معا للتصدي لإشانة سمعة السودانيين باليابان (يوجد فيديو)

هناك موقع إلكتروني ياباني نشر قصة سوداني متزوج من يابانية ولديه
منها خمسة أطفال ويقوم بإساءة معاملة الزوجة مما إضطرها إلى طلب الطلاق منه.
تم التصوير بواسطة أشخاص أفارقة مما يبدو بصورة مخزية.

هذا هو الرابط لتلك المهزلة:

http://www.japanprobe.com/2009/08/07/sudanese-husband-on-japanese-tv/

أرجو من جميع الأخوان التداخل ودحض هذه الافتراءات.
التداخل يتطلب فقط كتابة الإيميل والاسم.

طبعا الكلام في الفيديو بالياباني ولكن هناك ترجمة بالإنجليزي أسفل الصفحة.
الملاحظ أنه ليس هناك أي إشارة لاسم القناة التي بثت ذلك الفيديو.

الأخ جعفر :
تحياني
هذا حالنا أضحى
مهزلة بين الأمم
The guy from Sudan was introduced to her via a friend and they married after dating for a year and a half. He was very kind at first, but their relationship soon began to worsen (eventually resulting in a divorce).

Instead of appreciating the flavor of each dish she put great effort into preparing, he followed Sudanese custom by mixing the food together. Apparently Sudanese culture expects married men to take care of their single male friends, so almost every night he would arrive home very late and bring a group of loud friends. To make matters worse, he expected his wife to stay up and make food for them.

When she angrily demanded that he stop bringing friends over late at night, he responded by beating her. The narrator does not describe this activity as a consequence of the husband’s Sudanese upbringing [such a conclusion could have been made about a country that practices female genital mutilation and arrests women who dare to wear trousers].

The end of the clip shows the 41-year-old single mother and her children are paraded before a studio audience. The primary purpose of the show was to demonstrate how young and stylish she appears, and viewers can see that she continues to achieve physical beauty despite the difficulties she has faced in her life.
http://www.japanprobe.com/2009/08/07/sudanese-husband-on-japanese-tv/

الاخ جعفر سومي
سلامات

Quote: معا للتصدي لإشانة سمعة السودانيين باليابان

هل قامت السفارة باي اجراء حبال هذا الموضوع قبل طرحه في منبر عام
وهل تم مخاطبة الشخص المعني بالموضوع لاخذ الاذن منه لطرحه هنا
الى اي جهة ستذهب التواقيع؟

Quote: Instead of appreciating the flavor of each dish she put great effort into preparing, he followed Sudanese custom by mixing the food together. Apparently Sudanese culture expects married men to take care of their single male friends, so almost every night he would arrive home very late and bring a group of loud friends. To make matters worse, he expected his wife to stay up and make food for them

loooooooooooooooooooooooooooooooooooooooool
ياخوانا الزول ده سوداني عادي في النقطة دي... اختلاف الثقافات خلاها تتضايق من الموضوع... والله ما كنا عارفين انه ده سبب لرفع طلب طلاق هههههههههههههههههههههههههههه

طبعا الضرب غير مسموح بيه، وغير مقيّد بثقافة... إلا ثقافة الرجل المريض... بس بصراحه حرقتني الفقرة الاخيره... الناس ديل جابوا اسوأ ما فينا ولصّقوه في الموضوع...

الأخ/ حيدر

Quote: هل قامت السفارة باي اجراء حبال هذا الموضوع قبل طرحه في منبر عام وهل تم مخاطبة الشخص المعني بالموضوع لاخذ الاذن منه لطرحه هنا الى اي جهة ستذهب التواقيع؟ ]

شكرا على مرورك الكريم
أولا: الإجراءات والخطوات التي تقوم بها السفارة لا يتم نشرها
أو التساؤل عنها بهذه الطريقة وأنت أدرى بذلك.
ثانيا: قمت بطرح الموضوع بصفة شخصية وهو موجود في الانترنت ومتاح لكل شخص للتعليق وإبداء الرأي وبالتالي لا يتطلب
الإذن من أي شخص.
ثالثا: أظنك محتاج لقراءة ثانية للموضوع, حيث أنني لم أطلب تواقيع ولست من أولئك النفر. فقط طلبت تعليقات على الموضوع
في الموقع الذي نشر القصة وهو موقع عام. ولكل فرد حرية الاستنكار أو التأييد.
رابعا: ألا تتفق معي في أن القصة فيها إهانة للشعب السوداني؟
هل خلط الأكل (الفتة) منقصة لشعب أم هي ثقافة واجب احترامها؟
هل ضرب الزوجة رغم استنكارنا له يقف عند السودانيين فقط؟ تلك تصرفات فردية وموجودة في كل مكان بل وفي اليابان أحيانا
نراها في الشارع العام نهارا جهارا.




تنهيدة:

لن ندافع عن تصرفات الأفراد ولكن ندافع عن تقاليد شعب وأمة.
.
.
.
.
.
.
آآآآآآآآآآآآآآآه أنا

الأخت/ مريم بت الحسين
شكرا على التعليق
أحب أن أضيف بأن مثل هذه القصة لها تأثيرها الكبير على صورة الفرد السوداني وثقافته التي
نعتز بها. والتي لا يمكن اختصارها في هذا الفيديو ولكن هل المتلقي الياباني على استعداد للبحث
عن الحقائق في السودان؟ طبعا لا وسوف يأخذ بما رآه في الفيديو ويطبقه على كل السودانيين.

الغرض الوحيد من الفيديو إنو ما في سوداني عزابي في اليابان تاني يفكر يلقى ليهو زوجة يابانية.

بس هو يكون ما قال ليها نحن كده؟؟؟


لو شرح ليها انو نحن عادي عندنا يجوك ركاب لوري مكسور في الخلا
نص الليل...لا فطرو ولا اتغدوا ولا اتعشوا...
وعادي يولعوا ليهم الصاج انصاص الليالي ويضبحوا ليهم...

دا في السودان طبعا

أما في الغربة القريبة دي فعادي جدا تجيك اسرة الساعة عشرة بالليل
بي رجالها وحريمها وشفعا...ويمكن الرجال يربعوها قيم
حريق...فما بالها غربة اليابان...ام قنابل...

الحكاية وما فيها زي ما قالت اختنا بت الحسين ومن قبلها عمها فوكوياما
دا صراع الحضارات زااااتو...(بس بدون ضرب) وفي النهاية يا سادت ثقافة
العصي اليابانية او ثقافة وليع الصاج انصاص الليالي...

