Post: #1
Title: القضاء يلزم الداخلية بإصدار بطاقات الانتخاب طوال العام
Author: welyab
Date: 02-21-2010, 03:00 PM
ثلاثة الف جنيه تعويض لمواطن لم يتمكن من تسجيل اسمه في سجل الانتخابات
اطمئنوا ياجماعة... الكلام ده اكيد ما عندنا
يعني .. عند حيرانا المصدرين للاحكام والاعراف السلطوية
والسلطات عندنا .. تستورد ما يروق لهم فقط.
ياريت تستورد الاحكام المكملة لما سبق !!
المصدرجريدة الاهرام والخبر يقول :-
ألزم القضاء الإداري بمجلس الدولة وزارة الداخلية بفتح باب القيد في الجداول الانتخابية وإصدار بطاقة الانتخاب طوال العام.
وقضت المحكمة بإلزام وزارة الداخلية بتعويض أحد المواطنين ( ثلاثة آلاف جنيه) , لعدم فتح باب القيد في الجداول الانتخابية طوال العام,
|
Post: #2
Title: Re: القضاء يلزم الداخلية بإصدار بطاقات الانتخاب طوال العام
Author: welyab
Date: 03-02-2010, 05:31 AM
Parent: #1
هل خزينة الدولة ..
وعائدات البترول ...
كانت ستكفي أو تغطي تعويضات عدد اللذين لم بتمكنوا من التسجبل في خضم بحر التسجيلات الاخيرة التى جرت في السودان لفترة زمنية محدودة
|
Post: #3
Title: Re: القضاء يلزم الداخلية بإصدار بطاقات الانتخاب طوال العام
Author: welyab
Date: 03-16-2010, 02:05 AM
Parent: #2
الغريب في الامر ان هنالك جهات في السودان تنادي بتاجيل الانتخابات
وما سمعنا عن اي جهة بتنادي باسمرارية التسجيل
او عن اي جهة قاونية طعنت في حكاية تحديد التسجيل بفترة زمنية
|
Post: #4
Title: Re: القضاء يلزم الداخلية بإصدار بطاقات الانتخاب طوال العام
Author: welyab
Date: 03-20-2010, 07:20 PM
Parent: #3
اكاد اجزم بان نراخي الفرد السوداني بالمطالبة بكامل حقوقة هي المشكلة الحقيقية التي تترتب عليها مآسي اكثر تعقيدا ..
والسؤال المحير على من تقع نسؤولية تنوير المواطن البسيط المنشغل دوما بمشاكل الحياة اليومية؟ ان عاتق تنوير قطاعات الشعب المغلوب على امره بالمطالبة بحقوقهم في غياب السلطة الواعية المدركة لخطورة غياب الوعي عند المواطنين يقع في المقام الاول على المثقفين وعلى رأسهم الحقوقيين ولكنهم على كثرهم غافلون من اداء الادوار
وتقع السؤولية بعدهم مباشرة على مجمل قطاع المثقفين والمستنيرين .. وهم ايضا شريحة يكثر فيهم المتشدقين والنفعيين . حتى جموع المعارضين (على ما اعتقد ) اغلبهم من اؤلئك الذين انضكوا الى صفوف المعارضة بحثا عن الادوار بعد ان فقدوا امل الانتفاع . او من راغبي التأهل لدور قادم . فالشعارات على كثرتها والمتشدقين ايضا على كثرتهم لم يضيفوا لثقافة الفرد السوداني اضافة حقيقية تؤهلهم بالمطالبة بحقوقهم من ذات انفسهم.
|
|