مقال جميل للاستاذ/ الفاتح جبرا ... شوفو بالله (يهل- جهل) السعوديين

وصلني عبر الايميل هذا المقال للاستاذ/ الفاتح جبرا

Quote: عموده بصحيفة الشرق الأوسط الصادرة بتاريخ 2 يناير 2010 (العدد 1135 كتب الكاتب مشعل السديرى مقالاً يستهجن فيه الظلم الفادح الذي اقترفه وما زال يقترفه الرجل المسلم في حق المرأة (كما أورد) متهماً بعض الرجال (المسلمين طبعن) بانهم يأخذون من الأحاديث الشريفة أخذا «انتقائيا» بما يوافق هواهم، وقد قام بإيراد حادثة أوردها أحد القضاة واجهها أثناء عمله إذ قال ما معناه: أتتني امرأة تبكي وتشتكي من زوجها الذي يمارس معها العنف الجسدي، فسألتها: هل هو ضربك؟ فقالت: لا، فتعجبت من جوابها وقلت لها: إذن كيف تقولين إنه يمارس معك العنف الجسدي؟! وبعد تردد قالت: إنه ما فتئ يعضني دائما. لم أصدقها لأول وهلة، ولكن زيادة مني في الحيطة أمرت إحدى النساء العاملات المفتشات في المحكمة أن تتأكد من ذلك، وأخذتها ودخلت بها غرفة التفتيش، وبعد ربع ساعة أتت المفتشة وأكدت لي أنها فعلا معضوضة في كل أطرافها الأربعة، وفي رقبتها وظهرها وبطنها، وباختصار في كل أنحاء جسدها كانت هناك آثار وندوب لأسنانه وأنيابه التي كان يغرسها وينهش بها جسد تلك المسكينة. واستدعيت الزوج وسألته عن أسباب فعلته الغريبة والهمجية تلك، فأجابني بثقة يحسد عليها قائلا: إن الشرع هو الذي أمره بذلك، وقرأ الآية الكريمة: »وَاللاَّتِي تَخَافُونَ نُشُوزَهُنَّ فَعِظُوهُنَّ وَاهْجُرُوهُنَّ فِي المَضَاجِعِ وَاضْرِبُوهُنَّ«، ظنا منه أن كلمة (عظوهن) تعني (العض) وليس العظة والنصح (انتهى كلام القاضي). ولم ينته عمود أخونا السديرى الذى واصل قائلاً : وهذا التفسير لهذه الآية من قبل الخليجي ذكّرني بتفسير أخ سوداني للآية التي تقول: »وَكَذَلِكَ نَجْزِي المُحْسِنِينَ«، فهو اعتقد أن الله سوف يجزي المحسنين (كدالك) يوم القيامة، أي مجموعة من سيارات (الكاديلاك)! لأن الإخوة من أهل السودان ينطقون حرف (الذال) بلهجتهم (دالا) دون نقطة، وكان أمل ذلك السوداني المحسن الصالح أن يمتلك في الجنة سيارة كاديلاك «يتصرمح» بها، وهي السيارة التي حرم منها في الدنيا الفانية. وما ذلك على الله بعزيز!!

و اضيف للاستاذ الفاتح جبرا ان السودانيين ما بنطقو الذال دال و انما ينطقوها زاي، مثلا كلمة كذلك تنطق كزلك - و ايضا الذين تنطق الزين و هكذا... فالكاتب السعودي حب يتمسخر علي السودانيين لانه عارفهم حيطه قصيره
عايزين لينا رد يرد لينا اعتبارنا و يكون تلفزيوني لانه اكبر وقعا... وله كيف !!!!!!!!!!!!!!

مشعل السديرى كاتب ساخر ويسخر من السعوديين والخليجيين والعرب ويسخر كثيرا من نفسه!
فلماذا هذه الحساسية!
الراجل داك بدلا عن ذاك الرجل المخففة من ذلك
دهب عيار 24 قيراط بدلا من ذهب
ضنب بدلا عن ذنب وهى اقرب الى دنب
وغيرها كثير
كل شعوب الارض لها لهجات محلية تطغى على الفصحى الرجل يبحث عن الفكاهة واللمحة والطرفة والانسان يخطئ ويصيب!
لو تدبرتو نكتته عن الخليجيين فى عظوهن لمتوا من الضحك فكثير من السعوديون ينطقون الضاد ظاءا والعكس صحيح!
جنى

السيد jini
كيف يقرا السودانيين الايه الكريمه: وَكَذَلِكَ نَجْزِي المُحْسِنِينَ ؟؟ هل تقرا كدالك ام كزالك؟؟
عندما سخر الكاتب في مقاله لم يسخر من طريقة نطق السودانيين للحرف بعينه وانما كان تلفيق و "صرمحه" في غير محلها... فلا السودانيين ينطقونها " كدالك" ولا السودانيين يرغبون في الكاديلاك من اساسه

" لو كان قال كرولا كان عذرناه :) "

علي حس الكرولا... تصدق امبارح ضرب لي واحد سوداني و عرض لي كرولا موديل 83
و الاظرف شنو قال لي بهية شركه
و الاكتر ظرافه شنو رافع لي سعرها السما لانها " بهية شركه" ... سعرها القالو لي بجيب لي عربيه موديل 2001 او 2002

http://www.aawsat.com/leader.asp?section=3&issueno=11365&article=552070

الموضوع دا خلص زماااان