استشهاد ضابط وجندي شرطة

اثر اشتباك مع مجموعة من منقبي الذهب بمنطقة قبقة بنهر النيل والسلطات تلقي القبض على الجناة وتباشر التحقيق في الحادث.


اللهم اغفر لهم وارحمهم واسكنهم فسيح جناتك .........

نسأل الله الرحمة و المغفرة لهم

عادل

انا لله و انا اليه راجعون

نسأل الله لهم الرحمة و المغفرة

لهم الرحمة والمغفرة.

الرحمة للشهداء

Quote: اثر اشتباك مع مجموعة من منقبي الذهب

جنابو

هل أصبح الأمر تنقيب مسلح؟؟

للشرطيين المغفرة و رحمة من رب السماء

لكن كم من المواطنين العزل قد قتل في الحادثة ؟؟
نظام الانقاذ يبطش بالفقراء العزل و يتحرش بهم و يمنعهم البحث عن الارزاق بعدما نهب منتسبوه اموال اليتامى و الارامل لصالح جيوبهم

سلامات يا جنابو ..

الرحمة لضابط الشرطة والجندي ...





ونسأل الله أن يتقبل المواطنين ( السبعة) الذين استشهدوا ايضا في الاحداث ..

نسأل الله الرحمة و المغفرة لهم

Quote: ونسأل الله أن يتقبل المواطنين ( السبعة) الذين استشهدوا ايضا في الاحداث

????????????????????????
???????????????????????

عنى عشان انتا ظابط شرطة سابق تجاهلت المواطنين الماتو فى الاشتباك بعدين الناس دى شردت الخلا تبحت على رزقها الودا الشرطة هناك شنو اوعى تقول لى حفظ الامن

Quote: قتل«9»أشخاص، بينهم ضابط برتبة ملازم وجندي، في اشتباكات دامية وقعت بين مواطنين والشرطة في منطقة (قبقبة) إحدى مناطق التعدين العشوائي عن الذهب» قرب أبو حمد بولاية نهر النيل. ووقعت الأحداث أمس بعد ان منعت الشرطة المواطنين الذين يبحثون عن الذهب من الدخول لمنطقة محظورة. وافادت مصادر شرطية «الصحافة»،ان الاشتباكات وقعت بعد دخول عدد من المواطنين الي قطعة ارض مملوكة لشركة مغربية، الامر الذي ادي الي تدخل الشرطة لاخراج المواطنين وايقافهم عن التنقيب ما ادي إلى مقتل الضابط برتبة الملازم ياسر ابراهيم، والجندي محمد كمال، الى جانب «7» مواطنين. ونقلت قناة الشروق أن الأوضاع لا تزال محتقنة بالمنطقة التي توجد فيها أعداد كبيرة من الباحثين عن الذهب،وأكدت أن تعزيزات شرطية من المركز بقيادة اللواء شرطة خضر مبارك مدير إدارة حماية النفط والتعدين، فضلاً عن تعزيزات أخرى من الولاية، قوامها 150 شرطياً، في طريقها الآن لموقع الاشتباكات. وأوضحت الشرطة في بيان أن المنطقة التي شهدت الأحداث هي مناطق امتياز لشركات تنقيب مغربية دخلها المواطنون ضمن عمليات البحث العشوائي الذي يجرونه بالولاية عن الذهب. وقال الناطق الرسمى باسم قوات الشرطة الفريق الدكتور محمد عبدالمجيد الطيب ان مواطنين يمارسون التنقيب العشوائي عن الذهب بمنطقة أبوحمد اعتدوا على قوة تابعه للإدارة العامة لتأمين النفط والتعدين الأمر الذى أدى الى إستشهاد ضابط وجندى شرطة. وأضاف البيان أن القوة تحركت صباح امس لتمشيط منطقة قبقبة شمال شرق أبوحمد ،ووجدت عدداً من المواطنين يقومون بحفر بئر فى منطقة إمتياز الشركة المغربية وأثناء توجيههم بإيقاف حفر البئر قامت مجموعة منهم بالاعتداء على القوة الأمر الذي أدى لاستشهاد الملازم ياسر ابراهيم والجندى محمد كمال واصابة عدد من افراد الشرطة والمواطنين بجروح نقلوا على اثرها لتلقى العلاج وتم القبض على المتهمين وباشرت الشرطة إجراءات التحرى .

