السودانى بعيون أسماء الحسينى,, والسودانى بعيون المعز عمر بخيت وأشياعه!!

نجعل كتابتهم تتحدث:

كتب معز عمر بخيت فى أغسطس ألفين وستة:

Quote: أحياناً ينتابني إحساس بالرضا إذ أبعدت أبنائي عن هذا المجتمع الملوث في فترة العتمة التي نعيشها منذ سنوات، لكن لا يمر وقت قصير إلا وأحس بالحزن على وطني وعلى أهل وطني أجمعين وعلى هذا الخيار الصعب. الغريب في الأمر هذا التحول الذي أصاب نفوس أهلنا شمل من هو بالداخل والخارج وكأنه فيروس يصيب فقط أهل السودان على مختلف سحناتهم وتوجهاتهم وانتماءاتهم!

هنا:
الحقد والحسد والغل ومحاربة الناجحين والمبدعين: هل هذا م... الآن بين الشعوب؟؟!!

وستجدون بداخل البوست ماقاله أشياعه!

ثم بعد ثلاثة أعوام ونيف كرر نفس الفكرة قائلا:

Quote: وحيث أن الكثير من ملتنا يقتدي بابليس فقد صيرنا الله إلى هذه الحالة التي تحوّل العديد فيها إلى أباليس إذ انتشر الحقد والحسد في أوساط السودانيين على وجه الخصوص

هنا:
ثقافة الحقد: هل الحسد سوداني؟

وفى العام ألفين وثمان قال:

Quote: أقول ليهو الله يدينا ويديك .. ما نافع الله كريم ما نافع الراجل يدق في قزاز العربية ويلح ويصر وأنا حلفت ما اشتغل بيهو والحمد لله الما اشتغلت بيهو ..

هنا:
السودان بلد العجايب: دراما الشحادين وموقف يضحك..

ثم نأتى للسودانى بعيون أسماء الحسينى:

إذ كتبت:

Quote: أعود إليك اليوم ياسودانى الحبيب ,وأنا أتذكر لقائى الأول بك ...يوم أحببتك قبل أن أراك ....يوم أحببتك حين أحببت أبناءك الذين عرفتهم خارجك وكانوا جميعا خير عنوان لك .....يومها كنت أتهيب اللقاء الذى تأخر بفعل هذا التهيب بضع سنوات ....كنت أشعر يوم قدومى إليك أنى ذاهبة إلى مكة أو أم القرى كما عبر شاعرنا الكبير الراحل محمد سعيد العباسى وهو يصف ذهابه إلى مصر .

ثم أضافت:

Quote: ورغم صلتى العميقة بالسودان وأهله إلا أننى مازلت غير قادرة على كتمان دهشتى حيال الكثير من تصرفات الغالبية العظمى من السودانيين فى حلاوة روحهم وطيب معشرهم وكرم أخلاقهم و صدقهم وشجاعتهم وبساطتهم وتواضعهم وثقافتهم ومودتهم وأخوتهم الصادقة رغم كل التحولات الكبرى والمتغيرات التى يمربها السودان حالياوتنعكس تأثيراتها السلبية بشكل كبير على حياة الناس ،ورغم أن الألفة والمعايشة تذهب الدهشة إلا أن هؤلاءالناس مازالوا قادرين على إثارة دهشتى فى كل وقت . وحين أكون فى السودان اعتدت ربما فى زحمة الوقت والجرى المتواصل على تقبل طيبة الناس وكرم أخلاقهم ،ولكن حينما أعود إلى مصر وأخلو إلى نفسى يؤرقنى ذلك كثيرا .....وأكثر ما يؤرقنى هو طيبة وكرم بسطاء الناس فى كل مكان ذهبت إليه فى الجنوب ودارفور وشرق السودان وشماله وأنحاء الخرطوم ......لايمكن لأحد أن يصدق أن هؤلاء الناس فى بلد خارج لتوه من إتون حرب توصف بأنها الأطول فى القارة الأفريقية ولايزال يعانى من مشكلة كبرى فى غربه.

ثم قالت:

Quote: وأكثر ما أحببت فى السودان هو هذا الشعور التام بالأمان ،وهذا الاحترام العميق الذى يحمله السودانى فى كل مكان بالسودان للغريب أيا كان ولاسيما إن كان امرأة. والسودان هو الدولة الوحيدة التى يمكن أن يصبح أهلها جميعا أهلك وأصدقاءك إن أردت ولو توافر لك الوقت .....وإذا تعرفت على سودانى لبضع دقائق صار أخا وصديقا لك العمر كله.

ثم كتبت فى حديثها عن الزقازيقاب:

Quote: أدرك تماما حجم المكون العاطفى فى الشخصية السودانية الذى يصبغ الأشياء التى يحبها بألوانه الخاصة فيكسبها الروعة والجمال ،هذا المكون الذى يسعى دوما لسبر عمق الأصالة فى الشخوص والأماكن ولايكتفى بالظواهر أويقف عند حدود الأشكال وإنما يغوص بعيدا فى الأعماق باحثا عن الجوهر والمضمون

ثم أضافت فى نفس الموضوع:

Quote: الوفاء والحنين يحرك السودانيين تجاه الأماكن التى عاشوا فيها أو مروا عليها وتجاه الأشخاص الذين عاشروهم أو تعرفوا عليهم ،و معظم السودانيين يكادون أن يكونوا أسرى لمايعرفون من أشخاص وأماكن ،فإن اشتروا من محل لابد أن يعودوا إليه وإن حلقوا عند حلاق لايعرفون غيره ،وإن أكلوا فى مطعم فضلوه بعد ذلك على سواه ،وإن تعرفوا على شخص لم ينسوه البتة ،وإن اتخذوا صديقا ظلوا أوفياء له أبدا .

(إقتباس بتصرف)

هنا:
مرحبا بالاستاذة اسماء الحسينى فى سودانيزاونلاين

فكيف ترى السودانى أخى القارئ وأختى القارئة..

اللهم أجعل لنا فى كل دولة أسماء حسينى حتى نرى المشرق فينا!

