الكلاكلات تقول كلمتها وتردد نعم للمهندس عطا المنان مرشح المؤتمر الوطني للدائرة 31 (توجد صور)

عندما تتحدث الكاميرا تنحسر سطوة الكلمة
وتتوه التعبيرات في نقل الحالة الشعورية التي يوليها اهالي الكلاكلات
لابنهم المهندس الحاج عطا المنان
وعندما نتحدث عن الكلاكلات نتحدث عن البوابة الجنوبية للخرطوم
عندما نتحدث عن الكلاكلات نتحدث عن عبد القادر ود ام مريوم قاضي قضاة المهدية
وتستمر المسيرة القاصدة لله لشعب الكلاكلات من المهدية وحتى الانقاذ
لم تحيد عن الطريق ولن تحيد باذن الله

الحاج عطا المنان خرجت له في الكلاكلات المرأة ومن أصدق من المرأة

حين تفرح وحين تغضب وحين تحزن

المرأة اليوم خرجت لتحمل الحاج عطا المنان كل آمالها وأمنياتها
وكان الحاج في نظهرن الابن البار وجمل الشيل ومطر العافية وكل احاجي الامهات
كيف لا وابت تلك الجده التي تتوكا على عكازها الا ان تشارك وتمنح الحاج مباركتها

شكراً لك ايتها الوالدة التي شهدت ميلاد الاستقلال وانت اليوم تقولين كلمتك التي تهم
الحاج كثيرا كثيراً .
.
.

وكان مولانا احمد كرمنو والشرتاي ابراهيم
شهوداً على مباركة أهالي الكلاكلات بكل ثقلها التاريخي الممتد لاكثر من أربعماية عام
وهم يضعون الايادي البيضاء في يد المهندس الحاج عطا المنان ويودعون فيها كافة آمالهم وشكاياتهم
كيف لا وهو المجرب كيف لا وهو مطر العافية الذي اينما هطل نفع كيف وهو ان الكلاكلات منذ ان كان صبياً

يابى المهندس الحاج عطا المنان الا يقابلهم بذات الحب
وذات الجدية التي يحملها كل تاريخ الاجداد المؤسسين لمنطقة الكلاكلات
كيف لا وهو يترشح في اقدم بقاع الخرطوم تاريخاً كيف لا وهو يقدم للبرلمان
من منطقة تعتبر عمادة الادارة الاهلية في البلاد قاطبة

ولم تكل الايادي من تتلاقى مباركة له الترشح
ومؤكده له انها قالت بالفم المليان ونعم والف نعم يحقق لها ما كانت ترجوه من خدمات
ممكنه وآمال عراض ومن مثله توضع على عتباته امنيات الدائره (31)

شُغُل نضيف يا بصّاص
و ما بين تدشين المُهندِس الحاج عطا المنّان و الأستاذ فتحي شيلا صدمة و ضغط و هبوط في الدروة الدموِيّة للجماعة إيّاهم

و الله ياعلاء الدين انا بقيت عاوز لي كاميرة فيديو عشان املاء ليك المنبر ده جنس
شغل والله الناس لما تقول الروب مرات اعمل ليك زي انور وتراجي
ومرات ازاحم نجلاء وابقى مناضل

الحاج عطا المنان رجل المهام الصعبة والمهام هى
كيف يقتل ويحرق أبناء دارفور كيف يأمر بإغتصاب نساء دارفور
عطا المنان دا المطلوب رقم واحد فى قضايا دارفور
ولأنه قاتل مأجور حارس بيته بكتيبة حراسة وعامل ساتر
وممنوع الإقراب من أمام المنزل بمسافة محددة والحرس صاحين
بتناوبوا أربعة وعشرين ساعة لماذا يا ترى
لأنه خايف ومرعوب مدام رجل مهام صعبة وإشتغل فى دارفور اربعة سنة حرب
طيب ما كان ينزل فى دارفور بالمرة كدا

هذا القاتل سكان الكلاكلة يعون ما قام به والماعارف حيعرف
هو من الرموز التى يجب إسقاطها فالتتحالف قوى المعارضة
من أجل دارفور هو رمز لمجرمى دارفور ما تتعاملوا معاه كواحد
من الصغار

الحاج عطا المنان شعلة من النشاط لا تنطفئ
رغم أننى ضد المؤتمر الوطنى إلا أننى كنت سأصوت للحاج عطا المنان لو كنت فى دائرته
وكنت سأصوت للمؤتمر الوطنى لو كان كل رجال الإنقاذ مثل الحاج عطا المنان