بوردابي مرشح لانتخابات بلدية في هولندا

رشح حزب العمل الهولندي زميلنا في البورد د. امجد ابراهيم سلمان
للانتخابات البلدية في مدينته فوورسخوتن التي تبعد 12 كيلومترا من
مدينة لاهاي العاصمة السياسية للبلاد

و تمر بهولندا هذه الايام عواصف سياسية كبيرة ابان سقوط حكومة رئيس
وزرائها جراء التصويت في البرلمان حول استمرار الحملة العسكرية الهولندية
في افغانستان

حزب العمل الذي اخذ موقفا قويا معارضا لاستمرار الوجود العسكري في افغانستان
اشعل حماسا كبيرا عند ناخبيه مما ادى الى ارتفاع اصواته حسبت الاستطلاعات الاخيرة
من 13% الى 17 %

نتمنى ان يزيد ذلك من حظوظ زميلنا في البورد للفوز بمقعد في الانتخابات البلدية هناك
ليصبح اول سوداني ينتخب في انتخابات في هولندا


ملصقات الحملة الانتخابية و يبدو الاخ امجد ابراهيم على يمين الصورة


ملصقات الحملة الانتخابية مع مقتطفات من البرنامج الانتخابي

بالتوفيق يا دكتور أمجد
تحياتي أستاذ بهاء

ديل اهلي البشابيلن تقول مفطوم
ديل هم قدر ما اطش اشوفن في سماى نجوم

بالتوفيق أمجد
تحياتي صاحب البوست

سلام جميعا

شكرا بهاء الدين على البوست

الاخوة محمد و سيف اليزل

شكرا على الدعم المعنوي، بتمنى انو الواحد يقدر يقدم شيء في المستقبل
بين هولندا و السودان عبر توأمة مدن او نقل خبرات

تحياتي

بالتوفيق إن شاء الله يا دكتور أمجد...فخر لنا جميعاً وإن شاء الله موفق في أمنيتك:

Quote: بتمنى انو الواحد يقدر يقدم شيء في المستقبل بين هولندا و السودان عبر توأمة مدن او نقل خبرات

مودتي
أنور

Salaam all,

Dear AnwarKing
thanks for your support.
It is a good expereience and I learned a lot of the proffesional
way of practicing politics.

Yours Amjad

بالتوفيق إن شاء الله......شكرآ اخى بهاء.

بالتوفيق دكتور أمجد وإن شاء الله من الفائزين بس لازم بعد الفوز تتم توأمة مدينة لايدن بمدينة ديم القراي :)

تحياتي لعمناإبراهيم(ود مسرة)

أسامة-أوسلو

سلام جميعا

الاخ اسماعيل عباس
شكرا على التشجيع،

الاخ اسامة البلال
قطع شك قريبي شايفك عارف التفاصيل،
الله يدي العافية، ديم القراي محتاجة بالحيل توأمة
تشد بيها حيلها، بالمناسبة في مدن سودانية عندها
توأمة مع مدن هولندية زي القضارف عندها توأمة مع
مدينة التكنولوجيا في هولندا آيندهوفن منذ فترة طويلة
الحاجات دي مفيدة جدا لأنه اذا بدت بتستمر و فيها
فوائد كبيرة للناس هناك

مثلا في مدينة في مالي عندها توأمة مع مدينة هولندية
ساعدتهم في بناء قاعدة معلومات للسجل المدني

غايتو شوف ليك ناس من بلدكم الغنيانة دي (اقصد النرويج)
يساعدو في التوأمة

لك تحياتي و سلامي

اخوكم امجد ابراهيم

مثله مثل العديدين من شباب وشابات السودان..
الذين قدموا لبلاد المهجر..
كرسوا وقتهم بكل جدية وانضباط..
وتحصلوا على أفضل الدرجات العلمية..
والتحقوا بوظائف مرموقة..
وأندمجوا بعقلانية في المجتمعات التي هاجروا إليها ..
دون تذويب لخلفياتهم وتقاليدهم ..
كان منهم هذا الشاب الطبيب مجدي..
لم تكبله مهنيته ..
ولم تصرفه مشاغل الحياة وهو بعد عند درجاتها الأولى..
فكانت مشاركاته في هموم وطنه الأم..
دافعا لينضوى متطوعا في أنشطة المنظمات الخيرية ..
الداعمة لمكلومي بلاده من الأطفال وذوي الإحتياجات الخاصة..
ترشحه لعضوية بلديتهم ..
خطوة مباركة ومشرفه للجالية ..
اوصيك أخي ألا تعتمد فقط على قوة عضوية حزب العمال..
بل أسعي لتكوين خلية من كافة الأسر السودانية والعربية والافريقية..
القاطنة في حدود بلديتكم ..
واشحذهم للتصويت ..
بل اعمل على اعتماد عضويتهم في الحزب..