قال محمد بروى وقد كان فنى أشعة بالسعودية متحدثا عن بلده السودان ومخاطبا إسمه :

محمد قتلو* وين ماشى
قال لى لمكان نفسى مكان الخير كلو غاشى
مكان نومى مكان نعاسى
مكان الدنيا تضحك لى واحس انو الزمن ماشى




* قلت له

الاخ بلة موسى
سلام

لا مقارنة بين السياق الذى قالت به السيدة الحسينى ما قالت و سياق المعز
الحسينى مثلها مثل الضيف الذى ياتيك فى بيتك فيجامل طفلك كل المجاملة و يربت على ظهره
و لا مصلحة له فى انتقاده. اما انت والد الطفل فسوف يكون همك الامساك بمنظار مكبر و رؤية احطائه لاصلاحها و تقويمها
ضع المعز مكان والد الطفل
عيوبنا اكثر من الرمل و الحصى يا دكتور, فلسنا بدعا بين الامم
بيننا الخونة و اللصوص و عملاء المخابرات الاجنبية و المرتشون و قاطعو الارحام و قاذفو الاعراض و
كل عيوب اهل الارض منذ بدء الخليقة
و الخطوة الاولى فى الاصلاح هى الاقرار بها

Quote: لا مقارنة بين السياق الذى قالت به السيدة الحسينى ما قالت و سياق المعز الحسينى مثلها مثل الضيف الذى ياتيك فى بيتك فيجامل طفلك كل المجاملة و يربت على ظهره و لا مصلحة له فى انتقاده. اما انت والد الطفل فسوف يكون همك الامساك بمنظار مكبر و رؤية احطائه لاصلاحها و تقويمها ضع المعز مكان والد الطفل عيوبنا اكثر من الرمل و الحصى يا دكتور, فلسنا بدعا بين الامم بيننا الخونة و اللصوص و عملاء المخابرات الاجنبية و المرتشون و قاطعو الارحام و قاذفو الاعراض و كل عيوب اهل الارض منذ بدء الخليقة و الخطوة الاولى فى الاصلاح هى الاقرار بها

كلٌ يرى الفيل من الزاوية التي يتحسسها.

الأخ عوض محمد أحمد

Quote: و الخطوة الاولى فى الاصلاح هى الاقرار بها

تحيـــاتي ولا فُض فوك.

وتحياتي لدكتور بله

الأخ عوض

Quote: ضع المعز مكان والد الطفل

وضعته مكان والدالطفل فوجدته واضعا مسدسه على رأسه..
هذا إن كان السودانى طفلا يحتاج التربية من الإنتلجنسيا لا معلما لاسماعيل حسن..

تفتح وعينا على القرد فى عين أمو غزال ولم نجد لقردنا إلا أما أجنبية..
فهى تراه غزالا ونحن نراه قردا..
ربما نحن نريد ترويضه حتى يكيل لنا المدح والثناء ويفعل مايرضينا..
وهى تريده غزالا نافرا يسر الناظرين..

ياعوض
نظرتنا للآخر تعكس دواخلنا فإن رأيناه قبيحا فالقبح بداخلنا مهما تجملنا..
وإن كنا جميلى الدواخل نرى كل ماهو ومن هو حولنا جميلا..
هذا السودانى إهتماماته فى واد ذى زرع من بذر وعزق وحصد معهم رأوه.

_____________________
*صورة لصبرى طه وعثمان رضوان.

نعم ياملاسى

نرى الفيل من أى زاوية سنختلف على تفاصيله ولكن لايمكن أن يراه أحدنا فأرا!

بله
انا يكون الحسد موضوع متجدد
دا في حد ذاته مشكلة.
لكن المبالغة في الكلام ادناه

Quote: Quote: أقول ليهو الله يدينا ويديك .. ما نافع الله كريم ما نافع الراجل يدق في قزاز العربية ويلح ويصر وأنا حلفت ما اشتغل بيهو والحمد لله الما اشتغلت بيهو ..

!!!!!؟؟؟؟؟؟

الاخ الكريم بلة موسى
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
الاخ الذي قبلي أتى بما كنت أريد قوله..لكن لا بد من ذكر نقطة مهمة للغاية هي أن الاخ المعز عمر بخيت كتب آلاف ..نعم آلاف البوستات في الشبكة العنكبوتية جزء منها هنا والباقي في موقع (عكس الريح) هذا الوطن الكبير الذي قد لا تعرفه..كتب الاخ معز آلاف وجهات النظر ولم تأتى إلا بنقطة في بحر ومبتورة من سياقها الذي بينه الاخ نادر الفضلي.
الامر الآخر أنا أعذرك تماماً لأنك لم تعرف الاخ معز كما عرفته انا من خلال عملي وتواجدي وسط الجالية السودانية في البحرين وفي كل الملمات..وحتى على مستوى عمله وميدان إبداعه كنت لصيقاً فترة من الفترات بجامعة الخليج العربي كلية الطب بالبحرين عندما كنت أهم بكتابة نص لفلم توثيقي لانجازات الكلية وافتتاح مركز الاميرة الجوهرة للطب الجزئي وعلوم المورثات الذي يترأسه الاخ معز بخيت ومن خلال رئيسة الجامعة البروفسيور رفيعة غباش والأطباء والباحثون ووطلبة الدراسات العليا عرفت من هو السوداني أ.د. معز عمر بخيت وهو لم يكن موجوداً في تلك الايام، وعرفت ما هي الدرة الثمينة الغالية التي تسمى معز عمر بخيت، من خلال أشخاص غير سودانيين..
هذا المعز لا تعرف قيمته أخي بلة وأنا أجد لك العذر ففي هذا الوقت الذي تتلطخ سمعة بلادنا في الكثير من المحافل أمثال د. معز هم من يجملنا ويضعنا في الثريا.
والله العظيم وكتابه الكريم ليس لي أي علاقة مادية أو مصالح أياً كانت مع الاخ معز سواء أنه سوداني ويعتز بسودانيته، وأنا أعرف تماماً 10 سنوات في البحرين أعرف كيف تتعامل البحرين مع الكفاءات أمثال الاخ معز، والعشرات من السودانيين في دول الخليج من كل التخصصات يركضون بقوة لينالوا الجواز، لكن أخونا معز نظره في مكان آخر بعيداً هناك في النجوم ليس من أجل السودان فحسب بل من أجل البشرية جمعا، وهنا لا بد أن أقول أن المعز ليس وحده بل هناك الكثير من أمثاله من السودانيين الذي يرفعون السودان في حدقات العيون.
فلماذا أخي بلة هذا الجفاء وهذه الغلظة نحو المعز وأمثال معز هل لانهم تواضعوا برغم شهرتهم التي فاق الآفاق انضموا إلينا في المنابر الأسفيرية..؟.
أعرف والله العظيم عدد كبير من السودانيين المبرزين أمثال د. معز لا يحبذون الانضمام لمثل هذه المنابر حتى يسلموا من الغيرة والحسد والإساءات المبطنة والغير مبطنة.
يفترض انا وانت أن نعلي من هامة أي سوداني يحاول السمو بنا وبالبشرية إلى آفاق التميز واعتبر إن هذه مسئوليتنا جميعاً وهي مسؤولية ورسالة بالغة العمق باعتبار أن أبناءنا يقتدوا بكل من يعمل على رفعة اسم السودان في الأعالي.
ولك كل التقدير والاحترام

كيفك يامحجوب على

المبالغة فى الأشياع..
فالحيران دوما يكرهون من لايقبل يد السيد..
والسيد الحقيقى لايحرجه إلا التقبيل.
فنحن نكتب عن ماكتبه المعز وهم يكتبون عن المعز فانظر للذى صرف لى مؤنة الحقد مع أنى لم أكتب أى حرف من عندى(فهل يسوء إنسانا مايكتبه بنفسه)!!