الاخ جعفر سومي
تحياتي
ترجمة للموضوع إلى حين عودة
"تعرفت على هذا الشاب السوداني من خلال احد الاصدقاء، ثم تزوجا بعد علاقة دامت عام ونصف. وقد كان ودودا في البداية.، إلا ان العلاقة بينهما سرعان ما أخذت في التدهور.( إنتهت لاحقا بالطلاق).
فبدلا عن إبداء التقدير للمذاق الطيب للاطباق التي كانت تبذل جهودا كبيرة في إعدادها له، كان يؤثر إتباع الأعراف السودانية التي تخلط الاطعمة مع بعضها البعض( الفتة)..ومن الواضح أن الثقافة السودانية تسمح للرجال المتزوجين الإهتمام باصدقائهم العزاب، لذا كان هذا الزوج يأتي كل يوم تقريبا في ساعة متأخرة من الليل مع مجموعة من اصدقائه المثيرين للضجيج. الأسوأ من ذلك أنه يتوقع من زوجته أن تظل مستيقظة لتطبخ لهم.
وعندما كانت تبدي تبرما وتطلب منه الكف عن إحضار أصدقائه إلى المنزل في ساعة متأخرة من الليل، كان ينهال عليها بالضرب. على الرغم من أن المعلق على البرنامج لم يصف مثل هذا الفعل كنتاج لثقافة او لتربية الزوج السودانية، إلا أن هذه النتيجة يمكن إستخلاصها في ظل دولة تمارس تشويه الأعضاء التناسلية للمرأة وتعتقل من تتجرأ على إرتداء البنطال.
وينتهي الكليب بمشهد الأم ذات الواحد والاربعين عاما واطفالها يسيرون في موكب امام جمهور المشاهدين في الإستيديو . والهدف الأساسي من ذلك هو إعطاء الجمهور صورة عن حيويتها وأناقتها وأنها لا تزال عاكفة على الإعتناء بجمالها على الرغم من الصعوبات التي جابهتها في حياتها".

الأخ الفاتح ميرغني
تشكر على الترجمة والمرور
أرجو التعليق على الرابط

الاخ جعفر

Quote: أولا: الإجراءات والخطوات التي تقوم بها السفارة لا يتم نشرها

هل تأكيد او تفي القيام باي اجراء يعتبر "نشر"
طرح في هذا المنبر العديد من ردود سفارتنا حيال مواضيع ذات صلة بمواطنين سودانيين ولا اظن ان في ذلك خروج عن العرف
فقط طلبت منك مجرد تأكيد او نفي وليس "نشر" بالمعنى المفهوم للنشر

Quote: أظنك محتاج لقراءة ثانية للموضوع, حيث أنني لم أطلب تواقيع ولست من أولئك النفر

اعتذر عن هذا الخطأ واتساءل في نفس الوقت ماهي الفائدة المرجوة من التعليقات دون القيام باجراءات مسؤولة طالما الموضوع عرض في موقع ياباني
http://www.japanprobe.com/2009/08/07/sudanese-husband-on-japanese-tv/
يمكن للسفارة الاستفسار عن الجهة المسؤلة عنه ... ومعروف ان اي جهة اخرى غير السفارة لن يتم التعامل معها بجدية

Quote: ألا تتفق معي في أن القصة فيها إهانة للشعب السوداني؟

نعم اتفق معك ولهذا السبب ارى ان التصدي لها يجب ان يكون على المستوى الرسمي لا الشخصي


لتعديل خطأ وقع اثناء عمل اقتباس

Quote: طرح في هذا المنبر العديد من ردود سفارتنا حيال مواضيع ذات صلة بمواطنين سودانيين ولا اظن ان في ذلك خروج عن العرف فقط طلبت منك مجرد تأكيد او نفي وليس "نشر" بالمعنى المفهوم للنشر

Quote: ماهي الفائدة المرجوة من التعليقات دون القيام باجراءات مسؤولة طالما الموضوع عرض في موقع ياباني

Quote: نعم اتفق معك ولهذا السبب ارى ان التصدي لها يجب ان يكون على المستوى الرسمي لا الشخصي

الأخ حيدر

الغرض من البوست هو التصدي لهذا الموقع الياباني على المستوى الشخصي لمن أراد أن يتصدى وليس أكثر من ذلك
أرجو أن لا نعمل على تحريف البوست عن مساره.

الأخ نزار حسين

مرحب بمداخلتك
هناك كثير من الزيجات التي تجمع بين سودانيين ويابانيات ويسودها الود والصفاء
والسيرة العطرة للسودانيين تعطر سماء طوكيو ولكن هذه الفبركة القصد منها تشويه صورتنا
ومافي أي ضرب ولا عصى ولا سكين

Quote: Instead of appreciating the flavor of each dish she put great effort into preparing, he followed Sudanese custom by mixing the food together. Apparently Sudanese culture expects married men to take care of their single male friends, so almost every night he would arrive home very late and bring a group of loud friends. To make matters worse, he expected his wife to stay up and make food for them

The above-mentioned is part and parcel of of our typical image as Sudanese and
I t is no point claiming the reverse,so I guess you needn't bother making any effort in this respect

All the best

الأخ جعفر موسى
التحية لك والإدانة لهذا الاسلوب الخطأ من السوداني ومن القناة

نحن لانضرب النساء يا سيدي
في الهند حدث لشخصين سودانيين كانا يسكنان في منطقة ما في ولاية قوجرات
كطلاب عذابة وكانت لهما جارة هندية ولدت وعاشت في السودان وعاشرت المجمتمع هناك
وتغيرت ظروف زوجها فعاد إلى بلده وكانت لديها بنتان فطلبت من السودانيين أن يتزوجا
بنتاها حيث قالت أن كل ما يعجبها في المجتمع السوداني أن الرجل لا يضرب المرأة
أبداً.
نحن لا نضرب النساء يا سيدي
الواضح من الفيديو أن هذه القصة مدبلجة
وهذه خطة جديدة لقتل صورة السوداني لأن الجنسيات الأخرى لا تشبهنا في شيء حتى
لو كانو مسلمين.

أبوفتحية

الأخ جعفر
سلامات
كدى فى الأول نسأل أخواتنا البوردابيات.
*تعملى شنو لو زوجك قام بلخبطه أنواع غير متجانسه من الطعام(حسب وجهة نظرك)يعنى سمك لبن تمرهندى وكمان (بت الكلب الشعيريه)?

Quote: فبدلا عن إبداء التقدير للمذاق الطيب للاطباق التي كانت تبذل جهودا كبيرة في إعدادها له، كان يؤثر إتباع الأعراف السودانية التي تخلط الاطعمة مع بعضها البعض( الفتة).

*تعملى شنو لو زوجك كل مره والتانيه جايب ليهو كميه من العزابه لى أنصاص الليالى,وكواريكم فى آخر الشارع ?

Quote: لذا كان هذا الزوج يأتي كل يوم تقريبا في ساعة متأخرة من الليل مع مجموعة من اصدقائه المثيرين للضجيج.

*تعملى شنو لو صحاك نص الليل وقال ليك(يا وليه قومى سوى العشا لى الناس ديل)?.

