اشراقة مصطفي حامد

اشراقة مصطفي حامد


12-25-2009, 00:48 AM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=260&msg=1261990093&rn=17


Post: #1
Title: اشراقة مصطفي حامد
Author: خضر حسين خليل
Date: 12-25-2009, 00:48 AM
Parent: #0

يا صاحبة الفوانيس سلاماً
سلاماً يا أخت دمي

Post: #2
Title: Re: اشراقة مصطفي حامد
Author: baha eassa
Date: 12-25-2009, 00:55 AM
Parent: #1

سلاما واشواقا كثيرة .. ونفتقدك كثيرا .. ..
شكرا قريبي خضر .. ..

Post: #6
Title: Re: اشراقة مصطفي حامد
Author: خضر حسين خليل
Date: 12-25-2009, 01:27 AM
Parent: #2

بوضوح استمع الآن لطبول ودفوف أخواننا المسيحيين وهم يحتفون بأعيادالميلاد أعاده الله والانسانية جمعاء في سائر انحاء كوكب الارض وهم ينعمون بالأمن والعدل والاستقرار والسلام والحرية .
شغلتني يا اشراقة شواغل شتي لم استطع حيالهاالتواصل معك وآخرين أحمل لهم الكثير من الود والاحترام والتقدير وانها لسانحة ان اهنئك واياهم بهذه المناسبة السعيدة .


طيب :

قالت المدينة أن الحال لساهو نفس الحال
كتابات مشاغبة علي بوابات المملكة السودانية :

لسنوات طوال وهذه البلاد تخصني بذات الايقاعات والطبول حتي إنني أذهب مقتفياً أصوات الطبول أجلس علي سجاد مهمل وضع بعناية فائقة لأكمل سهرتي الانسانية متابعاً لأحداث فيلم (امريكي الانتاج) عن اليسوع عيسي ابن مريم عليه افضل التساليم . ترتعد فرائصي ما ان يساق المسيح لصليبه الذي ما احتملت الارض حمله قلت للذي يجاورني :
ياخ هؤلاء الخواجات والخواجيات يجيدون التمثيل قلت ذلك وأنا أضغط بما تبقي من فائض احتمال لدي علي مخارج الحروف غير ان الذي يجاورني لم (يشتغل بي الشغلة) ذلك لكونه كان يهيئ قبراً للمسيح .
في كل عام تتشقق عروق الأرض محبةً وحلماً وأزاهر بيضاء يلوحون به ناحية السماء وانا بدوري أفعل حالماً بمسيح ينقذ البشرية من ورطتها التاريخية وبما تبقي له من تسامح يمد اياديه البيضاء نواحي هذي المعمورة التي في حوجة ماسة لألاف الايادي البيضاء واعدة الامل .
وعودة لحكايات المملكة السودانية فهي وعلي كساد فجيعتها تأمل وتعمل لايجاد مخرج يقود خطاها من سكك اللامعقول الي دريبات المعقول ، شأنها في ذلك شأن كل البلاد المعقولة .


أواصل ببعض الغد
ــــــــ

الاخوة الاعزاء
بهاء عيسي
منعم
مطر

الاماني الواسعات عام جميل عمر مديد حياة هانئة ما اتمناه لكم ولام واصل

Post: #3
Title: Re: اشراقة مصطفي حامد
Author: عبد المنعم ابراهيم الحاج
Date: 12-25-2009, 01:13 AM
Parent: #1

وسلاما مباركا ياخضر حسين

ومباركا لكما
لإشراقة انثى المزامير
ولك
انثى من الضوء والسلالة

Post: #4
Title: Re: اشراقة مصطفي حامد
Author: مطر قادم
Date: 12-25-2009, 01:20 AM
Parent: #3

وتحية لابننا واصل واخوانه
وسلام ياخضر

Post: #5
Title: Re: اشراقة مصطفي حامد
Author: عبداللطيف حسن علي
Date: 12-25-2009, 01:25 AM
Parent: #4

الخربشات الطاعمة



















كمايقول صديقي عثمان البشري

تحياتي يا الحسين يا ياخضر

ويا شوشو وباب السنط والعبق القديم

Post: #7
Title: Re: اشراقة مصطفي حامد
Author: مطر قادم
Date: 12-25-2009, 01:34 AM
Parent: #5