Quote: لمبالغة فى الأشياع.. فالحيران دوما يكرهون من لايقبل يد السيد.. والسيد الحقيقى لايحرجه إلا التقبيل. فنحن نكتب عن ماكتبه المعز وهم يكتبون عن المعز فانظر للذى صرف لى مؤنة الحقد مع أنى لم أكتب أى حرف من عندى(فهل يسوء إنسانا مايكتبه بنفسه)!!

>

الاخ بلة موسى
أشكرك جدا جدا على ما كتبت..والقارئ هو الحكم..
ولو كنت أنت مكان أ.د. المعز لفعلنا لك ما فعلناه لكن كل إناء بما فيه ينضح.

د.بلة ...أوع تكون داخل في صراعات الأطباء الكانت في السويد ديك، أو عندك زول فيها!
أو عندك تار بايت في مكان آخر لا علم لي به؟!


لا أجد كلمات أبلغ مما كتبه الأخ سيف كلي سابقاً:

Quote: ويكفي د. معز حظه في هذه الدنيا .. علم زانه أدب

http://www.sudaneseonline.biz/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=m...sg=1135880998&page=1

بعدين السودان ده فيهو مجاعات وفيهو إبادات جماعية وعنصرية وفساد والخ... دي كلها ما حا تكتب عنها
أسماء الحسيني، لذا أرجو أن تقحمها في مكان نقوم بعد شوية نسألها : أها وده ما كتبتي عنو ليه؟!

يا دكتور بلة النقد الموضوعي والبناء سيفيد مجتمعنا...ولن يفيد مجتمعنا إذا قمنا بإغتيال شخصية د.معز
ومرمطته في الوحل وإقصائه وتسفيهه والخ... والحال ينطبق عليك يا أخي...

أحبطني بوستك بصورة لا تتخيلها ياخي...!

المهم...

الحوار المفتوح .... الدكتور معز عمر بخيت ..
http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&b...rd=90&msg=1116629324

بله موسى
تحياتي

الأستاذة أسماء الحسيني ماخدة مقلب كبير في السودانيين، والدكتور معز عمر بخيت وقع في فخ التعميم.














++

مرحبا يادكتور بله ... ليست لي علاقة شخصية بالبروف ولكني احببته من خلال الشعر الجميل وما يقدمه باسم الوطن خارج الحدود من نجاحات في مجاله... انظر كم غيره تنكر لاصله.

Quote: يبدو أن لديك إشكالاً مع د. معز عمر بخيت. لك موقفاً أو بغضأً تجاه بروفسور معز عمر بخيت.

نادر الفضلى
سلاما

من أين أتاك هذا الفهم الذى لم يخالطه الشك ..
أم هى لغة إبتزاز للآخرين كى لا ينتقدوا ما يكتبه شخص..
لقد دمغتنى بهذه الصفات المعلبة فى رأسك وأنا لم أكتب حرفا من عندى بل أتيت باقتباسات ومعها مراجعها من الوصلات والتى تعطى القارئ الفرصة للقراءة الكاملة قبل الحكم..
بل كعادة راضعى العنجهية من ثدى مؤتمر الخريجين أتيت بسيرة والد المعز دون أى سبب..
ياسيدى أنا من ثمرة التعليم الذى وضعه المستعمر والذى كان مبسوطا للجميع يكتشف القادرين ذهنيا من أبناء المزارعين والبوابين والشحادين..
دخلنا لنجد تفاهاتكم مجسدة فى أمثال عبد الحليم محمد الذى ماإن يسمع بطالب من شندى أو مروى أو كادوقلى أو الجنينة أو سنكات وكسلا حتى يقول قولته المشهورة:
(الطب فسد) ..

الكلام هنا هو ليس عن معز الطبيب أو الشاعر أو إبن عمر بخيت العوض أول مؤسسى جماعة الأخوان المسلمين وجبهة الميثاق, ولكنه عن ماكتبه المعز عن الإنسان السودانى الذى حدث نفسه أن يترشح رئيسا له وهو لايرى فيه إلا الجانب المظلم لدرجة أنه أعطى للحقد والحسد الجنسية السودانية.
ألم يدر هذا اللبق أن من يتقدم للقيادة يديرها بمفتاح الأمل,ألا يعرف أن القيادة هى فتح النوافذ المشرقة على كل مصارعها حتى تنداح على بقع الظلام فتضيؤها؟
فماذا إن صار رئيسا وانتقدناه سيكون عنده وزراء من شاكلتك بمسمى مستشار شئون الذود عن الرئيس؟

Quote: الاخ بلة موسى أشكرك جدا جدا على ما كتبت..والقارئ هو الحكم.. ولو كنت أنت مكان أ.د. المعز لفعلنا لك ما فعلناه لكن كل إناء بما فيه ينضح.

الأخ خالد أبو أحمد

تحياتى

لآ أظنك قد دمغتنى بالحقد فى مداخلتك ولا أدرى ماهو سبب تبنيك لمداخلتى..
أطلب منك أن تراجع كل المداخلات ولا أجد نفسى عارفا بك أكثر منك وليس لى الحق أن أسلبك صفة إن أردت أن تتبناها طائعا مختارا..

أما مداخلتك عى شخصية المعز ومكانته فهذا أمر عليه تشكر ولكن من هو بهذه الصفات ألا يحق للناس إنتقاده عندما ينفخ فى الجوانب المظلمة فى الشخصية السودانية حتى يجعل لها روحا وهوية وجنسية؟

ياسيدى وانت الصحفى لابد أن تفرق بين الشخص وإنتاجه القابل للمدح والقدح فلا يمكن أن نكون دوما مادحين حتى حينما يستوجب النقد..
وقد كنت أنت من أتباع الترابى فما الذى جعله فرعونا غير الذائدين عنه بالباطل لدرجة جعلتهم يحطمون منتقديه حتى استكبر فجازاه الله بالذل من حيرانه (المطيعين).