Quote: الأسوأ من ذلك أنه يتوقع من زوجته أن تظل مستيقظة لتطبخ لهم

*تعملى شنو إذا قام أداك (علقه) عشان أبيتى تحضرى العشا لى أصحابو نص الليل?

Quote: وعندما كانت تبدي تبرما وتطلب منه الكف عن إحضار أصدقائه إلى المنزل في ساعة متأخرة من الليل، كان ينهال عليها بالضرب.

*لو إتربيتى فى ثقافه مختلفه,تقولى شنو عن زول دولتو ألغت الماده 13 من الدستور التى كانت تحرم ختان الإناث ووجود المادة 152 من قانون النظام العام التى تسمح بجلد النساء لإرتدائهن البنطلون?

Quote: إلا أن هذه النتيجة يمكن إستخلاصها في ظل دولة تمارس تشويه الأعضاء التناسلية للمرأة وتعتقل من تتجرأ على إرتداء البنطال.

غايتو لو كنتى راضيه بالفوق ده كلو ; أتمنى لك جحيما سعيدا ومزيدا من الماسوكيزم .

خلاصه صغيره :المرأة لا تطلب الطلاق من المره الأولى لحدوث شئ ما لايعجبها,إلا (إذا كان الأمر جلل),وعليه يحدث هذا بتراكم الافعال لفتره طويله من الزمن.
تحياتى وشكرى لإشراكنا فى الموضوع.
برجع ليك بعدين للتعليق على باقى الموضوع.

الأخ/ محمد مكي محمد

شكرا على مرورك
ما أحب أن أوضحه للجميع أن البوست ليس محاكمةللزوج السوداني المذكور
وليس لدينا أي دليل على صحة ما جاء في الفيديو وأقف كثيرا في تصديق هذه القصة.
لأن البيوت في اليابان ضيقة ومعلومة للجميع لذا يندر أن تدعو أصدقائك في المنزل
وفي الليل كمان. وإذا سلمنا بالدعوة ولكن قبولها مستحيل من الأصدقاء.

أرجو أن نركز على التصدي للموقع الذي نشر الفيديو لأن التعليقات فيه أسوأ من الفيديو
ويبدو أن الصورة السيئة عن السودانيين ترسخت لدى كثير من الناس ولابد لنا من التصدي لذلك

الاخ جعفر سومي مشكور على طرح الموضوع..

اجد نفسي مختلف مع استاذي حيدر ميرغني في ان الامر يتم علاجه فقط عبر البوابة الرسمية لانه حتي لو اتخذت السفارة كل الاجراءات الرسمية
وحذفت القناة المادة المتعلقة بالموضوع او حتى قاضت القناة ستظل الحادثة عالقة باذهان كل من شاهدها والسبيل الوحيد هو تواجد كل من له المقدرة
على طرح الوجه الاخر للسوداني بشكل موضوعي والتخفيف من حدة التعميم المسئ والاعتراف بخطا هذا الفرد و في نفس الموقع المذكور لعمل نوع من
التوازن في الموضوع المطروح سيكون اجدى وانفع و في نفس الوقت داعم لي اي تدخل رسمي اذا وجد من الاساس هذا من جهة .... من جهة اخرى
مع كامل اعترافي بان كل ما ذكرة التقرير صحيح لكن هذا لا يعني ان كل سوداني متزوج او يستزوج من اجنبية سيصر على ممارسة كل العادات السودانية
بحزافيرها ولا ان الطرف الاخر سيقوم بفعل نفس الشئ ولكن هذا يرجع لتقدير الفردين المتزوجين ومستوى ادراكهما لثقافة بعضهما البعض ومدى استعدادهما
للتنازل للحد الذي يجعل الامر مقبولا للطرف الاخر.

Quote: such a conclusion could have been made about a country that practices female genital mutilation and arrests women who dare to wear trousers

اولا لا ارى اي اشانة سمعة هنا فما ذكر صحيح 100% فنحن نقطع الاعضاء التناسلية للفتيات ونجلد النساء بل وحتى المراهقات لمجرد اللبس وهذه ثقافة كرستها الحكومة الحالية والحكومات السابقة (الختان اعني) والبستها لباس التدين ولو عرف هؤلاء اليابانيين بعض العربية لوجدوا من يفتيهم بجواز ضرب الزوجات دينيا


السادة بورداب اليابان ورونا فتة السوشى دي بتعملوها كيف ؟

Quote: وتعتقل من تتجرأ على إرتداء البنطال.

لبنى تأكل الشهرة والشعب السودانى يضرس

الاخ جعفر وضيوفه الكرام
احييك للاتيان بهذا الموضوع وطرحه فى هذا المنبر للنقاش
اعتقد ان الامر له صلة قوية بمدى متانة الاسس التى ارتكز عليها
زواج المهاجرين السودانيون من اجنبيات لهم ثقافة بعيدة تماما عن
الثقافة السودانية واعنى بالاسس تحديدا الغرض الحقيقى للزواج من جانب
الطرفين بمعنى هل كان الغرض وسيلة للحصول على الاقامة فى بلد الزوجة
او كان كفرصة لبعض الاجنبيات اللاى تضاءلت فرصهن للحصول على ازواج من جنسهن
بسبب التقدم فى السن او الافتقار للجاذبية والجمال وفى كلا الحالتين تبرز
الانتهازية من الجانبين وحتما لن تستمر الايام الوردية لفترة طويلة حيث
سيتمكن الملل من السيطرة على الحياة الزوجية بمجرد الوصول للمنفعة التى قام
من اجلها هذا الزواج ولن يكون هناك دافعا قويا لتحمل كلا الطرفين لعادات
وثقافات الطرف الاخر وخصوصا الغريبة منها كالاتيان بالاصدقاء فى منتصف الليل
واتباع طريقة غير متحضرة فى تناول الطعام والضرب والتى لا اعتقد انها سوف تكون
محتملة حتى مع الزوجات من نفس الجنس
نتمنى ان يرفدنا الاخ العزيز الفاتح ميرغنى بمذيد من النقاش فى هذا الموضوع

ألأخ جعفر وضيوفه
تحية طيبة

لا اعلم رواية الزوج السودانى .. ولكن رواية الزوجة اليابانية
صادقة فهى تعكس واقع سلوك سودانى

الإغتراب والإختلاط بالشعوب الأخرى يعنى أن نتفهم ثقافاتهم
وأن نتخلص من العيوب فى عاداتنا خاصة إذا كانت خطا أو
لا ضير فى تركها .. خاصة لمن يصل تفاعله بالزواج منهم

زرت اليابان وأقمت بها ثلاث أشهر .. خرجت بمعلومات وإنطباعات
طيبة عن الشعب اليابانى .. وفى عاداتهم الزوجة تقدس الزوج
و تحرص على راحته وخدمته .. فعندما تثور وتشتكى هذه الزوجة
من زوجها السودانى .. فالزوج السودانى متهم حتى يثبت برآته

