بصراحة كدا بروف عبدالله على ابراهيم

هو افضل المرشحين لرئاسة الجمهورية...

الاكثر تعليما

والاكثر تجربة سياسيا

صفحة بيضاء من دماء الشعب او امواله

عاش في الغرب وله خبرة جيدة تكونت بالتجربة المباشرة
تساعده في نقل السودان بأتباع النموذج

الرجل المناسب هو عبدالله على ابراهيم اذا حقا تحب الوطن وتحب الخبر له ..

اصواتنا لعبدالله ابن الشعب البارالمميز

فوق لاجل دعم حملة البروف

عزيزتي نحاة محمود
ما أكتبه هنا سيثير حفيظتك بعض الشيء.لكن طالماً أعتقد أنه هو الحق، فسيخطه قلمي الإليكتروني.
أعتقد أن ترشيح عبدالله علي إبراهيم لنفسه هو خطوة تؤدي إلى تشتيت الأصوات وفوز مرشح المؤتمر الوطني لا غير.نحن لسنا في حاجة لتسجيل مواقف بل لحث الأحزاب السودانية والشخصيات الوطنية المعارضةكافة إلى تجميع الصفوف والتنسيق فيما بينها من أجل إسقاط مرشح الإنقاذ باعتبار أن الإنقاذ هو عبارةعن إنقلاب عسكري مستمر ويسعى لتقنين هذه الإستمرارية عن طريق صتاديق الإنتخابات. وهذا المسعى يغدو ممكناً إذاقام المرشحون للمنصب الرئاسي بالتفرق تفرق الرماح آحادا في مواجهة مرشح رئاسي لا زال في السلطة يتحرك رئاسياً بما يخدم ترشيحه وتعينه في ذلك أرتال من الآليات والإذاعات والصحف والقيادات التنفيذية والأموال.أنا لا اطعن في القدرات الثقافية للدكتور عبدالله علي إبراهيم ، لكن اطعن في بصيرته السياسيةوبصيرتك أيضاً التي تقوده لمثل هذا الموقف الذي لا يقود إلا لمرشح يجمع في كنانته مئات الآلاف من الاصوات مثلما فعل رالف نادر في الإنتخابات الامريكية ايام بوش وآل غور وقد كتبت مقالاً في هذا الخصوص ونشرته عدة مرات (انظري رزنامة الأخ كمال الجزولي - ضيف على الرزنامة) لوكنت سجلت للإنتخابات فأطالبك بألا تضيعي صوتك هدراً فقط من أجل تسجيل موقف.تحياتي للأخ إبراهيم والعيال.

PS

أظنك تقصدين (رئاسة لا رآسة)الرجاء التعديل.

شكرا دكتور بشري الفاضل
احي رؤيتك الحكيمه واتمني ان ينسحب دكتور عبد الله علي براهيم وان يصطف الجميع خلف مرشح واحد لكل القوي السياسيه المعارضه ضد مرشح الحزب الحاكم .

بيان سلامات،
رأيي من رأي بشرى ودوما، بروف عبدالله علي إبراهيم مهما أوتي من قوّة، لن يحقق أي نصر، ولن يشكل أي تهديد للنظام القائم، لأنّ جملة الأصوات التي سوف يتحصل عليها لن تذهب للمؤتمر الوطني في حال عدم ترشحه، ولكنها خصماً على مرشّح القوى الوطنيَّة، والقوى الوطنيَّة إن لم تفق على مرشّح واحد تقف معه على برنامج حد أدنى، سوف تهدي للمؤتمر الوطني الإنتخابات في صحن من ذهب..
_____
من الجانب الآخر أتمنى أن تسحب القوى الدميقراطيَّة الأخرى مرشحيها وتدعّم مرشح الحركة الشعبيَّة، لأن مرشّح الحركة الشعبية سوف يكسب كل الأصوات والدوائر بالجنوب وبعض مناطق جبال النوبة والنيل الأزرق، مناطق نفوز الحركة الشعبية، ولكن في النهاية العمل كبير، يحتاج لجهد جماعي وليس فردي كما في حالة بروف عبدالله علي إبراهيم..

Quote: الجانب الآخر أتمنى أن تسحب القوى الدميقراطيَّة الأخرى مرشحيها وتدعّم مرشح الحركة الشعبيَّة، لأن مرشّح الحركة الشعبية سوف يكسب كل الأصوات والدوائر بالجنوب وبعض مناطق جبال النوبة والنيل الأزرق، مناطق نفوز الحركة الشعبية، ولكن في النهاية العمل كبير، يحتاج لجهد جماعي وليس فردي كما في حالة بروف عبدالله علي إبراهيم..

