مواصلات لندن تعتذر عن سلوك سائق صومالي أوقف حافلته ليصلي بداخلها أمام الركاب

مواصلات لندن تعتذر عن سلوك سائق صومالي أوقف حافلته ليصلي بداخلها أمام الركاب

الهلباوي لـ «الشرق الأوسط»: سلوك مسيء عموما للصلاة والإسلام.. والعلماء أجازوا رخصة الجمع في الصلوات بالغرب

الاربعـاء 25 صفـر 1431 هـ 10 فبراير 2010 العدد 11397

جريدة الشرق الاوسط
الصفحة: أخبــــــار
لندن: «الشرق الأوسط»

اعتذرت هيئة مواصلات العاصمة البريطانية أمس عن تصرف سائق مسلم من أصل صومالي كان يقود الحافلة رقم 24 بشمال لندن يوم الاثنين الأول من فبراير (شباط) الحالي، لأنه وقف الحافلة فجأة، وخلع حذاءه وبسط سجادته في الممر، ويمم وجهه شطر مكة المكرمة حتى لا يفوته فرض الصلاة، أمام الركاب الذين انتابتهم حالة من الخوف والذعر الشديد.
وقالت هيئة مواصلات لندن إنها تحترم المعتقدات الدينية لموظفيها، ولكن طلبت منهم عدم الصلاة خلال العمل، بل خلال الراحات التي ينالونها، وللعبادة غرف مخصصة في الجراجات. وقالت الهيئة في بيان: «نعتذر للركاب عن أي إزعاج قد يكون حدث لهم. وطلبنا من العاملين المسلمين أداء العبادات خلال فترات الراحة». ووجهت مواصلات لندن إلى السائق الذي لم تعرّفه إلا بأنه من أصل صومالي توبيخا على تصرفه، وقال متحدث باسم الشركة: «أخذنا عليه تعهدا بعدم تكرار ما حدث في المستقبل». كما جرى تعميم على السائقين المسلمين بأن يؤدوا الصلوات في أوقات الراحات بين الرحلات. وقالت مصادر قريبة من الشركة إن هذا التعميم صدر بناء على استشارة بهذا الخصوص أجرتها مع مسجد محلي أفادها بأن الإسلام يسمح للسائقين بأن يؤدوا الصلاة في أوقات أخرى غير أوقات العمل، ولا يجب عليهم أن يؤدوا الصلاة فور دخول وقتها.

من جهتها قالت راكبة في الحافة: «يمم وجهه شطر قبلة المسلمين، وبدأ يؤدي الصلاة بصوت عال، دون أن يقول لنا لماذا أو ماذا يفعل! تشبثنا في مقاعدنا، ودارت كل الظنون في أذهاننا، وفيها أنه يحضّر نفسه لتفجير الحافلة». وتناثرت عبارات خوف على لسان الركاب الغاضبين من قيام سائق الحافلة «خط 24» بوقف الحافلة في وسط الطريق بضاحية جوسبل أوك بشمال لندن دون سابق إنذار أو تنبيه لهم، أو إخبارهم بالسبب، ومضى في التكبير للصلاة وأدائها دون أن ينبس ببنت شفة ليفسر لهم ما هو مقبل عليه، حتى يبدد مخاوفهم، بحسب ما نشرته صحيفة «التلغراف» البريطانية أول من أمس وعدد آخر من صحف التابلويد أمس. ومن هؤلاء الركاب السيدة غريفثس (33 عاما) التي قالت: «فجأة وقف الحافلة، وبسط بذلته على الممر بين المقاعد قبل أن يخلع نعليه ويوجه وجهه باتجاه مكة، ويهمهم بكلمات عربية... غرقنا في صمت مطبق، وألصقَنا الخوف والمفاجأة في مقاعدنا، والهواجس تتنازعنا من أن هذا السائق قد يعد لهجمات إرهابية في الحافلة. ولم يكن شخص واحد قادرا على الخروج أو الدخول من الحافلة طوال الدقائق الخمس التي أدى فيها الصلاة».