ردى لك هذا تجاوزت فيه إشارتك لإنائى وبماينضح فقط لأننى شعرت بأنك تبنيت المداخلة غير متعمد.

Quote: د.بلة ...أوع تكون داخل في صراعات الأطباء الكانت في السويد ديك، أو عندك زول فيها! أو عندك تار بايت في مكان آخر لا علم لي به؟! أحبطني بوستك بصورة لا تتخيلها ياخي...!

أنور كنج
تحياتى

مالذى يجعلك تذهب هذا المذهب؟
هل الموضوع عن المعز الطبيب أم الباحث؟
وماهى علاقتى بالسويد وأطباء السويد؟

ياخى المعز هذا أنا أعرفه من الكلية وهو يعرف إن كنت حاقدا فكثيرون هم أولى بحقدى منه لأنهم جميعا نجوما لاترونهم لأنهم يضيئون ماحولهم حتى لايجعلوا فراغا للكونتراست من التواضع.لآن النجم لايرى إلا عندما يسبغ على الأرض الظلام فيتلألأ غير آبه إلا بعيون الكواكب المظلمة ترمقه بانبهار.

ياسيد أنور كنج
أسماء الحسينى هذه رغم أنها تعلم بالجوانب المظلمة فينا لكنها آثرت أن تعكس لشعبها جوانبنا المشرقة ومثلها عند الشعوب التى تعبأ بسمعتها يلبسونها حلل المدح والثناء وأكثر.

أما قضايانا فى حلايب ودارفور والجنوب فهى مسئوليتنا نحن لا مسئوليتها, حتى وإن قالت حلايب مصرية فهى عندى ستكون مصرية تحب وطنها وسأقول لها شكرا لتلك ولا لهذه واحمل على كتفى قضيتى واحتطب الحق عند العدالة الدولية وفرائص الزندية إن لزم الحال.

أما إن كان إنتقاد شخص يقدم نفسه للشعب السودانى يحبطك فأتمنى ألا يفارقك الإحباط حتى تعود لك رجاحة عقل بها تميز بين الشخص والموضوع.

Quote: الأستاذة أسماء الحسيني ماخدة مقلب كبير في السودانيين، والدكتور معز عمر بخيت وقع في فخ التعميم.

الأخ هشام آدم

ليس التعميم فقط فى مايخص كتابة المعز ولكن النفخ فى الجوانب السلبية المظلمة التى لايخلو منها أى مجتمع..
أما عن الحسينى فأكيد عرفت الأراذل والمتسكعين والسالبين فى مجتمعنا ولكنها آثرت أن تتجاهل أمرهم وتركز على جوانبنا المشرقة والتى لاتعوزنا أيضا.

الأخ كمال إدريس
لك شكرى وتحياتى

والله يا دكتور بلة أديتني إحساس أنو أسماء الحسيني بتعرفنا فعلاً...والبروف معز لا يعرفنا...!

ثم ثانياً، قصة التواضع دي شنو بالضبط يا دكتور؟
زول أنجز حاجة، جاء قال أنا أنجزت الحاجة دي...علاقتو شنو بالتواضع؟

شخصياً بعرف بروف معز لأنو قدّم نفسو بصورة واضحة، وما بعرف الأجلاء الذكرتهم ديل
لأنهم ما قدموا أنفسهم، لا أبخسهم حقهم لكننا في زمن المفروض كل زول يقدم نفسو...
ولا عزاء للمتوارين، خجلاً أو كسلاً أو غيره...لكن بالتأكيد مع زمن الإنترنت والعولمة ده، لا مكان
لتواضعاً دي...ياخي ثقافات كاملة بتموت...هاييتي دي سمعتا بيها بعد الزلزال (دولة كاملة) والخ....


ليس الفتى من يقول كان أبي!

بعدين أحبطني بوستك لأنك كاتب واشياعه!!!

ربطك في العنوان والإقتباسات ما بين علم من أعلام السودان (بروف معز) والصحفية أسماء الحسيني
فيه تجني على الطرفين بالمناسبة...!

حقو تعاين كويس يا دكتور...والله لولا البيننا فعلاً عامرة، ما كان أشتغلتا بي بوستك الشغلة!

Quote: أما عن الحسينى فأكيد عرفت الأراذل والمتسكعين والسالبين فى مجتمعنا ولكنها آثرت أن تتجاهل أمرهم وتركز على جوانبنا المشرقة والتى لاتعوزنا أيضا.

هوّن عليك يا د.بلة...والله لو فتحنا الباب بتاع الأراذل والمتسكعين والسالبين في مجتمعها،
لفاض هذا المنبر وساخةً!

الاعزاء المتدخلون جميعا وصاحب البوست سلام

اولا يا د.بله موسى اخطأت في المقارنه

عشان كده ضيعته معنى بوستك.....

وضع اسماء الحسيني في المقارنه حيجيب كل لك الهبوب السياسي ضد مصر.

بينما لو انتقدت فقط مدى الكتابه السلبيه في كتابات د.المعز عمر بخيت

تجاه شعبنا....لتجنبت نوع الدفاع الغريب الانت مورط فيه ده.


طيب قد اتفق مع الاخ صاحب المداخله

Quote: لاخ بلة موسى سلام لا مقارنة بين السياق الذى قالت به السيدة الحسينى ما قالت و سياق المعز الحسينى مثلها مثل الضيف الذى ياتيك فى بيتك فيجامل طفلك كل المجاملة و يربت على ظهره و لا مصلحة له فى انتقاده. اما انت والد الطفل فسوف يكون همك الامساك بمنظار مكبر و رؤية احطائه لاصلاحها و تقويمها ضع المعز مكان والد الطفل عيوبنا اكثر من الرمل و الحصى يا دكتور, فلسنا بدعا بين الامم بيننا الخونة و اللصوص و عملاء المخابرات الاجنبية و المرتشون و قاطعو الارحام و قاذفو الاعراض و كل عيوب اهل الارض منذ بدء الخليقة و الخطوة الاولى فى الاصلاح هى الاقرار بها

فعلا د.المعز يكتب وهو من اهل البيت ومن حقه النقد و التصويب و التصحيح

ولكني ايضا اتفق مع د.بله بان ما يكتبه د.المعز وصل حد ان تمسك مسدس لابنك بحجة

تقويمه!