سلامات يا ياسر

متاهة ياسر عرمان لا يحسده عليها الجنرال الذي لم يعد يكاتبه احد

اولا في الجنوب لن يجد ياسر عرمان الذي هو مجرد "موندكورو"اي صوت له
وفي الشمال لا ينسى له اهله خيانته لهم وانضمامه الى قرنق..ايضا لن يجد اي اصوت تدعمه

ولذلم ارى ان فرصة عبدالله صحن الصيني المغسل اكبر من ياسر عرمان
فلماذا لا يحتشد الناس حلفه...

غير ان الحركة الشعبية هي شريكة الانقاذ...

كثر من النقاط ضد ياسر عرمان وكثير من النقاط في مصلحة البروف

توقعاتي ان يفوز البشير بي 70%

سلامات يا دكتور بشرى

رايك مقدر جدا وجهة نظر تستحق القول والتفكير فيها

لماذا لا يحتشد الناس خلف عبدالله ضد البشير؟
لماذا لا يكون هذا المرشح هو عبدالله؟

المعروف ان المعارضة تريد افشال هذه الدورة من الانتخابات بتشتيت الاصوات..
بحيث لا يجد البشير النصاب اللام وتعاد مرة اخرى...
ماالبديل لا يوجد بديل؟

تحيات ابراهيم والعيال

العزيزة نجاة

Quote: لماذا لا يحتشد الناس خلف عبدالله ضد البشير؟ لماذا لا يكون هذا المرشح هو عبدالله؟

سؤال الإجابة عليه ممكنة: لأن الناس لا يضمهم حزب سياسي واحد؛ لأنهم متباينون، لأن قناعاتهم حول هذه الشخصية أو تلك لا تتطابق. ولأن هذا المرشح أو ذلك لم يسعى لإجماع الآراء في الحد الادنى ما أمكن حول مسالة ترشيحه. إتفاق المعارضة على مرشح رئاسي واحد مسألة عسيرة للغاية ذلك لأن الأحزاب السياسية RIVALقي علاقاتها فيما بينها وإن اتفقت على فيما بينها ضد مشروع الإنقاذ. الخطوة التالية هي الإنتقال من خانة إنتقاد الإنقاذ هكذا على عموم هذا الإنتقاد للتوحد بجدية من أجل إسقاطه؛ وهذايحتاج لآليات دونها خرق القتاد يا نجاة.
القائلون بتشتيت الاصوات أملاً في جولة ثانية للإنتخابات الرئاسية واهمون. هذا القول سمعته شخصياً من الترابي وهو واهم حيث أن البشير سيفوز في هذه الحالة بأكثر من 60% من الأصوات على غرار الإنتخابات الإيرانية وأسوة بإنتخابات المحامين السودانيين

Quote: سلامات يا ياسر متاهة ياسر عرمان لا يحسده عليها الجنرال الذي لم يعد يكاتبه احد اولا في الجنوب لن يجد ياسر عرمان الذي هو مجرد "موندكورو"اي صوت له وفي الشمال لا ينسى له اهله خيانته لهم وانضمامه الى قرنق..ايضا لن يجد اي اصوت تدعمه ولذلم ارى ان فرصة عبدالله صحن الصيني المغسل اكبر من ياسر عرمان فلماذا لا يحتشد الناس حلفه... غير ان الحركة الشعبية هي شريكة الانقاذ... كثر من النقاط ضد ياسر عرمان وكثير من النقاط في مصلحة البروف توقعاتي ان يفوز البشير بي 70%

الاخت د. نجاة,
سلامات.
ياسر عرمان يعرفه الجنوبين جيدا و لا يحتاج الى تعريف نفسه لاى جنوبى و الحقيقة ان الكثيرين من الساسة الجنوبين لا يجرؤ على منافسة ياسر عرمان فى الجنوب. انا دى ما بعرف مندوكورو و هذه الكلمة لا يعرفها اهل الجنوب إلا القلة التى عاشت فى جوبا و حولها. يخطئ من يعتقد بان للجنوبين مشاكل مع شمالين لانهم شمالين!!! لا, يا دكتورة. يوجد شمالين من ذو اضان احمر فى المجتمعات الجنوبية. يعجبنى قدرتك " never to allegorize your convictions" احيانا. مشكلة النخب الشمالية مع ياسر هى انضمامه لقضية تهدد موسساتهم "institutional status quo" و مساندته لشريحة لا تولى لها هذه المؤسسة اى اهتمام و فى بعض المرات حاولت محوها جسديا و ثقافيا و سياسيا. صدقينى, معظم النخب الشمالية لن تغفر لياسر عرمان.
الغريب ان الجنوبين الذين خدموا المؤسسة "العالية المكانة", to paraphraseدكتر عبدالله على, ليسوا بالخونة بل وطنين عند بعض. الافكار كهذه دكتورة نجاة, هى العينة الإنماطية للمفكر الشمالى لدى الجنوبى.