من جهته أكد الدكتور كمال الهلباوي، المتحدث السابق باسم التنظيم العالمي للإخوان المسلمين في الغرب، والرئيس المؤسس للرابطة الإسلامية في بريطانيا، في اتصال هاتفي أجرته معه «الشرق الأوسط»، أن علماء الإسلام أجازوا الجمع في الصلاة بين الظهر والعصر في الغرب لتقارب الأوقات في فصل الشتاء فليس له حجة أو مبرر في ما فعل. وأكد إن هذا التصرف قد يسهم في تشويه صورة الفروض والإسلام بشكل عام حين ينظر إليه غير المسلمين على أنه لا يحترم الوقت ولا الآخرين». وأضاف الهلباوي، الباحث المتخصص في الدراسات الإسلامية والاستراتيجية، أن سلوك السائق المسلم غير مشرف للإسلام أو المسلمين بل مسيء لهما. وقال: «قد يبدو التصرف تمسكا بشعيرة الإسلام، إلا أنه غير مقبول لعدة أسباب، أبرزها أن البيئة التي يعمل فيها السائق المسلم لن تفهم ما فعل، وذلك لأن المسلمين في الغرب متهمين بشكل خاص بالتطرف والإرهاب، ويفسر ما قدم عليه على أنه من هذا القبيل أو يؤدي إليه. وأشار الهلباوي إلى أن العامة في بريطانيا مرتبطون بمواعيد محددة سواء في الذهاب إلى العمل أو العودة إلى المنزل، ويجب أن يصلوا في الموعد المحدد، وكان عليه الاعتذار بعد الصلاة أو تقديم تفسير لما أقدم عليه، بإثارته الخوف في نفوس الركاب. إلى ذلك علّق راكب قدم شكوى بهذا الخصوص إلى شركة لندن للنقل: «كل واحد منا كان ينظر حوله بنظرات تمتزج فيها الصدمة مع الدهشة، وعندما انتهى من صلاته عاد إلى مقعد القيادة ليواصل طريقه دون أن يهتم أن يفسر لنا ما فعله، أو حتى يقدم اعتذارا على تسببه في تأخيرنا عن مواعيدنا، كان تصرفا غريبا ومزعجا بشدة».

إلى ذلك قال راكب آخر «شعرت لوهلة أن هذا الشخص يستعد لتفجير الحافلة، فقد سمعت سابقا أن بعض الإرهابيين يؤدون الصلاة قبل قيامهم بعملياتهم الإرهابية ليؤمنوا نفسهم في العالم الآخر بحسب معتقداتهم». فيما أضاف راكب آخر: «نحن نعيش في مجتمع متعدد الديانات والثقافات، ولكن أدرك أيضا أن للصلاة أماكن وأوقاتا خاصة بها. اختيار الحافلة المليئة بالركاب، واختيار وقت الرحلة ليسا المكان والوقت المناسبين».

وقال سائق حافلة آخر إنه سبق أن رأى سائقين مسلمين يقومون بنفس التصرف: «لم يكن يعجبني هذا التصرف ولم أقبله، لأنهم كانوا يتسببون في تأخير الركاب الذين يُضطرون إلى انتظار السائق حتى يفرغ من صلاته... هذا ليس عادلا، فلماذا يجبر الركاب على الانتظار؟ إذا أراد هؤلاء السائقون أداء الصلاة فيجب أن تكون في فترات راحتهم».

الأخ دينق ..
هل يستطيع هذا المتنطع المتخلف ان يفعل فعلته هذى فى السعودية او فى ايران او حتى فى الصومال ؟
لكنه يستغل رحابة صدر الديموقراطية والمجتمع المعافى المتسامح ويريد ان يفرض عليهم رؤآه الخاصة والمتخلفة بالأسلام مثل الضجة المفتعلة والمعركة فى غير ما معترك عن لبس النقاب وعن التباكى الكاذب بأن الأسلام مهدد فى اوروبا بعد ان رفضت سويسرا اقامة مئذنة لمسجد فى منطقة هى فى الأصل منطقة صناعية ويمنع اقامة المبانى العالية عليهامع انها ام تمنع اقامة المساجد بصفة عامة ولا منعت المسلمين من اداء شعائرهم .
ومن سياق خبر الأخ دينق علمت بأن هناك مناطق لأداء العبادات داخل الورش فلماذا لم يؤدها ذلك الأخ بالورشة؟
بالمناسبة هل لدينا فى السودان مناطق خاصة للعبادات لغير المسلمين كما هو فى بريطانيا وفرنسا؟
وطالما ان الأسلام مهدد فى اوروبا انتو القاعدين ليها شنو؟ لماذا لا تفرون بدينكم الى ارض الله الواسعة؟
والله لا مهدد ولا خطرحقيقى على الأسلام الا تلك التصرفات الساذجة والعبيطة التى يتصرفها بعض المنسوبين الى الأسلام وبعض المتأسلمين وبعض تجار الدين والسياسة الذين لايفقهون في الأسلام طظ من سبحان الله.