كون أن الزوج السودانى يساهر لآخر الليل مع أصدقائه هذا
سلوك ترفضه حتى الزوجة السودانية .. وقد كان من أسباب
فشل زيجات مماثلة فى أمريكا مثالاً .. وحتى الزيجات السودانية
الخالصه .. الأزواج السودانيون فى الغربة تخلصوا من هذه العادة
على الأقل ليس بصورة يومية .. وكذلك تخلصوا من جلب أصدقائهم فجأة
آخر الليل بصورة (متكررة) و ضيافتهم .. لأن الأصدقاء أنفسهم
يرفضون إزعاج عائلة المضيف .. طبعاً يختلف الوضع إذا جاء ضيوف
من خارج المدينة. (وإن كان القادمون غالباً يتجنبون النزول مع
زوج زوجته غير سودانية)

حتى عادة الزيارات فى السودان التى تكون بصورة فجائية دون إخطار
ففى الغربة أصبح السودانيون يتصلون تلفونياً لتحديد موعداً للزيارة!

من المعطيات أرى أن الزوج السودانى غلطان ويشترك فى الخطأ أصدقاؤه
فقد فشلوا فى التفاعل وتفهم التباين الثقافى مع شعب اليابان
ولو تفهم الزوج ذلك وبقت على خلط أصناف الطعام لتقبلت زوجته اليابانيه
إهداره مجهودها فى إعداد الطعام حسب ظنها.. ولربما جعلها تهوى البوش والفتة!

الموضوع يعكس واقع و ينبه الرجل السودانى مراجعة نفسه وتعاملة مع
المرأة سواء سودانية أو غير سودانية ..

إلى أى مدى إنتشر الفيديو وتعميم تقييمه للرجل السودانى بتجربة هذه اليابانية ..
هذا أمر يحتاج لإعطاء نماذج لزيجات مشابهة تعكس تعامل أزواج سودانيين مع زوجاتهم
اليابنيات بصورة مرنة و متفهمة ..

الأخ نادر الفضلي

أرجو أن لا نتسرع في إدانة الزوج السوداني قبل إنجلاء الحقيقة
بما أنك زرت اليابان وتعرفت على أهلها فنحن كذلك نعرف كثير من اليابانيات المتزوجات
من الإخوة السودانيين ويشهدن على حلو معشر السودانيين وحسن معاملتهم لزوجاتهم. بل أكثر
من ذلك هناك بعض منهن قررن السفر إلى السودان والعيش فيه بينما الزوج يقيم في اليابان.
الأمر بما فيه هو تشويه صورة السوداني وأرجو أن نفتخر بعاداتنا وتقاليدنا السمحة وإن كانت لا تعجب غيرنا

الأخ/ محمد ابراهيم علي

Quote: اولا لا ارى اي اشانة سمعة هنا فما ذكر صحيح 100% فنحن نقطع الاعضاء التناسلية للفتيات ونجلد النساء بل وحتى المراهقات لمجرد اللبس وهذه ثقافة كرستها الحكومة الحالية والحكومات السابقة (الختان اعني) والبستها لباس التدين ولو عرف هؤلاء اليابانيين بعض العربية لوجدوا من يفتيهم بجواز ضرب الزوجات دينيا

شكرا على مرورك وأرجو أن أختلف معك قليلا
كيف أثبت أن الزوج السوداني المذكور فعلا قام بضرب زوجته اليابانية؟
لماذا لم يتم الاتصال على الزوج السوداني لإبداء رأيه وتم الاستعاضة عنه ببعض المرتزقين.
هناك أسئلة كثيرة تدور حول صحة هذه القصة.

النقاط الأخرى التي أوردتهايمكن أن أتداولها معك إذا أفردت لها بوست منفرد حتى لا يخرج البوست عن الهدف المراد له

الأخ حسين نوباتيا

تشكر كثيرا على تناولك الراقي لهدف البوست
أتفق معك في أننا نحتاج إلى القيام بحملة جماعية والاستفادة من نفس التقنية التي تتم
محاربتنا عبرها وهي الكتابة والمشاركة في المنابر التي تقدم صورة سيئة عننا في السودان.
أما مصداقية الفيديو من عدمه فذلك يدري به فقط الزوج المعني وهو الشخص الوحيد الذي يمكن له
اتباع الطرق القانونية ضد القناة التلفزيونية لرد اعتباره.
ولكن السؤال هل يمكن لهذا الموقع الوصول إلى كل من شاهد الفيديو وقرأ التعليقات لتصحيح هذه الصورة؟
إذن تصحيح الصورة يتم عبر المشاركات الشخصية وتقديم كتابات وإفادات عن الصورة الجميلة للسودانيين.

الأخ/ الصادق صديق سلمان

لك الشكر على التعليق
ما أحب أن أؤكده للجميع أن الغرض من هذا البوست ليس محاكمة الزوج السوداني المشار
إليه في الفيديو وليس لدينا ما يؤكد صحة هذه القصة الواردة في الفيديو ولكن الغرض هو التصدي للموقع الالكتروني
الذي نشر الفيديو واستغله أسوأ استغلال لتشويه صورة الفرد السوداني.
تضامننا الكامل مع الزوج المسكين المفترى عليه

When she angrily demanded that he stop bringing friends over late at night, he responded by beating her. The narrator does not describe this activity as a consequence of the husband’s Sudanese upbringing [such a conclusion could have been made about a country that practices female genital mutilation and arrests women who dare to wear trousers

إذا صحّت هذه الرواية، فأنا شخصياً أتعاطف مع الزوجة اليابانية، وأُنكر وبشدة ما قام به هذا الزوج السوداني الأهوج. وهذه هي صورتنا لدى الآخر، وإذا أردنا أن يرانا الآخر بصورة جيّدة، فعلينا أن نكون جيّدين فعلاً. كثير من الرجال السودانيين يستسهلون ضرب زوجاتهم، وكثير منهم يرون أنه من واجبها الاهتمام بضيوفه وأصدقائه حتى لو جاؤوا في ساعة متأخرة من الليلة. علينا أن نراعي ثقافة الآخرين كذلك، فنحن شعب عشوائي والشعب الياباني شعب منظم جداً، علّمتهم سنوات الحرب معنى حرية الإنسان وقيمة هذه الحرية. لا أرى أن خلط الطعام مسألة قد تُؤدي إلى الطلاق، ولكن إذا كانت ثقافة الآخر تقول غير ذلك، فعلينا أن نحترمها.