بالتوفيق إن شاء الله.
..
شكرا بهاء.

بالتوفيق اخ امجد ونتمني وجودك في الكامر
والتحيه للاخ بهاء

بالتوفيق لانسان الخصال السمحة
الاخ العزيز دكتور امجد

سلام جميعا

مولانا محمد علي
كيف الصحة و الاولاد
فعلا يجب حشد الجميع ليس للتصويت لحزب العمل فقط
فكما انت عارف المرحلة الان مرحلة اليمين المتطرف
الذي يتذرع بعدائه للارهاب للابراز عن وجه العنصري
البغيض في عدائه للاقليات، اتمنى ان نلتزم جميعا
في كل المدن بحق التصويت الذي يكلفه الدستور للدفاع
عن حقوقنا في هذا البلد

الاخ حمزة
اتمنى ان نتوفق جميعا في وضع قضايانا في الصورة حتى
و ان لم يتم انتخابنا فنحن هنا كي علم الجميع ذلك


اخونا بدر الدين
شكرا على جميل الكلام، و تحياتي لجمعكم الفاضل هناك في الدوحة

اخوكم امجد

أمجد ابراهيم فخر للسودان

ليس لانه مرشح في الانتخابات الهولندية
ولكن لانه رجل من نوع معدنه نادر
سوداني يتصف بالجدية والهمة والنشاط والايجابية
ليس من النوع الذي يلعن الظلام وهو يسحب سجارة ورا سجارة او كأس ورا كاس
بل من النوع الذي يوقد الاف الشموع
شمعة للعمل
شمعة للمساكين
شمعة للعلم والتعليم
شمعة للصحة
شمعة للشباب والتدريب
شمعة للعمل السياسي الايجابي (هو عضو مؤسس في حركة حق الاصلية)
وشمعة للانسانية والاخوة الصادقة
شمعة للبذل والتفاني
شمعة للفن والادب والسينما التي يحبها
شمعة لالف نشاط ونشاط

وهاهو أوقد شموع الاندماج في المجتمع الانساني العريض
أتقن اللغة الهولندية ولا اقول تعلمها في وقت قياسي وجيز
وواصل دراسته ونال دكتوراة الطب وهو الان في عامه الثاني في التخصص علما بانه امر صعب في تلك البلاد

ثم انه لم يعتزل المجتمع حوله، شارك في حزب العمل وهاهو الحزب يدرك مقدراته ومن بين الاف المواطنين البيض والشقر يختاره هو ليكون في قائمة المرشحين
ولن اندهش اذا رايته بعد سنين قلائل في البرلمان الهولندي نفسه او حتى البرلمان السوداني

فهو فخر لكل أمة وفخر لكل حزب وفخر لكل مؤسسة ينتمي اليها ويعمل بها

أمجد نموذج للشباب السوداني الذي نتمناه: التزاما وجدية وعملا وعلما وشهامة وتواضعا وخلقا وحتى ذكاء وفطنة

أمجد متعة الروح والقلب، لو صادفته اليوم فكأنك صديقه منذ سنين، ولو تآنست معه لحظة فكأنك تغسل عن قلبك أدران الدنيا وهموم الكون

أمجد خسارة في الاغتراب والهجرة التي حرمتنا منه وحرمت منه ملايين الشباب في الوطن، ولكن عزاءنا أنه حتى في غربته كان نموذجيا وكان نموذجاً، عسى ان يقتدي به من هم معه في اصقاع العالم وان يقتدي به من على البعد شباب السودان، وهو ما مقصر معهم في التواصل والنشاط

خسارة ان يكون مثله مجرد عضو في حزب صغير، ليته كان وزيرا للثقافة او التعليم او الشباب او الصحة

ليته يعود..