Quote: الأخ دينق .. هل يستطيع هذا المتنطع المتخلف ان يفعل فعلته هذى فى السعودية او فى ايران او حتى فى الصومال ؟ لكنه يستغل رحابة صدر الديموقراطية والمجتمع المعافى المتسامح ويريد ان يفرض عليهم رؤآه الخاصة والمتخلفة بالأسلام مثل الضجة المفتعلة والمعركة فى غير ما معترك عن لبس النقاب وعن التباكى الكاذب بأن الأسلام مهدد فى اوروبا بعد ان رفضت سويسرا اقامة مئذنة لمسجد فى منطقة هى فى الأصل منطقة صناعية ويمنع اقامة المبانى العالية عليهامع انها ام تمنع اقامة المساجد بصفة عامة ولا منعت المسلمين من اداء شعائرهم . ومن سياق خبر الأخ دينق علمت بأن هناك مناطق لأداء العبادات داخل الورش فلماذا لم يؤدها ذلك الأخ بالورشة؟ بالمناسبة هل لدينا فى السودان مناطق خاصة للعبادات لغير المسلمين كما هو فى بريطانيا وفرنسا؟ وطالما ان الأسلام مهدد فى اوروبا انتو القاعدين ليها شنو؟ لماذا لا تفرون بدينكم الى ارض الله الواسعة؟ والله لا مهدد ولا خطرحقيقى على الأسلام الا تلك التصرفات الساذجة والعبيطة التى يتصرفها بعض المنسوبين الى الأسلام وبعض المتأسلمين وبعض تجار الدين والسياسة الذين لايفقهون في الأسلام طظ من سبحان الله.

شكرا قلقو ... فقد أوفيت.

وشكرا دينق ... حيث رميت.

الاخ دينق

تحياتي

فعل مهبب لاشك في ذلك!
تخيل بس لو استأذن منهم
او أعتذر لهم بعد ذلك
كانت الامور ممكن تمشي.

دينق إزيك

القصه دي ذكرتني محمد الفايد صاحب محلات Harrods

شغال نبذ في الملكه وزوجها والحكومه

ولاقي راحتو على الاخر

تخيل لو كان لسع في مصر كن بقدر يقول بغم

إنه الفهم المغلوط للديمقراطيه

قالوا الاعمى كان فتح ......

نادر ما شايف في وجه مقارنة بين موضوع الصومالي وبين مشكلة الفايد..

الفايد رجل أعمال معروف ودخل بريطانية بي فلوسو كمستثمر وإشتري أشهر متاجر لندن (هارودز) ومشكلتو مع الأسرة الحاكمة بدت بعد حادث أبنه والليدي ديانا(يعني زول ولدو يقدر يصل القصر الحاكم) والفايد كان يظن أن الحادث عمل مدبر وأستخدم وسائل سلمية ومتحضرة لعرض قضيته وهي الأعلام والمحاكم. فما شايف أي صلة بين الموضوعين !!

الأخ دينق
تحياتي

Quote: سلوك مسيء عموما للصلاة والإسلام.. والعلماء أجازوا رخصة الجمع في الصلوات بالغرب

Quote: وأكد إن هذا التصرف قد يسهم في تشويه صورة الفروض والإسلام بشكل عام حين ينظر إليه غير المسلمين على أنه لا يحترم الوقت ولا الآخرين».

هذا بإختصار هو رأي الدكتور كمال الهلباوي، وأرى أنه رأي محترم جداً.
إن تصرف هذا الشخص يدل على جهله الشديد،
إنه التنطع بعينه.

