إعتقال ضابط كبير وتوجيه تهمة القتل له..!!

بدون أي أشارة لحصانة


الباقر موسى

الضابط برتبة عقيد

?

القرروا يضحوا بيهو منو يا ربى؟؟؟
ما بدافع التعاطُف معاهو....بس ليه من دون باقى الجُناه إختاروهو؟؟؟؟؟

وجهت له عدة تهم

من بينها القتل العمد

والإحتجاز غير القانوني

لا تظلمنَّ إذا ما كنت مقتدراً - رسالة إلى الظالمين وأعوانهم في بلدي

متابعة لحين ورود المعلومات الكاملة.

سجل الضابط المتهم إعترافا

اسفه

يجب ان يحاكم محامة مفتوحةحتى يتعظ البلطجية
وتسود سيادة القانون

Quote: البلطجية

نعم البلطجية

و البلطجية
هم الكيزان و أذنابهم

سلام وتحايا....

....تري من هذا الذى قرروا إخراجه كبش فداء لإسكات الراي العام والشارع المتجهم ...
خاصة والدنيا قبايل انتخابات؟؟؟


...تحياتى استاذ الباقر...

Quote: يجب ان يحاكم محامة مفتوحةحتى يتعظ البلطجية وتسود سيادة القانون

هذه محاولة يائسة من كاتبة السطور أعلاه (د. نجاة محمود) لتصوير أن هذه الجريمة حدثاً معزولاً، يسأل عنه متلفتون (بلطجية) بداخل أجهزة المؤتمر الوطني، لكن

العالم والسودانيين من خلفهم مقتنعون بأن هذا عملاً ممنهجاً تقوم به هذه العصابة بانتظام ومنذ نشأتها، لا سيما أن رئيسها مطلوب للعدالة الدولية ولا يستطيع حتى السفر إلى تركيا للمشاركة في القمة الإسلامية، ولنفس الأسباب

قتل الطلاب تخصص فيه المجرم نافع فعلى يديه أغتيل الطالب البشير الطيب البشير من أبناء العباسية تقلي) بواسطة كادر الاتجاه الإسلامي فيصل حسن عمر وقال بذلك البشير الطيب في بينة المحتضر وقالت ذلك أيضاً صديقة البشير الطيب التي كانت برفقته وقت الإغتيال، وعندما خرج الطلاب في مظاهرات للمطالبة بالقصاص لدم الطالب البشير الطيب رد عليهم نافع بإغتيال التاية أبو عاقلة الطريفي وسليم محمد أبوبكر وكنت من بين شهود العيان. وحتى الآن لم نسمع بمحاكمة هؤلاء القتلة (المتلفتون) من الدولة التي تعمل ليل نهار على سيادة حكم القانون!!!


كفى كلاماً لا بجيب ولا بيودي ويقال من باب أنصر آخاك ظالماً فقط، فهو لا يتعرض للظلم.


مرتضى جعفر.

Quote: البلطجية هم الكيزان و أذنابهم

والشيوعين وكل ولغ في دم هذا الشعب ممكن يكون بلطجي
التأريخ ما بدا سنة 1989

اما مرتضى المسكين الطلاب يقتلون من قبل حكومة الانقاذ
ولولا لطف الله لكانت هنك مجذرة سنة 1971 حين صرخ الشيوعين اضرب اضرب يا ابو القاسم
والطلاب محاصرون داخل الحرم الجامعي..

الطلاب ما بموتو من الليلة ولا امبارح بل من زمن طويل
وحيموتوت طالما في عقليات شمولية ذي عقلياتكم دي

وتبقى انت البائس العايز تعمل انه قتل الطلاب بدا سنة 1989
وتزور التأريخ

والى ان نتمنى يتقبض الزول دا ويتحاكم وتسود سيادة القانون

غضبكم وجهوه للقتلة والخونة بياعين القضايا
من الحكومة والمعارضة

نعم نجاة

الدول أما أن تحكمها سيادة القانون

وإما أن تكون خاضعة لبلطجة عصابة

تعتقل وتقتل من أجل مصالحها

لا يحكمها قانون

ولا تتساوى أمامه مثل الآخرين


الباقر

؟؟؟؟؟

الاحد 14/2 الثالثة ظهراً نزفك (محمدموسى) شهيداً

فعلا يا أستاذ الباقر هذه دول تحترم إنسانها.

