ترى ماذا كنت لتفعل لو كنت مكان ياسر عرمان وقال فيك الطيب مصطفى ما يقول .. (كلام عجيب)

عن سودانايل :


بين عرمان ورئاسة الجمهورية وعلامات الساعة الكبرى!! .. بقلم: الطيب مصطفى
الأحد, 17 يناير 2010 08:59


زفرات حرى



[email protected] هذا البريد الالكتروني محمى من المتطفلين , يجب عليك تفعيل الجافا سكر يبت لرؤيته



بربكم هل من استفزاز في الدنيا لأهل السودان الشمالي أكبر من أن ترشِّح الحركة الشعبية لتدمير السودان ياسر عرمان بكل تاريخه الملطَّخ بالعار وبالدماء والأشلاء لرئاسة جمهورية السودان؟! هل أكبر من أن ترشِّح شخصاً ليس جديراً بأن يحكم أفراد أسرته الصغيرة ليرأس شعب السودان الشمالي ويصبح رئيساً لجمهورية السودان؟!

تمعنتُ وأنا أسمع النبأ العظيم، تأملتُ في الحديث الشريف عن علامات الساعة التي يرى الناس فيها ما يعجز المنطق عن قبول حدوثه.. أن تلد الأمة ربَّها بمعنى أن تصبح البنت سيدة لأمها وأن ترى الحفاة العُراة من أصحاب بيوت الشعر يتطاولون في البنيان ويُقيمون ناطحات السحاب لكني ... والله أرى ذلك أخف وأيسر من أن يُرشح عرمان لعضوية مجلس تشريعي في محلية مغمورة خاملة الذكر في ركن قصي من السودان بل إني لأجزم بأن عرمان الذي أعلم حقيقته ليس حفيظاً على أسرته الصغيرة المكوَّنة من زوجته وأطفاله ولو كنا في عهد الراشدين لانتُزعوا منه ووُضعوا في محضن آخر لأن ذلك خيرٌ من أن ينشأوا في منبت السوء تحت رعاية عرمان.

لا أدري من أين أبدأ لأبيِّن علامة الساعة الكبرى التي تنزَّلت علينا فجأة في غفلة من الزمان والتاريخ لتعكس درجة الانحطاط والدرك السحيق الذي تردَّى فيه السودان وهو يُتيح لعرمان أن يعرض نفسه على الشعب السوداني الذي بلغت به المهانة والإهانة مبلغاً ينبغي أن يجعله «يترمَّد» ويُهيل التراب على رأسه و«يتخنج» بالليل والنهار حزناً على حاله الكئيب.

عرمان الذي ظلَّ يعادي شعب السودان الشمالي ويكيد له من خلال انتمائه للحركة الشعبية التي كانت ولا تزال تتباهى وتعلن على رؤوس الأشهاد بأنها طلبت وتطلب من أمريكا مواصلة حصار السودان الشمالي وفرض العقوبات الاقتصادية عليه وعدم رفع اسمه من قائمة الإرهاب حتى يظلّ مقاطَعاً من العالم مخنوقًا ومضيَّقاً عليه.. ألم يخاطب باقان الكونجرس وسارت بحديثه الركبان حين شدَّ الرحال إلى سيدته أمريكا ونُشر خطابه الذي طالب فيه المشرِّعين والمسؤولين الأمريكيين بمواصلة الضغط على الشمال؟.. ألم يكتب رئيس الحركة الشعبية خطاباً إلى الرئيس الأمريكي أوباما يطلب فيه منه مواصلة الضغط على الحكومة السودانية وبالتالي على شعب السودان الشمالي بالرغم من أنه يحكم ذلك الشعب ويتولى منصب النائب الأول لرئيس الجمهورية؟!.. حاكم يطلب التضييق على شعبه في الشمال ويرفض أن يعفِّر رجليه بزيارة أيِّ من عواصم ولاياته بينما يبقى معظم الوقت في جوبا وفي الجنوب الذي قاد منه مع قرنق التمرد على سلطان الدولة!!