دكتوره نجاة
تحياتي
عبدالله علي رجل منظراتي علي مستوي ولكن للحكم صفات اخري ليس من بينها التنظير
واعتقد ان شعبيته ضعيفه للغايه وفيه تناثر لاصوات يحتاجها اخرون.
الواقع يقول ذلك.

ربما المتابع لأمر الإنتخابات منذ بواكير خطاه العملية,
يجد أن مرشحنا د. ع ع ا, كان من الأوائل الذي عبروا عن
قناعتهم الراسخة بالعملية الإنتخابية, كمحور إستراتيجي
على طريق التحول الديمقراطي. بل قدم نفسه لتأكيد قناعته
السالفة ولبدء المسير العملي على ذلكم الطريق. وهو بهذا
يتمتع بإدراك وإيمان لا يتزعزع بأهمية مشاركة الناس في
هذه الإنتخابات, بينما أخضعتها بقية الأحزاب للمساومة وجعلتها
رهنا لإفتراضات سياسية, بل جعلت مشاركتها مشروطة وليس محسومة
كما فعل مرشحنا... وقد مر في هذا الأثناء زمن عزيز كان يمكن
توظيفه لخدمة أجندة الإنتخابات ومقتضياتها القانونية والتعبوية.
وفي غمرة نشاط تلك الأحزاب في إعلاء صوت الشروط, والتهديد
المتكرر والمتلاحق بمقاطعة الإنتخابات, فإذا بكثير منها يعدل
في رأيه ويقرر { كل بمفرده } المشاركة في الإنتخابات, دون الحديث
عما حدث لتلك الشروط التي أقاموها حاجز صد أمام الإنتخابات, ودون
إحترام لعقل المتابع للأمر... بتوضيح أحوالهم وهي تنتقل من إحتمال
المقاطعة إلى المشاركة ... هكذا تمت تلك القفزة البهلوانية, والتي
تنبئ بإرتباك سياسي لا يقلل من شأنه أن المرتبك هنا مؤسسة جمعية.
بينما مرشحنا ظل على موقفه الثابت والمتجاوز في عمقه وسلامته وبصريته
السياسية حتى لمؤسسات حزبية عريقة... فهذا الموقف في مجمله يعكس
كفاءة مرشحنا وتقدم إدراكه على منافسيه, وكان من الممكن أن تكون تلك
الحقيقة الساطعة نقطة تحول لصالح مرشحنا, ما إعترف بها قادة الرأي
ونقادنا السياسيين, ليفتح هذا الإعتراف الطريق أمام مرشحنا لمزيد من
الإلتحام بالناس وفي قلب الشارع السياسي العريض. لكنها التحيزات الحزبية
والأحكام المسبقة... لا تترك مجالا للتفكير العقلاني, وإن تستولده لحظة
فارعة مشهودة.

فرضية مرشح واحد, والتي يعاملنا الناس على أساسها, لم تقم بعد ... بل
أظنها لن تقوم, فشواهد الأحداث تشير إلى إنطلاق جل الأحزاب في تسمية مرشحيها
لمختلف مصافات الإنتخابات, وهم بهذا يقدمون إلتزاما أمام الناس من العسير
من بعد نقضه, وإذا نقض فهو مؤشر عبثية لا يستحقها شعب السودان, فما ممكن
تبدأ بشكوك حول الإنتخابات وتثبط همم الناس بإحتمال مقاطعتها, ثم تتجاوز
هذا الموقف بدون تفسير لتشارك في الإنتخابات, ثم تعدل مجددا للمقاطعة.
والغريب أن حتى مشروع الدعوة لمرشح واحد أراه يبدأ وينتهي بمحاولة إقناع
مرشحنا بسحب ترشيحه, علما بأننا لسنا جزءا من تحالفهم, وعلما بأن أذرعا
طويلة في تحالفهم هي التي إختارت المشاركة في الإنتخابات بناء على تقدير
حزبي, فلم أسمع من يحاول أن يثني ياسر لنقد أو العكس, لم أسمع بدعوة
المؤتمر الشعبي لسحب مرشحه ولا مرشحي حزب الأمة { القومي والإصلاح } ولا أي
من الأطراف الأخرى التي تشاركهم التحالف والتوجه. بل يتجاوز الناس حكاية
إنو الحركة الشعبية هي التي قررت هزيمة التحالف بإعلان مرشحها منفردة,
علما بأن نفس المرشح كان يمكن أن يكون هو مرشح التحالف إذا ما رغبت في
ذلك الحركة الشعبية
فالموضوع أكبر من أن يناخ جمله على وادينا الصغير { الحيطة القصيرة }
والعاقل هو من يبحث في عمق المشكلة وينقب في حيثياتها ومعطياتها
وتضاداتها المرتبطة بالنادي السياسي السوداني العريق. وليس بالهروب
إلى الأمام بحثا عن قميص عثمان.
ولا تنسوا أن التحالف السياسي العريض وإن يحدث, فهو مشروع سياسي وليس قانوني
ولا ينطوي علي أي أبعاد إلزامية لمن لا يختارونه... أي لا ينهض هذا المشروع
خصما على حقوق الأفراد القانونية في الترشيح والإنتخاب... وهذه هي الديمقراطية
وربما مهم كذلك ملاحقة تداعيات مشروع التحالف, لكونه يقترب وبإنفعال ملحوظ
من إقامة تابو جديد في مستهل ديمقراطيتنا الوليدة, وهو تجريم وتخوين من لا
يشارك في التحالف السياسي ومن لا يصوت لمرشحه الواحد { ما حدث } وهذا بالطبع
تصريف يضع البديل في خانة واحدة مع المستدبل, لجهة القهر والتسلط والشمولية.
فيما يتطلع شعبنا لديمقراطية تكفل له إختيار حكامه ورعاية مؤسسات سلطته.