نعلم تماما أن الشهيد محمد موسي عبدالله لم يكن عضوا في س... نطلب من الإدارة:

Quote: تري من هذا الذى قرروا إخراجه كبش فداء لإسكات الراي العام والشارع المتجهم ... خاصة والدنيا قبايل انتخابات؟؟؟

كان من القيادات البارزة

وكثيرا ما يظهر مع المسئولين والوزراء

الدنيا قبايل إنتخابات يا ربي الزول دا قاصد شنو والوراه منه. ادوه دائرة مضمونة وأحفظوا دماء شبابنا.

عندما توضع السكين على نعق الحيوان فإنه يرفس شرقا وغربا تخبطاوفرفرة.

عصابة الإنقاذ تواجه اليوم انبلاج الفجرالصادق.

نحن نشهد الآن نهاية الدكتاتورية الثالثة.

ولأنها الثالثة فهي الاسوأ لأنها قد جاءت في لابوس الدين.

وعصابة الإنقاذ تدرك أكثر من أي إنسان آخر أن ما ينتظرها كثير.

والحويوان اليائس أشرس ما يكون.

أتوقع منهم ما هو أفظع من قتل طالب.

لا استغرب إن سمعت أنهم قد فجروا القنابل وسط جموع الطلاب أو وسط حشود الناخبين.

لكن هذا آخر ثمن ندفعه قبل التخلص من الدكاتورية وإلى الأبد.

أعضاء المنبر الأمنجية


• في إطار التعتيم الذي يسعى نظام البشير بشتى السبل إلى فرضه على مماراساته في البلاد فقد تمكّن من دس بعض عناصره بالمنبر العام لسودانيزاون لاين!
• مهمة هؤلاء هو مراقبة الموضوعات التي يكتبها أفراداً بعينهم وخاصةً من الناشطين في إبراز قضية دارفور او اي قضية ، والسعي لحرف مسار النقاش بأي شكل من الأشكال.
• لا تناقش تعليقاتهم في الغالب أي فكرة من الأفكار التي ترد في الموضوعات، وينصرفون الى التهكم والإستهزاء والتخوين، فيطلقون عبارات مثل ( آكلي الويلفير)، (العملاء)، (الرجرجة)، (الدهماء)، (الطابور الخامس).........الخ!. ويصل الإفلاس ببعضهم أحياناً الى إطلاق بعض الصفات والنعوت العنصرية على زملائهم بالمنبر! كما يجنحون في بعض الأحيان الى التعريض بأعمار مناقشيهم ظناً منهم بأن هذا يستفزهم فيتركون موضوعهم الأساسي، وهنا تجدهم يستخدمون عبارات مثل حبوبة فلانة أو الخال فلان......الخ.
• كما قلنا فإن هؤلاء (مستنفرين) تجاه أعضاء محددين، فما إن يظهر بوست لأحد هؤلاء الأعضاء حتى يبدأ الأمنجية في لعب دورهم المرسوم.
• بعضهم يحاول إخفاء تهمة الدفاع عن النظام عن نفسه ليلعب دوره الخبيث، وهؤلاء يمثلون الإمتداد الفعلي لجمهور المنافقين الذين تحفل بهم كتب التاريخ.
• ما يقوم به هؤلاء لا يقل إجراماً وخطورة عما يقوم به النظام داخل البلاد.
• هم العدو فاحذرهم.

sorry

شكرا الباقر

وان كنا نخاف من تصفياتهم لحسابتهم مع بعضهم

باسم الشهيد؟؟؟


كلهم قتله فجره ملاعين...لعنة الله عليهم.

فى الانتظار لاظهار الحقيقه واحقاق الحق
شكرنا للباقر ومتابعين

قبل الأسترسال

حدث هذا في كندا

والمتهم العقيد رسل وليمز

قائد أكبر قاعدة طيران كندية

القت الشرطة القبض عليه

بتهمة قتل إمرأتين

والإعتداء جنسيا على أخريات

وصورته المنشورة أعلاه

http://www.cbc.ca/politics/story/2010/02/08/belleville-...yd-dead-missing.html

Quote: وجهت له عدة تهم من بينها القتل العمد والإحتجاز غير القانوني

سلام يا الباقر
كيف ما قانونى مش دى قوانينهم
والا الشينة منكورة
ما دى نتيجة طبيعية لمن سلطات القضاء المستقل نصادرها اجهزة الامن فهى الفوضى بعينهاّ!
الجادث غير معزول كما يجاول البعض تصويره انه نموذج متكرر (باترن) منذ انقلاب الانقاذ
تسنده فلسفة اصولية متشددة تصادر حق الله والرسول فى تكفير الخصم واستباحة دمه عن طريق انتزاع النص القرانى من سياقه التاريخى

هذا البوست لم يقدم أى معلومة مفيدة حتى الآن

لن يكون هنالك كبش فداء!
القاتل قام بآداء واجبه وهو يمثل نظام ومحاكمته هى محاكمة للنظام ويجب ان تفهم فى هذا السياق!
جنى

شطحتم كتير

الباقر لم يتحدث عن الســودان، وإنما عن كندا..

