ترى ماذا ينتظر المناضل علي محمود حسنين بداخل الحزب الاتحادي؟ فرياح السودان الجديد عاتية

إذا صح الخبر أدناه

http://www.sudaneseonline.com/ar1/publish/article_4370.shtml

زعيم الحزب ومرشد الطريقة الختمية السودانية محمد عثمان الميرغنى
الخرطوم(أ.ش.أ)


أكدت مصادر فى الحزب الاتحادى الديمقراطى "الأصل"، أن زعيم الحزب ومرشد الطريقة الختمية السودانية محمد عثمان الميرغنى رفض ترشيح نفسه للرئاسة فى الانتخابات المقبلة، معلنا تأييده المطلق لعمر البشير كمرشح لرئاسة الجمهورية السودانية.

وذكرت المصادر اليوم السبت، أن الميرغنى برر هذه الخطوة بأنه حارب جبهة الإنقاذ فى بدايتها بسبب وجود الدكتور حسن الترابى الأمين العام لحزب المؤتمر الشعبى المعارض، وقال إن السبب انتفى الآن وأشار إلى أهمية وجود البشير فى سدة الحكم بالسودان.

وعلى صعيد آخر، كشفت المفوضية القومية للانتخابات السودانية عن عدم استيفاء 11 من المتقدمين للترشح لمنصب رئيس الجمهورية للشروط المطلوبة حتى أمس باستثناء البشير،وحذرت المفوضية غير المستوفين للشروط من إزعاج الشعب السودانى ونصحتهم بسحب ترشيحاتهم كسبا للوقت وحفاظا على أموالهم.

يذكر أن الحركة الشعبية الشريك الثانى لحكم السودان أعلنت ترشيح ياسر عرمان نائب الأمين العام للحركة كمنافس على المقعد الرئاسى فى البلاد، فى حين أعلن المؤتمر الشعبى بزعامة الترابى ترشيح عبدالله دينق الجنوبى للانتخابات الرئاسية المقرر لها شهر أبريل القادم ، ولم يتقدم حتى الآن للترشيح مبارك الفاضل زعيم حزب الأمة "الإصلاح والتجديد" والبروفيسور فاطمة عبد المحمود أول سيدة سودانية تعلن دخولها كمنافسة للرئاسة فى البلاد.


------------

مرتضى جعفر

فبترشيح الحركة الشعبية لتحرير السودان للكوماندر ياسر عرمان في مواجهة المطلوب عمر البشير أصبحت المعركة:

بين السودان الجديد والسودان القديم

بين الحفاظ على كيان السودان وتفتته

بين التحول الديمقراطي والشمولية

بين دولة المواطنة والحقوق المتساوية ضد التطهير العرقي والمحارق الإثنية والدينية

بين قوى الغد وقوى الرجعية والتخلف والأصولية

بين التغيير وإبقاء الأوضاع على ماهي عليه (stay the course)


مرتضى جعفر

ترى ماذا ينتظر المناضل علي محمود حسنين بداخل الحزب الاتحادي؟ فرياح السودان الجديد عاتية

ورحاب السودان الجديد أرحب


مرتضى جعفر

سيد أحمد الحسين ينتقد إجراءات العملية الانتخابية ويصف المشاركة فيها بالجريمة

الخرطوم: أيمن سنجراب

أعلن الأمين العام للحزب الاتحادي الديمقراطي (الأصل) سيد أحمد الحسين مقاطعة الحزب للانتخابات المقبلة المقرر إجراؤها في أبريل القادم،
وعزا ذلك لما وصفه بالإجراءات المعيبة التي صاحبت العملية الانتخابية، و وصف المشاركة بالجريمة.

وقال الحسين في تصريح صحفي أمس الأول أنّ الحزب لن يتراجع أو يساوم الشمولية الراهنة، وأعلن مقاطعة الانتخابات واستند على ذلك
بالإجراءات العقيمة والمعيبة التي واكبت العملية الانتخابية منذ بدايتها ( حسب تعبيره). وأضاف الحسين أنّه تمّ تجاهل القوى السياسية التاريخية
والحية، مشيراً إلى أنّ تمثيلها في المفوضية كان صورياً و قاصراً الأمر الذي انعكس على كل الخطوات اللاحقة، و رفض ما وصفه بمحاولات
تضليل الجماهير للمشاركة في الانتخابات. واعتبر ذلك الاتجاه مرفوض جملة وتفصيلاً و ردد( أي انتخابات في الأوضاع الشمولية الراهنة
والتي كرست عبر قانون الأمن الوطني تمثل جريمة في حق الوطن والديمقراطية). ودعا الأمين العام المهتمين بالشأن السوداني على مستوى
الأسرة الدولية و من وصفهم بالأشقاء والأصدقاء والقوى العظمى لرفع أيديهم عمّا اعتبره مسرحية سيئة الإخراج، والعمل على عقد لقاء جامع
للوئام الوطني بين كافة الأطراف السودانية بما فيها المؤتمر الوطني و القوى المسلحة في دارفور وجميع القوى السياسية ومن بينها الحركة
الشعبية على أن يكون اللقاء تحت رعاية الأمم المتحدة و بعض المنظمات الإقليمية. وشدد الحسين على ضرورة أن تكون قرارات ذلك المؤتمر
ملزمة لكافة الأطراف السودانية وخاصة شريكي الحكم المؤتمر الوطني والحركة الشعبية مع التأمين على حل مشكلة دارفور في جوانب السلام
والتنمية وتحقيق العدالة وفقاً لطرح من وصفهم بأصحاب الوجعة بجانب الاتفاق على صورة و شكل التحوّل الديمقراطي بالاتفاق على المراجع
القانونية للانتخابات العامة و وضع قوانينها و تكوين المفوضية الخاصة بها ولجانها و كيفية المراقبة الدولية والإقليمية والمحلية والاتفاق على
أسس وضوابط التعداد السكاني. و طالب الحسين بالتمثيل المتساوي بين كل القوى السياسية في اللجان الخاصة بالتحوّل الديمقراطي مع التأمين
على ما جاء في اتفاقية نيفاشا في قسمة السلطة و كل ما يخص الجنوب والمناطق الثلاث. وحذر الأمين العام قائلاً( خلاف ذلك سنبكي الوطن
وسيسجل التاريخ هذه السُبّة في جبين هذا الجيل ) وزاد (وبصفة أخص جيل الجبهة الإسلامية الذي يمسك بمفاصل السلطة والقرار والذي أهدر
مصالح ومقدرات البلاد العليا).

http://ajrasalhurriya.net/ar/news_view_8025.html

Quote: بين السودان الجديد والسودان القديم بين الحفاظ على كيان السودان وتفتته بين التحول الديمقراطي والشمولية بين دولة المواطنة والحقوق المتساوية ضد التطهير العرقي والمحارق الإثنية والدينية بين قوى الغد وقوى الرجعية والتخلف والأصولية بين التغيير وإبقاء الأوضاع على ماهي عليه (stay the course) وبين الانفصال والوحدة علي اسس جديدة يامرتضي التحية للمناضل علي محمود حسنين المبشر الاوحد بسودان جديد من داخل السودان القديم والتحية كذلك للمناضل ياسر سعيد عرمان الذي كنت اتمني ان ياتي ترشيحة من داخل تحالف جوبا مرشحا وحيدا لوطن واحد وتحياتي لك صديقي مرتضي