اتحسس مسدسى عندما اسمع كلمة (سودانى)

فى هذه (الدياسبورا)

مع الاعتذار ل(هوبز)

?!

محمد القاضى سلامى

تميز السودانى مجرد وهم فى اول هزه اقتصاديه واجتماعيه وسياسه

(سقطت ورقه التوت)

محمد خذ من وقتك واقراء بعض بوستات هذا المنبر لتري مثال حى للسودانى من غير رتوش

now I see what you mean.... the Title was a little confusing. Don't you think?

mohamed elgadi

P.S. I agree that Economy is like the Fig Leaf. In times like this one every one attempts to make ends meet
This is when ethics get really tested

الحد من تضخم الذات لدى الافراد سيتأتى من عملية تثقيف على التواضع المقرون بالثقة بالنفس وحب الاطلاع والبحث عن المعرفة واشاعة نوع جماعي من السلوك والاقوال المتوازنة التي لاتترفع على غيرها بل تنتشل من هو اقل منها معرفة وقدرات الى مستواها من خلال بث الوعي ومنظومة السلوك الثقافي المتوازن.

تسجيل حضور ومتابعه

ابو عبيده البصاص سلامى

هل قراءت روايه (الزينى بركات) للروائى المصري جمال الغيطانى

هناك شخصيه باسم(كبير بصاصى مصر المحروسه)

روايه تستحق القراءه

كيف اقترن لقب البصاص باسمك

الفنان الراحل (احمد زكى) الذى تيتمت سينما الواقعيه برحيله ولم اشاهد فيلما ناطقا بالعربيه بعد موته

استعير عنوان فيلمه (انا لااكذب ولكنى اتجمل) لتشبيه الشخصيه السودانيه

عقده السوبرمان تسيطر على ذهن السودانى

الشعب السوداني من أكثر شعوب الأرض وهماً، وعيشاً في الخيال. شعب فقير علمياً، وأخلاقياً، وفوق العليهو دا فقير مادياً، وطبعاً لا ألوم أحـد هنا، فأنا واحد من هذا الشعب الموصوف بهذه الصفات، وأعلم أنني لست مسئولاً عن وجودها، وعن الظروف المسببة لها، كما أعلم أن الشعب السوداني أيضاً ليس مسئول عن هذه الظروف، ولكننا بدلاً عن تغييرها، ترانا نتشبث بها كالغرقى اليائسين، التبذير، تبديد الموارد النادرة، الدعس على رقاب الآخرين الأقل حظاً، التفاخر بما لا نملك، الكراهية الموجهة ضد الآخرين، قمع النساء، الكسل واحتقار العمل، إلخ ... أنظر إلى الشعوب الأخرى كيف تكافح أقدراها، في بعض أجزاء أوروبا يغطي الجليد الأرض ثمانية أشهر في السنة، ورغم ذلك يزرع الناس في الآربعة المتبقية ما يكفيهم لعامهم ويفيض. كدي عاين للعاهات المرشحة لرئاسة البلد، وقارنهم بأي مرشحين في دولة محترمة، قتلة، مزورين، لصوص، وتجار دين، تف، تف، ثم تف.

ود شاموق سلامى

نتفق تماما

الامم العظيمه نهضت لانها تواضعت

Quote: ابو عبيده البصاص سلامى هل قراءت روايه (الزينى بركات) للروائى المصري جمال الغيطانى هناك شخصيه باسم(كبير بصاصى مصر المحروسه) روايه تستحق القراءه كيف اقترن لقب البصاص باسمك

جمال الغيطاني قدم للروايه العربية الكثير من الروايات الممتعه
والزيني بركات والتي قدمها للتلفزيون المخرج يحي العلمي في مسلسل
اشترك في بطولته لكل من احمد بدير ونبيل الحلفاوي كان خير تجسيد لهذه الرواية
رغم الاختصارات الكبيرة التي طالت جسم الرواية ..فهي حقاً رواية تستحق المطالعه

وعشان الناس التي لم تتوفر لها هذه الرواية نهديها (رواية الزيني بركات) في الرابط المرفق
http://www.4shared.com/file/109775721/8e83a98b/___.html?s=1

اما بخصوص ارتباط الاسم بي
وانه لارتباطي بالعديد من الاسماء المختلفه التي يطلقها علي
من رافقتهم في أزمان مختلفه حقاً صدقاً لا اذكر
لكن الاسماء زي ما بقولوا المصريين في اسماء بتلزق
اخير انا في واحد صاحبنا هسي بقى مهندس قدر الدنيا ومقالاوته تعدت حدود السودان
لكن لقبه (ود ابرق) ونحنا ناس مابنعرف الاتيكيت الواحد لما يلاقيهو ويكون الشوق
غالبوا طوالي يكورك ليهو بدون اعتبار لي قاعد وين ولا ماشي مع منو
باعلى صوت ياود ابرق ..ياود ابرق ومرات من شباك العربيه وهي ماشه
والزول بس اصيل ساي لو كنت انا محلو اكان فرتقت صحبة السجم دي



وبرضو تسجيل حضور ومتابعه

ابقى عافيه

البصاص

ما عقلية القطيع؟

رغم تعدد التعريفات وتشعبها.. إلا أن المهتمين بعلم النفس الاجتماعي، وعلماء الأنثروبولوجيا يكادون أن يتفقوا على أنها تلك العقلية التي تنتظر دائما من الآخرين أن يفكروا عنها، وهي في الإجمال نتاج ثقافة السماع أو الثقافة الشفهية التي تعتمد على الإشاعة وعلى ما يقوله الغير دون فحص أو اختبار أو محاولة للتأكد من المعلومة.. وبهذا المعنى تكون ثقافة القطيع هي ثقافة من لا ثقافة له، وممن يقبل بوضع عقله على الرف ليخضع لما يقوله الناس سواء كان خطأ أو صوابا، وقد أخذت هذه العقلية اسمها من حركة قطعان الماشية التي تتحرك دائما خلف الخروف الذي يُعلق في رقبته الجرس ليكون هو دليلها ومرشدها.. بحيث يسهل على الراعي توجيهها بتوجيه هذا الخروف وحسب!.

هل السودانى جلف ?

الكل يتحسس مسدسه

بدون مكابره

السودانى بدون رتوش

(سوانيز اون لاين نموذجا )

درس أمـــى

أذكر أن أمى
علمتنى
أن لا أُدِر خدى
لصفع الوحلِ
والأحزانْ
وأن ارتابَ
من زمنى.
بأن الناسَ قد تأتى
تصلى الفجرَ
تلبيةً وايمانْ.
وقد تأتى
لأن النوم
لم يأتى.
وقد تأتى
لأن الفجرَ تذكيةً
لدى السلطانْ


(هاشـــــــــــــم صديق)

سوءال يتردد

هل السودانى طيب ?