المصدر : صحيفة الصحافة (اليوم )

بسم الله الرحمن الرحيم

رحم الله الملازم ياسر والشرطي محمد كمال
ورحم قتلي الحادث السبعة وغفر للجميع انه غفور رحيم

جميعهم ابناء السودان وفيهم معتد ومدافع .. فاذا كان المواطنون قد تعدوا علي ما يملكه الغير فإن الشرطة
مكلفة بردهم عنه بحد القانون والا اصبحت الدنيا (ايدية) .. ولايمنع الشرطة أن تؤدى واجبها كون كروش
اهل الانقاذ انتفخت وجيوبهم امتلأت باموالل الشعب السوداني كما قال احد المتداخلين ..

التنقيب عن المعادن لايتم الابتصريح وفي اماكن محددة بالرخصة وبوسائل فنية وعلمية مشروعة وتصبح
المساحة المرخصة من الارض حكرا قانونيا لصاحب الترخيص لا ينازعه فييها منازع الابالقانون .. ولا
ينشئ الفقر والفاقة حقا بان يلجأ الناس الي العدوان علي حقوق الغير ..

اذا كان الامر كما نشر بالمقتطف الوارد اعلاه فان الشرطيين قد ماتا غدرا وهما ينفذان القاون .. ولا بد انهما
واجها قوة تفوقهما عددا وتسليحا .. فهل هولاء اصحاب حاجة ام طامعون اعدوا انفسهم اعدادا للعدوان علي
سلطة يعلمون انها مكلفة بردهم .. فاذا كانوا يريدون كسب العيش فله الف سبيل غير ملك الغير وارواح الشرطة
واذا كانوا يريدون كروش وجيوب اهل الانقاذ فإن قتل ملازم وجندي شابين (ليست لهما كروش) لايفيدهم في
اقتلاع شافة الانقاذ ..

لقد اصاب عمر عثمان وهو ينعي اخويه دون غيرهما .. وكان نبيلا ومهنيا وهو لا يتعرض للاخرين بخير أو
شر ..

مرة اخري لهم جميعا المغفرة

عمر علي حسن

Quote: وكان نبيلا ومهنيا

واين النبل والمهنية هنا؟

الشرطة مسؤوليتها حفظ الامن وتطبيق القانون ولكن عندنا الشرطة هي القانون يلجاون لاطلاق النار في اهون الاشياء

ممكن حرامي سرق وقام جاري عادي جدا البوليس يرديه قتيلا برصاصة في مؤخرة راسه

ممكن طالب يتظاهر وليس معه سوى الحجارة تصطاده كلاشات الشرطة دون رحمة


اللهم ارحم المهنية والنبل فقد دفنا منذ زمن بعيد

Quote: وكان نبيلا ومهنيا

سبحان الله
اي نبل و اي مهنية لشخص يخفي الحقائق و يروج اكاذيب اجهزة النظام الحاكم
نقل خبر موت 7 اشخاص اولى من شخصين
يمكنه العودة الي العمل الشرطي دون هذه الاساليب الفاسدة
بينه و بين النبل و المهنية سنوات ضوئية

Quote: قتل«9»أشخاص، بينهم ضابط برتبة ملازم وجندي

Quote: استشهاد ضابط وجندي شرطة

Quote: الرحمة لضابط الشرطة والجندي ... ونسأل الله أن يتقبل المواطنين ( السبعة) الذين استشهدوا ايضا في الاحداث

المهنية والنبل انه لم يتعرض لمن قتلوا رجال الشرطة .. وهو ينعي زميليه ..
ولا اخاله لا يعلم تفاصيل الحادث ولا من المعتدي ومن المدافع ..

فاذا قتل الشرطي وهو ينفذ القانون فانه شهيد وقاتله عاد .. اما اذا تجاوز الشرطي
فان القانون لايرحمه .. ويكون قاتلا .. وكم حوكم رجال شرطة بسبب تجاوزهم
للصلاحيات .. اما امر الضابط والجندي القتيلين فواضح لكل من له ضمير .. ماتا
غيلة وهما يواجهان من وجب عليهم الامتثال لامره القانوني لا ان يردا عليه بالسلاح
لانه ينفذ القانون ..

الشرطة ايها الاخوة والزملاء ايضا ابناء هذا الوطن ولهم من الحق فيه مثلما لكم فلا
تظلموهم لأنكم ترونهم من منظار عداوتكم للنظام الذي لا يظلهم كما يظل غيرهم ولا
يعطيهم حتي حقوقهم ..