Quote: كمايقول صديقي عثمان البشري
له سلامي ومحبتي وتربيع لشقيقه عادل البشري وهو شاعر لوتعلمون عظيم لكنه يبذل اشعاره لاصدقائه ويضن بها علي الصحف او المنتديات لتواضعه الجم وتهذيبه المخيف
وياخضر
المجد لله في الاعالي
وبالناس المسره
وعلي الارض السلام
وعليك انت السلام

Post: #8
Title: Re: اشراقة مصطفي حامد
Author: خضر حسين خليل
Date: 12-25-2009, 01:40 AM
Parent: #5

عبداللطيف
ازيك ياخي ازيك
ياريتك تجدعنا بي تلفونك منها نبارك العيد
ومنها نعرف دريباتك ودريبات عثمان بشري .



ـــــــــ

مطر
ونعم بالله ياصاحبي
ونعم بالله
لم يعد في الافق سوي انتظار من نحبهم فقط لاغير يا صاحبي .

Post: #9
Title: Re: اشراقة مصطفي حامد
Author: د.نجاة محمود
Date: 12-25-2009, 03:47 AM
Parent: #8

ليها وحشة كبيرة شديد


اتمنى اشوفها ناشطة مثلما كانت

Post: #10
Title: Re: اشراقة مصطفي حامد
Author: طه كروم
Date: 12-25-2009, 07:32 AM
Parent: #9

اليك الحبيب خضر التحايا النواضر والتهانى

والى ذات الضفائر فى غربتها .. مثلها

أين هى ..؟؟

Post: #11
Title: Re: اشراقة مصطفي حامد
Author: عبدالوهاب علي الحاج
Date: 12-25-2009, 08:25 AM
Parent: #10

إشراقة مصطفى تدعو (الجميع لعرسها .... المكان الكون والزمان دائرى الغنا)
وجاء في بطاقة الدعوة :
يامزاميرا زوجتها نفسى ذات غار
اشهقنى يافرح..نحو العراء الاخير
على شرفة بستاين الطواف
فخذنى اليك ياحبيبى وقبلنى
حتى تغرق الارض من فيض السماء

ابحث معى فى معاجم الذاكرة
عن غيمة أخرى غير الحنين
هل استهلكتها؟
ام كلما كتبتها غفت عذاباتى على كفيك؟
اسكت نتف الجليد هزيع الجراح
مدفأة قلبى هذا الليل
يشدّ من حنجرة النار
حبال الغناء
تعال..
هشّ نحو سمائى ابتسامتك
واغسلنى بالنور

ياصوتك...
موشوشا احجار الفراغ
وليل العباد يزدرد دمعه
كم انت قريب هذا المساء
وصوتك يفرّ فستان روحى للبنات الفقيرات

الليلة..
يتفصد عرقك مساماتى
ويشقنى الى نهرين
على ضفافهما عرسنا الكونى
ارتعاشات جبل الروح
صهوة بركان المتعبين
ياماء ورد العمر
اليوم يفضحنى عشقى
واخبئيك فى عيون المدى
مفتونة عينيه بفستان عرسى الاخضر
مطرزا بحبات النشوة
الناتحة فى صدغ {مهرجان العطش}

ليل للمراعى
للحيوانات الاليفة
للحقول
ولوحشية الحنين
اهلا حبيبى
سهلا قلبى لعشب يعلو هامة الشعر
واوقع باعلى الصهيل
بانك ازميلى
ليوم تصدح فيه العالمين
وصراطك ممهدا لحوافر الكتابة
لخيول غزت حدود الانتظار
والليل سنابك تقرع سؤال الكينونة

أنثى وكتاب
ورماد حروفى
احتها على منفضة سهادك
اصابعى تلعب بالنار
واحداق البحر تنتفخ من لذة النعاس
ومخدعك عليه حبرى يسيل
يكتب سيرة العشق
وعديلة المزامير

الليلة عرسى
والجميع مدعون
لنشرب انخاب الفوانيس
على صهيل المهرة
على توقيع حوافرها
على جسد فارسها
غنوا..
ارقصوا..
فالليلة عرسنا
وسنار تقرع طبولها
وتفتح ابوابها للذاهبين نحو فجر البلاد
نحو سوط المطر
والمساء قوس قزح
وانا ثملة كما كنت بين ذراعى حبيبى..
ثملة..
والليل نبيذ..

