فارس نبيل في مملكة الشاعر / الطيب برير ( حتماً توجد سماية) ..

الشاعر المبدع و عضو المنبر الطيب برير يوسف أهدته حرمه المصون ـ د.عزة ـ مولوداً أبصر النور في مستشفى المستقبل بجدة و أشاع مقدمه الفرحة و الحبور ما بين جدة و الخرطوم و الدويم و بامتداد الكون ..

الوالدة و المولود و لله الحمد و المنة بكل صحة و خير وعافية .. و الوالد الطيب طيب و مبسوووط و حامد و شاكر لربه سلامة المدام و مقدم ( محمد )الميمون ..

ألف حمداً لله على السلامة و ملايين التبريكات بمقدم محمد الفاؤس الأصيل النبيل .. و يا أخي و صديقي بورك لكم في الموهوب، وشكرتَم الواهب، ورُزقتَم بره، وبلغ أشده و جعله الله مباركاً عليكم وعلى اهله و وطنه و الناس أجمعين ..


ـ

صباح اليوم قابلت الشاعر الطيب برير في بني مالك ..

وبني مالك مفصد لسودانيي وسط جدة حيث المنتجات و التجمعات السودانية ..

في قهوة الكتيابي جلسنا خالد و الطيب و أنا و صبيين يافعين من أقاربهما ..

مع رشفات الليمون البارد المنعش قال الطيب لمحدث له عبر الهاتف أن أحلى و أجمل قصائده كتبت يوم أمس ..

وقال أنه سهر مع( غلامه ) الليل..

ضحكنا أنا و خالد فصديقنا لا زال مستجداً و ما ناقش حاجة ..

قلت له أنني و زوجتي لا زلنا مواصلين سهرتنا منذ الأمس لأن ( لانا ) بنتي الصغرى في معاناة مع تداعيات التسنين و لم تنم إلا التاسعة صباحاً..

ما أجمل هذا التعب ..

Quote: خُـــذْ من شخصِكَ شخصــــاً و افرضْ أنّكَ .. حرفٌ مَا سينٌ .. شينٌ صادٌ .. خُـــذْ ما شئتَ - بغيرِ حروفِ العـــلّةِ - حرفَ هجـــاءْ أُدخلتَ لزمنٍ كانت فيهِ حروفُ العلّةِ - فرضاً - تحكُــمُ تمنحُ لقمَ العيشِ و جرعَ الماءْ فقيلَ .. و للمفرُوضِ عليهم بذلُ الطّـــاعةِ كلُّ السّـــذجِ و الدّهــــماءْ ( كونوا صــــــفّاً .. ) كنّا صــفّـاً صارَ بطولِ الوهــمِ سرابٌ للبُسطاءْ ها نحنُ الآن .. بصفِّ الخبزِ بأمرِ اليـــــاءْ طـــالْ الوقتُ فقالَ الضّـــادُ و كان جريئاً جـــدّاً ( كيف نُحكّــمُ فينا حرفَ العلّةِ حرفُ العلّةِ كالحرباءْ .. ) نظرَ إليهِ الألفُ مليّــاً بصقَ بحقدٍ مسحَ الذّقنَ و رفعَ الأنفَ وقالَ بإستعـــلاءْ : ( طابـــورٌ خامسْ .. يا جبناءْ يا ضادُ .. ألستَ من المدفُوعِ إليهم و الأجراءْ بعتمْ شرفَ الكلمةِ صرتم تبعاً للدُّخــــلاءْ ! ) سكتَ الـ(كُلُّ) لزمنٍ جاوزَ عُرفَ المُمكنِ خطَّ الصّـــدقِ و لامسَ عريَ الأزمةِ و المأساةْ من بينِ ثنايا الرّهــبةِ طفقَ السّــينُ يحاورُ واواً فرضَ لفرضِ الأمنِ و عــدِّ النَّفَسِ .. المرسلِ في الصُّـــعداءْ ( ألستَ و لمّــا كانَ العدلُ بحالةِ نصبٍ قمتْ بلبسِ قناعِ الياءِ بدونِ حيـــاءْ ) نظرَ إليهِ الواوُ .. بطرفٍ نعسٍ غازلَ بالألوانِ الخـــدَّ جهاراً هــزّ الذّيلَ وقالَ بغــنجٍ : ( محضُ هــــراءْ ! ) صرخَ الياءُ وأرغي زبــداً .. ناراً .. حقــداً .. شــرراً ( إنّــا .. نحكمُ رغمَ الأنفِ و نسحلُ حــدَّ الحتفِ أيا جبـــناءْ نزرعُ هـــلعاً .. نبني سجـــــناً .. نهتــــكُ عرضـــاً .. نطمسُ كل ضيـــاءْ ! ) و أمرَ الألفَ بســنِّ النّصلِ ورفــعِ السّــــوطِ و نصبِ مشانقَ للشُّـــــرفاءْ قالَ السّـــينُ و فتئ يحاورُ ( حتـــــماً سوف …. ) و لمّــــا يكملُ جاءَ الـــردُّ هُتـــافاً داوٍ يَصرخُ : (لا) !!

ملاين التبريكات لشاعرنا الفذ
حمدالله على سلامة الزوجة والوليد شايل اسمو
ربنا يجعله من ابناء الوطن البررة


وتحياتي يا دهب

الف مبروك شاعرنا الهمام الطيب برير .. قدوم محمد

افرحنا كثيرا ... جعله الله زخرا لك وللدكتوره ..

ورسلوا لينا السمايه دلفرى ولا اقول ليك حقى اديتو اساسى



مليون مليون مبروك يا حبيب

ألف مبروك لأخونا الرائع الطيب برير
مقدم مولوده محمد
تعرفت على الطيب برير بالصدفة أيام كان طالبا بجامعة الخرطوم
حقيقة الرجل يستاهل كل جميل

شكرا أخونا عصام دهب

الف مبروك يا ابو الطيب الولد
يتربى فى عزكم

وشكرا ليك يا مولانا عصام والف سلامة لطفلتكم

الف مبروك لشاعرنا الحبيب الطيب مولوده محمد .. جعله الله من البارين بوطنهم وبوالديهم ...


شكراً استاذنا عصام ..


فايز

اخي الطيب برير ( ابو محمد )

بورك لكم في الموهوب، وشكرتَم الواهب، ورُزقتَم بره، وبلغ أشده و جعله الله مباركاً عليكم وعلى اهله و وطنه و الناس أجمعين ..


ويا دهب كان تدينا وصف موقع السماية بالرغم انوا ما بخرج من انوا إما يكون في المطار القديم او في المطار القديم .

الغ مبروك لشاعر المربد و سيد شعراء اليوم

1.0000000000000000000000000000000000000000000000000000000000000000000
ألف مليون دشليون تريليون مبروك
شاعرنا الهمام الطيب ود برير
يتربي في عزكم دام فضلكم
أفرح بيه كتير وربنا يجيب اخته
تحياتي مرة أخرى

مبروك الوليد ياصاحب ... اكيد حا اجيب معاي العود اليوم في السماية بالمطار القديم