نتمنى له كل التوفيق

ومن على البعد نؤكد له محبتنا الباقية ابدا

Quote: وهاهو أوقد شموع الاندماج في المجتمع الانساني العريض أتقن اللغة الهولندية ولا اقول تعلمها في وقت قياسي وجيز وواصل دراسته ونال دكتوراة الطب وهو الان في عامه الثاني في التخصص علما بانه امر صعب في تلك البلاد ثم انه لم يعتزل المجتمع حوله، شارك في حزب العمل وهاهو الحزب يدرك مقدراته ومن بين الاف المواطنين البيض والشقر يختاره هو ليكون في قائمة المرشحين ولن اندهش اذا رايته بعد سنين قلائل في البرلمان الهولندي نفسه او حتى البرلمان السوداني فهو فخر لكل أمة وفخر لكل حزب وفخر لكل مؤسسة ينتمي اليها ويعمل بها أمجد نموذج للشباب السوداني الذي نتمناه: التزاما وجدية وعملا وعلما وشهامة وتواضعا وخلقا وحتى ذكاء وفطنة أمجد متعة الروح والقلب، لو صادفته اليوم فكأنك صديقه منذ سنين، ولو تآنست معه لحظة فكأنك تغسل عن قلبك أدران الدنيا وهموم الكون أمجد خسارة في الاغتراب والهجرة التي حرمتنا منه وحرمت منه ملايين الشباب في الوطن، ولكن عزاءنا أنه حتى في غربته كان نموذجيا وكان نموذجاً، عسى ان يقتدي به من هم معه في اصقاع العالم وان يقتدي به من على البعد شباب السودان، وهو ما مقصر معهم في التواصل والنشاط

شكرا للاخ العزيز الصاوى

ولهذا الذي ذكرت..ولاشياء اخرى كان امجد عضوا فى حق (الحزب الصغير) كما قلت..بل هو كذلك عضوا فى حزب العمل الذي ليس هو بالحزب الكبير

الامر كله متعلق بالقناعات السياسية..امنياتى للدكتور امجد بالتوفيق

Quote: ومن على البعد نؤكد له محبتنا الباقية ابدا

وشكرا يا بهاء

سلام جميعا

اولا فلنبداء بنتيجة الانتخابات التي ظهرت اليوم، و فيها تراجع حزب العمل قليلا مما ادي الى خسارتنا في بلديتنا فورسخوتن و بالتالي لم اتوفق في الدخول الى برلمان المدينة، حزب العمل حافظ على موقعه كأكبر حزب في الانتخابات البلدية في هولندا يليه الحزب الديمقراطي المسيحيز
المنتصر الاكبر هو حزب ديمقراطيوا 66 و حزب اليسار الاخضر،
الممير لهذه الانتخابات هو ظهور اليمين المتطرف بقيادة خيرت فيلدرز بقوة في ميدنتي الميرا (خامس مدينة في هولندا حيث اصبح الحزب الاول) و (لاهاي حيث صار الحزب الثاني)، السيد فيلدرز يميني متطرف
معروف بعدائه للاسلام و المسلمين، من آخر شطحاته المطالبة بضريبة 1000 يورو سنويا للنساء المحجبات،
الخطر الاكبر انه في التاسع من يونيو القادم سيشارك حزبه في الانتخابات البرلمانية الهولندية و يتوقع ان يصبح حزبه اكبر حزب في هولندا، لتنتهي مسيرة التسامح الديني و الاجتماعي الذي ميز هولندا طيلة الخمسة عقود الماضية.

العزيز الصاوي
اخجلت تواضعي على الملاء بكلماتك فشكرا لك على هذه المشاعر النبيلة يا صديقي. للاسف اجبرتنا الظروف على ترك بلادنا مكرهين، لكن عزائي الوحيد ان هذه البلاد اتاحت لنا فرص مساعدة اهلنا و مواطنينا في السودان على الرغم من عدم القدرة على التواجد الحسي معهم.

الصديقة شذى
اخبارك مقطوعة من بلاد العم سام ذات الرحى العجيب الذي يدعك الجميع، الواقع ان الحزب السياسي كبر او صغر، ما هو الا وعاء لخدمة الناس، عبر وجهات نظر معينة، اذا استطعنا ان نتفق في السودان على ثوابت سياسية و حقوق للانسان السوداني مع اختلاف كامل في الوسائل التي نراهامناسبة لتقديم خدمات لهذا المواطن لما وصلت بلادنا لهذا الدرك، و لاستطعنا جميعا ان نتداول السلطة دون نزاعات، مؤخرا بدأت اميل اكثر للعمل الانساني لان مردوده اسرع و من السهل تجميع العديد من الناس حوله...
تمنياتي لك بالتوفيق في غربتك الجديدة.