وفي كل الأحوال ... فالسودان يحتاج إلى قيادات جديدة وبرامج جديدة ومؤسسات
سياسية مواكبة ومتفتحة لإستيعاب المتغير ... وهذا هو حافزنا لدعم مرشحنا,
بل { وقد كان } هذا هو حافز الكثير من القوى السياسية التي ترتمي اليوم
في قفطان { كيفما إتفق } ... فمن يلوم من؟ كما أن شواهد تاريخنا القريبة
تشير إلى أهمية وجود بديل معافي يحرس مكتسبات الناس, وإلا فسوف تضيع هباءا
منثورا, فكيف يؤتمن تحالف لم يصل { وفي عمق أزمة الوطن } حتى إلى ميثاق
مكتوب وممهور, ولم يتفق على وحدة خطاه على طريق الإنتخابات, ولم يتفق على
مرشح واحد للرئاسة, ولم يأتلف على أي تصريف لمستويات الإنتخابات الأخرى.
فكيف يكون هؤلاء وأحوالهم كذلك هم البديل { الأوحد كمان } وكيف يتحد بعد
الإنتخابات من لم يتوحد قبلها, وكيف يقابل بعضنا كل هذه التناقضات بالمدح
والإنتظار وتبخيس مبادرات الآخرين؟


شكرا د. نجاة وكل ضيوفك الكرام

الأخ زكريا جوزيف

اسمح لي أن أبث إليك هنا إحتراماً عميقاًفقد ظللت اتابع ما تكتب في هذا المنبر منذ أكثر من سنة .
الشيء الذي فطن له القليلون في الشمال هو ما جاءت به الحركة الشعبية وبان للناس عقب توقيع إتفاقية السلام من جبل جليد هائل جاء عائماً للشمال مع السلام من قدرات ساسة ومثقفين جنوبيين في المجالات كافة .لقد صقلت الحركة الشعبية هؤلاء المواطنين وظهروا في التماعات تظهر وتغيب هنا وهناك للناس ذلك لأن الإعلام الحكومي لا زال يقف حائلاً دون ظهورهم.والمجالات التي شغلها هؤلاء الشباب الجنوبيون السودانيون الجدد عديدة .لقد ألجمتني الدهشة يوم تشييع القائد الفذ جون قرنق إلى مثواه الأخير وانا استمع إلى كورال من بعض هؤلاء الشباب وهو ينشد أغنية وداع للقائد بكلمات قوية وباصوات حرى ،موجوعة ومن بعد رأيت هذه الإشراقات في كتاب للقصة وفي شعراء وصحفيين وخطباء وفي قادة من أمثال باقان أموم.أعتقد أن ياسر عرمان صقلته هذه التجربة نفسها.كان جون قرنق مفكراً دون شك.وقد فقدناه قائداً للسودان كان سيتمكن من الفوز في الإنتخابات الرئاسية لما وجده من قبول في الشمال خلال أقل من شهر بسبب ما يتمتع به من كاريزما آسرة.
لكن الآن يحتاج ياسر عرمان أو غيره ممن تجمع عليه قوى غعلان جوباكي يفوز لآليات تبدأ بالحوار مع أحزاب إجماع جوبا وبقناة تلفزيونية إخبارية لديكم صحفيون مؤهلون تماماً للبث من خلالها بالعربية للشمال وبعربي جوبا والإنجليزية ولغات الجنوب والغرب والشرق خلال اسابيع قليلة كي يرفعوا حصيلة ما يلقاه المرشح لمستوى كاريزما جون قرنق وهيهات.لذا تجدني قد تانيت فلم أعلن عن مساندتي لأي مرشح إلى الآن إلى أن أسمع صوت قوى إعلان جوبا وأعرف ما جرى له في هذه الأيام.إن ذلك الإجماع هو طريقنا الوحيد لهزيمة المؤتمر الوطني مع الضمان التام لتحقيق إتفاقية السلام.إذاعة جنوب السودان اس اس في في خارج الفورما حالياً ولا تنشغل بالجدية التي أعنيها بهذه المرحلة الفاصلة من تاريخ الوطن.وقد تحدثت بشأنها لبعض مسؤولي الحركةويمكن الإستفادة من أوقات توقفها وهي تتوقف ليلاً في بث تجريبي لقناة إخبارية تشرف عليها الحركة الشعبية وتتيح فيها الفرصة لأحزاب إعلان جوبا كي يخاطبوا من خلالها جماهيرهم ويبصروهم بكيفية هزيمة مشروع الإنقاذ.