الأخ هشام آدم
شكرا على المداخلة
للأسف حتى الان ليس هناك مايثبت صحة هذه القصة ورمي اللوم على الزوج المسكين فيه ظلم كبير
ما يثير الشك والريبة هو لماذا لم يتصل التلفزيون على الزوج والتحدث معه؟
لماذا فقط تصديق الزوجة؟
إذا ثبتت صحة القصة فسوف نكون أول المستنكرين لهذا السلوك

Dear, Hisham Osman
Yes, I agree with you that some of what mentioned in that clip is part of our culture
and we are proud of it. What hurts me is that they used that story to insult us and
give negative image about the Sudanese
I strongly believe the story is fake and I appeal to you to check that link and add your comment

Quote: أرجو أن لا نعمل على تحريف البوست عن مساره.

الاخ جعفر
بالله عليك رأيي في الموضوع يعد تحريف بوست؟
وما غرضي في ذلك؟
ان رأيت في مداخلاتي اي محاولة لتحريف البوست هذه مشكلتك
هذا موضوع مطروح في منبر عام يحق لي - مثلما يحق لك- ان ابدي وجهة ونظري كيفما اريد
ومستعد ادعم وجهة نظري ببوستات كمان ان اردت

الأخ جعفر
هل هذه الاشياء شائعة… بمعني أن أغلب السودانيين يمارسونها..أم تمارسها قلة
1- الحضور مع الاصدقاء بدون مواعيد ليلا
لا أعتقد ان هذه شائعة وسط السودانيين بالغرب لآن السوداني المتزوج غالبا ما يكون أصدقاءه متزوجين و غير عزابه
2- ضرب النساء لسنا الوحيدين فيه و لكنه ليس سمه مميزة للزوج السوداني…. و هناك أناس كبعض الروس مثلا يعتقدون أن الضرب دليل محبة….و هذه العاده لا تمارس يصورة شائعة وسط السودانيين بالغرب لاسباب منها أن من يضرب يعرض نفسه للمساءلة القانونية و بالتأكيد اليابان بها قوانيين تمنع ضرب النساء

مجمل القول أن هذه العادات موجوده و لكن ليست شائعة و سط السودانيين بالغرب ….

الحكومة السودانية لا تعني الشعب السوداني يا هؤلاء
لو أن شخصا قال لي أن بالسودان ظلم …ساوافقه الرأي…
لكنه لو قال لي أن السودانيين ظالمون….سأسأله من يقصد الشعب أم الحكومة….إذا قال الشعب هذا إتهام لي سأرد عليه
صاحب هذا الفيديو اتهم الشعب السوداني …يعني إتهم أي انسان سوداني

هذا حقد من هؤلاء الذين يبدون أنهم افارقة و قامو بتصوير هذا الفيلم مع اليابانية و لنبحث أسباب حقد هؤلاء علي السودانيين ….

الأخ محمد شمس الدين

لك الشكر أخي العزيز فقد أصبت كبد الحقيقة وما تطرقت إليه هو بالضبط الغرض
والهدف من هذا البوست.
أعنتني كثيرا في إيصال ماصعب على أعانك الله

بسم الله الرحمن الرحيم
يا أيها الذين ءامنوا إن جاءكم فاسق بنبأ فتبينوا أن تصيبوا قوما بجهالة فتصبحوا على ما فعلتم نادمين
لقد قمت بالاتصال بالأخ المعنى الذي تربطني به صلة منذ اكثر من عشرة سنوات لقد قمنا بزيارته عندما انجبت له زوجته ابنته الاولى يوم 18/7/2002 وقابلنا زوجته ووالدها المعلم باحدى المدارس اليابانية الذى يتحدث اللغة الانجليزية بطلاقة ولقد احترمونا واكرمونا .
لقد ذكر لي الاخ المعني متمنيا نشر على لسانه مايلي :
اولا تزوج من زوجته وانجب منها طفلتين عام 2002 /2004
ثانيا : استنكر الطريقة التي عرضت بها هذه المسرحية من خلط الاكل واحضار اصدقاءه بعد الساعه الواحدة صباحا للأكل ومما اثار غضبه واستنكاره لضربها وحلف بالله انه ما حصل مد يده عليها في حياته كل هذه المسرحية لكسبها الراي العام فقط ، ذاكرا انه سوف يرفع دعوى ضد القناة ولكن لا يمكن رفع دعوه ضد زوجته خوفا من ان يفقد بنتيه ، أما أن الطلاق تم عن طريق المحكمة وليس بالطريقة المذكورة في المسرحية تم الطلاق بواسطة المحكمة التي رفضت استدعاء الزوجة الذي تقدمت به مكتفيه بقبول الطلاق بشرط تمسح له زوجته برؤية بنتيه مما اضطر للموافقة من اجلهن . ولديه كل المستندات التي تثبت ذلك
تمنى من بورداب طوكيو الذين يعرفونه جيدا ان يذكروا ما يعرفونه من اخلاقه
انا شخصيا اشهد بان الاخ المعنى احيانا امام لمسجد هماماتسو ومن مشيدي المسجد هناك

الأخ أبو الزهور
كالعهد بك سباقا للحقيقة والمعرفة
تشكر على اتصالك وشهادتك في حق الزوج المفترى عليه
أرجو أن يعمل على اتباع كافة السبل التي ترد له اعتباره واعتبارنا جميعا
سوف نتضامن معه في قضيته بكل ما لدينا من إمكانيات
أرجو أن يتداخل الأخ في الموقع الذي نشر القصة ليدعم مداخلاتنا

الأخ حيدر

Quote: ان رأيت في مداخلاتي اي محاولة لتحريف البوست هذه مشكلتك هذا موضوع مطروح في منبر عام يحق لي - مثلما يحق لك- ان ابدي وجهة ونظري كيفما اريد ومستعد ادعم وجهة نظري ببوستات كمان ان اردت

بالله روق شوية وخفف الضغط على البنزين
للبوست هدف محدد وهو التصدي لموقع آخر رأينا أنه أساء للشعب السوداني
إن كنت لا ترى أي إساءة لما ورد في ذلك الموقع فذلك حق مكفول لك ويمكن أن تكتب ذلك
لك أيضا كامل الحق في فتح أي عدد من البوستات وبأي اللغات تشاء وفي أي الموضوعات شئت.

