(السوداني مثل قارورة البيبسي لا ترُجّه) ...آخر مقولة خليجية !!

بعيداً عن نعته بالكسل ..عُرف السوداني بطيب معشره فى دول الخليج وتحديداً السعودية ، لكن رغم ذلك عرف ايضاً بأنه (ما برضى الحقارة) وسريع الإشتعال .
آخر ما سمعته (فى هذا السياق) وصف السوداني بقاروة البيبسي التى لا تحتمل الرج (الخج) .اى أحرص على عشرة السوداني وتسامحه كأنك تتمتع بشراب (البيبسي) وإحذر رج القارورة فتجد ما لا تحمده.

(السوادني مثل قارورة البيبسي لا تُرجَّه) ،،

كان شربته يبرد ليك
و كان رجيته يمرق بي نخريك.

بالضبط يا سعد الدين

Walid Taha

سلام

Quote: آخر ما سمعته (فى هذا السياق) وصف السوداني بقاروة البيبسي التى لا تحتمل الرج (الخج)

اظن ده كان زمان
الوضع الان اتغير


دمت بخير

الأخ عبد الرحمن سلام

Quote: اظن ده كان زمان الوضع الان اتغير

لا اتفق معك كلياً ، ولكن يمكن أن نقول (فى الزمن ده محتاجين رجّة ورجات عشان نفور) :)
















يا ربي عشان البيبسي بقى بريال ونص ؟!

البيبسي لونه أسود
طعمه حلو ولذيذ
بس.... لا ترجه.

شوفت كيف يا وليد !
ـــــــــ
السوداني ذي السفن اب
لونه صافي.. ذي قلبه
وطعمه...حلو ولذيذ
بس......لا ترجه.

مع تحياتي

(فهد الباحوث) سعودي كان يعمل مع خالى إحدى الشركات ، (الباحوث) كان يهوى معاكسة السودانيين لعلمه – من عشرتهم – أنهم طيبون ولكن لا يحتملون كل مايثيرهم ويستفزهم .
يحكى (الباحوث ) وهو يضحك قصته مع سوداني ، قائلاً :
كنت سائراً فى أحد الأيام وانا اقود سيارتى ، فرأيت أحد الأشخاص مشغولاً بإصلاح سيارته (كورولا موديل 83) ولما تحققت من أنه سوداني إقتربت ووقفت خلفه من مسافة 15 متر تقريباً وأطلقت بوري طويييل جداً ، فرفع السوداني رأسه من تحت (الكبوت) وأشار بيده فى إستياء وكأنه يقول (مالك يا زول؟) فلم أجبه ثم عاد مرة أخرى لإصلاح السيارة، ومرة أخرى أطلقت البوري – وكان أكثر قوة- مرة اخرى رفع رأسه وفعل نفس الشئ (مالك يا زول فى شنو؟؟!!!) وبدأ يغضب، ومرة أخرى عاد لسيارته ، وللمرة الثالثة فعلت نفس الشئ . فما كان منه إلا وأن أخذ جميع ما يمكن أخذه من شاكوش ومفتاح عجل وزردية ...الخ واتى نحوى مسرعاً والشرر يتطاير من عينيه ، فما كان منى إلا وان ادرت السيارة وهربت ، وبعد ان بعدت عنه مسافة 10 أمتار تقريباً نظرت فى مرآة السيارة الداخلية ورأيته يرفع كلتا يديه غير ان اليمين كانت مرفوعة تماماً وكفه مضمومة بينما كان يستعمل اليسري فى مسك اليمنى من الوسط ويوجهها نحوى
(والله يا عبد الرحمن هربت وما دريت ويش يقصد بحركة إيديه) ،،،ضاحكاً : (بالله ويش يقصد يا عبد الرحمن بحركته هاذى؟)
فرد الخال عبد الرحمن (لا هو يقولك حياك الله يا أبو فهد ) ..وقهقه الخال فى سره حتى دمعت عيناه .

وليد

تحياتى

برنامج الكاميرا الخفية عندما بدأ فى السعودية فى رمضان، مقالبه إمتدت لجنسيات متعددة. كان رد فعل السودانيين عنيفاً وكان مممثلى الكاميرا الخفية يسرعون مرددينً برنامج الكاميرا الخفية ومشيرين للكاميرا قبل أن يضربه السودانى. وفى معظم الأحيان لا يبتسم السودانى بل ترتسم على وجهه تكشيرة إستياء!

أتمنى أن يكون السودانى مازال محتفظ بسمعته الطيبة المتمثلة فى الأمانة وعدم الخيانة، فهو رأس مال ثمين بين الشعوب.

الأخ نادر سلام
طبعاً الكاميرا الخفية هى من أكثر وسائل(الرج) للسوداني
فرغم قِدم هذا البرنامج وتكرره إلا أن السوداني قلما يتقبل هذا النوع من المزاح.

تحياتى نادر