حركة الشباب المستقلين والقدرة على (الإنتفاضة)

(قرفنا) ليس كحركة ولكن كمزاج سياسي خالص ... وأصابتنا حالة من الإحباط حتى خلنا أننا سنموت دون أن نفهم شيئاً
وقبع الشيوخ على كاهل أحلامنا حتى أفراداً وجماعات وأحزاب ... وبرغم (كبر) حجم قطاع الشباب إلا أنه يجئ بخلف الصفوف
إلا أن بزغت أنواراً من هنا وهناك تُخبٍر أن (غداً اجمل) فقط إن تحركنا نحوه لا أن ننتظره ليأتي محمولاً على نعش أفكار أولئك الكهنوتات
قادة الحرس القديم .... وزادت همهمة الشباب وعلا صوتهم في (قرفنا) و (كبس) ...
وقبلهم في ثورة الشباب في اليسار القديم ومؤخراً في تجمع الشباب اليبرالي والتجمع الديمقراطي لشرق السودان
والآن حركة نشطة تنتظم الشباب ومداولات ومشاورات بضرورة ترشيح الشباب كمستقلين في الدوائر
وأهمية ترشيح والي للخرطوم من الشباب وحشد أصوات الشباب له
والمشروع هو بإجماله إحداث إنتفاضة على كثير من المفاهيم السياسية التي أضحت بالية حتى وسط القوى الحديثة !!!!

استاذنا أحمد موسى

الله بس يكفينا شر الغواصات,

اذا كان لابد مما ليس منه بد.

حتى وان كوش المؤتمر اللاوطني فترشيح شاب مستقل عن كل دائرة حراك جماهيري مفيد.



لك تحياتي وتقديري.

.