الاساءة الثانية للرئيس اوباما في اقل من شهر ... ماذا يحمل له الافق ؟

الاساءة الثانية للرئيس اوباما في اقل من شهر ... ماذا يحمل له الافق ؟


01-13-2010, 00:01 AM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=260&msg=1263337289&rn=2


Post: #1
Title: الاساءة الثانية للرئيس اوباما في اقل من شهر ... ماذا يحمل له الافق ؟
Author: Osama Mohammed
Date: 01-13-2010, 00:01 AM
Parent: #0

في اقل من شهر تناقلت الانباء حدثين يخصان الرئيس الامريكي اوباما .. الاول كان في الرابع من مطلع هذا العام في مدينة بلينز مسقط رأس الرئيس الامريكي الاسبق جيمي كارتر .. فقد وجدت دمية ( سوداء ) كبيرة معلقة على راس احد المباني في الشارع الرئيس لتلك المدينة كانت الدمية متدلية او ( مشنوقة ) وقد شرعت اجهزة امن الرئاسة الامريكية في تقصي الحادثة وفتحت تحقيقاً بها .. لكن الامر لم يقف عند ذلك الحد فلقد أظهرت تقارير صحفية أن الرئيس السابق بل كلينتون قل وصف اوباما بأنه ( صبي مكتب ) او مراسلة وقل نقل عنه انه قال :- قبل بضعة اعوام ربماكان عمل هذا الشخص احضار القهوة لنا .. ونقلت نفس المصادر ان زجة بل كلنتون هيلاري قد كانت ترغب ترغب في استغلال بعض المزاعم حول تعاطي اوباما للمخدرات ابان حملتها الانتخابية لرئاسة الحزب . كل هذه المزاعم جاءت بعد اجبار هاري ريد زعيم الاغلبية في مجلس الشيوخ على الاعتذار لاوباما بل وتقديم استقالته بعد ان نشر كتاب تصريحات كان قد ادلى بها ( هاري ريد ) في ايام الحملة الانتخابية لاوباما حيث قال ( إن " أوباما يمكنه ان يفوز لأن بشرته "ليست داكنة" مثل بشرة الأمريكيين الأفارقة كما أن "لهجته ليست لهجة زنوج، إلا اذا أراد ذلك"... كل تلك التصريحات نشرت في كتاب جديد صدر حول حملة الانتخابات الرئاسية من تأليف الصحفيين مارك هالبرين وجون هيلمان، بعنوان "لعبة التغيير". ريد كان قد اكد انه قال تلك التصريحات بعد بعد نشر مقتطفات من الكتاب في مجلة "الأطلسي" على الانترنت يوم الجمعة حيث اعتذر بعدها .

المصادر


http://news.bbc.co.uk/1/hi/world/americas/8450402.stm
http://www.metro.co.uk/news/808485-bill-clinton-accused...t-slur-against-obama

Post: #2
Title: Re: الاساءة الثانية للرئيس اوباما في اقل من شهر ... ماذا يحمل له الافق ؟
Author: Osama Mohammed
Date: 01-13-2010, 00:06 AM
Parent: #1

لي زميلة من غانا ابان الانتخابات اللامركية كانت تقسم (باعز ) صليب عندها ان ( الرب ) لن يخذل اوباما وسوف يفوز وبعد ان فاز ... اصرت بان الرب سوف يحميه حتى يكمل مدة رئاسته .. لم ارها جزعة في يوم من الايام مثلما رأيتها بعد ظهور قصة الدمية .. عندما سألتها طلبت مني ان اصلي لاوباما لأن حياته في خطر !!!!

Post: #3
Title: Re: الاساءة الثانية للرئيس اوباما في اقل من شهر ... ماذا يحمل له الافق ؟
Author: Osama Mohammed
Date: 01-13-2010, 08:59 AM

العنصرية لا زالت تخيم على الدنيا ... البيض رافضون والسود كذلك ..
مقتبس هنا جزء من حوارات غير قابلة للمسح نشرتها وترجمتها قبل عام ...
________________________________________________________________________

رجلان يظهر عليهما أنهما في العقد الخامس ( سمرٌ في بلاد يحيطها البياض )
- هل صحيح أن هناك رجلاً أسمر تولى حكم امريكا ؟
- نعم ... شئ جميل ... أليس كذلك ؟
- هل يحبه البيض ؟
- أعتقد هذا ..لماذا ؟
- لأنهم أغبياء ... السياسي هو سياسي حتى لو كان لونه بنفسجياً ...
يضحكان

_____________________________________________________

Post: #4
Title: Re: الاساءة الثانية للرئيس اوباما في اقل من شهر ... ماذا يحمل له الافق ؟
Author: Osama Mohammed
Date: 01-13-2010, 09:29 AM
Parent: #3

اربع قصص عن محاولات لاغتيال اوباما ..

(نشرت في صحيفة اليوم السابع عدد الاحد 7 يونيو 2009)

قتل أوباما.. ترددت هذه العبارة مؤخراً وبشكل كثير فى وسائل الإعلام الغربية، وتحديداً الأمريكية، لرصد محاولات، جادة أو غير ذلك، لاغتيال الرئيس الأمريكى. وتنوعت التقارير الصحفية التى تطرقت إلى هذه القضية فى رصد هذه المحاولات، وكأن مخططات القتل هذه ظهرت جميعها مرة واحدة.