Quote: بالله روق شوية وخفف الضغط على البنزين

ان شاء الله ياسومي
وموضوع هذا الاخ بالتأكيد يهمنا كلنا
ولم انوي فتح بوست طالما في الامكان طرح وجهة نظري هنا
اها خففنا الابنص شوية
فتك بغافية

لماذا دائما نحاول ان نتستر على عيوبنا
و نظهر انفسنا كاننا ملائكة الله في الارض
و غيرنا حاسد يحاول تشويه صورتنا ووووو

هذا الشاب وان صح ان ما فعله بزوجته صحيح
يجب هليكم الوقوف و بدون مواربة مع الضحية
و توبيخه و ذلك بتنظيم حملة سودانية من سوداني اليابان
تظهرون فيها بانكم شعب ضد العنف و اضطهاد النساء
هذه هي الطريقة الوحيدة التي تستردون بها وجهكم المشرق
امام الشعوب التي احتضنتكم و فتحت لكم ديارها و اكرمت و فادتكم عليها
و ليس بجلد الضحية ان صح ما بالتوثيق !!؟؟

الاخ سومي لك التحية

اشكرك على هذا التعقيب ونحن جميعا يجب ان نقف صفا واحد من اجل اخونا ومن اجل كل سوداني يفترى عليه
لايفوتني ان الاخ عندما سجل هذا البرنامج في التلفزيون وتم عرضه كان هو بين الاهل والاحباب في السودان
فلذا الاخوان الذين تربطهم به صله حفاظا على الود الذي يربطه ببنتيه لم يذكروا هذا الموضوع للشخص المعني
ولكن الحمدالله تبينت الروؤية الحقيقة لهذا الافترى

Quote: The narrator does not describe this activity as a consequence of the husband’s Sudanese upbringing [such a conclusion could have been made about a country that practices female genital mutilation and arrests women who dare to wear trousers

ده عمل منظم،راوي او كاتب متابع لاخبار السودان(بلد يعتقل فتيات يلبسن البنطلون) وبلد يمارس( ختان الاناث)!

الأخ فيصل الزبير

نعم الأمر يبدو منظما ومقصودا

Quote: لماذا دائما نحاول ان نتستر على عيوبنا و نظهر انفسنا كاننا ملائكة الله في الارض و غيرنا حاسد يحاول تشويه صورتنا ووووو

الاخ أحمد
الموضوع يا أخ احمد هل ما قام به هذا الشاب "إن صح" تصرف فردي أم سلوك عام؟
إذا كان تصرفه سلوك فردي .... فهذا الموضوع يهم معارفه و هم المنوط بهم نصحه...
أما إذا ما قام به سلوك عام يفعله أغلب السودانيين ..... فهذه مصيبة...
الفيديو يوحي لك بأن هذا سلوك عام.....
و أنا أعتقد ان هذا ليس بسلوك عام.. انما تصرف فردي ان صح
و معني ذلك إنني كسوداني متهم هنا..... و أن في ذلك إشانه سمعة للسودانيين...
لذا وجب علي أن أرد..... و ان انظر للاسباب التي دفعت هؤلاء لتشويه سمعتي...

منحي أخر
هذه اليابانيه لو إفترضنا أن كل ما ذكرته صحيح....
هل من الصحيح أن تأتي باولادها و تصورهم ... و كيف أنهم شاهدوها و هي تاخد كف و قد تأثرو بذلك..... هل هناك أم عاقلة تزج بأطفال صغار في مشاكل كهذه. أعتقد أن هذه المرأة تحتاج لدروس في العلاقات بعد الطلاق و حقوق الزوجين بعد الطلاق و تربية الاطفال بعد الطلاق.... و هذه الدروس في أمريكا تلزم المحكمه بها الزوج و الزوجة....
أما الاخ السوداني "الزوج" لا أري سببا من أن يرفع الأمر للقضاء و لم افهم خوفه من أن يفقد أبناءه.... بل أري أنها"الزوجة" قد تفقد أبناءها بتصرفها هذا......و هذا الرأي غير قانوني

Quote: is part of our culture and we are proud of it

Dear Mr. Jaffar
First of all, my name is Hisham Adam, not Hisham Omar as you mentioned above, then let me ask you something; why should we be proud of obsolete and obscene habits like; female genital mutilation (circumcision) or anarchism specially in dealing with others or in the abuse of women? These things we should not be proud of, and if you see these things a matter of pride so Japanese people (and other nations) have the right to mock at us and to convey this image to the entire world. We must admit our mistakes and correct them by raising our awareness, not by hiding our ######### into the sand like ostriches. If the story is fake and fabricated, what makes the Japanese distort the reputation of Sudan and Sudanese? I think we became more sensitive to others and we suffer from inferiority and that the conspiracy theory has become exclusive to the Sudanese people so that any word released here or there we interpret it as a defamation of the Sudanese people, while it doesn't mean anything except monitoring individual cases. Beating women is not confined to the Sudanese people but it comes from uncivilized mentality that available in the Arab region in general, and we (as intellectuals) should condemn such behavior not justify it.

Peace upon you

الأخ هشام آدم

ردي على تعليقك كان بالعربي وهو الاتي

Quote: الأخ هشام آدم شكرا على المداخلة للأسف حتى الان ليس هناك مايثبت صحة هذه القصة ورمي اللوم على الزوج المسكين فيه ظلم كبير ما يثير الشك والريبة هو لماذا لم يتصل التلفزيون على الزوج والتحدث معه؟ لماذا فقط تصديق الزوجة؟ إذا ثبتت صحة القصة فسوف نكون أول المستنكرين لهذا السلوك

ردي بالإنجليزية كان للأخ هشام عثمان (Hisham Osman)ولم أتداخل مع هشام عمر كما كتبت
أرجو التريث

بالنسبة لتعليقك الجديد

Quote: Dear Mr. Jaffar First of all, my name is Hisham Adam, not Hisham Omar as you mentioned above, then let me ask you something; why should we be proud of obsolete and obscene habits like; female genital mutilation (circumcision) or anarchism specially in dealing with others or in the abuse of women? These things we should not be proud of, and if you see these things a matter of pride so Japanese people (and other nations) have the right to mock at us and to convey this image to the entire world. We must admit our mistakes and correct them by raising our awareness, not by hiding our ######### into the sand like ostriches. If the story is fake and fabricated, what makes the Japanese distort the reputation of Sudan and Sudanese? I think we became more sensitive to others and we suffer from inferiority and that the conspiracy theory has become exclusive to the Sudanese people so that any word released here or there we interpret it as a defamation of the Sudanese people, while it doesn't mean anything except monitoring individual cases. Beating women is not confined to the Sudanese people but it comes from uncivilized mentality that available in the Arab region in general, and we (as intellectuals) should condemn such behavior not justify it. Peace upon you

Although the video didnt mentioned the Female Genital Mutilation {FGM} but let me say this:
No single Japanese person distorted our reputation for practicing FGM because of the reason that no Sudanese
family or person practiced that in Japan and there is a big campaign in Sudan going on to stop this
practice and Im sure you know the Women Action Against Female Genital Mutilation and their activity in
the World and in Sudan in particular, and here in Japan we have close contact with them and they appreciate
the progress in Sudan against that practice. I know that now in Sudan there is good cooperation between public
and private sector and many people already took the decision not to do it any more even in villages
I believe that what you have said never apply to any Sudanese in foreign countries and its hard to be confined to the nation as a whole
Iam ready to say more in this regard if you can bring seperate post

Wish you all the best

Quote: كدى فى الأول نسأل أخواتنا البوردابيات. *تعملى شنو لو زوجك قام بلخبطه أنواع غير متجانسه من الطعام(حسب وجهة نظرك)يعنى سمك لبن تمرهندى وكمان (بت الكلب الشعيريه)?