تحياتي
امجد

كنا نتمنى أمثال د. أمجد في برلمان السودان
حتى ينفعوا بلدهم بعلمهم ومعرفتهم وثقافتهم
ولكن ظروف العمل والحياة الضاغطة جعلتهم بعيدين
وكسبتهم المهاجر هنيئاً لها بهم فـ أمثال د. أمجد
يستحق ان ترفع لهم القبعات وتنحي لهم الهامات
تقديراً وإحتراماً لهم ولعاطائهم غير المحدود للإنسانية جمعاء

شكراً يا بهاء وتحيات وأشواق

نتمني لك حظ اوفر

مع بلد يتعدد فيه سبل الحرية والديمقراطية

Salam all,

Dear Inaam,
Thanks for your kind words. Others and me are still working for Sudan despiteour
migration. I think one day we will be able to come back to Sudan.

Zo- Awaleed.

Thanks for your support.

Yours amjad

الابن امجد

نتمنى لك التوفيق والنجاح وان نسمع بك غدا وقد فزت بالبلدية ثم تعديتها حتى تصل لرئاسة الجمهورية
فكل سودانى ينجح فى أى بقعة فى العالم فهو شرف وفخر لنا ويسعدنا كثيرا

ليتنا نستطيع عمل شىء لانجاح حملتك الانتخابية سوى الدعوات الطيبات بالفلاح والنجاح ...

موفق يا سيدى انت وكل حر يريد ان يقدم شىء للانسانية ...

Quote: the proffesional way of practicing politics.

ربنا يوفقك يادكتور.

الى الامام يا امجد
مجرد الترشح تعتبر
تجربة جديرة بالنأمل والتقدير

سلام جميعا

اخونا الاكبر قرشو و اسمح لي بهذه عشان ما نكبرك، شكرا لك على التشجيع، مرورك عنا يسعدني لحد كبير فبالرغم من وجودنا في هذا الموقع منذ مدة طويلة (اكثر من 8 سنوات)
لكننا لم نتداخل كثيرا و تفاجأت لامدرمانيتك القحة
في حي الموردة العريق، هل تعرف انني في شهر يناير و فبراير
2009 عملت طبيبا متطوعا في مستشفى التيجاني الماحي
و اتاحت لي تلك الفرصة ان اعبر حي الموردة عدة مرات
و في احداها تناولنا اسماكها المميزة، بالطبع اعرف
تلك المنطقة جيدا فقد درست في المؤتمر الثانوية و تخرجت
منها في العام 88
ايضا السكن في حي مكي بجانب منزل الزعيم الازهري يجعل حي
الموردة في متناول اليد، و اذكر كثيرا اننا كنا ناخذ المشوار
من مدرسةالمؤتمر الى منزلنا في حي مكي مشيا على الاقدام.
هذا ناهيك عن مدني الرائعة التي تربطنا بها علاقات اسرية
ممتدة.

د. محمد
شكرا على مرورك الكريم، كما اوردت ممارسة الديمقراطية في هذا
البلد اوضحت لي بعد تفوق الحضارة في هذه البلدان لانها تعني
من قيمة الانسان و السعي لرفائه و تقدمه اللا محدود، شعوب تتسابق
على تقديم برامج انتخابية للمساهمة في اسعاد الناخبين و خدمتهم على
افضل وجه.

الاخ العزيز طلعت
كما تفضلت التجربة في حد ذاتها مفيدة، جلسات مناقشة البرامج الانتخابية
طريقة تدوين المحاضر، ارسالها و اعتمادها في نهاية المطاف، استخدام
المواقع الالكترونية لمتابعة الحملات، القيادات السياسية للاحزاب التي
تستعمل الفيس بوك و التويتر للتواصل مع معظم الاجيال بلغتها و طرائقها
كلها تجارب تعلمت منها الكثير، و ما زلنا في تعلم مستمر من تقبل النتيجة
و تهنئة المنافسيين السياسيين بالفوز، بينما نسميهم في بلداننا بالخصوم
السياسيين و هنا المنافسين كلها اشياء تعبر عن عمق الجذور و التقاليد
في الممارسة الديمقراطية في هذه البلدان


تحياتي
اخوكم امجد ابراهيم