ثانيا النقاط التي اثارها انور كينج

اختلف معك يا انور في تقيم كتابات المعز عمر بخيت هنا

واياك على فكره ان تفتكر الدفاع عنه لانه كتاباته تشبه كتاباتك

ان تشركنا بنجاحاتك وابحاثك طبعا على العين و الراس ويفعلونها سودانين كثر

لكن ان تظل لا تكتب الا عن هذا فهذه هي المأساة.

يا انور كنج لما شكرناك ....ما عشان كتابات زي دي هذا ليس الا شيء ثانوي من

كتاباتك...لكنك موجود وبكثره في كل الهم الوطني

حملات الدعم التفاعل بقضية راعي السعوديه مواضيع الهويه الشائكه...و...الخ

انت في قلب الحدث الوطني...ادانة العنصريه بهذا المنبر التحدث عن قضايا حقوق الانسان

دعم و ادانات الاعتقلات ....الخ.

لكن تأكد لو كنت شغال لينا بقضية صمت دهرا ونطق كفرا دي لهريناك برضو.

ياخي في السنتين الماضيات ديل جيب لي موضوع واحد بيهم الوطن كتبه

د.المعز هنا؟؟

حتى لما جاء ينتقد تابيتا بطرس او مفروض ينتقد الاداء الصحي للوزيره

جاءنا بعنوان استعراضي وغريب وعجيب وعنصري الدلاله.


وكتتب وقتها مدينه له وكنت لست عضوة هنا وكتبت بمنبر السودان الجديد.


يا انور ان نهدي لدكتور المعز عيوبه فيفترض هذا من حرصنا عليه.

بعدين يا اخي ما معقوله موضع ارتفاع اعداد الشحاتين ان يتناوله بهذه الطريقه

بدلا ان يآتينا باكيا عن فظاعة ما يحدث ببلادنا وانه شبه ربع الشعب تماما تحول

لشحاتين!!


ليس هذا سلوك العلماء يا انور واقولها لك واضحه لا تهمنا ابحاثهم ولا منجزاتهم

فلينضموا لفئات الانانين وهم كثر ببلادنا.نكرم فقط علمائنا المنحازين بشكل واضح

لهموم الشعب.

فنحن في مرحله مفصليه من عمر شعبنا ولن نجامل.


بعدين بيني وبينك د.المعز كثرها

كل شهرين عنده بوست عن مدى الحسد واعداء النجاح وما عارف شنو؟؟؟

طيب هو ما يبطل حركات الاستعراض دي شويه...ويشوف الفاضي له منو؟؟؟

يا اخي من الآخر كده د.المعز لا اول طبيب سوداني متوفق

ولا اشطر طبيب سوداني

ولا اغنى من حقق مكاسب بعلمه

ولا اعلى نسبة بحوث منشوره باسمه

ولا اسمح طبيب

ولا اعلى نسبة جكس مكسره في دباديب عيونه

ولا ده كله لو حاصل بيهمنا

ممكن افهم قالب الهوبه فينا ليه؟؟؟!!!

وشغال شتائم في شعبنا ليه؟؟؟؟

يا اخي افرض منابر الحوار دي كلها شتمته اكرر كلها

تفتكر كم نسبتنا الحقيقه كمشاركين فيها بالنسبه لشعبنا المسكين

القاعد في قطاطيه وخيامه وبيوت برشه وبالشتم معانا هنا في نوع

تعميمات المعز الغريبه وعجيبه دي ؟؟؟؟



كلمتي للمعز

يمكنك ان ترد على من شتمك باسمه بدلا عن الغمز و اللمز

ادينا قاعدين نعملها وبندفع ثمنها بينونا متوحشين وبنشاكل ضلنا.

يمكنك تناول نجاحاتك لكن ما تقدنا بيها مالم تكون منفعل بالهم العام

حقيقي حتاخد على راسك طوالي.

يعني لما كتتب انت عايز تترشح رئيس بالله لو عملنا تحليل لكل كتاباتك

تفتكر كان وصلنا لاي خيط عن حلمك في ادارة هذه الدوله؟؟؟

ولا فاكر زي ناس اخونا خالد ابو احمد ديل حيبقوا لك وقتها

اصوات تنتخبك؟؟؟؟

1+1+=2 نوع هذه الكتابات لو عندك كان قلنا ممكن.

صحيح انت اذكى من حكام كثير حكومنا

لكنك عارف كيف وصلوا للسلطه

اها انت يا اخوي ماعندك سلاح

الديمقراطيه دي لو احترمتها بتكتب لينا وبتشرح مفروض نجيبك ليه

مش حنجيبك عشان بدلك سمحه ولا عشان بتعرف تتصنفر في السوانا سمح.(بهظر معاك)!

يا امشي نزل صورك في بوست ناس راويه العباسي القالوا عايزين رئيس وجيه

ممكن تكون برامج انتخابي لناخابات مثلهن...ولا شنو؟؟؟(هههههههه)






اسماء الحسيني لن انتاول كتابتها هنا لاني متفقه انه وجه المقارنه خطأ منذ البدايه.


وحقيق نحن شعب عظيم
والحسد طبيعي
ولكن غير الطبيعي ان نصور اي نقد لنا بانه حسد
البعض اسبابه ترجع لاختلافنا نشأتنا.
يعني ود الريف البيعتبر وضع الصور من اساسها قلة ادب مثلا
كيف نقنعه بقيم المدينه مثلا...اكيد بالهداوه وبالشرح وليس بدمغه بالحسد!