ههههههههههههههههههههههه
غايته ده لو سبب لطلاق، ناس كتاااااااااااار انهوا البرنامج!

ياخ في ناس بياكلوا الطحنية بالزبادي... والرز بالكستر.. ما تجو تقولوا لي عادي!

أري ذلك من التصرفات الفردية والتي لا تحسب علي شعب باكمله وكلنا يعلم من يعمم سلوك فردي علي جمع من الناس فهو جاهل لان ذلك من ابسط قواعد الاحصاء لكي تعمم شئ علي مجتمع لا بد ان يكون كلامك مدعوم بتحليل احصائي
واضف لقصتك هذه ما نشرته جريدة الشروق المصرية (في النهاية اي مقال او محتوي يعمم علي مجتمع ببدون احصائيات فهو لا يعدو ان يكون كلام غير علمي و ينم عن جهل قائله او كاتبه)

Quote: الشروق المصرية : السودانيون في مصر.. مجتمع نصف السكة

Quote: لم تكن هنية تعلم أنها ستستخدم يوما كرحم «ترانزيت» من قبل أحد اللاجئين السودانيين بالقاهرة، بمعنى أنها ستنجب له أطفالا فترة وجوده فى مصر ثم يتركها ويرحل إلى أوروبا كما خطط منذ البداية. هى شابة مصرية يافعة، داكنة البشرة، بارزة الملامح، تقاسيم وجهها تتشابه مع بنات قبيلته، وهو ما جذبه إليها ربما. لم تتردد فى قبول الزواج من الشاب الأسمر المقيم فى مصر منذ عام 95، رغم علمها بأنه مقترن بسيدتين غيرها. حياتها معه لم تستمر سوى أربعة أعوام على شكل زيارات متقطعة لمنزلها المتهالك بمنطقة الكيلو أربعة ونص العشوائية. فقد كان يطوف على بيوت زوجاته الأخريات فى إمبابة وعين شمس، وفجأة اختفى من مصر وانقطعت زياراته بعد أن أنجبت له ثلاثة أطفال. ثم علمت بعد ذلك بسنوات من أشقاء أولادها المقيمين بإمبابة أن والدهم ذهب إلى الولايات المتحدة الأمريكية حيث بدأ حياته مع زوجة سودانية رابعة، تاركا وراءه أشقاء غرباء وأطفالا لم يعرفوا عن والدهم شيئا سوى لقبه. القصة متكررة بين اللاجئين السودانيين النازحين إلى مصر هربا من نيران الحرب وقسوة الظروف الاقتصادية. الكثيرون من بينهم نزحوا إلى أدنى الوادى على أمل الرحيل إلى الشمال حيث المجتمعات التى قد يجدون فيها «حياة أفضل ومعاملة أكثر آدمية وتمييزا أقل» على حد تعبير رحاب، السودانية التى تخدم فى أحد بيوت حى المعادى. ووفقا لأرقام المفوضية العليا لشئون اللاجئين يبلغ عدد السودانيين الموجودين فى مصر نحو 22750 لاجئا، كما تشير الأرقام المنشورة على موقع مركز الدراسات الاشتراكية أن عدد اللاجئين السودانيين المقبولين فى الولايات المتحدة وصل إلى 12 ألف لاجئ سنويا، صدرت مصر منهم نحو 4000 لاجئ، ولعل هذا كان هو السبب وراء إطلاق اسم «مكنة التوطين» على مكتب المفوضية بالقاهرة فى وقت من الأوقات. يقول الطيب ــ أحد السودانيين الطامحين للهجرة والذى يعمل سائقا: «تكلفة السفر لمصر ليست غالية نسبيا. تذكرة الباخرة، وهى وسيلة المواصلات التى يأتى عبرها عدد لا بأس به من السودانيين، لا تتعدى 180 جنيها سودانيا، بالإضافة إلى أن الحصول على تأشيرة الدخول ليس أمرا صعبا بالنسبة للشعب السودانى، كما أنه بمصر عدد لا بأس به من المنظمات الحقوقية المعنية بشئون اللاجئين». ويستطرد الطيب مبررا اختياره مصر مجتمعا مضيفا: «الشعب السودانى بدأ مع الوقت فى تفهم طبيعة المصريين وهو قادر على التعايش معهم. فهذا الشعب يجمع بين شعورين متناقضين إزاء السودانيين، فبينما ينادينى البعض فى الشارع أحيانا هونجو بونجو أى القرد العجوز، أجد نوعا من الحفاوة وكرم الضيافة من البعض الآخر». المجتمع المصرى يعد، إذن، بالنسبة لهؤلاء مجتمع «ترانزيت» أو خطوة أولى لتحقيق الحلم الذى يراود قطاعا كبيرا من أبناء الجنوب. توضح الباحثة فابيان لوهوارو (Fabienne le Houerou) فى تقريرها الأكاديمى الذى نشرته الجامعة الأمريكية عام 2006 تحت عنوان: «الهجرة القسرية والمجتمعات المضيفة»، أن الصورة النمطية للحلم الأمريكى أو الغربى بشكل عام موجودة بشدة لدى هؤلاء اللاجئين. ففى دراستها الميدانية التى استغرقت أربعة أعوام من 2000 إلى 2004، ضربت الباحثة مثالا لأحد اللاجئين السودانيين الذى لا يملك قوت يومه ولكنه شديد الحرص على اقتناء الكتب والمنشورات التى تتحدث عن استراليا ــ المجتمع الجديد الذى يتطلع للاستقرار به. يقول جوزيف ماكير ــ رئيس مجلس سلاطين القبائل السودانية فى مصر والذى رحل مؤخرا إلى إسرائيل حيث تم الاتصال به عبر البريد الإلكترونى: «بعد أحداث مسجد مصطفى محمود واحتشاد قرابة 3000 سودانى أمام مكتب الأمم المتحدة، تحولت حياة الكثير من المتظاهرين إلى كابوس حقيقى وأقدم الكثيرون على الانتحار عقب انهيار الحلم فى الرحيل إلى كندا والولايات المتحدة الأمريكية أو استراليا. كما شهدت هذه الفترة صراعات زوجية عديدة انتهت بالانفصال، فالعديد من الزوجات وجدن أن قلة حيلة الزوج هى السبب المباشر فى فشل مشروع الهجرة». ماكير نفسه الذى جاء لمصر كمجتمع ترانزيت اختار أن يرحل إلى إسرائيل حيث استقر منذ أكثر من عام مع خمسة آلاف لاجئ آخر، خوفا من أن يجد نفسه مجبرا على العودة قسرا للسودان أو من تكرار حادث مصطفى محمود مرة