-----------------------------
فيينا بتاريخ الفرح..
الآن وليس غدا

هنا:



مليون مبروك الإصدارة الجديدة لأنثى المزاميـر

Post: #12
Title: Re: اشراقة مصطفي حامد
Author: طارق جبريل
Date: 12-25-2009, 09:05 AM
Parent: #11

شقي الحال كيفنك

اشراقة زولة زيني بالحيل
وحات نضري الشي البتسوي فيه قدر الجبال
الله يخضر دربها

Post: #13
Title: Re: اشراقة مصطفي حامد
Author: محاسن زين العابدين
Date: 12-25-2009, 11:49 AM
Parent: #12

واتتني ذات الفكرة ... فتح بوست للسؤال عنها... وقد افتقدناها لفترة وافتقدنا كتاباتها الطاعمة..
مبروك الإصدارة وإلى الأمام

Post: #14
Title: Re: اشراقة مصطفي حامد
Author: الوليد محمد الامين
Date: 12-25-2009, 03:39 PM
Parent: #13

Quote: ياخ هؤلاء الخواجات والخواجيات يجيدون التمثيل


يجيدون الحياة ويجيدون الانسانية

يجيدون كل شيء يا خضر !

Post: #23
Title: Re: اشراقة مصطفي حامد
Author: خضر حسين خليل
Date: 12-29-2009, 09:01 PM
Parent: #10

العزيز طه كروم
ياخ ازيك والاحاويل
شاكر لك طلتك البهية
ها صديقتنا عادت لتكتب من جديد


كن بخير ياطه

Post: #15
Title: Re: اشراقة مصطفي حامد
Author: خضر حسين خليل
Date: 12-25-2009, 09:17 PM
Parent: #9

كلنا امنيات يابيان بعودة اشراقة
شكراً لحضورك

Post: #16
Title: Re: اشراقة مصطفي حامد
Author: الجندرية
Date: 12-26-2009, 09:46 AM
Parent: #15

سلام يا خضر

وعبرك نبارك لشروق اصدارها الجديد ونبث اشواقنا

Post: #17
Title: Re: اشراقة مصطفي حامد
Author: ياسر بيناوي
Date: 12-26-2009, 10:03 AM
Parent: #16

خدر حسين والمداخلين
ميري كريسماس

لاختي شروووووووووووق
جمال من الاشواق
والدهشة



خالص الود

Post: #18
Title: Re: اشراقة مصطفي حامد
Author: Ishraga Mustafa
Date: 12-28-2009, 10:14 PM

Quote: يا صاحبة الفوانيس سلاماً
سلاماً يا أخت دمي





سلاما .. سلاما ياخدر..
سلاما لك ولتلك الايام ولصفائها..

سلاما لكل الصديقات والاصدقاء..
ماتسأل منكن ومنكم شينة
موجودة..
بس مشاغل وشوية هموم..

ولكنى بخير..
واحوالى مفرحة... مفرحة تماما



----------
تحياتى ومحبتى لسهى ياخدر وخلوا بالكم من بعض

Post: #19
Title: Re: اشراقة مصطفي حامد
Author: خضر حسين خليل
Date: 12-28-2009, 10:38 PM
Parent: #18

هسي انا اقول شنو ولا شنو يا اشراقة
صحي والله القدم ليهو رافع
ياخ سعيد ومتلئ بحضوري صديقتي العزيزة



نقلت هذا البوست للربع الجديد لأحكي
ونحكي لاغير ياصديقة الهم .

Post: #20
Title: Re: اشراقة مصطفي حامد
Author: Ishraga Mustafa
Date: 12-28-2009, 11:21 PM
Parent: #19