لا اظن ان عمر عثمان يتزلف للسلطة لتعيده للخدمة وقد نشر من قبل حوادث كثيرة
عن رجال الشرطة الذين قتلوا في ظروف تتعلق بعملهم ومنهم الضابط الذي قتله حرس
السلاطين في قلب العاصمة ..

إن امساكه عما تعرضت به لهم الصحف هو النبل والمهنية .. فهم من قبل ومن بعد
مواطنون سودانيون اوجدتهم الظروف في دائرة الحدث وسيفصل القانون في امرهم
جميعا ..

لا ترقصوا اخوتي علي جثث الموتي ولا تروجوا بموتهم لامور لا علاقة لها بالحدث
ولربما لو كان موتهم في صدام مباشر مع النظام أن يكون راينا انها قوة
بقوة وتجوز فيها كل الاحتمالات

رحم الله الجميع

عمر علي حسن

"والذين يكنزون الذهب والفضة ولا ينفقونها في سبيل الله فبشرهم بعذاب أليم، يوم يحمى عليها في نار جهنم فتكوى بها جباههم وجنوبهم وظهورهم هذا ماكنزتم لأنفسكم فذوقوا ما كنتم تكنزون . التوبة/ 34 :35 .

لست ادري ايها الاخ ذو اليد ان كنت تعنيني بالاية الكريمة من سورة التوبة فانا والحمدلله لا اكنز ذهبا ولا فضة ولا غيرهما .. اما ان كنت تعني اصحاب
المناجم فإن أمرهم عند ربهم ..

في كل الاحوال فقد قصر ادراكي عن فهم صلة الاية الكريمة بموضوع البوست

لك التقدير

الأخ عمر... الدوام لله ياخي وربنا يرحم جميع الأموات...... في زول من الباحثين للدهب برضو مات؟؟ عشان الصوره تكون مكتمله.
أنا طبعا ضد أي زول يموت لو شرطي ولا غيرو بالجد حزين إنو ده اتكرر كتير لكن ياخي بالجد المواطن السوداني بيعاني من رجل الشرطه الما فاهم شغلو.. والبيتعدى علي أبسط حقوقو في الشارع وفي اي حته تانيه والما مهذب في معظم الأحيان وبتعامل معاك بي منطق انو بقدر يقهرك حتى لو داير يعمل ليك مخالفه مروريه.
بعدين ياخي تكرر موت ضباط الشرطه ده أمر بينبي عن عدم التأهيل ليه فض اي نزاع او ترحيل ناس او حاجات زي دي دايما يموتوا فيها الناس؟؟؟؟ الناس ديل ما بدربوهم علي فض النزاعات؟؟؟ هم فجأه المواطنين بقوا متوحشين ومجرمين؟؟ ولا انت رايك شنو كشخص متخصص؟؟.. ادينا راي علمي لانو كل عملية فيها تعامل مع مواطنين يموت لينا ضابط وكم مواطن؟؟

لاشك انك أخي مدثر قد خرجت بالموضوع من النهج الانصرافي الذي بدأ البوست يتجه اليه حيث اعتاد كثير من المعلقين أن
يتداخلوا عاطفيا في اي موضوع ليطعنوا في نوايا او وطنية او شخصيات الاخرين فينشئوا بذلك صراعا اجوفا وخاليا من
الفكر والمنطق واحيانا من الادب ..

اولا اتفق معك تماما في ان الدم السوداني اغلي من ان يراق او يهدر سدي بسبب الحماقات والتطرف والجهل بالحق والباطل
فالاوجب ان نحقن دماءنا الا دفاعا عن الحق والارض والعرض .. لذلك فان قتل السوداني في غير هذه الثلاث خسارة لا مبرر
لها ..

ونحن هنا بصدد معركة كان يمكن الا تتطور لو التزم كل من الطرفين بدوره القانوني ..

وتسألني أخي مدثر إن كان هناك قصور في تدريب الضباط لأن قتلهم صار سهلا .... لا فالامر ليس كذلك .. تدريب الضباط
والشرطة عموما يتطور ويتم تحديثه بمثابرة وتواتر ليواكب حاجة العصر في كل مكان .. وانا واثق من قيام المؤسسات
التعليمية الشرطية بدورها في هذا المجال باتقان ودقة ولكن يبقي امران خارج اليد ..
1- التفاوت في القدرة علي التصرف بين فرد وفرد في الموقف الواحد
2- التفاوت في الاستجابة من جانب الطرف الاخر

وفي الحالين فان هنك قالب مثالي لانهاء الموقف من كل جانب وهو الامر الصحيح من جانب الشرطة والاستجابة من جانب
الطرف الاخر .. ثم يمضي الامر الي اجراءات طبيعية ينظمها القانون .. ولكن الامور لا تكون عادة بهذا اليسر فيتصاعد
الموقف الي ان يبلغ مدي تحدث فيه التجاوزات من جانب واحد او من الجانبين ..