Quote: هذا البوست لم يقدم أى معلومة مفيدة حتى الآن

لو عندك معلومة ، كبها هنا
لو ما عندك قوم .......

نحن لم نشطح ولم ننطح ولا نستطيع الرجم بالغيب وكنا نعتقد انك تتحدث عن مجريات الامور فى السودان!
ببساطة يمكن ان نقوم بحذف مداخلاتنا مما يدخلك فى حلرج لا مستوجب له فضلا على اهدار للباندوث لا يليق بقلكم الجاد!
جنى

صحيفة أجراس الحرية
الاعمدة
فضاءات



من قتل بحر الدين؟
بتاريخ : الخميس 18-02-2010 06:31 صباحا

(ان المؤتمر الوطنى يدين الاستغلال السئ لهذا الحادث (حادثة اغتيال الطالب محمد موسى بحر الدين)، خاصة من قبل الحركة الشعبية وبعض احزاب المعارضة الذين لا يعيشون الا فى الاجواء العكرة والذين يريدون للخرطوم ان تصبح مسرحاً للعنف والشقاق بين فئات المجتمع بصورة عامة بتاجيج معركة فى غير معترك وقال انهم يريدون ان يحولوا ماتم فى دارفور الى العاصمة القومية)، هو جزء من حديث نائب رئيس المؤتمر
الوطني بالخرطوم محمد مندور المهدي في تعليقه على تداعيات اغتيال الطالب، وكان يمكن ترك الخطاب هكذا دونما تعليق لأنه يعبر عن نفسه!!. لكنه هو المؤتمر الوطني، وكما نردد كل مرة يفوق سوء الظن، فمن كان يتوقع حصول اغتيال بهذه الطريقة البشعة؟، وفي هذا التوقيت؟؟. أهو خطة لم يخطط لها؟. أم هي عملية نفذت بدقة كاملة، وقصد بها بعث رسائل للمنافسين للحزب الحاكم في الانتخابات (أننا ها هنا، ومن خلى عادتو قلت سعادتو، ويدنا مبسوطة ، غير مغلولة)، وهو ما يتسق مع بعض الشارات السالبة، ولغة الوعيد والتهديد من شكالة ( نتمنى أن يحترق عرمان) على حسب تعبير (الدبلوماسي) وزير الدولة بوزارة الخارجية، ولا ندري أن كان يدري أن مثل هذا التعبير في العرف الدبلوماسي لو وجه ضد مسئول أجنبي يمكن أن تندلع حرب بسببه، أم أن عقلية مجاهدي (الدفاع الشعبي) ، وطالبانيي التسعينات لا تزال تسكن علي كرتي؟ أو تعبير نافع علي نافع (ضربتنا واحدة ما بنتنيها)!!. كما تتسق مع اشارات ارسلتها الشرطة نفسها، وهي المفترض فيها بث الطمأنينة في النفوس؛ باعلانها التوقع حصول حالات اختطاف واغتيالات بين بعض مرشحي رئاسة الجمهورية!!. وبين كل هذا وذاك، وقبل أن تداهمنا وزارة العدل بمنشور يمنع تناول القضية؛ بعد أن خرجت الرقابة القبلية على الصحافة من الباب لتعود بالشباك نسأل من قتل بحر الدين؟. ومن خطفه؟. ولماذا هو بالذات؟ّّ!. ولو كنت مكان مندور( والعياذ بالله من هذه المكانة ومن لو ذاتها ) لركزت على القضية، لا على التداعيات، ولا أبنت موقفي بادانة حادثة الاغتيال، وابراء ذمة الوطني، وفي ذات الوقت طالبت بالتحقيق الفوري في الحادث لمعرفة أن كان سياسي أم هو جنائي؟. حادث فردي أم هو مخطط من قبل جهاز، أو مؤسسة؟. ولفسرت أقوال الشهود عن (اختطاف الطالب من كلية التربية قبل اغتياله، وطريقة التبليغ، واقران هذا مع تقرير الطبيب الشرعي، والدعوة في ذات الوقت الى الهدوء، وتهدئة النفوس، وبث بعض شارات الأمل في قيام انتخابات حرة ونزيهة، والتعهد بازالة التوتر وازالة اسباب الاحتقان. لكنه هو المؤتمر الوطني، ومندور حذر الحركة الشعبية والمعارضة من (ان تلعب بالنار داخل الخرطوم بمحاولة استغلال حادثة مقتل الطالب)، فمن المسئول ، أهو من قتل الطالب؟. أم من يستغل الحادث؟. ليس في الأمر عجب، فقد رضع المؤتمر الوطني من ثدي (فلترق منهم دماء، أو ترق منا الدماء ، أو ترق كل الدماء)، ويعلن رئيسه عمر البشير في تدشين حملته الانتخابية ( الزارعنا غير الله يجي يقلعنا)!!، وهي ذات لغة 30 يونيو المشئوم، وهي اللغة التي حرضت الكثيرين على مواصلة النضال المسلح في الجنوب، وفتح جبهات في الشرق ، وفي دارفور، وزرعت ثقافة اذا اردت كيكة في السلطة فاحمل بندقية!، فهل هؤلاء مأمونون على وطن؟. أم الوطن هو الحزب، والحزب هو الدولة، والدولة هي الرئيس الذي يصرخون في هستيريا أن اربعين مليون فداء البشير، فلا أدري ماذا سيفعل البشير بعد أن يفديه اربعين مليون؟؟. أو ليس هو خريف البطريرك في رواية ماركيز ، والذي يقول في ذروة خريفه (عاش أنا)؟؟!.
http://www.ajrasalhurriya.net/ar/news_view_9518.html