أخي بشرى الفاضل ... تسلم,

أراك عالي الإحتفاء بمؤتمر جوبا,
لكنه وحاتك لم يفعل غير تعزيز
الوقيعة بين الحركة الشعبية وأحزاب
الشمال, فيما كان العشم غير ذلك.
فبرغم كل نواقص هذا المؤتمر فقد
كان فاتحة شهية سياسية لحراك يتعاظم
مع تدوار الأيام... لكن الحركة الشعبية
إختارت نهج الولاية بالنيابة عن الآخرين.
إذ حدث ذلك في نيفاشا بإقصائها لحفائها
الذين يحبونها بصدق أو بجبر الخاطر.
ثم هي تكرر نفس النهجية اليوم, بإستفرادها
بقرار إختيار مرشحها للرئاسة بمعزل عن
حلفائها في مؤتمر جوبا... والذين كانوا
جاهزين لدعم مرشح الحركة الشعبية, لكنهم
غيبوا عنوة وتكرارا ... ده شايفا نقطة مهمة
لكن ما شايفك معتني بيها, مع أنها في تقديري
هي التي حركت آصرة الكرامة في أحزاب جوبا
التي قررت فردانيا خوض الإنتخابات وتقديم
مرشحيها على أساس حزبي ... فقد أضنى تلك
الأحزاب الإلحاق والإلتحاق واللهث المستمر وراء
الحركة الشعبية, دون أن تتاح لهم الفرصة ولو
لمرة في المشاركة الكاملة.

... وتقبل تقديري

لو ترشح نتنياهو وعبد الله على ابراهيم لاعطيت صوتى لنتنياهو جدون تردد

كونى بخير يا دكتوره يبدو انك ما بتعرفى عبد الله على ابراهيم كويس

لا تقراى فقط ما يكتب فى سودانيز اون لاين ...................

فسيرته غير مضيئه تماما .بل مقززه ............................

هل تشتيت الاصوات هي الفكرة الأصوب ام ان ثمة سيناريوهات ؟؟؟ !!!

Quote: لو ترشح نتنياهو وعبد الله على ابراهيم لاعطيت صوتى لنتنياهو جدون تردد كونى بخير يا دكتوره يبدو انك ما بتعرفى عبد الله على ابراهيم كويس لا تقراى فقط ما يكتب فى سودانيز اون لاين ................... فسيرته غير مضيئه تماما .بل مقززه

............................

لعزيز عمر

سلامات

اعرف سيرة عبدالله المشرفة منذ ميلاده والى الان اعرف اسرته وهو من تلاميذ الوالد
المميزين الذين يفخر بهم ابي
وتفخر به عطبرة.. تبعت تأريخه السياسي منذ الستينات
لديه عقل متفتح..يقبل كل الناس بكل اختلافاتهم ودا الرئيس العايزنو
وهو صديق واخ كريم..

والكلام المجاني في سودانيزاولاين لا آخذ به ابدا

الأخ عمر سعد ... تسلم,

لست هنا لأثنيك عن التصويت لنيتانياهو ول البشير
ول غيرو, فهذا إختيارك وهذه هي الديمقراطية. كما
لست هنا لحجب حقك في نقد من ترى, فهذا أيضا من
الحقوق الديمقراطية المشروعة. لكني هنا لألفت نظرك
لطريقتك في نقد مرشحنا, ولما درجت على الإساءة إليه
كلما وواتتك سانحة... خذ مثلا قولك هنا:

