|
أصدر حكم الاعدام بحق(18 ضابط) لعصيانهم الاوامر بدارفور!
|
اسنظل متفرجين حتى ينفذ حكم الاعدام بحقهم؟؟؟
بلغوا كل المنظمات العالميه....افضحوا هؤلاء السفاحين
اغلبهم من بناء الهامش...لذا يودون قلتهم بصمت....
Quote:
قضت محكمة عسكرية في وادي سيدنا أمس الأول بإعدام (18) من أفراد القوات المسلحة برتب ضباط صف مختلفة بعد إدانتهم بمخالفة مواد في قانون القوات المسلحة منها مخالفة تعليمات القائد الأعلى، و فيما تقدّم محامى المدانين بطلب فحص لمحكمة الاستئناف العسكرية لإلغاء الحكم، و ناشد ذوي المدانين رئيس الجمهورية و وزير الدفاع بالتدخل و إسقاط التهم المنسوبة لأبنائهم. و أبلغ ذوي المدانين (أجراس الحرية) أنّ المدانين الـ(18) والمنتسبين لوحدة استطلاع الهجانة التي تقع رئاستها في مدينة الأبيض نقلوا للعمل في (أمبرو) بشمال دارفور و وجه لهم الإدعاء العسكري تهماً بمخالفة التعليمات والعصيان بعد ان رفضوا التحرك وعادوا الى الفاشر برفقة (26) عربة ، واشاروا الى ان احكاما بالبراءة والسجن لفترة تراوحت بين خمس سنوات الى ستة اشهر كانت قد صدرت من ذات المحكمة بحق (17) آخرين، وفيما قال مدير مكتب الناطق الرسمى باسم الجيش المقدم الصوارمى خالد سعد انه لا يستطيع نفي أو تأكيد صدور تلك الاحكام، قال محامى المدانين هشام على صالح انه دفع بطلب فحص لمحكمة الاستئناف العسكرية امس. كتب: سهل آدم اجراس الحرية
|
لانهم رفضواا قتل المدنين العزل
يحاكمون برفض تنفيذ الاوامر!!
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: أصدر حكم الاعدام بحق(18 ضابط) لعصيانهم الاوامر بدارفور! (Re: Faisal Elrasheed)
|
استخدام الجيش لتنفيز الاجندات السياسية بعيدا عن مهامه مثل حفظ السيادة الوطنية
هو سيناريو الساسة السودانيين منذ الاستقلال.
الترابي والجبهة الاسلامية وتسيس وحدات الجيش واستخدامها كاداة قوة حتى يصل الي السلطة عبر انقلاب ,, هو ما وضع المجرم البشير على سدة الحكم.
وهو الآن(يضع) هؤلاء المساكين امام جلاد لا يعرف الرحمة.
لانهم رفضوا تنفيذ مخططاته الاجرامية.
متى سنفصل الجيش عن السياسية حتى يصبح نظاميا ,,, مستقلا,, وقوة عسكرية تحمي الوطن لا تفرط فيه من اجل البقاء على كراسي السلطة,,لتبيد بني جلدتها.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: أصدر حكم الاعدام بحق(18 ضابط) لعصيانهم الاوامر بدارفور! (Re: Elbagir Osman)
|
هذه المداخله منقوله من كردفان اون لاين للاخ مهند محمد بلال
الحقائق التي لدينا تؤكد أن الأمر لا يتعلق فقط بال 18 عسكرياً الذين أشارت لهم ( أجراس الحرية ) وإنما بكتيبة كاملة قوامها 800 عسكرياً ينتمون إلى فرق عسكرية مختلفة وظل هؤلاء رهن الإعتقال بالسجن العسكري لفترة جاوزت الثمانية شهور.
تم توزيعهم إلى مجموعات وعقدت لهم 7 محاكم متفرقة .. ولقد تم تبرئة العديد من أفراد الكتيبة ممن ينتمون إلى الجغرافيا الممنوعة من الصرف ..!!!.
ولقد صدرت بعض الأحكام الخفيفة جداً لم تتعدى شهيرات قليلة في حق البعض .. والمحكمة السابعة والأخيرة أختصت بسرية الإستطلاع التابعة للهجانة وأصدرت أحكام قاسية بالسجن تراوحت ما بين سنتين وخمس سنوات إلى 15 سنة.