عرمان الذي ينتمي إلى حركة تقتل أهله الشماليين الذين تضطرهم ظروف العيش إلى مزاولة أعمالهم التجارية التي أنشأوها من قديم في الجنوب.. حركة نفضت الغبار من ذكرى توريت التي شهدت التمرد الأول عام 5591م وأعلنت عن تخليد ذلك اليوم الأسود في ذاكرة شعب السودان الشمالي حيث قُتل المئات من الأطفال والنساء والرجال من أبناء الشمال ـ أهل عرمان ـ وسمَّت أولئك المجرمين القَتَلَة بالأبطال.. إذن فإن عرمان يحتفي بمقتل أهله من أبناء الشمال الذين يترشح اليوم ليحظى بتأييدهم وينال ثقتهم بل ويرأسهم وينصب المغول الجدد من الجيش الشعبي سادة عليهم وحارساً لهم تماماً كما يُعيَّن الذئب حارساً على الأغنام؟!

عرمان الذي ينتمي إلى حركة جنوبية حتى النخاع من أخمص قدميها إلى قمة رأسها.. حركة تدّعي أنها قومية وتعبِّر عن شعب السودان جميعه شمالاً وجنوباً وشرقاً وغرباً بينما هي حركة يسيطر عليها ويتولى قيادتها جنوبيون بل الأحرى يتولى معظم قيادتها قبيلة جنوبية واحدة هي التي تسيطر على الجنوب وتذيق شعبه الأمرَّين!! لو كانت الحركة قومية لأسلمت قيادها إلى الأغلبية السكانية من أبناء السودان الشمالي لكنها حركة عنصرية إقليمية أي تنتمي إلى إقليم واحد هو الذي يسيطر على مقاليد الأمور فيها فبأي منطق يترشح عرمان ويطلب من أبناء الشمال منحه أصواتهم وتنصيبه رئيساً عليهم؟!

حركة جلست في نيفاشا لوحدها وركلت الأحزاب الشمالية الغبيانة المتحالفة معها في التجمع الوطني الديمقراطي ودافعت بقوة عن حصة الجنوب وطالبت بالانتقاص من حصة الشمال في السلطة والثروة وحرمت أبناء الشمال بمن فيهم رئيس الجمهورية من الحق في التدخل في أي شأن من شؤون الجنوب حتى جرَّدته من الحق في تعيين عامل بسيط في أية بقعة من بقاع الجنوب المحتكر تماماً لسلطانها بينما انتقصت من حصة الشمال ونالت ضعف ما نالته الأحزاب الشمالية مجتمعة ـ ما عدا المؤتمر الوطني ـ من السلطة.. أي أنها ما جلست في نيفاشا إلا للتضييق على الشمال وحرمان مواطنيه من الحق حتى في تقرير مصيرهم بينما منحت هذا الحق لأبناء الجنوب الذين يحق لهم تقرير مصيرهم ومصير أبناء الشمال!! وبالرغم من ذلك تقدِّم مرشَّحَها في قوة عين وجرأة وقلة حياء ليحكم الشمال الذي تبغض شعبه وليتها قدَّمت مرشحاً مؤهَّلاً من الناحية الأخلاقية لتولي المنصب أو قدَّمت سلفا كير أو رياك مشار اللذين ينتميان إليها بالفعل لا أن تقدِّم الكومبارس المتنكِّر لشعبه المتآمر عليه القائم بدور العميل لمن يضيِّقون على أهله ويشنُّون الحرب عليهم!! بربكم هل أصدق من المثل «التركي ولا المتورك» للتعبير عن هذه الواقعة المحزنة؟!

أما ياسر عرمان الشخص المرشح ليرأس شعب السودان فالحديث عنه يطول فالرجل الذي فرّ من السودان في أعقاب مقتل طالبَي جامعة النيلين الأقرع وبلل والمتهم بالضلوع في مقتلهما حين كان من قيادات التنظيم الشيوعي في جامعة القاهرة فرع الخرطوم وانتقل من تاريخ فراره إلى الحركة الشعبية.. أما عرمان الذي بدأ مسيرته السياسية بعد عودته في أعقاب لعنة نيفاشا برفض إيراد البسملة في صدر الدستور الانتقالي... أما عرمان وحياته العامة و«الخاصة» فحدِّث ولا حرج فالأيام بيننا ووالله إني لحزين أن يبلغ بنا الهوان هذا المبلغ.

بربكم أليس باطن الأرض خيرٌ من ظاهرها؟!

هذا الرجل تجاوز كل الحدود فى هذا المقال.....