الأخ الحـبيـب الحـبوب،
الباقر عثمان،
تحياتي ومودتي،
***- صدقني ياالباقر، لن تكون هناك اي محاكمة لقاتل او قتلة من أهل الانقاذ!!! والدليل علي ذلك ان قتلة الدبلوماسي الاميريكي غرانفيل مازالوا يتمتعون بالراحة التامة ويرفض البشير التصديق علي اعـدمهم!!،

***- ولو عاوز ياالباقر احصائيات بعدد حالات الاغتيالات التي تمت خلال اللاربع اعوام الماضية ولم تتم فيها اي محاسبة او ادانة انا علي استعداد لمدك بها بالتفاصيل الدقيقة وباسماء الذين نفذوا التصفيات!!،

***- اكرر مرة اخري ياالباقر، لن تكون هناك اي اعتقالات لقتلة او محاسبة،والخوف ان يتحول السودان الي عراق اخر، ويبحث اهل الضحايا عن قاتلي اولادهم وندخـل في مسلـل جـديد اسـمه ( الثأرالقصاص )!!

لك مودتي الباقر.

الموضوع جاد

ومرتبط بقضايانا في السودان

وفيه معلومات مفيدة للمهتمين بالقانون وحقوق الإنسان



ببساطة الموضوع للمقارنة

...

أختفت فتاة في مدينة صغيرة كندية

ثم امرأة أخرى (جندية مضيفة عسكرية) في منطقة لا تبعد كثيرا


تولت الشرطة (العادية) التحقيق

(لم يصرح أي مسئول بأن القتل فردي أو غيره)

ضمن الأدلة كان أثر لإطار سيارة المتهم على الجليد

نصبت الشرطة جهازا على الطريق لفحص الإطارات

عندما مرت سيارة الضابط كان مطابقا

أوقفوا الضابط

سألوه بضع أسئلة

ثم طلبوا منه الذهاب معهم لمزيد من الأسئلة

لم يعترض وذهب معهم

...

واصلوا معه التحقيق

أدلي بإعتراف مفصل

ودلهم على مكان جثة ضحيته

بعد حوالي يومين

ظهر أمام القاضي (المدني)

مكلبشا

بملابس السجن (بدون زيه العسكري)

عين القائد العام من يسير أمر القاعدة بدلا عنه

وصرح قائد الجيش

بإنهم يخضعون لإجراءات العدالة

ووضح للجنود والضباط

أن من واجباتهم التعاون العام مع العدالة

وتقديم كل ما عندهم من معلومات



لم يذكر أحد كلمة "حصانة"

تواصل التصريحات حول القضية

الشرطية (العادية) المسئولة عن القضية

وهي برتبة رقيبة (شاويشة)

ولم تشر إطلاقا لإنها أحتاجت لإذن من أي جهة لتوجيه الإتهام

لهذا الضابط الكبير


المسألة كلها تقوم على "لا كبير على القانون"

"كل الناس سواسية مهما علت رتبتهم أو تدنت"

والقضاء مستقل


والشرطة كذلك مهنية


والجريمة تظل جريمة غض النظر عن مرتكبها وضحيتها


وثمة جانب آخر

لم يستغرق الأمر سوى أسبوعين أو ثلاثة للتوصل للمتهم الإساسي واعترافه

(طبعا مافي تعذيب ولا بطش وإنما معلومات intellegence أو ذكاء

في الترجمة الحرفية وليس بطش كما قال البشير أو تقطيع أوصال)


وأخيرأ

لا تشكك لحظة في خضوع الجيش للسلطة الدستورية

من قضاء

ومن وزراء مدنيين



الباقر موسى

Quote: حدث هذا في كندا

!!!!