وأنفردت هذه المحكمة بأحكام الإعدام في حق 18 من أبناء كردفان حصراً ( شمال وجنوب ) مما يضع عدّة علامات استفهام تحتاج لإجابات ..!!!.
سنواصل الغوص في أعماق هذه القضية لإستجلاء الحقائق .. ولا نريد استباق الأحداث ولكن الأمر برمته يشتم منه رائحة عنصرية جهوية بغيضة .. !!.
ونسأل الله سبحانه أن تكلل المساعي التي بذلت ( من استرحام إلى إستئناف ) في إطفاء نار فتنة تلوح في الأفق قد تنسف ما تبقى من استقرار السودان....!!!.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: أصدر حكم الاعدام بحق(18 ضابط) لعصيانهم الاوامر بدارفور! (Re: Elbagir Osman)
|
Quote: استخدام الجيش لتنفيز الاجندات السياسية بعيدا عن مهامه مثل حفظ السيادة الوطنية
هو سيناريو الساسة السودانيين منذ الاستقلال.
الترابي والجبهة الاسلامية وتسيس وحدات الجيش واستخدامها كاداة قوة حتى يصل الي السلطة عبر انقلاب ,, هو ما وضع المجرم البشير على سدة الحكم.
وهو الآن(يضع) هؤلاء المساكين امام جلاد لا يعرف الرحمة.
لانهم رفضوا تنفيذ مخططاته الاجرامية.
متى سنفصل الجيش عن السياسية حتى يصبح نظاميا ,,, مستقلا,, وقوة عسكرية تحمي الوطن لا تفرط فيه من اجل البقاء على كراسي السلطة,,لتبيد بني جلدتها. |
الأستاذة الفاضلة أميمة الفرجوني... تحياتي الخالصة
هي حقيقة سطرها قلمك المخلص أوجزتي وأفدتي بها... فليتهم يعلمون لقد ظللنا نعاني بما يعرف بحكم العسكـر لسنوات ولكننا لم ننتبه لأجندتهم ولمن وقف أو يقف ورائهم.. أو لمن تصدى لهم أو إنتفض... أوافقك القول بأنه تم إستخدامهم بصورة دائمة ضد أبناء وبنات بلدهم... وهذا خطأ وقع فيه جل سياسينا ولذى تكررت إنقلاباتهم... والتي جاءت بأفراد منهم إختلفت إوجه إعتناقاتهم الفكرية والسياسية وتولوا السلطة لفترات طالت وقصرت... تحور منهم من تحور وتلون منهم من تبدل.. وتغير منهم من تغير! وإن ثبت فشلهم لعدم قدرتهم على إدارة الوطن ولرفض الوطن لأن يدار بالعسكر فمن إنقلب منهم ونحج.. فشلت خططهم للتعامل مع أساليب الحكم المدني ولو كان خلفهم أقدر الأحزاب ومن فشل... ساقه قدره للموت بأيدي رفاق السلاح أو سجن أو شرد
لم يجدوا حقهم الأدبي لما قدمته أؤلئك العسكريين الشرفاء من تضحيات في سبيل الوطن ولم ندعمهم ولم نساهم في تأهيلهم أو تدريبهم أو إعدادهم الإعداد العسكري السليم أو حثهم على المثابرة والذود عن الوطن والمواطن والدستور بالغالي والنفيس.
لقد شغلناهم في حروب طويلة ضد أهلهم وبنيهم... وما أن نخرج من إحداها إلا وأشعلنا الأخرى! فأعتادوا على رؤية الضحايا وعلى قسوة الحرب.. وعزلناهم في خنادقهم لفترات طويلة
وجاءت الإنقاذ لتدمر البقية الباقية... وزادت عليها بالإقصاء والقتل والسجن والرفد وسخرت الجيش لمصلحتها الشخصية... ودربت به مليشياتها وأعدت به جنجويدا ومجاهدي الأمس... فطائس اليوم! وجاءت لنا بعسكر هم أبعد الناس عن العسكرية... فعاثوا في الأرض وعبثوا وأرتكبت جرائم الحرب الغربيةعن الجندي السوداني الهميم
ومن رفض إرتكاب هذة الجرائم... فمصيره القتل! فهولاء الهجانة الـ 18 ليسو أوائل الرافضين... ولن يكونوا آخرهم طالما كان هناك مجرمو حرب في قيادة هذا النظام
علينا إدانة هذة الأحكام ضد هؤلاء الشرفاء بشدة... وعلينا منع جريمة قتلهم
ولنتصدى بالدفاع عن كل جندي سوداني شجاع رفض أن يلوث يديه بدماء أهله ولنوفهم حقهم... ولنعمل على إعادة تأهيلهم النفسي والبدني واللوجستي ولنطلق عليهم قوى دفاع السودان... ليتاح لهم شرف الدفاع عن السودان
ودمتي...