Quote: بل إني لأجزم بأن عرمان الذي أعلم حقيقته ليس حفيظاً على أسرته الصغيرة المكوَّنة من زوجته وأطفاله ولو كنا في عهد الراشدين لانتُزعوا منه ووُضعوا في محضن آخر لأن ذلك خيرٌ من أن ينشأوا في منبت السوء تحت رعاية عرمان.

يا لبؤس الخطاب .........

كلام مليّان (غبائن) ... ومعطون فى (الحقد الشخصى)
ضلّ طريقه الى صفحات (الجرايد) ... ولكن من يقول (بغم) ؟؟؟؟

http://www.sudaneseonline.com/index.php?option=com_content&vi...0-09-21-24&Itemid=64

سلام يا قوى,,

(كل إناء بما فيه ينضح)هذا هو الطيب مصطفى وهذا هو فكره وهذا هو أدبه
وهذا هو ما يدور بنفسه ودواخله !!!

لم يأتينا بجديد بعد!!!

بعد أن تم تسخينه فى برامج الإتجاه المعاكس وإستدراجه من قبل فيصل القاسم
وإستفزازه من ساطع الحاج لتتكشف كل أفكاره العنصرية الغريبة وتنفضح كل
توجهاته المريضة فليس عليه حرج ,,,

كنا فقط نعرف من هو ولكن الآن الجميع يعرف أى رؤساء تحرير وأى قادة أحزاب
لدينا,,

وهذا أفضل ما لديه!!

ياسر عرمان تتحدث أعماله عنه وتاريخه ,,أقل مافيه هو إيمانه بأفكاره وحمله
السلاح مقاتلا من أجل مبادئه,,

بعدين إذا الرئيس إبن أختك فأنت فوق الجميع !!!
قل ما تريد حتى لو كان مثل هذا الغُثاء,,

البعض تحس الخوف قد ركبهم من أن يأتى يوم يجدون أنفسهم فيه بغير سلطان وغير
بطانة تصور لهم الزيف حقيقة,,ويسألهم المظلومين جرد الحساب ودفع الثمن!!!

الذين يعرفون ياسر عرمان يعلمون أن مثل الطيب مصطفى لا يملك أمامه إلا ما تراه
ماثلا مكتوبا أمامك وبئس ما يملك ,,,

والأيام دول,,,

مودتى,,

أيمن

سلامات ... وشكرا"

أن يختلف الطيب مع عرمان لا مشكلة فى ذلك على الإطلاق
وأن يسعى الطيب للنيل من توجهات عرمان فذلك من حقه
ولا شك ... لكن أن يخوض فى وحل (الشخصنة) بهذه الدرجة
ويقحم الأسر ويشكك فى أهلية عرمان فى الوصاية عليها
فذلك أمر عجيب وليس الصحافة هى المكان المناسب لنشر
مثل هذا الغسيل (الوسخ)... خطاب موغل فى الركاكة
ما اعتدنا على قراءة مثله قط ......

سلامات ياقوي

لشدة ماأحتقر هذا الطيب ..لو وجدته على الطريق
سأمنع كلبي من التبول على رأسه..

عنصري بغيض

Quote: بل إني لأجزم بأن عرمان الذي أعلم حقيقته ليس حفيظاً على أسرته الصغيرة المكوَّنة من زوجته وأطفاله ولو كنا في عهد الراشدين لانتُزعوا منه ووُضعوا في محضن آخر لأن ذلك خيرٌ من أن ينشأوا في منبت السوء تحت رعاية عرمان.

هذا الشخص بلغ أبذأ وأحط درجات البذاءة والإنحطاط.

إنه ممن قال فيهم المولى عز وجل
إنهم يحبون أن تشيع الفاحشة في الذين آمنوا.
هذا حديث ينم عن سقوط أخلاقي مريع
كان الله في عون أبنائناوهم يطلعون على هذه البذاءآت،
ماذا يتعلمون؟؟؟
لو كانت حكومة من تدعي أنك خاله تطبق الشريعة ،
تطبقها فعلاً لا قولاً ومتاجرة باسمها،
لأقامت عليك حدود الله التي تعديتها تعدياً بيناً،
ما أنتم ، أيها الكذبةالدجاجلة ، إلا حفنة
من اللصوص السارقين كتاب الله!!
خسئتم!!

