريث ، حيث تم القاؤه في طريق السويس الصحراوي بعد أن تعرض لضرب مبرح وخلع معظم ملابسه ، ونجا قنديل من الموت بأعجوبة بعد أن سار على قدميه مسافة طويلة حتى وجد سيارة نقل أقلته لمنزله .