_________________________
مع كل التحايا وأجزلها للأخت تراجي...
| |
|
|
|
|
|
|
Re: أصدر حكم الاعدام بحق(18 ضابط) لعصيانهم الاوامر بدارفور! (Re: Abdel Aati)
|
التحية للشرفاء .......
لا يمكن للجندي أن يرفض تعليمات القائد إلا إذا كانت لأداء مهام لا أخلاقية ومخالفة لواجب الجندية.
هل للقائد الذي رفضت تعليماته أن يوضح نوع العمل الذي رفضه الجنود حتى يستحقوا الإعدام ؟؟؟؟؟
هناك أنباء من فرقة الهجانة - الأبيض تؤكد صحة الخبر وحالة من الغضب الممزوج بالحزن تعم المنطقة.
ننتظر تفاصيل أوفى ونرى ماذا بعد.،،،،،----------------
| |
|
|
|
|
|
|
Re: أصدر حكم الاعدام بحق(18 ضابط) لعصيانهم الاوامر بدارفور! (Re: Tabaldina)
|
Quote: هذه المداخله منقوله من كردفان اون لاين للاخ مهند محمد بلال
الحقائق التي لدينا تؤكد أن الأمر لا يتعلق فقط بال 18 عسكرياً الذين أشارت لهم ( أجراس الحرية ) وإنما بكتيبة كاملة قوامها 800 عسكرياً ينتمون إلى فرق عسكرية مختلفة وظل هؤلاء رهن الإعتقال بالسجن العسكري لفترة جاوزت الثمانية شهور.
تم توزيعهم إلى مجموعات وعقدت لهم 7 محاكم متفرقة .. ولقد تم تبرئة العديد من أفراد الكتيبة ممن ينتمون إلى الجغرافيا الممنوعة من الصرف ..!!!.
ولقد صدرت بعض الأحكام الخفيفة جداً لم تتعدى شهيرات قليلة في حق البعض .. والمحكمة السابعة والأخيرة أختصت بسرية الإستطلاع التابعة للهجانة وأصدرت أحكام قاسية بالسجن تراوحت ما بين سنتين وخمس سنوات إلى 15 سنة.
وأنفردت هذه المحكمة بأحكام الإعدام في حق 18 من أبناء كردفان حصراً ( شمال وجنوب ) مما يضع عدّة علامات استفهام تحتاج لإجابات ..!!!.
سنواصل الغوص في أعماق هذه القضية لإستجلاء الحقائق .. ولا نريد استباق الأحداث ولكن الأمر برمته يشتم منه رائحة عنصرية جهوية بغيضة .. !!.
ونسأل الله سبحانه أن تكلل المساعي التي بذلت ( من استرحام إلى إستئناف ) في إطفاء نار فتنة تلوح في الأفق قد تنسف ما تبقى من استقرار السودان....!!!. |
| |
|
|
|
|
|
|
Re: أصدر حكم الاعدام بحق(18 ضابط) لعصيانهم الاوامر بدارفور! (Re: Tragie Mustafa)
|
وكتب مهند من ابناء كردفان الآتي:
Quote: بالامس تم احالة عدد كبير من ضباط جهاز الامن والجيش برتبة اللواء وما دونة وقد كان من بينهم ثلاثة من غرب السودان واثنين من الجنوب مماأثار الشك بعض الاوساط السياسية حيث اعتبره الاستاذ ياسر عرمان فى حديث لة مع قناة العربية تصفية لخلافات شخصية وقبلية وقد تسبب فى عصيان وسط القوات النظامية ولم تكن الاحالة بسبب سن التقاعد للمعاش بل كانت من منطلق حزبى .
|
| |
|
|
|
|
|
|
|