عبد المنعم

تحياتى

كنّا نعرف أن للخصومة شرف ومبدأ ..
لكن الطيب مصطفى يأخذ حرفه من لغة لا تمت
للفضيلة بشىء ...

الدرديرى

سلام وتحية


نعم كلام الطيب هذا (مبالغة فى البذاءة) .. وأكاد
أجزم أننى لو كنت مكان ياسر عرمان لخرجت شاهرا" (عكازى المضبّب)
وقطعت عليه الطريق وضربته (علقة ساخنة) ...

اخي قوي

مقال مليء بالاسفاف ويرقي لقلة الادب

اعتقد انه يوقع تحت طائلة القانون

اما بخصوص:

Quote: حركة جلست في نيفاشا لوحدها وركلت الأحزاب الشمالية الغبيانة المتحالفة معها في التجمع الوطني الديمقراطي ودافعت بقوة عن حصة الجنوب وطالبت بالانتقاص من حصة الشمال في السلطة والثروة وحرمت أبناء الشمال بمن فيهم رئيس الجمهورية من الحق في التدخل في أي شأن من شؤون الجنوب حتى جرَّدته من الحق في تعيين عامل بسيط في أية بقعة من بقاع الجنوب المحتكر تماماً لسلطانها بينما انتقصت من حصة الشمال ونالت ضعف ما نالته الأحزاب الشمالية مجتمعة ـ ما عدا المؤتمر الوطني ـ من السلط

فهذا بيدي لا بيد عمرو

لو كنت فظاً غليظ القلب لأنفضوا من حولك ... هذا ما قاله سبحانه وتعالى على النبى صلعهم فما بالك بغليظ القلب
المدعو الطيب !!

دعوهم يكتبوا فإن أمثاله عندما يخاطبون الناس يفضحزن أنفسهم أولا

Quote: مع قرنق التمرد على سلطان الدولة!!

قرنق حاف كدا ؟؟ يعنى لا زعيم لا مفكر لا دكتور ؟؟

الطيب !! الله يهديك ياخى

.

الطيب مصطفى رجل مريض نفسيآ، لا يستطيع أن يتقدم صفوف (الإسلاميين) الذين يعرفون أن والده كان أكبر دقـّـاق دلـّــوكة في كوبر، و هم يرون أن هذا حرام و باطل و رجس من عمل الشيطان، و لهذا يريد أن يختطّ بالتهريج دربآ يجمع حوله المغالين، ألا بئس النهج و بئس الرجل الطيب مصطفى..

منتهى الوضاعة و البشاعة و الصفاقة و قلـّـة الأدب..


.

لو كنت مكان ياسر عرمان وقيل في ما قاله من إفك وقذف في عرضي لفعلت به ما فعله جدي في الإنجليز ومافعل بصحفي مثله في مقالة آسنة دفع ثمنها ...اختلاف الرأي لا يفسد الود ..ولكن اللجة في الخصومة السياسية أن تدفع بمثل هؤلاء الذين يتشدقون بالعروبة والإسلام ..وأنهم أوصياء على هذه الأمة التائهة ..فعلاً نحن في مرحلة تيه مضى منها عشرون سنة !! .
- ما حدث في العراق لحاشية الرئيس كان درساً ساطعاً لكل ناصية كاذبة خاطئة في حق الشعب وهدر طاقته ووقته وحرمانه من حقوقه المدنية في العمل والتكسب والتعبير عن الرأي ومسحه من خارطة المواطنة أية حكم وأي جبروت وأيه حق إلهي وتفويض حصل عليه هؤلاء المرضي النفسانيين .

طارق ميرغنى

سلامات

وأتفق معك فى كل ما ورد فى مداخلتك....
فى الإسفاف الذى يحتل مفاصل مقال الطيب مصطفى
وفى ذلك الذى (لا بيد عمرو) ......



مودتى

ود العجمى

سلامات

وتشكر على المرور ......

Quote: ترى ماذا كنت لتفعل لو كنت مكان ياسر عرمان وقال فيك الطيب مصطفى ما يقول ..

بطنش!!
...
تخريمة:
انتوا البوديكم تقروا للطيب مصطفى شنو؟؟؟؟

Quote: كان أكبر دقـّـاق دلـّــوكة في كوبر،

لالا ، لالا ، با أخي ،
داك إسمه مصطفى كوبر ،
كل شي ولا الفجور في الخصومة،

لا لا ..لالا..
الكلام دا عيب يا أخي.

