لك التقدير أخى آدم على البوست وكم خجلت وحزنت لكلمة (إنحطاط) التى تفوه بها صاحب الإنتباهة وبوصفه أيضارئيسالحزب يدعو للسلام أى سلام هذا ولم يسلم خصمه فى الحوار من سبابه ومن أين له التفويض فى أن يفتى فى قضية تهم السودان بأثره
العنصري الطيب مصطفي ، أتذكره دائما عندما كان مديرا لتلفزيون السودان ، و خاصة وقت المسلسل حيث كان يضع قطعة سوداء علي ساقي الممثلات بمنطق الاسلامي الظلامي لحمايتخن من نظرات المشاهدين!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!. وهو اليوم يتحدق عن ( الشمال ) بوصفه خال رئيس الجمهورية ، و صدق القال ( جمهورية الابن و خاله).
شكراً يا حبيبنا أبو النور على الفيديو وكل فيديوهات العنصري الطيب مصطفى، فيجب توثيق كل الكلام العنصري الذي يقوله فى الميديا للتأريخ والمحاسبة، فقد قمتُ بحفظها فى مفضلتي.
حين سأله الدكتور فيصل القاسم عن المشاكل المتوقعة بين الدولتين الوليدتين ان تم الانفصال ظل الطيب مصطفى يردد أن الجنوب بعيد ...الجنوب بعيد جدا ..ارتريا أقرب لنا منه .. كان الرجل يتحدث عن بعد الجنوب من الخرطوم لاشك ..ناسيا بقية أجزاء السودان !!!!!..