العزيز خالد ابو احمد

معليش يا غالي ولني اراى مدخلتك اوف بوينت تماما

Quote: الاخ الكريم بلة موسى السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته الاخ الذي قبلي أتى بما كنت أريد قوله..لكن لا بد من ذكر نقطة مهمة للغاية هي أن الاخ المعز عمر بخيت كتب آلاف ..نعم آلاف البوستات في الشبكة العنكبوتية جزء منها هنا والباقي في موقع (عكس الريح) هذا الوطن الكبير الذي قد لا تعرفه..كتب الاخ معز آلاف وجهات النظر ولم تأتى إلا بنقطة في بحر ومبتورة من سياقها الذي بينه الاخ نادر الفضلي. الامر الآخر أنا أعذرك تماماً لأنك لم تعرف الاخ معز كما عرفته انا من خلال عملي وتواجدي وسط الجالية السودانية في البحرين وفي كل الملمات..وحتى على مستوى عمله وميدان إبداعه كنت لصيقاً فترة من الفترات بجامعة الخليج العربي كلية الطب بالبحرين عندما كنت أهم بكتابة نص لفلم توثيقي لانجازات الكلية وافتتاح مركز الاميرة الجوهرة للطب الجزئي وعلوم المورثات الذي يترأسه الاخ معز بخيت ومن خلال رئيسة الجامعة البروفسيور رفيعة غباش والأطباء والباحثون ووطلبة الدراسات العليا عرفت من هو السوداني أ.د. معز عمر بخيت وهو لم يكن موجوداً في تلك الايام، وعرفت ما هي الدرة الثمينة الغالية التي تسمى معز عمر بخيت، من خلال أشخاص غير سودانيين.. هذا المعز لا تعرف قيمته أخي بلة وأنا أجد لك العذر ففي هذا الوقت الذي تتلطخ سمعة بلادنا في الكثير من المحافل أمثال د. معز هم من يجملنا ويضعنا في الثريا. والله العظيم وكتابه الكريم ليس لي أي علاقة مادية أو مصالح أياً كانت مع الاخ معز سواء أنه سوداني ويعتز بسودانيته، وأنا أعرف تماماً 10 سنوات في البحرين أعرف كيف تتعامل البحرين مع الكفاءات أمثال الاخ معز، والعشرات من السودانيين في دول الخليج من كل التخصصات يركضون بقوة لينالوا الجواز، لكن أخونا معز نظره في مكان آخر بعيداً هناك في النجوم ليس من أجل السودان فحسب بل من أجل البشرية جمعا، وهنا لا بد أن أقول أن المعز ليس وحده بل هناك الكثير من أمثاله من السودانيين الذي يرفعون السودان في حدقات العيون. فلماذا أخي بلة هذا الجفاء وهذه الغلظة نحو المعز وأمثال معز هل لانهم تواضعوا برغم شهرتهم التي فاق الآفاق انضموا إلينا في المنابر الأسفيرية..؟. أعرف والله العظيم عدد كبير من السودانيين المبرزين أمثال د. معز لا يحبذون الانضمام لمثل هذه المنابر حتى يسلموا من الغيرة والحسد والإساءات المبطنة والغير مبطنة. يفترض انا وانت أن نعلي من هامة أي سوداني يحاول السمو بنا وبالبشرية إلى آفاق التميز واعتبر إن هذه مسئوليتنا جميعاً وهي مسؤولية ورسالة بالغة العمق باعتبار أن أبناءنا يقتدوا بكل من يعمل على رفعة اسم السودان في الأعالي. ولك كل التقدير والاحترام

عارف ليه؟؟؟


لاننا هنا لا نتحدث عن اخلاق د.المعز ولا نجاحاته

نحن بنتناول تعميماته وظلمه لشعبنا باخطاء قلة قليله معه.

هذا السلوك مروفض تماما.

يا أنور كنج
ياسيدى أنا أستغرب فى تفريعك لمحتوى البوست لنواحى أنت من طرقها وكان ردى توضيحا لك..
وهذا التفريع يا أنور هو صنو التفريغ للبوست من محتواه..
أنت حشرت موضوع شخصى وعن ناس كان لهم موقف من المعز أنا لا أعرفهم ولا أعرف موقفهم..
واقتباسك لردى لهشام آدم كذلك به خلل فى المقصد منه يبينه ردك..
فهشام آدم قال أن الحسينى مغشوشة فى الشعب السودانى وهذا ربما يشى بأن الشعب السودانى عكس ذلك فأردت أن أقول له الشعب السودانى ككل الشعوب به الصالح والطالح وأكيد هى كصحفية عرفت ذلك وتجاهلته لتركز على الصالح منا..
وبذات المقارنة المعز يعرف ذلك ويهمل الصالح ليركز على الطالح..

يا أنور
دع لأذنك أن تذهب لمن يجذبها واترك لعقلك الحرية ولا تجعل مابين عينك وعقلك وقلمك وسيطا عندما تقرأ وترد..
أزح عنك نظارة الإنبهار وستعرف أن البوست عن موضوع وليس عن الشخص..

Be Objective

الأخت تراجى
أتفق معك فى ما ذهبت له فى نقاش كتابات المعز وأكيد لديه المفيد فى نواحى أخرى لسنا بصددها فى هذا البوست..
أما عن مواقف الحسينى من قضايانا هذه أيضا ليست موضوع البوست رغم أننى أقول مرارا وتكرارا لا نعتمد فى قضايانا المفصلية على أسماء الحسينى أو أى أخ أو أخت إجنبى/ية..
ولكننا بنفس القدر لايعدمنا الذوق أن نقول لمن يمدحنا شكرا..
ولانشترط لمن يخالطنا أن يحدد رأيه فى خلافنا مع بلده كما فعل النظام المصرى مع زعماء المعارضة حين كانوا ضيوفا على مصر وأراد أن يخرج منهم بتصريحات عن حلايب..فهذا إبتزاز يجب ألا نفعله مادمنا نستنكره..
أما المقارنة فهى صارخة عندما تأتى بين شخصية سودانية طارحة نفسها للقيادة وتنفخ فى السلبيات وشخصية أجنبية من بلد لايرانا الى فى درك الدونية وفى نفس الوقت تخالف القاعدة وتعلى من شأننا فى إعلام بلادها.

[email protected]

شكرا الأخ م س
ولكنى أعتذر عن نشر إيميلك لأنه يتطرق لقضية خارج موضوع هذا البوست..

