آلية رباعية بين الاتحادي والحركة والامة والشيوعي لمحاربة التزوير في الانتخابات

قررت هذه الاحزاب جميعا خوض الانتخابات رغم صحة ما يقال عن مقدرات المؤتمر الوطني
الهائلة في تزويرها ، وقدمت الادلة لاثبات ذلك خاصة السجل الانتخابي الذي يقف دليلا ناصعا
لتزوير المؤتمر الوطني المسبق للاانتخابات

هذا يعني ان الاحزاب قررت خوض الانتخابات ودا قرار سليم طبعا
في ظل روايات عن تزوير معلن

ادعو هنا لانشاء الية رباعية من احزاب الاتحادي الديمقراطي والحركة الشعبية وحزب الامة القومي
والحزب الشيوعي لمحاربة ومكافحة هذا التزوير وفضحه ومنعه من التاثير على الانتخابات القادمة

سنبين كيفية عمل الالية حسيما ارى فيما يلي وذلك لتصبح جزءا من عملنا في الانتخابات القادمة
عملا بالمثل الذي يقول "ليس الناخب هو الذي يقرر نتيجة الانتخابات ولكن هو الذي يحصيها"
The one who decides the elections is not the one who votes, it is the one who counts the votes
وعملا "لا يلدغ المؤمن جحر مرتين" قصص تزوير نقابة المحامين وغيرها

الاستاذ ابراهيم على ابراهيم المحامى
تحياتى
و اخشى أنهم جمعو بين مرتين ، و ثلاث و اربع .. فصاروا و بكل براءة
يلدغون ثلاث و رباع و خماس "

الاخ اسعد الريفي
سلاما وتحايا

اتمنى ان تقوم وتتشكل هذه الالية باسرع فرصة
كبداية للتنسيق بين هذه الاحزاب

وكقوة رادعة لالية التزوير الحكومية



نتابع المقترح

التزوير المحتمل:
هناك طرق عديدة متصورة سيلجأ اليها المؤتمر الوطني لتزوير الانتخابات منها:
- تصدير الناخبين: التصويت اكثر من مرة في اكثر من موقع او دائرة، لذلك سيضطر عملاء المؤتمر الوطني
لنقل هؤلاء الناخبين المزورين بين المراكز الانتخابية والمدن والولايات . يدل على ذلك تفوق السجل الانتخابي
على سجل الاحصاء السكاني في بعض المناطق ، وقد اثبتت واقعة مراجعة حي الخرطوم شرق هذا التزوير

- تزوير البطاقات الشخصية لكي يحمل الشخص الواحد اكثر من بطاقة للمساعدة في عملية التصويت اكثر من مرة او تصدير الناخبين. ودل علهيا ايضا انتخابات نقابة المحامين حيث وصت الكثيرين من حملة بطاقات المهنة دون ان يكونوا محامين.
- حشو صناديق الاقتراع Ballots stuffing ببطاقات جاهزة لصالحهم وهذه سيقوم بها عملاء المؤتمر الوطني وجهاز الامن الموالي لهم. وهذه تتطلب تهريب الصناديق الى مكان اخر لتتم العملية، ويدل عليها تاريخهم في انتخابات الجامعات لا سيما جامعة الخرطوم.

- تضليل الناس البسطاء ومن لا يجيد القراءة والكتابة لبعثرة الاصوات او الغاء البطاقة.

نواصل كشف اساليب التزوير

- السيطرة التامة على عملية الانتخابات manupulation
- حرمان مجموعات مقدرة من التصويت بحرمانها من عملية التسجيل disenfranchisement
- التهديد بالسوائل القانونية برفع القضايا الكاذبة لتعطيل المشرح او الناخب
- الاضطهاد والتخويف واطلاق الاشاعات بان جهاز الامن سعلم لمن صوت الشخص وفصله من وظيفته اذا صوت ضد ابلشير مثلا
- شراء الاصوات
- تضليل الناس بالمعلومات الكاذبة
- مساهمة الناخب باكثر من بطاقة في داخل المركز الواحد
- عدم احصاء الاصوات الصحيحة
الغاء وتدمير بعض الباطقات بهدف الغائها

نواصل كشف اساليب التزوير

- السيطرة التامة على عملية الانتخابات manupulation
- حرمان مجموعات مقدرة من التصويت بحرمانها من عملية التسجيل disenfranchisement
- التهديد بالسوائل القانونية برفع القضايا الكاذبة لتعطيل المشرح او الناخب
- الاضطهاد والتخويف واطلاق الاشاعات بان جهاز الامن سعلم لمن صوت الشخص وفصله من وظيفته اذا صوت ضد ابلشير مثلا
- شراء الاصوات
- تضليل الناس بالمعلومات الكاذبة
- مساهمة الناخب باكثر من بطاقة في داخل المركز الواحد
- عدم احصاء الاصوات الصحيحة
الغاء وتدمير بعض الباطقات بهدف الغائها

