انا يا غـرامى وصلـت بيـك فى الدنيـا لى حـد الغـرام

انا يا غرامى وصلت بيك

فى الدنيا لى حد الغرام

ولقيت ملامى على عينيك

يا سيدى زى الما ملام

يا سلام عليك يا سلام



الاستاذالراحل المقيم في وجدان الملايين من ابناء وبنات السودان مصطفى سيد احمد صاحب الحنجرة الذهبية يعتبر مدرسة غنائية متفردة في تاريخ الغناء السوداني..


اسال الله له الرحمة والمغفرة

نفسـى فـى داخلـك أعايـن
وأروى روحى وأشوف منابعك
يــــــا ســــــلام


مرّة طربان شلـت صوتـك
شــــان أغــنـــى
قـلــت آه يـالـيـل وآه
إنتى أول وإنتـى تانـى
وإنتى تالت وإنتـى رابـع
نافـرة زى صـيـد الـخـلا
وصافيـة زى نبـع المنـابـع
وقلتى لى غنـاى خـلاص




حلـوة عينيـك زى صحابـى
وزى عِنـب طـوّل معتّـق
فـــــى الـخــوابــى
وسمحة زى ما تقول ضيوفاً
دقّـــــوا بـــابـــى
فرحى بيهم سال مـلا
حــتـــى الـكـبـابــى



لقد كان الاستاذ الراحل المقيم مصطفى سيد احمد مرتع السمع بصوته العذب الرخيم الذي يجبرك على الاصغاء حتى وان لم تكن تفهم معاني بعض مفردات اغانيه
مصطفى ذلك القيثارة الذي الهب واضرم الدواخل بعشق الوطن والانسان بصوته الصلصل المريح المترع بالجمال والروعة والالق .

رحم الله الراحل المقيم مصطفى سيد احمد المدرسة الغنائية الفريدة