هذه القصيدة مهداة لأنور كنج الذى عرف بامتعاضه الغير مبرر من وجود الصحفية المصرية أسماء الحسينى بهذا المنبر:
Re: مرحبا بالاستاذة اسماء الحسينى فى سودانيزاونلاين

Quote: منورة الكون كلو والله يا أسماء وتفتحت عيني ِ على شوق هفا بدواخلي منذ التقينا يا هوى.. أسماؤك الحسنى وقلبي والصباح إذا تمدد في عيونك وارتوى بحنينه المسكوب من دفء انتظارك في متاهات النوى قد هام طيف الحلم في خديك توقاً ثم دندن وانزوى حتى رحيق الشمس في شفتيك ذوّبه الجوى فتح النبيذ عروقه لهواك والكأس استوى والنشوة استرقت حريق مواجعي وضياء حسنك قد روى َ إحساسه المجدول من وجد القصائد رونقاً يا نجمة ملكت تباريح الزمان وما حوىَ.. *** من أين يا وطن انتمائي يا جداول صحوتي ورحيق مائي قد أتيت؟ من أين يا أحلى جدار طوّق الإحساس عندي قد بنيت.. هذي الجسور المترعات نضارة وسكبت روحك في دمائي وانزويت ثم استبقت صبابتي وحبست أنفاس السنابل في حقول العطر ورداً وارتقيت لمدائن الأفراح في وطني وجددت المشارق في بلادي ثم لحت بكل بيت يا لهفة النهر المبارك مذ رأيتك في مرايات الشعور المستهل رحيله من شاطئ الإيمان عندك قد نويت أن أرتجيك على سحاب مواهبي وأشبع الغيمات بالهمس الجريء إذا قرأتك فاهتديت بجمالك الأخاذ يخطف لحظتي والعمر بين يديك خاتمة المطاف ووهلة تبقى حضورك فاكتفيت بجلالك البراق والشمس التي في مقلتيك وسامة والبحر يسقيني هواك فما ارتويت

ولعمرى فهى قصيدة جميلة كجمال البنفسج الذى لونت به..
ولا تقل جمالا عن قصيدةته (قزح الظلم فى مطلع الإنقاذ) والتى كتبها بمناسبة إعدام الثمانية وعشرين ضابط ومجدى محجوب وجرجس فى بداية عهد الإنقاذ..
كما وتشبه نفس الصدق الذى كتب به قصيدته (دم فى ثغر البحر الأحمر) إبان مجزرة بورتسودان..
وقصيدته (ياسمينة ونرجسة لشهداء كجبار)..
وقصيدته (لطفل ينتظرنى الآن) عندما عذبت الإنقاذ الأطفال الدارفوريين عقب غزوة العدل والمساواة لامدرمان.

بلة موسى....ازيك

انا ما دخلت هنا الا لاحييك على هذه الفصاحة المتناهية فى الردود...ما شاءالله عينى
باردة...بكرة ماتجيك حاجة وتقول دا على سحرنى...هههههههههههههههههه.

د. بله
سلامات وعساك مبسوط
السودان هو عندنا السودان مهما حدثت فيه من تحولات
وإذا كان انسان السودان على شفير الهاوية بفعل السياسات التي مزمت بلده فتبقى مهمة المثقفين أكبر وأخطر.. مهمة انقاذ البلد واعادة الامل لاهله في استعادة الحياة الكريمة... لا التعامل بنرجسية أو فوقية
الشخصية السودانية رغم فقدانها الكثير من القيم النبيلة، لكن هناك بقية من تماسك، يلحظها القادم من الخارج بوضوح
واسماء الحسيني ما عبّرت الا عما رأته بصدق، وقد يجد آخرون كثيرون ما وجدته اسماء واكثر " ان كانوا اهلا لذلك"
وعايزين نشوفك هنا في صقيعة الله أكبر في أي فجة في السودان
عشان تشوف بي عينك...
و تحكم
لك محبتي

التحية لك يا على تاج الدين
وشكرا على حسن المجاملة.

Quote: واسماء الحسيني ما عبّرت الا عما رأته بصدق، وقد يجد آخرون كثيرون ما وجدته اسماء واكثر " ان كانوا اهلا لذلك"

الأخ عادل فضل المولى

تحياتى يازول

ووين إختفيت ليك مدة من المنبر

صدقت فيما قلت ولكننا ننظر للسودانى فقط كمستهلك لابد له أن يمدحنا حتى فيما يعتبره ترف تافه فى خضم معاناته اليومية..
أو بعضنا يحصر السودانى فى مذيعى الإذاعة والتلفزيون والذين إن لم يعيروننا إلتفاتة نلبسهم ثوب الحقد والحسد.

ومادام الشئ بالشئ يذكر
والنقيض بنقيضه يعالج
فهاهنا أحييك مولانا محمد المرتضى حامد على هذا البوست المدرسة:

لا يا د. معز بخيت .. الشعب السوداني ليس ملوثا ولا حاسدا... بل نقيا ومحبا صادقا

Quote: أو بعضنا يحصر السودانى فى مذيعى الإذاعة والتلفزيون والذين إن لم يعيروننا إلتفاتة نلبسهم ثوب الحقد والحسد.

بله
تعرف انا كنت محتار في موضوع الحسد البتجدد كل مره دا
لكن كده فهمت الفليم،

Quote: لكن كده فهمت الفليم،

يامحجوب على

هل دخلت فلم المبخراتية?..
هذا الفلم إنتاج وإخراج وتمثيل (الصفوة) السودانية !

ولا عزاء للمبخراتية

ونجمة البص من الدرجة الودية لأخونا أبوعبيدة

قال البروفسر عبد الله الطيب:
الحسد اشتهرت به سبع قبائل عربية ثمان منها هاجرت للسودان..

حظ الزرقة والنوبة والجنوبيين طلعوا من تصنيف عبد الله الطيب والذى استند عليه المعز مع قليل من التحوير الحداثوى
وطبعا هذا جزء من أزمة المثقف السودانى الذى لايرى إلا نفسه..
بس عبدالله الطيب معذور لم يتطلع لحكم الحاقدين والحاسدين!

منورة الكون كلو والله يا أسماء

وتفتحت عيني ِ
على شوق هفا بدواخلي
منذ التقينا يا هوى..
أسماؤك الحسنى وقلبي
والصباح إذا تمدد
في عيونك وارتوى
بحنينه المسكوب
من دفء انتظارك
في متاهات النوى
قد هام طيف الحلم
في خديك توقاً
ثم دندن وانزوى
حتى رحيق الشمس
في شفتيك ذوّبه الجوى
فتح النبيذ عروقه
لهواك والكأس استوى
والنشوة استرقت
حريق مواجعي
وضياء حسنك قد روى َ
إحساسه المجدول من
وجد القصائد رونقاً
يا نجمة
ملكت تباريح الزمان
وما حوىَ..
***
من أين يا وطن انتمائي
يا جداول صحوتي
ورحيق مائي قد أتيت؟
من أين يا أحلى جدار
طوّق الإحساس عندي
قد بنيت..
هذي الجسور
المترعات نضارة
وسكبت روحك
في دمائي وانزويت
ثم استبقت صبابتي
وحبست أنفاس السنابل
في حقول العطر ورداً
وارتقيت
لمدائن الأفراح
في وطني
وجددت المشارق
في بلادي
ثم لحت بكل بيت
يا لهفة النهر المبارك
مذ رأيتك
في مرايات الشعور
المستهل رحيله
من شاطئ الإيمان
عندك قد نويت
أن أرتجيك
على سحاب مواهبي
وأشبع الغيمات
بالهمس الجريء
إذا قرأتك فاهتديت
بجمالك الأخاذ
يخطف لحظتي
والعمر بين يديك
خاتمة المطاف
ووهلة تبقى حضورك
فاكتفيت
بجلالك البراق
والشمس التي
في مقلتيك وسامة
والبحر يسقيني هواك
فما ارتويت.
_______________
دكتور بله حبابك

غايتو هذه القصيدة غسلت كل أحزاني القديمة والجديدة .... دكتور معز بخيت شاعر مرهف وطبيب شاطر لكن البعض قابل كل ذلك بنوع من الإستخفاف والتشكيك في عبقريته التي جمعت بين الطب والأدب فحز ذلك في نفسه الأبية..