Quote: - تصدير الناخبين: التصويت اكثر من مرة في اكثر من موقع او دائرة، لذلك سيضطر عملاء المؤتمر الوطني لنقل هؤلاء الناخبين المزورين بين المراكز الانتخابية والمدن والولايات . يدل على ذلك تفوق السجل الانتخابي على سجل الاحصاء السكاني في بعض المناطق ، وقد اثبتت واقعة مراجعة حي الخرطوم شرق هذا التزوير

أ ابراهيم سلام
دا بوست عن الحبر اللاصق يمكن يساعد فى ضبط عملية تصدير الناخبين
لانو ابساعد على ضمان تصويت اى ناخب لمرة واحدة
سؤال هل يساعد الحبر اللاصق فى مكافحة التزوير فى العملية الانتخابية؟

الشقيق رغيم

شكرا على المساهمة القيمة
موضوع الحبر اللاصق مهم للغاية وكنت افكر فيه
وساجيء له عند الدخول في المعالجات وكيفية مكافحة ومحاربة التزوير


تسلم
ودمت

يجب الاستعداد لوضع حد لهذا التزوير
وهنا نقترح الالية الاتية لمكافحة ومحاربة هذا التزوير المتوقع ومنعه قبل ان تقع الفأس في الرأس

نقترح قيام آلية رباعية من الحزب الاتحادي الديمقراطي وحزب الامة القومي والحزب الشيوعي السوداني
والحركة الشعبية لتحرير السودان.

* ان يكون التصويت لمدة يوم واحد فقط.
وان يصحب هذا بقرار من الرئاسة بحظر التجول يوم الانتخابات في كافة انحاء السودان، الا في حدود داخل الدائرة الجغرافية، عدا مسئولي الانتخابات وسياراتهم وافراد المراقبة الدولية والحزبية.

* يتم تشكيل لجان حزبية من الاحزاب الاربعة لمراقبة ومكافحة التزوير ويتم تنويرهم في دورة خاصة لهذا الموضوع
* تقوم اللجان الحزبية بمراقبة تنفيذ هذا الحظر بشكل حازم
* تنشر وحدات مراقبة من هذه اللجان لتراقب حدود الدوائر الجغرافية وحدود المدن والولايات
لرصد حالات نقل وتصدير الناخبين التي اشرنا اليها اعلاه منعا للتزوير.
* بث العيون والمراقبين داخل اجهزة استخراج بطاقات الشخصية والجوازات لكشف الاساليب الشبوهة
* مراقبة عملية الانتخابات بصرامة حتى لا يتم اعطاء الناخب الواحد اكثر من بطاقة واحدة للانتخابات المعنية
* استخدام الاصباغ الثابتة لصبغ اصبغ الناخب كدليل على تصويته، وجيب استيراد اصباغ لاصقة لا تخرج الا بعد ايام
حتى نمنع التزوير.
* مرافقة صناديق الاقتراع والعمل على عدم مبارحتها لمركز الاقتراع مهما كان الثمن.
* عدم السماح بنقل صناديق الاقتراع مهما كان السبب والعلل.
* ألا تكون هنالك سلطة داخل مركز الاقتراع الا لرئيس المركز فقط.
* يجب ان يتم عد صناديق الاقتراع داخل المركز الانتخابي والا يسمح بنقل الصندوق لعده في مكان اخر مهما كانت الاسباب
* اذا حاولت جهات ما نقل صندوق الاقتراع او ادخال صناديق اخرى للمركز يجب مقاومة ذلك بكل السبل.
* وضع كاميرات داخل مراكز الاقتراع لتصوير وجه الناخب وهو يدلي بصوته

* توظيف المساجد والائمة للحديث عن تحريم التزوير وعواقبه السئة على شورى المواطنين
وعلى الدين والدولة، ولحث المواطنين لكشف اساليب التزوير
اتباع نفس الاسلوب في الندوات وتوزيع المنشورات التي تحذر من مغبة التزوير والتهديد بردع المزورين
عدم التساهل والتهاون في موضوع فتح البلاغات من اي جهة ترتكب التزوير
*
*الاستفادة من المنقسمين من المؤتمر الوطني الذي يترشحون كمستقلين في عملية كشف التزوير
خاصة ان معظمهم تملأه المرارات من شركاء الامس
مرافقة

آن اوان تشكيل هذه الالية
وتدريب كادرها
ونشرهم في الولايات