Post: #1
Title: " كمندان " الثلث الاخير من الليل ..إهداء إلي محسن خالد تضامنا ًوإعجابا ً
Author: صلاح شعيب
Date: 07-20-2005, 10:15 PM
إلي الروائي محسن خالد , وهو يسايس في بحر الكتابة بحثا ًعن ثمة اقانيم للصدف.. ومرجان لمهرجان الغد , عن ثمة ثمرة للفكرة التي لا تغشاها سنة من مهادنة او إرتجاع. إليه وهو يجمع الناس إلي وردة كتابته العبقة وهو ــ بعد ــ إذ يمتطي مهرة تركوازية حرة ًتضرب في وهاد الليل المقمر, عله يفتح له , ولنابأدب وخلق منماز.
.......
كيف كان لذلك الكمندان أن يصفوــ حين إرتجت نواحي الامكنة..؟ آن إنتضي ما كان مامضي وسجي في سدرة المنتهي..؟ بيد انه محنان هو مهما فعل لو إن اشتهي السفر زمرا ً في الصقيع. أو إرتدي جبة الافك او بنفسجا ً في الرحيل
.........
وهل لكنه الكمندان نفسه يبدو كما لو أن يستجير بالماء ضد النبع بالنور ضد الضوء بالنيل ضد البحر بالعتمة ضد الظلمة بالسكنة ضد الهجعة..؟ أهو ذاك الذي مدثر ب " المرصعات " في المساءات الآمنات..؟ إذن, علام يبدو غارقا ً في بذلاته الانيقات..؟ ـ أو ربما ينتحي " دربا ً في الطريق " يودي به الي مناخات من سهر او سحر..؟ ام لكنه الكمندان ـ يسلك من مشج الفكرة نهجا غارقا في وحل, حيثما شاء التبختر في عطور الغاديات الي نهر..أو سهل؟
..........
أيا كمندان ثلث الليل تالله لا تخبرني عن نسيج للهوية لا يكتفي بطرح السؤالات الضخام حتي لايتغاضي طيركم الإنسلال من برجه الذي اهدي معني الوئام للحمام
.........
لا , لا تدلني نحو الذي اشتكت ساعداه وسط الزحام من حمل سرمدي ناءت به اقدار الواصلين الي جنان من غمام
.........
يا قلمي خذ كلي إليك , أدفعني بكل ما لديك طائعا ً خبلته المدارات الوسيمات, وإن لم تثكله الطفولة الشاردة في باحات الندي تقتفي أثر الشذي.
..........
ويا أخي الإنسان أسر بعبد روحي في المنافي المديدة, قيما ً علي سدي من شتات وبعض احلام مستنيرة عن ألفيات ـ بلا قيح اوبثور ـ وارفات.
.......... القاهرة شتاء 1999
|
Post: #2
Title: Re: " كمندان " الثلث الاخير من الليل ..إهداء إلي محسن خالد تضامنا ًوإعجابا ً
Author: humida
Date: 07-20-2005, 10:46 PM
Parent: #1
شكرا يا مستنير ... !!!
|
Post: #3
Title: Re: " كمندان " الثلث الاخير من الليل ..إهداء إلي محسن خالد تضامنا ًوإعجابا ً
Author: Alia awadelkareem
Date: 07-21-2005, 01:12 AM
Parent: #2
Quote: وهل لكنه الكمندان نفسه يبدو كما لو أن يستجير بالماء ضد النبع بالنور ضد الضوء بالنيل ضد البحر بالعتمة ضد الظلمة بالسكنة ضد الهجعة..؟ أهو ذاك الذي مدثر ب " المرصعات " في المساءات الآمنات..؟ إذن, علام يبدو غارقا ً في بذلاته الانيقات..؟ ـ أو ربما ينتحي " دربا ً في الطريق " يودي به الي مناخات من سهر او سحر..؟ ام لكنه الكمندان ـ يسلك من مشج الفكرة نهجا غارقا في وحل, حيثما شاء التبختر في عطور الغاديات الي نهر..أو سهل؟
|
صلاح
صباحك ود
شكرا لانك تساند فضاء الحلم بشيئا من سماوات القصيده
محبتي
|
Post: #4
Title: Re: " كمندان " الثلث الاخير من الليل ..إهداء إلي محسن خالد تضامنا ًوإعجابا ً
Author: صلاح شعيب
Date: 07-21-2005, 11:33 AM
Parent: #3
شكرا ً حميدة , فذاك بعض كبير من فضلك
, ولعلك لا تعدم الاستنارة أيضا ً
|
Post: #5
Title: Re: " كمندان " الثلث الاخير من الليل ..إهداء إلي محسن خالد تضامنا ًوإعجابا ً
Author: Ala Asanhory
Date: 07-21-2005, 02:48 PM
Parent: #1
يامراحب ياحميم لنا محسن خالد ولك أيضاً ولنا عودة قلمك شعراً هل ننتظر ؟ وأنا أنتظر مهاتفة منك ياحميم فقد حاولت الإتصال عليك بالمنزل مراراً تلفوني 0020102824088 وإيميلي [email protected] ومنتظرك أبداً علاء
|
Post: #6
Title: Re: " كمندان " الثلث الاخير من الليل ..إهداء إلي محسن خالد تضامنا ًوإعجابا ً
Author: صلاح شعيب
Date: 07-21-2005, 09:01 PM
Parent: #5
الاستاذة علية عوض الكريم
المقدرة جداً
شكرا ً للدخول الذي يفرح ان الشعر للشعر يحن, وانت التي
تجيدين حياكته بأحسن منا, وتلك حقيقة.
شكرا ً مرة اخري , وعفوا ً للتأخير في الرد حول أمر حضرة , فهو
الآن علي أهبة الاستعداد للسفر إلي الاردن , وروحه المعنوية عالية,
ووقفات الناس هناك معه حسنت كثيراً من صحته.
|
Post: #7
Title: Re: " كمندان " الثلث الاخير من الليل ..إهداء إلي محسن خالد تضامنا ًوإعجابا ً
Author: Alia awadelkareem
Date: 07-22-2005, 02:57 AM
Parent: #6
Quote: شكرا ً مرة اخري , وعفوا ً للتأخير في الرد حول أمر حضرة , فهو
الآن علي أهبة الاستعداد للسفر إلي الاردن , وروحه المعنوية عالية,
ووقفات الناس هناك معه حسنت كثيراً من صحته. |
الاستاذ شعيب
سعيده بسماع اخبار عنه
واسعد بوقفه الناس معاهوا
محبتي
|
Post: #8
Title: Re: " كمندان " الثلث الاخير من الليل ..إهداء إلي محسن خالد تضامنا ًوإعجابا ً
Author: صلاح شعيب
Date: 07-22-2005, 08:14 AM
Parent: #7
الشاعر, الفنان علاء الدين السنهوري
شكرا ً علي الدخول , مايزال الشوق يحكم الفضاء الذي بيني وبينك
, سأتصل بك اليوم, توقعني.
|
|