Quote: فسيرته غير مضيئه تماما .بل مقززه

فلا يمكن لإمرء أن يطلق مثل هذا الحكم من غير موالاته
بما يستحق من تفاصيل وإثباتات... وإلا فكيف يصدقه
الناس؟ فإن تعلم ما نعلم عن مرشحنا فقله بالله, فمن
حقك أن تقول ومن حقنا كقراء أن نصدقك أو نكذبك.
ولست أطمح في شئ هنا غير أن يكون الحوار مفيدا,
ويوفر للناس معلوما غائبا عنهم, أو إضافة تعينهم
في إعادة قراءة موقفهم من الموضوع قيد البحث,
بعيدا عن السباب والحرقة وتجاوز أخلاقيات الحوار
العام... ففي مثل بوردنا هذا فإن كل كلام يقال, يعتبر
ثقلا في ميزان تقييم الناقد والمنقود... وإذ تهمني
صحتنا الفكرية والإجتماعية جميعا, فأرجو أن تراجع
ما ذهبت إليه لجهة اللغة أو المفردات ... مع كامل
حقك في التعبير عن وجهة نظرك ... والله من وراء المقصد.

بشرى الفاضل
كتب :أعتقد أن ترشيح عبدالله علي إبراهيم لنفسه هو خطوة تؤدي
إلى تشتيت الأصوات وفوز مرشح المؤتمر الوطني لا غير.
-------------------------------------------------------

الرد:
و أعتقد ان هذا هو المقصود
رشح نفسه أو حث على الترشيح ليفوز البشير
ودليلي هو إستباقه للجميع
وهو السياسي المنظم سابقآ يعرف تمامآ
أن لا فرصة لمرشح مستقل
ولكنها مؤامرة تشتيت الأصوات لمصلحة البشير

صديقى ابوسادرا

كنت اعتقد أن المعارضه تسعى لتشتيت الاصوات كما صرح د الترابى

كيف يكون تشتيت الاصوات الان فى مصتحة البشير ؟

نرجو التوضيح

Quote: ولا تنسوا أن التحالف السياسي العريض وإن يحدث, فهو مشروع سياسي وليس قانوني ولا ينطوي علي أي أبعاد إلزامية لمن لا يختارونه... أي لا ينهض هذا المشروع خصما على حقوق الأفراد القانونية في الترشيح والإنتخاب... وهذه هي الديمقراطية وربما مهم كذلك ملاحقة تداعيات مشروع التحالف, لكونه يقترب وبإنفعال ملحوظ من إقامة تابو جديد في مستهل ديمقراطيتنا الوليدة, وهو تجريم وتخوين من لا يشارك في التحالف السياسي ومن لا يصوت لمرشحه الواحد { ما حدث } وهذا بالطبع تصريف يضع البديل في خانة واحدة مع المستدبل, لجهة القهر والتسلط والشمولية. فيما يتطلع شعبنا لديمقراطية تكفل له إختيار حكامه ورعاية مؤسسات سلطته.

عزيزي طلحة السيد
تشتيت الأصوات في مصلحة البشير لأن المؤتمر الوطني في إيدو القلم ويحتاج المرشح خارج الحكم في ظروف شمولية بلداننا إلى تجميع الرأي العام المعارض كله والأهم أصوات الناخبين المسجلين كي يستطيع أن ينافس فالأنطمة الشمولية لديها حيل شتى كي تجمع أكبر عدد من الأصوات فهي تملك الآليات التالية:
*الأمن
*الحكومة كلها وتنفيذيوها
الذين يمكن أن يغروا فئات هشة سياسياً في القرى والكنابي والمعسكرات بالخدمات ولمنشئات والشوارع والمستشفيات في ظل المطر الإنتخابي.
* الإعلام (القنوات الفضائية المساهرة مثل الدجاج الكويتي والإذاعات والصحف وغيرها)
* المال الوفير غير المنقطعة صنابيره
والسياسة الحديثة تحتاج لتمويل.انتهى عهد الساسة الهواة.
* طرق الحواة
ولك أن تملأ شاغرها بما تتخيل
والنتيجة فوز البشير بنسبة تزيد على الستين في المائة إن تشتت الأصوات علماً بأن الترابي يحلم بجولة ثانية وهو حلم غريب من رجل ساهم في تزوير الإنتخابات الإنقاذية الباكرة ويعلم كيف كانت تتم.
* الحزب الشمولي الحاكم ينتفخ بفعل كل هذه المؤثرات مثل بالونة؛ وما أن تزول الديمقراطية حتى تصبح هذه البالونة بلية(انظر أين ذاب الإتحاد الإشتراكي في الهواء واصبحت بالونته بلية في الفترة التي تلت الإنتفاضة وحتى الآن)والعجيب إن هذه البلية تصغر كل يوم إلى ان تتلاشى نهائياً.

