برافو عليك ابها الراقي د. يوسف محمد طاهر

في الفترة الاخيرة اصبحت البوستات تعج باقذع الالفاظ والعبارات وكلمات يندي لها الجبين.. برافو عليك
ايها الدكتور الرائع وانت تلفت اانتباه الناس لهذا الموضوع الهام والحساس ويفترض ان يكون المتداخلين
من خيرة اهل المعرفة و الثقافة والتعليم ويعرفون ان للخصومة شرف وان الاختلاف في الراي والفكر ادب ويجب مقارعة الحجة بالحجة ... ليس بهذا الاسفاف والانحدار بالكلمات لهذا المستوي القبيح وربنا يصلح
حال الجميع ويهدي الجميع لسمح القول وادب الاسلام..

نواضر احترامي لك...

التحية لك أخى مجدى

والتحية للدكتور يوسف محمد طاهر وهو بلا شك من الأقلام الذكية والتى تستحق الاحترام

والتحية أيضاً للدكتور صلاح البشير على المواضيع الهادفة والأسلوب الرصين والعقل الراجح

وسودانيز أون لاين حبلى بالأقلام الجريئة النيرة والتى تنشر الحب الصادق والمعرفة والحكمة المستقاة عبر التجارب الحقيقية الخيرة

وتعمل على تقوية المودة والأحترام بين الأعضاء وهؤلاء وبكل تأكيد من قادة هذه المحاولات المباركة واساتذتها

لهم ولأمثالهم التحية والأحترام وجزيل الشكر

اخي ابو علي الان اصبحتم اثنين من حكماء القوم ... وربنا يزيد امثالكم من العقلاء

ويدي تصافح يدك

السلام عليكم - أخي : مجدي كنة
لا ريب أن الشقاق والخلاف من أخطر أسلحة الشيطان الفتاكة الَّتي يوغر بها صدور الخلق ، لينفصلوا بعد اتحاد ، ويتنافروا بعد اتفاق ، ويتعادوا بعد أُخوَّة ، وقد اهتمَّ الإسلام بمسألة احتمال وقوع الخلاف بين المؤمنين وأخذها بعين الاعتبار ؛ وذلك لأن البَشَر يخطئون ويصيبون ، ويعسر أن تتَّفق آراؤهم أو تتوحَّد اتجاهاتهم دائماً ، ولهذا عالج الإسلام مسألة الخلاف على اختلاف مستوياتها بدءاً من مرحلة المشاحنة والمجادلة ، ومروراً بالهجر والتباعد ، وانتهاءً بمرحلة الاعتداء والقتال ، والإسلام دين يتشوّف إلى الصلح ويسعى له وينادي إليه ، وليس ثمة خطوة أحب إلى الله عز وجل من خطوة يصلح فيها العبد بين اثنين ويقرب فيها بين قلبين ، فبالإصلاح تكون الطمأنينة والهدوء والاستقرار والأمن وتتفجر ينابيع الألفة والمحبة .
لك ألف شكر وتقدير أخي : مجدي على الكلمات الرقيقة في حقي , ولا غرابة بأن تصدر من نفس طيبة أعجبتها الألفة والمحبة بين الأخوان , وكرهت الشحنا والبغضاء وفحش القول ...

في الفترة الاخيرة اصبحت البوستات تعج باقذع الالفاظ والعبارات وكلمات يندي لها الجبين.. برافو عليك
ايها الدكتور الرائع وانت تلفت اانتباه الناس لهذا الموضوع الهام والحساس ويفترض ان يكون المتداخلين
من خيرة اهل المعرفة و الثقافة والتعليم ويعرفون ان للخصومة شرف وان الاختلاف في الراي والفكر ادب ويجب مقارعة الحجة بالحجة ... ليس بهذا الاسفاف والانحدار بالكلمات لهذا المستوي القبيح وربنا يصلح
حال الجميع ويهدي الجميع لسمح القول وادب الاسلام..

نواضر احترامي لك...

تحياتي كنة
و التحية موصولة للهميم د. يوسف

الأخوان العزيزان مجدي كنه وحسن حماد محمد
لكما التحية والتجلة ووافر الإحترام
أشكر لكما زجي مع قامة كقامة الدكتور يوسف آملاً أن أكون عند حسن الظن، نحتاج جميعاً إلى أن ندرك بأن في اختلاف الرأي مصلحة عامة، نحن لا نتسابق لأجل كسب أصوات الرعية ، نحن نتسابق لكسب ود البشر ، ولعمري إن هذا لا يتأتا إلا بلسانٍ عفيف يدرك قدر الإنسان مهما قل شأنه أو عظم. شكراً لكما مرةً ثانية، ومثلكما يعتد بهما
مع خالص تحياتي
د. صلاح البشير

السلام عليكم - أخي الفاضل : حسن حماد أشكرك جداً على هذه الكلمات الرقيقة , والطيبة في حقي , كما أفيدك بأن نفس الشعور ينتابني كلما أرى صورتك لأنك كنت أول المرحبين بي في هذا البورد , وقد ذكرت ذلك في بوست توثيقي بمناسبة مرور ثلاثة أشهر لوجودي في هذا المنتدى :
هذه بوستاتي خلال ثلاثة أشهر في سودانيز أون لاين ( يوجد ...الحوش بكري أبو بكر )