مجزرة ألظعطنة!!ظعطونوها ..حبك الهدب!!

أليوم سأمارس كل أنواع التطهير ألعرقى والابادات الجماعية...

ستقوم ميليشياتى باستعمال كل الادوات فى القتل مثل المناجل والفؤوس والكوريك ،ابو راسين...

ستكون هناك مجزرة ...سأنتقم ..

سوف تطفح جثثكم يا أولاد الكلب على البحر العجوز ...

الكلاب....ألكلاب تنهشكم نهارا جهارا ...

ستتخامشكم نسور جارحة.....

لا تقوى عل الطيران بعد أن بشمنا وهل تفنى الابادات الجماعية!!

.....سأمحو كل رفة عين على هدبين جميلين يرك عليهما الحمام أو الدلال..
يطير عنهما الحمام أو ألسهاد ألظفر تريقا ...
سأترككم رمادا ، سأدككم ددكا رماديا جميلا
سأتطرفكم يا حبايب و سابعجكم بعجا مثل الطمام ،
سأضرب الشخص فى راسه بفأس ،
أوسأطور سنسن أشقه الى نصفين ،
فينفلق الشخص الى فلقتين ، سأتركهم مجموعات مفلوقة

أيتها المدينة اللعون،
منعول أبوك الأسمنتى .
رأيت الكذب على رفوف البقالات ،
على الطرقات الواسعة بطول وعرض غربتى الذكية....
تطردنى المدينة وتحاصرنى بالتلتلوارات المتآكله وتجارة الدعارة.
انها مدينة طيبة الأغريقية ،
عما قريب سيصيبها الطاعون ،
فيفشل أوديبها عن حل السؤال ،
"فرغت من شغفى ...ومن حبى ..
اتكأت على شارع ساقط ....أجمع صورتى"
مئة تريزياس ,الف كريون.....بثديين طويلتين..
من أنا ، من قتل لا يوس ....
أعلن القطار عن صفارة لها وقع فى قلبى..
حنين سرمدى سحيق يبعثرنى مثل صدى ذكريات مهرجان التواريخ الاصيلة ..
مثل الظلال .. بدأت الأشياء تزحف للوراء بفزياء المكان...
الناس يختفون نحو الوراء ، سيارات ، وكذابون ، عهرة وعاهرات..
وعوالم من الكذب تختفى تدريجيا ،
حتى اذا ما أكملت اختفائها التام دشنته أكوام القمامات ،
و نفايات الخردة ، وحديد تراكم بعضه فوق بعض ...داجن!