الحديث الأول عن اغتيال أوباما ظهر فى صحيفة محلية أمريكية تصدر فى شمال غرب ولاية بنسلفانيا، والتى نشرت إعلاناً يحمل دعوة ضمنية لقتل الرئيس الأمريكى. واعتذرت هذه الصحيفة التى تحمل اسم "وارين تايمز أوبزرفر"، وتوزع 11 ألف نسخة عن نشر هذا الإعلان فى أواخر مايو الماضى، وقالت إنها سحبته فور أن اكتشفه أحد المديرين.

وكان الإعلان يقول: "لعل أوباما يحذو حذو لينكولن وجارفيلد ومكنيلى وكنيدى"، وهم الرؤساء الأمريكيون الذين تم اغتيالهم. وامتنع جون إيلتشيرت، ناشر هذه الصحيفة عن تحديد هوية الشخص الذى وضع الإعلان، وقال: إنه أحال القضية إلى الشرطة المحلية التى أخطرت جهاز الخدمة السرية.

ولم يتضح إذا كان هذا الخبر ذا صلة بالإعلان عن اعتقال شخص يوم الجمعة الماضية، قال إنه فى مهمة لاغتيال رئيس الولايات المتحدة. حيث نقلت شبكة سى إن إن عن وثائق قضائية، تقول إن الرجل الذى يدعى دانييل جيمس موراى، سحب 85 ألف دولار من مصرف فى ولاية يوتاه، وأخبر موظف البنك أنه فى مهمة لقتل رئيس الولايات المتحدة الأمريكية.

وموراى هو أصلاً من ولاية نيويورك، لكنه شوهد عدة مرات فى مايو الماضى فى مدينة سان جورج فى يوتاه يدلى بتصريحات غريبة فى مصرف. وقال الرجل فى حديثه مع موظفى البنك: "مع هذه الفوضى التى تحدث فى عهد أوباما فى المصارف والاقتصاد، أنا واثق أن المواطنين إذا فقدوا أموالهم، فسنراهم ينتفضون وربما نشهد حوادث قتل واغتيال".

وكان أقارب موراى قد وصفوه بأنه رجل مثير للمشاكل، لكنه ليس خطيرا واشتهر بتسكعه فى الشوارع وتحدثه إلى نفسه. ولم يبدِ موراى أية مقاومة أثناء القبض عليه، حسبما قال المتحدث باسم الخدمة السرية فى واشنطن والذى رفض الكشف عن مزيد من التفاصيل.

المواقع الإخبارية الأمريكية ذكرت قصة ثالثة، حيث أشارت إلى اعتقال رجل يدعى جون زابلر يبلغ من العمر 48 عاماً، اتهم بالتهديد بتفجير كل من الرئيس الأمريكى باراك أوباما والمرشحة لمنصب رئيس المحكمة الفيدرالية العليا سونيا سوتومايور.

وبحسب الشكوى الجنائية، فإن الرجل الذى تم اعتقاله فى مانهاتن بنويويورك، متهم بعدد من التهديدات الإرهابية من بينها التهديد بقتل الرئيس الأمريكى عن طريق تفجيره.

وكان زابلر قد قام بالاتصال بخدمة الطوارئ فى الولايات المتحدة وقال: "أنا سأقتل القاضية سوتومايور بنسفها، سأفجرها، سأفعل ذلك.. سأفعل ذلك لأن صديقتى لن تذهب إلى السجن الفيدرالى". ثم عاود الرجل الاتصال بـ 911 وقال إنه يريد تسليم نفسه.

الشرطة اعتبرت أن هذا الرجل يعانى مشكلات "عاطفية"، إلا أنه لم تتضح شخصية المرأة التى تحدث عنها. غير أنها أكدت أنه ـ زابلر ـ لديه سجل إجرامى، حيث اتهم من قبل بالتحرش وإزعاج رجل عندما اتصل به 25 مرة فى أسبوع واحد.

أما أبرز ما قيل فى محاولات اغتيال أوباما، كان ما نشرته صحيفة الجارديان عدد السبت الماضى، حيث تحدثت الصحيفة فى تقرير مطول عن قصة اعتقال شابين أمريكيين من البيض العنصريين بتهمة التخطيط لاغتيال أوباما، وهى القضية التى أثيرت قبل انتخابات الرئاسة الامريكية، وتبدو أنها الأكثر خطورة بين كل هذه المحاولات.

يقول التقرير إن الشرطة اعتقلت فى أكتوبر الماضى شاباًً يدعى دانيال، وهو ليس دانيال موراى، يبلغ من العمر 20 عاماً، بعد أن تلقت معلومات أنه وصديق آخر له يدعى بول مسلحين بأسلحة ثقيلة ويخططون لاغتيال وسرقة عدد من الأشخاص فى المنطقة التى يعيشون فيها بمدينة بيلز فى تينسى، والمعروف أن أغلب سكانها من البيض بعضهم من العنصريين.

وقد وجدت الشرطة فى منزل دانيال كلارك كمية كبيرة من الأسلحة الهجومية والأسلحة البيضاء، إلى جانب ملصقات للصليب المقوف على جدران غرفته والتى تمثل رمز النازيين
جاء فى الوثائق الخاصة بهذه القضية أن الشابين كانا يخططان لقتل 102 من السود الأمريكيين وتنفيذ محاولة "لاغتيال المرشح الرئاسى حينئذ باراك أوباما" الذى أصبح أول رئيس أمريكى أسود.