زمـن الركـاكـة.. الآن بالنيل الأزرق..

آلمتنا النيل الأزرق قبل يومين بسهرة كاملة مع الأستاذ الماحي سليمان، الملحّن أحمد المك..
وغناء الفنانة أفراح..

أشاد أستاذ الماحي عن غناء وصوت أفراح .. حتى حسبته يتحدّث عن مغنية أخرى..

فأتحفتنا أفراح بغنا لا لامّي سما ولا أرض..
رغم إجتهاد الفرقة المسيقية، كانت المحصّلة تعبانة ..

الى متى نظل محبوسين في إطار المجاملات وتطييب الخواطر؟
وما مصداقية رودانا وهم يبذلون المدح والتقريظ دون حساب؟


_____
إعادة الحلقة الكارثة الآن بالنيل الأزرق..

سلام وتحية ..
كثير هو الغث والفطير أصبح فى دنيا فن الغناء عندنا ..
وتماما كما قلتى ،
وأضيف ما من شيء يعيق المسيرة الغنائية السودانية
غير الإطراء والمدح والمجاملة وخاصة من اؤلئك
المعنيين بالأمر والأساتذة الكبار ، ..

الأستاذ الماحى سليمان برغم إندفاعه الأكثر من اللازم فى
تشجيعه للمغنيات الشباب إلا أن هذه المجاملة كثيرا
ما تكون خصما عليه وعلى تاريخه الموسيقى الفنى ..
لك التحية ..
محمد مختار جعفر

دي ظاهرة ليست غريبه علي مثل هؤلاء الشخصيات..
النظام معروف..
انا بلحن ليك..وإنت ارضي بي..
ده المغتس الفن في الواطة ومعترس مسيرتو..
الله في..

نجوي يامي

أنا قايل أحسن ماتزعلي بتشقي بطنك بالزعل

بعدين الساعه التاسعه وخمس دقائق علي الإذاعه السودانيه

يبث برنامج أغنيات وأمنيات حلقه كامله لمصطفي سيد أحمد

إستمعي للغناء الصافي والجميل والنبيل

نجوان إزيك ..
وكل سنة وإنتِ طيبة ..

أنا حضرت الحلقة دي من أوله ولي نهايته وحتى بالأمارة سجلتها كمان ..
وعلى طول جاء على بالي البوست الجميل بتاعك أغاني وأغاني وقلت أكيد ح تكوني حضرتي الحلقة وكنت بصدد فتح بوست بها ويمكن يكون أقرب لسياقك ولكن لظروف الزحمة عندي ما إتوفقت في ذلك ..
سأرفد البوست بأغاني الحلقة ..
أعتقد مهما إختلفنا أو إتفقنا مع غناء أفراح وطريقة أدائها بتبقى لونية خاصة بها وخاضعة لحكم المتلقي وإطلاقاً لا أشك في ذوقك وحتى أنا لا تأسرني بغنائها شديد ..
كثير من الفنانين في بداية حياتهم الفنية الموهوب فيهم وغير الموهوب فيهم من تعثر وفيهم من واصل مسيرته ودا برجع لأشياء كثيرة أولها لأننا لا نعرف صناعة النجوم أو الظروف المحيطة بنا بتكون عائق زيادة على ذلك الفن لا يجد رعاية وإهتمام من الدولة والمؤسسات المنوط بها رعاية الفن والثقافة عموماً وليست له مسارات محددة يسلكها الفنان لذلك طرق النجاح ضعيفة ..
لو لاحظتي في السنوات الماضية ظهر كمية كبيرة من الفنانين الشباب وسلكوا أقصر الطرق للشهرة بدون فكرة هي مجرد إجتهادات لا نعتبرها فن بل مجموعة بتاعت مؤديين وهنا لا أريد أن أظلمهم جميعاً ولكن من وجهة نظري البسيطة ليس هنالك مغني نقدر نطلق عليهو كلمة فنان بمعناها الحقيقي ..

لكِ الود ولكل ضيوفك ..

تحياتي يا نجوان يا "دفعة" .. ... مساء اليوم شاهدت نفس البرنامج معادا واصابني باعراض الحساسية الزائدة التي تصيبني كلما تنط قناة النيل الازرق امامي فاحاول ان اجد شيئا يساعد احساسي في خلق مناعة ضد هذه الحساسية المزعجة واصر علي ان اشاهد فتزيد الاعراض ويتعكر مزاجي والعن نفسي الامارة والتي جعلتني اتجاوز عشرات الفضائيات التي ادفع مالا كثيرا للاشتراك في مشاهدتها واتجه الي جحر النمل هذا ....لم اعرف ما هو دور هذا الدكتور بالظبط هل اتي فقط ليصفق ام لانه متخصص في شئ ما يتصل بما تفعله افراح والمك بحجة انه نوع متفرد من الغناء سيكون اضافة للغناء في السودان .. ما هذا الهرج والمرج ومسح الجوخ ؟؟؟ الي متي وهؤلاء يستغفلون عقولنا .. ....؟؟؟