Quote: لن أنسى يومها حين ذهبت الى أحد أثرياء المدينة, حكوا لى عنه وانه لا يبخل بالمساعدة. الى هناك مضيت يدفعنى الرجاء فى ان يدعمنى ولو بابتسامة. فى المكتب الأنيق جدا جلست السكرتيرة, ليس هناك
ملمح مشترك بينى وبينها وكنت اضافة الى عملى الغير متفرغ فى الصحافة امارس مهنة السكرتارية ولا يبدو فينى اى ملمح اناقة تدل على انى اشاركها المهنة, العافية تنز من خديها, شاغلت نفسى
باغنية حقيبة – اقيس الفم بودعة- كان قبل ان تكون الشفايف المكتنزة موضة من
موضات عالمنا المتعولم., قلت فى سرى – ربنا يبارك ويزيد-, صدمنى تعاليها وهى تامرنى ان انتظر بالخارج حتى دون ان تعرف ماهو طلبى, فى الخارج انتظرت وحكيت سرا لامرأة تحمل طفلها وفى البطن آخر
لم يرى سوى دنيا رحيمة وهو سابحا فى رحمها, لا يلوثه هواء قاسى
ولا يشغل باله طنين الانانية والظلم. فى يدها ورقة مهترئة, تشبه الورقة التى احملها فى يدى, قالت ان زوجها طريح – الاستبالة- وانها جاءت من مكان بعيد, من ضهارى النيل الازرق ويحتاج الى دواء عاجل.
كنت خائفة ان تسالنى عن حالى وعن الورقة المهترئة التى امسك بها, كانت لنا ملامح واحدة, ملامح حزينه اقتسمتها معنا عينى صغيرها. لا ادرى كم كان عندى حينها مما جمعت ولكنى ودون تردد منحتها له


لتشترى الدواء لزوجها وقبل ان تذهب اكلنا سويا فول بكمية مهولة من البصل وشربنا ليمونا لا تخلو رائحته من فساد السوق. ويامشاوير المحبة تقاطعت مع فرحتها وهى تقبض على ارواق مهترئة, مضت ودندنت فى سرى وكانت
بى رغبة ان اغنيها باعلى صوتى لولا الخوف من ذلك العسكرى الذى تشبه قسمات امانية قسماتى واخاديد تلك المرأة التى تشترى الآن الدواء لزوجها.
تذكرت السكرتيرة, ونظرت الى ذلك الكرسى الخالى, اما كان بالامكان الانتظار عليه ؟ قلت معها حق, فكيف يمكننى الجلوس بكل هذا الغبار الذى احمل فى هذا الكرسى الوثير؟ شكرتها فى
سرى بان انتظارى خارجا اتاح لى ان ارى ذاتى فى عيون تلك المرأة التى جاءت من – ضهارى القلب- غنيت حال عجاج الفرحة التى خلفتها ودعواتها الطيبة ان يفتحها الله لى دنيا وآخرة.. كنت اعرف ان الله تعالى يستجيب لدعوات المقهورين.
ٍ(كل وجعة تفرهد الاحساس جوايا
وابقى عايش للعوينات الوفية)

مازال الكرسى الوثير ينتظر احدا من اولئك القوم (المتمرين), ابتسمت وانا احاول اقنع نفسى, بان روحى – متمرة- بالامل. مرت ساعة من الزمان وطال انتظارى- وراى شنو- قلت فى نفسى,
انا هنا لهدف محدد ولامر ليس بيدى- فقرانه وشكاية كمان؟
السكرتيرة – المتمرة جدا- تنادينى وبالكاد تخرج من عتبة الباب حيث السموم ورائحة الليمون والبرتقال العطنة التى تفوح فى العمارة, قلت لو خرجت خطوة لساحت, فهى مثل قطعة الايسكريم ام
ترانى كنت اشتهى ساعتها دندرمة تبل جفاف ايامى؟
قالت لى ان المدير سوف ينظر فى طلبى وعلى ان امر بعد اسبوع, خرجت مشروع فرح للشارع الذى بدأ لى عريضا ومهولا, كونه سوف ينظر فى طلبى فهذا فى حد ذاته انتصارا.
بدأت أعد حصى الأيام السبعة التى مرت كسلحفاة الواقع, امنى نفسى حينا واحبطها احيانا حتى لا تحبط حقيقة
مرت الايام ثقيلة, شاحنة تجر اشواك العمر خلفها. فى اليوم المحدد لبست زات ايسكيرت الجينز البالى وقميص امين الاخضر الفاتح, كان اليوم سبتا وصوت امى حليمة يشجى روحى – السبت اخضر- اسكيرتى
الجينز الذى اشترته لى ست البنات بنت خالى, فهى تنتمى ايضا الى هذه الاسرة التى عرفت قيمة العمل منذ ان قالوا للدنيا انا هنا... كانت تعمل عاملة فى مصنع نسيج كوستى وكانت تغزل لنا مايجود به حنانها
الذى تعبر عنه بافعال تترواح فى فرحها. اشترت لى يومها هذا الاسكيرتى وهو مستخدم, ربما ماتت صاحبته, روحها طيبة ان منحتنا قدرة ان نشتريه بمبلغ بسيط, كنت مقتنعة بذلك وعبدالرحمن الذى يحتج حين