تحياتي

هجوم جائر وقاسي على سوداني ود بلد له أصل وفصل . .

وإن كان عرمان بكل هذه الصفات التي ذكرها خال الرئيس،

فكيف كان حال البشير قبل أن يأتي به الترابي إلى سدة الحكم،

وقبل أن يمتلك إخوته الشركات والأموال والقصور، وقبل أن يبدل

الله الحال من حالٍ إلى حال.

وقتها لم يقل أحداً أن تنصيب البشير من علامات الساعة


عنصري كريه

الطيب العنصرى واضح من لهجته وخطابه البذئ انه يرتعد خوفا

من ياسر وترشيحه , والكلب بنبح خوفا على خالو !!

طيب دا خال الرئيس المنافس قال كدا

يا ربي البشير بقول شنو؟؟



(الجنى خال!)

Quote: بل إني لأجزم بأن عرمان الذي أعلم حقيقته ليس حفيظاً على أسرته الصغيرة المكوَّنة من زوجته وأطفاله ولو كنا في عهد الراشدين لانتُزعوا منه ووُضعوا في محضن آخر لأن ذلك خيرٌ من أن ينشأوا في منبت السوء تحت رعاية عرمان.

أرى أن يرفع عرمان ومن حوله قضية في هذا القذف المهين

الطيب بشير

سلامات

كنت آمل (لو إبتعدت) كذلك عن تلك (الصفات)
الشخصية التى أوردتها فى حق الطيب .. نحن
الآن نقف فى الضفة الأخرى مقابل (الخطاب البائس)
للطيب مصطفى ... كلنا ندين هذا النهج .. بل
نتبرأ منه .....

تحياتى

كلام صحيح وياها دى حقيقة ياسر عرمان والجميع يعرف ذلك

وياسر عرمان لا يمكنه حكم قطعان من الضان خليك من شعب بمكانة الشعب السودانى


اعتب على الطيب مصطفى باقحام اسرة الرجل...ما للدرجة دى كمان.......

لو كنت محل ياسر
كنت سأعفو عنه- فليس على المريض حرج

Quote: كنا فقط نعرف من هو ولكن الآن الجميع يعرف أى رؤساء تحرير وأى قادة أحزاب لدينا,,

صدقت ياأخي ...
الرجل يحاول الهاء السيد ياسر عرمان ومن ساندوا ترشيحه لرئاسة الجمهورية عما هم بصدده ..بهذه النتانة التي تفضح كل دعاوى التدين و(ربط قيم السماء بالأرض) .

الحلاوى

سلام وتحية

وشكرا" للمداخلة الرصينة


مودتى

زياد

سلامات

والله فعلا" دى المشكلة ...
نحن (البودينا نقرأ فى الكلام ده ذاتو شنو؟؟؟)


مودتى

وهذا المقال نقلا" عن سودانايل كذلك :

خسئت يا خال الرئيس .. بقلم: سيف الدوله حمدناالله عبدالقادر
الخميس, 21 يناير 2010 09:49
لا ادري على وجه التحديد السبب الذي جعل المهندس الطيب مصطفى ( الشهير بخال الرئيس ) يعتقد انه كاتب صحفي ، ومع ذلك ، و لسبب لا افهمه ايضا وجدت نفسي الامارة بالسوء ابحث عن مقالاته بصفة يومية ، فان لم اجدها بموقع سودانايل اضطر الى فتح موقع صحيفته الاليكتروني لامارس هوايتي اليومية في التأمل في قدرة الخالق الذي جعل لهذا الرجل راسا وذراعين وانف واذن وحنجرة كبقية خلق الله وفيما عدا ذلك لا يتفق مع خلق الله في شيئ .

بمقاله المنشور بعنوان " بين عرمان ورئاسة الجمهورية وعلامات الساعة " يكون خال الرئيس قد دخل مرحلة متقدمة فيما يفصل بينه وبين بني البشر ، ومنذ ان نشر المقال وجدت نفسي قد ادرت ظهري الى هوايتي القديمة لاشغلها – اي نفسي – واتابع يوميا جميع الاصدارات والمواقع لكي ارى كيف يجابه ياسر عرمان خال الرئيس فيما سفه به لسانه في حقه وحق اسرته الكريمة .