اخ اسامه

وجه الشبه يكمن في سوء التعامل مع الحريات

بعدين لعلمك مشكلة الفايد بدت بعد قضية الرشوه الشهيره وليس بعد موت إبنه وصنف بعدها بأنه مواطن غير صالح ورفض طلب تجنيسه بالجنسيه البريطانيه

هذا تصرف خاطء " من اخذ الاجر حاسبه الله بالعمل" ومعلوم ان اوربا تحاسب بالساعة وليس من حق احد اخذ اجر على زمن ينشغل فيه بغير ما عين له
ولكن تصرف هذا الصومالى موجود بالملايين فى بلادنا الاسلامية حيث الكثير من موظفى الدولة خاصة يتهربون من العمل بذريعة اداء الصلاة وبدون
ضبط مثل هذه التصرفات المنافية لروح الاسلام لن نقدم الاسلام فى ازهى صوره
والصومالى هذا حالة واحدة وبالتاكيد هئية مواصلات لندن ستعالج الامر ولكن من يعالج من يتهربوا من العمل بذريعة الصلاة؟

Quote: الأخ دينق .. هل يستطيع هذا المتنطع المتخلف ان يفعل فعلته هذى فى السعودية او فى ايران او حتى فى الصومال ؟ لكنه يستغل رحابة صدر الديموقراطية والمجتمع المعافى المتسامح ويريد ان يفرض عليهم رؤآه الخاصة والمتخلفة بالأسلام مثل الضجة المفتعلة والمعركة فى غير ما معترك عن لبس النقاب وعن التباكى الكاذب بأن الأسلام مهدد فى اوروبا بعد ان رفضت سويسرا اقامة مئذنة لمسجد فى منطقة هى فى الأصل منطقة صناعية ويمنع اقامة المبانى العالية عليهامع انها ام تمنع اقامة المساجد بصفة عامة ولا منعت المسلمين من اداء شعائرهم . ومن سياق خبر الأخ دينق علمت بأن هناك مناطق لأداء العبادات داخل الورش فلماذا لم يؤدها ذلك الأخ بالورشة؟ بالمناسبة هل لدينا فى السودان مناطق خاصة للعبادات لغير المسلمين كما هو فى بريطانيا وفرنسا؟ وطالما ان الأسلام مهدد فى اوروبا انتو القاعدين ليها شنو؟ لماذا لا تفرون بدينكم الى ارض الله الواسعة؟ والله لا مهدد ولا خطرحقيقى على الأسلام الا تلك التصرفات الساذجة والعبيطة التى يتصرفها بعض المنسوبين الى الأسلام وبعض المتأسلمين وبعض تجار الدين والسياسة الذين لايفقهون في الأسلام طظ من سبحان الله

تحليل في الصميم يا قلقو

أهم مافي الأمر
هو
أن هذا التصرف
لا علاقة له بالاسلام
وهذه تصرفات صبيانية قد تنسب للدين لكن الدين منها براء
والصلاة عبادة لها أهمية قصوي يكفي أنها فرضت في السماء وتلقاها نبينا الكريم مباشرة
وقد ظل أبناء الصومال يفعلون الأعاجيب
فهل القرصنة اسلامية
وهل ما يحدث في الصومال اليوم له علاقة بدين معين

انه التنطع المذموم اخى الكرار
الحديث الذي ورد في ذم التنطع جاء عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بن مسعود رضي الله عنه قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : ( هَلَكَ الْمُتَنَطِّعُونَ . قَالَهَا ثَلاثًا ) رواه مسلم .
وللعلماء في تفسير " التنطع " و " المتنطعين " عبارات كثيرة ، تتوافق ولا تتعارض ، وكلها تجتمع في معنى واحد ، يرجع إلى التكلف والتشدد فيما لا ينبغي وفي غير موضعه الصحيح. ومن هذه المعاني :
1- الغلو في العبادة والمعاملة ، بحيث يؤدي إلى المشقة الزائدة ، والشريعة لم تأمر إلا بما فيه يسر وسماحة ، ونهت عن التشدد في الدين ، وصور الغلو التي أحدثها الناس في الدين وعدها العلماء من التنطع لا تكاد تحصى بعدد ومن اشكالها مافعله ذلك الصومالى الأبله.[/green]