يا ريت نقدر ننسخ خمسة بس زي دكتور معز لنباهي بهم عين الشمس.

تحياتي

Quote: مدخل للخروج: يولي المحبة قومه منحوه أم بخلوا بها.. يكفيه فخراً أنه أدّى الرسالة وانتهى..

قال البروفسر عبد الله الطيب:
الحسد اشتهرت به سبع قبائل عربية ثمان منها هاجرت للسودان..
__________________________________

عندنا مثل في الغرب بيقول (أقربك عقربك) ... غايتو هذا المثل دليل على صحة كلام البروف أعلاه ... ويمكن أن يعضد تجربة دكتور معز بخيت ... بالمناسبة التقيت بدكتور معز مرة في حفلة غنى فيها (حسين شندي) والمرة الثانية تحدثت معه هاتفياً فأمتعني بروحه السمحة وتواضعه الذي أذهلني.

مذكرة الدفاع التي كتبها الأخ محمد المرتضى حشد فيها كثير من المثاليات التي لم تعد موجودة ....

تحياتي

سلام يامحمد هارون

يبدو وفى عجلة من أمرك لم تقرأ موضوع البوست ولا ماورد فيه فوضعت قصيدة المعز لأسماء الحسينى كأبلغ أثر على صدق ظننا رغم أننا أوردناها بالألوان..
ولاألومك وانت تصرح فى المداخلة التالية أن مقابلة عابرة ومهاتفة أخذتا بلبك حتى لاحراك لك غير أن تكون وفيا, وهذا مثال لشعب وفى, لا حاسد أو حاقد ..
شعب يكفيه التحية من قائد الأسطول خصوصا عندما يكون متطلعا لتلك التحية من أوادم صنعتهم الآلة الإعلامية البريئة عن الحقد والحسد والغرض ولولا جهل معظم القائمين عليها لنالت نجمة الكمال..

فدعنى أهديك بذلك وسام المبخر من الطبقة الوسطى وأهديك مقام المتوكل العباسى فى عيون على بن الجهم قبل أن يقطن ناحية الرصافة..

يبدو وفى عجلة من أمرك لم تقرأ موضوع البوست ولا ماورد فيه فوضعت قصيدة المعز لأسماء الحسينى كأبلغ أثر على صدق ظننا رغم أننا أوردناها بالألوان..
ولاألومك وانت تصرح فى المداخلة التالية أن مقابلة عابرة ومهاتفة أخذتا بلبك حتى لاحراك لك غير أن تكون وفيا, وهذا مثال لشعب وفى, لا حاسد أو حاقد ..
شعب يكفيه التحية من قائد الأسطول خصوصا عندما يكون متطلعا لتلك التحية من أوادم صنعتهم الآلة الإعلامية البريئة عن الحقد والحسد والغرض ولولا جهل معظم القائمين عليها لنالت نجمة الكمال..
___________________________________________________________________________________________________________

أخي العزيز بله موسى صباحاتك كرز

يا أخي أرجو أن لا تحكم على الناس بصورة إستعلائية تسعى من خلالها لتحجيم الآخر والإنتقاص من قدره ... للأسف أشتم في هذا البوست بعض الغرض والتشفي ... د. معز حكى عن تجربته بكل صراحة ووضوح ولا أرى داعي لمحاولة جره إلى جدل بيزنطي يضيع عليه وقته الثمين.

هل عشت مع د. معز أو زاملته في الدراسة يا أخي؟؟ أنا قابلته مقابلة عابرة وسلم علي بحرارة دون أن يعرف من أنا ثم عرفته بنفسي فأحتضنني وقد إنفرجت أساريره كأنه يعرفني منذ عشرات السنين ... يا أخي نحن ناس الغرب بنقول (بليلة مباشر ولا ضبحية مكاشر) ....

غايتو المهم أرجو أن لا تكون الخصم والحكم.

تحياتي

Quote: للأسف أشتم في هذا البوست بعض الغرض والتشفي ...

محمد هارون سلام تالت ومتلت
هل هى حاسة شمك أم أن هناك من يشم لك بالمراسلة؟

Quote: د. معز حكى عن تجربته بكل صراحة ووضوح .

المعز لم يحك عن تجربة محدودة ولكنه تحدث معمما وحكم حكما عاما على شعب بالحسد..

Quote: ولا أرى داعي لمحاولة جره إلى جدل بيزنطي يضيع عليه وقته الثمين

وقد أضاع وقته (الثمين) فى أشياء حط بها من قدر شعب يتطلع لحكمه.

أكيد أنت لاترى ذلك إلا إن خلعت من عينيك نطارة الإنبهار( باللقاء الأول).

وقد وافانى صديق بتصحيح عن مقولة عبد الله الطيب عن وصفه للسودانيين بالحسد أوردها فى الإقتباس أدناه:

Quote: ولعلامتنا الراحل البروفيسور»عبدالله الطيب «رحمه الله قولة يرددها في مجالسه الخاصة ليدلل بها على فخامة الحسد السوداني كان يقول»القبائل التي اشتهرت بالحسد في الجزيرة العربية ثماني قبائل والتي دخلت منها السودان سبع قبائل « ثم يعدد اسماء القبائل واماكنها بالسودان فينفجر الحضور ضحكاً وتندراً

وأراد مراسلى أن يوضح أن عيدالله الطيب لم يقلها فى منبر عام بل كان يحكيها كمزحة (غير لطيفة) فى مجالسه الخاصة جدا.

فوق حتى آخر مبخراتى.

أسحب دا برضو ياسيدنا بكرى