مع خال الرئيس ، لا تجدي الردود نفعا ، فقبل ايام قليلة من ضحيته ياسر عرمان وقع الكاتب الاديب الخلوق عمر القراي في كمين خال الرئيس ، وذلك حين اختار القراي ان يعقب على مقال للطيب مصطفي حول عدوه اللدود محمود محمد طه ، ودعاه القراي - بالحسنى - ان يعف لسانه ويكف عن وصف الشهيد محمود محمد طه ب ( الهالك ) و ( مسيلمة الكذاب ) واستنكر عليه مطالبته لبنته اسماء بالتبرؤ من ابيها .

ابتدر خال الرئيس مقاله في الرد على القراي بالآتي :

" ترددت كثيرا هل ارد على المدعو عمر القراي وهو يهاجمني بمنطق ضعيف مليئ بالتهافت الفج في معرض دفاعه عن رسوله محمود محمد طه فالرجل – واعني القراي - بثقافته الاسلامية المتواضعة والمشوهة بفعل انتمائه الى مسيلمة لا يعلم ان الحدة والغلظة على من يشنون الحرب على الاسلام تعتبر جهادا في سبيل الله "

من حق الطيب مصطفى ان يكتب ويبشر بافكاره الساذجة والمخجلة وغير المسئولة عن فصل جنوب السودان ، ومن حقه ان ينشئ لذلك حزبا وصحيفة ، ومن حقه – ما دام هو خال الرئيس – ان يترك هموم الغربة بالسعودية وراءه ليختار المكان والمنصب والموقع الذي يناسب هواه ويبزغ نجمه حتى يصل حد الجلوس في برامج الحوار بقناة الجزيرة الاكثر شهرة بين قريناتها .

ولكن .... من حقنا على خال الرئيس ان نحمي ابنائنا واجيالنا القادمة من (خؤولتك) للرئيس التي اعطتك كل الحق في ان تفعل كل شيئ بلا واعز من شيئ ايضا، ولذلك ، فانني اوصي ياسر عرمان الا يحذو حذو القراي في الرد على ( الخال الاممي ) وليتسنبط ياسر الاسلوب الذي طالما خطر علي بالي .

[email protected] هذا البريد الالكتروني محمى من المتطفلين , يجب عليك تفعيل الجافا سكر يبت لرؤيته

الأجلاء أبناء السودان الذين يستنكرون هذا المسلك الردئ من هذا الشخص المريض ،،

والله والله العظيم ثلاثا لو أردنا أن نقول مافي هذا الرجل من ممارست ونخوض في هذا الوحل الأخلاقي لجعلناه عبرة ولكن أخلاقنا تمنعنا من الخوض في تلك الترهات ،،

أما القائد ياسر عرمان فهو رجل معروف لكل من عرفه بعفة اللسان ولن يجاري مثل هذا المريض

حمد عثمان محمود

سلام وتحية

وأتفق معك فى أن بعض ما جاء فى مقال الطيب يوقع تحت طائلة
القانون ... وجل ما جاء فيه يمثل نموذجا" للخطاب الركيك
البالغ البذاءة ....


لك الود

قوي

سلامات

مقال بائس وتعيس لاشك في ذلك

ولكن ياقوي ماذا نفعل في مشكلة الترميز الخاطئ

هذا الرجل يعتبر إماما للكثير من الشباب السودانيين

هناك ردة واضحة يجب التفكير فيها

تبدو لي أفكار الرجل كالمخدرات التي تنال من أفكار الشباب الذين نعول عليهم كثيرا بالنهوض بدولتنا

أنظر تعليقه لأسماء محمود محمد طه

كيف سولت له نفسه أن يطلب منها هذا الطلب البغيض الخالي من الإحساس

ثم يذكر أن ذلك جهادا في سبيل الله

الرجل قلبه محمل بكراهية عارمة

أما حديثه عن أسرة عرمان

فغريب حتي إيراد هذه المقاربة

إذ أنها لاتتاتى إتفاقا إلا لرجل خبر جلسات النميمة والعهر اللفظي ونصيبه من الإحساس بالآخرين معدوم

ترى ماتفسير ذلك ؟