شكرا الاخ دينق علي البوست وتسلم

مع كثير تحياتي الاخ قلقو ..اكفيت

Quote: هل يستطيع هذا المتنطع المتخلف ان يفعل فعلته هذى فى السعودية او فى ايران او حتى فى الصومال ؟ لكنه يستغل رحابة صدر الديموقراطية والمجتمع المعافى المتسامح ويريد ان يفرض عليهم رؤآه الخاصة والمتخلفة بالأسلام مثل الضجة المفتعلة والمعركة فى غير ما معترك عن لبس النقاب وعن التباكى الكاذب بأن الأسلام مهدد فى اوروبا بعد ان رفضت سويسرا اقامة مئذنة لمسجد فى منطقة هى فى الأصل منطقة صناعية ويمنع اقامة المبانى العالية عليهامع انها ام تمنع اقامة المساجد بصفة عامة ولا منعت المسلمين من اداء شعائرهم . ومن سياق خبر الأخ دينق علمت بأن هناك مناطق لأداء العبادات داخل الورش فلماذا لم يؤدها ذلك الأخ بالورشة؟ بالمناسبة هل لدينا فى السودان مناطق خاصة للعبادات لغير المسلمين كما هو فى بريطانيا وفرنسا؟ وطالما ان الأسلام مهدد فى اوروبا انتو القاعدين ليها شنو؟ لماذا لا تفرون بدينكم الى ارض الله الواسعة؟ والله لا مهدد ولا خطرحقيقى على الأسلام الا تلك التصرفات الساذجة والعبيطة التى يتصرفها بعض المنسوبين الى الأسلام وبعض المتأسلمين وبعض تجار الدين والسياسة الذين لايفقهون في الأسلام طظ من سبحان الله

That is right.

شكرا دينق

وشكرا قلقو

Quote: هل يستطيع هذا المتنطع المتخلف ان يفعل فعلته هذى فى السعودية او فى ايران او حتى فى الصومال

واضيف لك ولا حتى في السودان...يمين في الحر و السخانه ديك لو سائق بص فعلاها
الا يطقع!!
الصومالين وليسو واحدهم بل الرساله مفروض تكون لكل المشتددين المقيمن في الغرب

يكذبون ويدعون العجز(القعاد في ال disablity) ويأكلون الانظمه عني اي خروقات

للهف قروش الخواجات دي بيعلموها..الكذب وتقدم فواتير مغلوطه...يعني بسلوكهم يقدمون اسؤ نموذج
للاسلام قال ايه يوفق البص في الشارع مليان ركاب ويعمل فيها بيصلي!!

طيب بالله اهذه طريقه لتسويق الدين الاسلامي اي اهي افضل طريقه للدعوة له؟؟

طبعا لا.لكن نقول شنو محنى الاسلام فعلا هي جهل معتنقيه.



صحيح انه سائق البصات مسموح له يوقف البص مثلا ويمشي الحمام وهذه شاهدتها في كندا

وشاهدت بانه يوقف البص ليبتاع قهوه....وهو نفس الزمن الممكن يؤدي فيه الصلاه

لكن نسيوا انهم سوقا انفسهم كقتله وارهابين فمن حق الركاب الخوف.


وثانيا:

القهوه ياها القهوه اي لو تحضرها الكل بيكون فاهم انه ماشي يجيب قهوه

او ماشي الحمام داخل مكان بيع القهوه...مثلا....

لكن اذا كان ما روج له المسلمين انهم يؤدن الصلاة قبل تفجير انفسهم

يبقى من حق اي راكب ان يتشهود بطريقته وبديانته الخاصه وينتظر الموت لما يشوف مشهد زي ده.


وطبعا الصومالي ده ما بيكون ناقصه كان كل عدة الشغل من لحيه غير مشذبه

لبهدله عامه في المظهر للتكشيره خاصه بكل من يدعي التدين من المسلمين!!

الله يعين هؤلاء الغربين غايتو كامل تضماني معهم في تحمل هذه المحن.