متابعين

شخص ارتضى فضح نظام او سلوك او ممرسات يجب ان يكون الطرح مباشر وواضح

البوستكأنما فتح لمن لديه معلومة يتفضل ليدلى بها !

ظللنا نتابع فى كل المداخلات ولم نخرج بمعلومة مفيدة كما قال الاخ احمد موسى

بوست غير موفق ولا يليق بكاتب فى حجم الباقر عثمان . . .

"حذر المدير العام لجهاز الأمن والمخابرات الفريق أول صلاح عبد الله «قوش»، المؤيدين للمحكمة الجنائية الدولية. وقال، ان كل من يحاول ادخال يديه لانفاذ مخططاته «سنقطع يده ورأسه وأوصاله، لأنها قضية لا مساومة فيها»،
«كنا إسلاميين متطرفين لكن اعتدلنا ونؤمن بالتعايش والسلام، لكن لن ننكسر وننخذل عن ارادتنا»، وزاد «لكن لا محالة لعودتنا الى التطرف لإدارة المعركة»، وتابع «ما اقدرنا على ذلك.. نعرف كيف نديرها وكيف نصيب العدو».
http://www.sudaneseonline.com/arabic/index.php?option=com_con...9-17-16-29&Itemid=60

هنالك علاقة وتشابه كبير في البدايات

هل تتشابه النهايات؟


البدايات:

اختفت فتاة عمرها 27 مقتولة منذ 28 يناير 2010

وكانت قبلها قد وجدت جثة أمرأه مجندة مقتولة في شقتها في نوفمبر 2009


وكان ذوى المرأتين يطلبون معرفة الجناة والإنصاف


لحد هنا الأمر مطابق لما جرى عندنا في السودان



الباقر

Quote: هذا البوست لم يقدم أى معلومة مفيدة حتى الآن

البوست عبر عما فى نفوس الناس تجاه الظلم وعدم احقاق الحق .

البوست علمنا الكثير كعادة الاستاذ الباقر موسى

بس يبدو انه احداثنا السودانيه مسيطره علينا لدرجه بعيده.


و البوست اثبت انه العضو العوض اذكى الاعضاء هنا.

فقد توصل للغز الباقر من اول مداخله له.

مبروك يا الوضو اللقب لقب اذكى عضو هنا(ههههههه)

وعشان ما يزعلوا البقيه خلونا نقول اذكى عضو كندي(هههههه)

اصلا القصه كانت مدوره في الاعلام هنا بشده.

شكرا يا تراجي على اللقب لكن زي ما قلتِ الموضوع هنا مدور في الأخبار طوالي و اتخيل لي أي زول من كندا قرا بوست الأخ الباقر حيكون خمن قصده. بالنسبة لكلام الإخوة عن البوست و إنه الأسلوب ما مناسب... بالعكس أنا شايف إنها طريقة مبتكرة جدا من أستاذ الباقر للفت النظر لغياب العدالة عندنا و المقارنة بين ما يجب أن يكون عليه الحال و واقعنا الحزين.

شكرا سلوى وتراجي والعوض


مبدأ البوست أنو الروح واحدة


العوض وتراجي

أرجو المساعدة في متابعة قضية العقيد وليامز

حتى نمكن المواطن السوداني من المقارنة

في وقوف أجهزة الدولة مع الإنسان الضحية

أو

ضده


الباقر

نواصل

بعد تكرار الحوادث المجهولة

تولت الشرطة التحقيقات

(الشرطة الولائية لإن الجرائم شملت عدة مواقع ولكنها كلها داخل محافظة واحدة)

وتولت التحقيق رقيبة شرطة

جمعوا الآثار

وفي بحثهم عن المعتدي المجهول

نصبوا جهازا في الطرق التي رجحوا مرور القاتل بها

وحتى هنا لا يختلف دور الشرطة عن دورها عندنا في السودان


ونواصل


الباقر