المهم في هذا ان الشرطة مدربون للتعامل مع تجاوزات الطرف الاخر بتدرج لا يخل بتنفيذ القانون وحفظ هيبته بينما الطرف
الاخر لا يحكمه سوي فهمه الشخصي للموقف ومن ثم الجنوح الي تصعيد غير منطقي للموقف يبلغ ذروته بموت احد الطرفين
او اصابته الخ .. ولان الشرطة محكومة بدرجة مشددة للععقوبة عند التجاوز فانها تكون ابطأ في ردة فعلها علي العنف وربما
يعرضها هذا الي الموت مثلما في حالة الضابط الذي قتله حرس السلاطين ..

كان الناس قديما لا يحمون الا الاسلحة البيضاء ولكنهم اليوم افضل تسليحا من الشرطة بما يحملون من اسلحة لا تصرف للشرطي
في العمل اليومي العادي .. كذلك فان جرائم العنف قد تزايدت لدرجة اصبحت هي الغالبة ..

ربما ايضا اصبحت الشرطة او بعض رجالها ولظروف المتغيرات الاجتماعية والسياسية في بلادنا اشرس تعاملا مع الناس
وهذا مرفوض تماما فنحن في عصر الشرطة المجتمعية وعصر حقوق الانسان .. ولربما كان للمواطن موقف عدائي مبدئي من
الشرطه يجعله يتشكك من أن مجرد ظهورها يستهدفه بالشر والقهر الامر الذي يجعله معدا سلفا لعدوان قد لا يقع ولكنه يسقبل
اي مبادرة من الشرطة اسقبالا مليئا بالشكوك والمخاوف .. ويقابل هذا ارتفاع تلقائي وغير مبرر من جانب الشرطة ويتصاعد
الموقف بلامبرر ..

لذلك لابد لنا ان ننظر الي الاتي لنخرج العلاقة بين الشرطة والمجتمع الي درجة من التميز والثقة والتعاون:
1- ما هو مقدار الجهد المبذول من جانب الشرطة لكسب ثقة الناس واحترامهم
2- ماهو مقدار الجهد المبذول لترويض رجل الشرطة علي تعامل مهذب وحضاري مع الجمهور
3- ماهو مقدار الجهد المبذول لنزع الخوف المتاصل في نفوسهم من توفر الاسلحة القاتلة بايدي المجرمين
4- كيف نكافئ الشرطي اذا مات غدرا بدلا من ان تضيع اسرته معه .. ولا يروح شمار في مرقة .. وهنا ندفعه للموت دفاعا عن
الاخرين والا يجنح لقتل الاخرين قبل ان يقتلوه
5- كيف نسعي كمجتمع وحكومة الي وقف التسلح الفردي بحجج الظروف السياسية
6- كيف نعيد المواطن الي نطاق التجاوب القانوني والحضاري مع طلبات الشرطة القانونيه ونفتح له ابواب الشكوي ضد اي
تجاوز يضر بحقوقه الانسانية والقانونية

لقد كنا افضل بكثير وكنا لانحتاج لحمل السلاح ولا حتي (لصرة) الوجه
كثرت الان الاجهزة الامنية والمليشيات وانعكست ثقافاتها ومناهجها علي تنفيذ القانون وزادت من توجسات المواطنين الذين
اصبحوا من جانبهم اكثر عنفا وتحفزا بسبب الظروف السياسية والاقتصادية ..

لا للقتل ..
لا لمقتل سوداني بيد اخية الا بحق ..
لا لتجاوزات الشرطة متي واينما وجدت ..
ولا لتسلح المواطنين وازدياد العنف
والي علاقة متوازنة بين الشرطة والمواطن

عمر علي حسن

Quote: لا للقتل .. لا لمقتل سوداني بيد اخية الا بحق .. لا لتجاوزات الشرطة متي واينما وجدت .. ولا لتسلح المواطنين وازدياد العنف والي علاقة متوازنة بين الشرطة والمواطن عمر علي حسن