تقول له عبدالرحمن حافى دون اللقب الذى يحبه – عبدالرحمن الفلاتى- يجلب الملابس القديمة والجديدة من نواحى بوردتسودان والبحر الاحمر وجدة, ملابس تفوح منها رائحة السنوات المعتقة,
اسكيرتى الجينز الذى رافقنى بعد تخرجى والى حين سفرى. وقفت امام الباب وانتظرت ان تسمح لى بالدخول, كنت خائفة على من خدوش الهواء الرطب, فوجهى تعلم على مصاقرة الشموس اين كانت واين تطلع واين تغيب.
بعد ان نظرت بطرف خفى الى شكلى الذى حرصت ان يكون مدهونا ببقية زيت سمسم الفول الذى تناولته مع أمين محمود- زوربا- فى مكتبه , الا انه اغبشا لا محالة , قطعت تسلسل خواطرى بان طلبى رفض
وانه لا يتبرع الا لمرضى الكلى والقلب والقضروف, و.... و.....
حرام عليكم- قالتها دمعتان وقفتا فى حدقات إحباطى. طافت دموعى فى عينى تلك المرأة التى التقيتها الاسبوع الماضى هنا تقف فى انتظار ان يستجاب طلبها بشراء الدواء لزوجها المريض..
تذكرت الملح الذى اكلناه سويا وتذوقت ملح دموعى التى سالت حالما خرجت للشارع اغنى..
ٍ(يامشاوير ضيعنى فتشى الزاد للمشاوير الشقية..
فترينى ودردرينى انا اصلى ليك مانى هين)
القضروف كان فقرى الذى ما استطاع ان يعسم ظهر الأمل الذى اتكأت عليه سنوات عمرى.
الدرب كان طويل وشائك والحزن سيد الزمان وكل الامكنة. تقرفصت بعدها سبعة ايام وسبعة ليالى عجاف
قمت بعدهن اداعب قمحات الحلم..

ياطالع الشجرة..
جيب لىّ معاك بقره
تحلب تعشينا
وعشايا ان اجد مخرجا بعد ان سدت كل المنافذ فى وجهى.. بلدى يابلدى..
ياعجاج البحر.. يامشاوير.. ياعقد جلاد دروبى, غنوا لاشد – جمال الجهدية-..



خيول حرونه و.....طريق الهجرة
من فصول الكفاح ياخدر..
هذا الفصل اتعبنى, وتلك المرأة التى تجولت معى بورقتها المهترئة اتعبتنى,
ربما اتعبتها بمشاويرى التى لا قدرة لها بها..

الم اقل لك بانى بخير,
أقرأ ما ايتح لى الزمن
واكتب حين يصحو فى الشجن الجبريلى

Post: #21
Title: Re: اشراقة مصطفي حامد
Author: Ishraga Mustafa
Date: 12-28-2009, 11:31 PM
Parent: #20







ونهاية العالم {ليست} خلف نافذة
ولا تنتهى تحت عجلات قطار...

انها تبدأ حين غنوة....

Post: #22
Title: Re: اشراقة مصطفي حامد
Author: سلمى الشيخ سلامة
Date: 12-28-2009, 11:33 PM
Parent: #20

اشراقة
يا حبيبة ليك وحشة كبيرة جدا
كنت منظراك هنا
نغزل الفرح الجميل سوا
لكن حتام حنتلاقى
الان فى انتظاريوم فرحى
انشودة الوعد
ستدخل عزو الى فضاء الحياة الحقة
كنت انتظرك هنا
لكنك حتام ستاتى فى مناديل الغناء المبثوثة على كل الاثير


يا ايها اولد الجميل
لماذا لم تات الى حي اقعد انتظرك ؟
تلفونى

090717975
انتظرك