الأخ أبوساندرا ... سلمات,

ومرحب بيك في هذا الحوار, وإن جيت خاشي
شمال وبإندفاع لا يطمئن ... لكن نمشى
معاك خطوة خطوة عسانا نفيد بعضنا البعض.

Quote: و أعتقد ان هذا هو المقصود رشح نفسه أو حث على الترشيح ليفوز البشير

لك ما تعتقد, لكن من حق أي مواطن سوداني أن
يترشح وأن ينتخب, ولهذه الحقوق دوافع وأحلام
توجد في كل قلب ينبض بالحياة, فمن حق مرشحنا
أن يحلم برئاسة السودان وأن يسعى لها, ومن حقه
أن يبتدر من خلال ترشيحه مسارا جديدا لبسط
سياسي جديد, ومن حقه أن يعضد مشروع التحول
الديمقراطي بممارسة عملية على الأرض. ومن حقه
أن يفوز ومن حقه أن يسقط ... فالمشكلة شنو؟
وإن ترأس البشير بلاده بالقوة, فمرشحنا يرنو
إلي ذلك عبر الديمقراطية...ولمشاركته في
الإنتخابات أكثر من معنى وأكثر من هدف لكن ليس
من بينها تفويز البشير, بل الإنتصار عليه ما
خفت جموع شعبنا لنصرة مرشحنا وهو بذلك جدير,
على كافة الأصعدة السياسية والفكرية والثقافية
إضافة إلى تماهية في الهم الوطني وصفاته الشخصية
والإنسانية الأخرى. فهو رجل نظيف عفيف القلب واللسان,
وهو طاقة متجددة من الإنتاج الفكري والعصف السياسي.
أو دعونا ننظر إليه هكذا كمؤيدين وناشطين, وليس
بالضرورة أن تشاركونا ما نعتقد فيه... فنحن نرى
فيه البديل والجديد الذي طال إنتظاره وترقب الناس
له... وأظنك توافقنى أن كل كيانات السودان السياسية
مهمومة بقدر أو آخر بمسألة التجديد والمواكبة, فهذا
هو جديدنا الذي إخترناه لشعب السودان.

Quote: ودليلي هو إستباقه للجميع

ياخ حرام عليك ... يعنى المبادرة الباكرة والقراءة
المسبقة وثبات الخطي والإتجاه, بقت معيبة ومدخل
للإتهام بالتواطوء. فبدل ما تشيل الموقف ده بي
رمتو وتدخلو لي حزبكم أو تحالفكم, لتذكرهم بي
ترددهم وعدم وضوح رؤاهم في مقابل مبادرة وناجزية
موقف مرشحنا... تقوم تفضل إتهام هذا الرجل النبيل
وإشانة موقفه لصالح حسابات ذات طابع تاريخي
, وليس لها علاقة بالموقف السياسي الراهن.
... غايتو قبلكم ووحدكم.

Quote: وهو السياسي المنظم سابقآ

كتر خيرك ياخ, لأنو في ناس بيفتكروا مرشحنا
ما عندو خبرة سياسية... وعموما فالخط السياسي
لمرشحنا خط تقدمي ... وهو أقرب إليكم من كثير
من سدنة النادي السياسي التقليدي, فإن ما تزالون
ترنون للتقدم ... فأظنكم تحتاجون موضوعيا لإعادة
النظر في موقفكم من مرشحنا, إن يصح تعميم رأيك
هذا على حزبكم.

Quote: يعرف تمامآ أن لا فرصة لمرشح مستقل

أبوساندرا ياخ معظم أهل السودان مستقلين,
وإلا فتخيل كم تملك كل أحزاب السودان من
عضوية مقابل إثنى عشر مليونا في كشوفات
التسجيل, وكونهم يسجلوا معناها دايرين
إشتغلوا سياسة, فنحن موضوعيا أقرب إلى
وجدان الناس وحسهم العفوي, ونحاول أن نختبر
ذلك ونعززه بمزيد من الإقتراب منهم, ولنصاحة
الفؤاد السياسي السودان وإن يكن بكرا, فنحن
كمان متفائلين ... إيه رأيك؟ فالبشير إنقلابي
وظالم وذو تاريخ دموي, والمعارضة التقليدية
جربها أهل السودان وفشلت ولا يلزمه تجريب
الفاشل, والحركة الشعبية تضع مصداقيتها في
الميزان حتى يعلم الناس موقفها { العملي }
من وحدة السودان عبر الإستفتاء المزمع...
لهذا يملأ أشرعتنا الأمل بأن مرشحنا أفضل
من تلتف حوله الجماهير إلى الآن.

