قصيدة جديدة..

أسال امام العاشفين عن وصلك
قبال اصلك,,
عن ميعاد لحظة مجيك
او,,
انتظارك للحظة ديك
او,,
لحظة تمني,,
لو كنت ذاكرتك أكتر
*************
انتصار لحظة تلاقينا
و الامل يرسم بشارة فرح لينا
و الهم المزروع منذ الازل
من خوف بكرة,, وجمال لقيا
او,,,
لحظة تمني,,
او,, و لو,,
لو ذاكرتك اكتر,,
ما كان يمكن احبك اكتر..
**********
اصلو الكلام,,
الكان و كان
كان عندك وقف,,
يا مدهشة
********
كل الظنون الحلوة,,
الارق,,
الاحتمال,,
باكر تصبح خبر لكان
و الكان جواي من زمان,,
اوهام,,
او خيال شاعر,,
ليك الطريق ضل
*********
وسط الزحام,, شعرت بيك
ضي حسنك وصل
بي سخونة العاطفة,,
الضل زاد في طوله ضل,,,
و ابتسم..
الطيور الرايحة نادت,,
تشاهد لهفة عاشقين
في لحظة احتمال..
السكون حصل
**********
من جديد العمر ابتدا,,
بيك و معاك
سمع خطاك و الطريق
كان لازم اجيك
بي عشقي,, و هيامك
روعة حبي,, و خصالك
بي وجودك,,كان لام اصل
*************
و وصلت بيك يا هوي..
لى بحرالندي..
الشايل من اسمك حروفه
ومن عمقه و اتساعه..
عاطفة من نظرة فى عيونك
************
قول...
اصلو المد..
المن قبيل رامي ليك..
شايل شقي الايام ..
الكايسة ليك..
تشهد له الصباحات و الليل
ما ضل.. لكن..
وحاة الغربة الما بتعرف شجن
لحظة وجودك..
ساعة وصولك..
من قبيل شايفه..
شايفة من قبال تصل

*********
شايف اللهفة الفي عيونك
ما كان داخوف..
كانت امل
والامل رحيق دنيانا..
البيه واصلنا..
وبيه قاسينا..
و لازم نصل
*********
ما كان دا العشم
المحبة الدايشة في سكة سفر
وما عارفة متين وصولها..
او لحظة ميلاد حصولها..
غير انه .. دا الحصل





واشنطون
محمد خالد حسين

محاولة للضغط علي القلم لياتي باشياء غير التي تعود عليها, ارائكم مفيدة