Quote: ولكنها مؤامرة تشتيت الأصوات لمصلحة البشير

تااااني ... نظرية المؤآمرة, يعنى ما حق الناس
في الممارسة الديمقراطية؟ خذلتني يا أبوساندرا
... كنت قايلك أنصح من كده... على كل ... هل
تشمل هذه المؤامرة كل من تقدم بترشيحه للآن وبما
فيها مرشح حزبكم, أم هذه مفصلة علينا بالمقاس؟
وبعدين مش إستعجلت شوية, لأنو المفروض تقول كلامك
بعد ما تحصل وحدة التحالف على مرشح واحد, حفاظا
على المشاعر السياسية الذين يشملهم إتهامك هذا
إن كنت تعلم أم لا ... واليوم التتوحدوا فيهو على
مرشح واحد معناها إلا نخلي ليكم البلد, فتحسسوا
ديمقراطيتكم يا ناس البديل المرتجى.

أخيرا ... سنظل على حالنا كمعسكر إنتخابي ما لم تحدث
واحدة من المتغيرات التالية:

أن يفشل مرشحنا في تجميع التوقيعات المطلوبة للإستمرار
في الترشيح.

أن يتقدم للترشيح من نراه أكثر أهلية من مرشحنا, وسواء
كان ذلك مرشح مستقل أو حزبي أو تحالفي... وهذا مما يتم
تقييمه في حينه.

أن يحدث إجماع قومي يضم كل أهل السودان وبلا إستثناء,
لمواجهة الموقف الإنتخابي ببرامج موحد ومرشحين متفق
عليهم.

... وتقبل تقديري

الأخت نجاة،
سلاملاات..

د. عبدالله أعلن عن ترشيحـه بطريقـة أذهب الى القصر رئيسا وسأذهب الى السجن حبيسـاً.. ليست بالضبط
ولكنه أعلن عن ترشيحـه فى محاضرة أو ندوة... كانت معدة لغيـر ذلك..

اسف ولكن لا يمكن أن أعطى صوتى لشخص يبدأ حملة ترشيحـه بخداع الشعب.

هـذا لو صرفنا النظر عن اراء ومواقف اخرى غير موضوعية ولا محايدة، مثل وثائقه الفشنك ضد منصور خالد...

دكتورتنا العزيزه

سلام وعساك بخير .............

عندى مشكله نت ومشاكل اخرى كثر ....

ساتيك بالمفيد ...والله لو نعلم له صلاحا ما قلنا قيه كلمه

ولكن .......وان كان صديق لاسرتك ولا تعلمين تاريخه فتلك علامه استفهام كبيره ؟؟؟؟؟

كونى بخير..........

دكتورة / نجاة

صباح الخير

Quote: كثر من النقاط ضد ياسر عرمان وكثير من النقاط في مصلحة البروف توقعاتي ان يفوز البشير بي 70%

اذا كان البشير سيفوز ضد ياسر عرمان ب 70% فاعتقادي الشخص

بانه سيفوز علي البروف بنسبة 99% حتي لو كانت الانتخابات في منتهي النزاهة .

عرمان هو مرشح الشريك الاقوي في الحكومة .

الاوراق في يد الحركة الشعبية حتي ولو كانت قليلة فانها تعطي مرشحها

والذي سيكون مرشح المعارضة قوة دفع لايستهان بها .

ولكن.....

ماهو تاريخ البروف في الحركة السياسية السودانية ولاي الاحزاب ينتمي .

هذه الاسئلة اطرحها لاني لم اسمع بالبروف الا من خلال هذا المكان .

المهم.....

وايضا اعتقادي الشخصي بانه لو اردنا انتخابات حقيقية توضح راي الشارع

السوداني بكل اتجاهاته الفكرية والسياسية في من يحكمهم فاعتقد بان

صراع انتخابي نزيه بين البشير وياسر عرمان سيوضح الصورة .....

هذا مع كامل احترامي وتقديري للبروف ولكل من يأنس في نفسه الكفاءة

للدخول في هذه المعمعة القادمة .

لكي ولضيوفك كل الاحترام .

نتيجـة الإنتخابات ستكون كالأتى:

بإفتراض نزاهـة الإنتخابات وعدم تجاوزات:

1- لو كانت الأصوات حسب الكليات الإنتخابية كما فى الولايات المتحدة فإن البشيـر سيفوز لا محالـة.
2- لو كانت الإصوات شعبيـة، بمعنى كل أصوات الناخبين فى كل السودان تحسب مع بعضها، فالفوز سيكون من
نصيب ياسـر.

Quote: أعتقد ان هذا هو المقصود رشح نفسه أو حث على الترشيح ليفوز البشير ودليلي هو إستباقه للجميع وهو السياسي المنظم سابقآ يعرف تمامآ أن لا فرصة لمرشح مستقل ولكنها مؤامرة تشتيت الأصوات لمصلحة البشير

مبالغة لكن!