أخرى. سنوات الانتظار فى زرزارة على التبة العالية بحى زرزارة (بمنطقة عزبة الهجانة على طريق القاهرة ــ السويس) تتغير ملامح البشر والمكان ويفرض الزى الأفريقى نفسه، فالحى مشهور بالوجود السودانى الكثيف. ضفائر الصغيرات تزين الرءوس كأنها تيجان تميزهن فى هذه العزبة وتحافظ على هويتهن، وكلما توغلنا إلى داخل زرزارة امتزج أريج البخور النوبى برائحة التوابل الحارة. هنا يوجد المطعم السودانى الذى يقدم أطباقا وطنية كالكسرة والكمونية، ويتصاعد دخان النارجيلة من المقاهى الثلاثة الموجودة بالمنطقة والتى تجتذب السودانيين وتنبعث منها رائحة العنبر. حوانيت لبيع التوب السودانى بألوانه الزاهية وأخرى تجلب التوابل التى تلقى رواجا شديدا، وعلى بعد خطوات تتعالى أصوات الأطفال فى مدرسة كوكو كاكا التى تضم قرابة 400 تلميذ سودانى معظمهم ولدوا فى المهجر. اختيار اللاجئين للسكن على أطراف القاهرة فى مناطق الكيلو أربعة ونص وعين شمس ومدينة 6 أكتوبر والمعادى، لم يكن وليدة الصدفة، فهم يجدون فى هذه الأماكن شققا رخيصة قد يتقاسمها أكثر من أسرة من القبيلة نفسها، كما أنها، أيضا، بعيدة عن عيون البوليس المتربص بأبناء الجالية التى تسير بجوار الحائط حتى تخرج بسلام من مجتمع الترانزيت. «أريد أن أطور نفسى، ربما كان ذلك مستحيلا فى موطنى الأصلى وكذلك فى المجتمع المضيف الذى يعانى من التضخم والغلاء بشكل كبير» هكذا برر رشيد عثمان، القادم من الخرطوم، رغبته فى اقتناص فرصة للهجرة منذ أكثر من سبع سنوات قضاها بالقاهرة. ورغم أن طلبه رفض مسبقا، فإنه لا يريد أن يقطع الأمل ولا يزال يعاود المحاولة. وقد استطاع خلال السنوات الماضية أن ينسج عددا من العلاقات مع أبناء بلده الذى اعتاد أن يقابلهم فى أحد المقاهى المخصصة للاجئين السودانيين حيث يتقاسمون الحلم وأنفاس النرجيلة. فعم أحمد ــ الآتى إلينا من جبال النوبة ــ ربما اختلفت لهجته هو ورشيد، لكنه يتقاسم معه ليالى الانتظار الطويل وحلم الرحيل إلى مجتمع بعيد كل البعد عن قبضة أحد رموز الحكم الذى نكل بعائلته، حيث لا يزالون يقتفون أثره حتى اليوم. قدم عم أحمد أوراقه لمكتب المفوضية العليا للاجئين التابعة للأمم المتحدة منذ عام 2001 «رغم رفض طلبى، تقدمت مرة أخرى طلبا للهجرة باسم أولادى لأجرب حظى لكننى أخاف أن تنقضى السنوات الباقية من عمرى وأنا أنتظر». ولأن سنوات الانتظار فى المجتمع المصرى قد تطول، فقد لجأ هؤلاء إلى تنظيم أنفسهم بشكل جدى. تضيف فابيان لوهوارو فى كتابها أن اللاجئين قد يعيشون فى مجتمع الترانزيت بشكل قبلى وعرقى، بل إنهم قد يتنقلون على شكل جماعات كما اعتادوا فى أوطانهم. هناك نحو 72 جمعية أهلية تقدم خدماتها للاجئين فى مصر، من بينها جمعية «أرض الطيبين» التى تم تأسيسها فى أعقاب أحداث مسجد مصطفى محمود، يقول عثمان أحد أعضائها: «الكثيرون من السودانيين النازحين إلى مصر قد يمكثون هنا لمدة لا تقل عن خمس سنوات، نحن نحاول إذن أن يحصل أولادنا على تعليم جيد عبر فصول تقوية، خصوصا أن أبناءنا لا يجدون لهم أماكن بالمدارس، كما نهتم بالأسر الفقيرة ورعاية الأمومة والطفولة وكبار السن». عثمان هو الآخر يعيش وطيف استراليا يداعب خياله رغم انقضاء عقد كامل على تقديم طلبه للهجرة، فمناخ استراليا المدارى يذكره بأجواء السودان الذى لا يزال يشتم رائحته. أسرار الجمال السودانى فى سوق السكاكينى سميرة ومريم ثنائى مدهش، فهما من «البلانات» السودانيات المقيمات بالكيلو أربعة ونصف، وقد حملتا على عاتقهما مهمة تجميل العرائس ونشر حقيبة الزينة السودانية بثرائها المستوحى من البيئة. الزغاريد لا تتوقف فى بيت سميرة ومريم، مكالمات المحمول وزيارات النساء لا تنقطع منذ عشر سنوات هى مدة إقامتهن فى مصر. فالثنائى النسائى قد أجرى اتفاقا مع بعض مصففى الشعر بالمنطقة حتى تتم الإفادة من إتقانهما فنون التجميل التقليدية التى تعلمتاها منذ نعومة أظافرهما. وهكذا وجدتا فرصة عمل جيدة فى القاهرة بعد أن بدأ الذوق السودانى يفرض نفسه، فما على العروس إلا أن تأتى إليهما قبيل الفرح بعشرة أيام لتخضع لعمليات تجميل مكثفة وعناية شاملة، فلا يوجد شبر فى جسد العروس لا تطأه أنامل السيدتين. رائحة الطلح تتصاعد من مبخرة قديمة جلبتها سميرة من مسقط رأسها ــ أم درمان ــ لتبخير أثواب العروس وإكسابها رائحة ذكية. صوانى الشربات والشاى المعطر بأريج الغابات المدارية له مذاق خاص فى مثل هذه الأجواء الحميمة. ولا تخفى «البلانتان» أملهما فى أن تصبحا مثل «ستونة» التى اقتحمت بيوت أثرياء الأسر وحققت مكاسب وسمعة طيبة من خلال عملها بالقاهرة. تذهبان للتبضع من سوق السودانيين الشهير الموجود بحى السكاكينى بجوار الكاتدرائية، فالجميع يعرفهما فى قلب السوق حيث تقومان بزيارة أسبوعية لشراء حاجيات العرائس خصوصا المصريات منهن والتى فرضت الحناء زخارفها على كفوفهن وكعوبهن. أم بلبل تبدو قبلة الكثيرات من الباحثات عن الجمال على الطريقة السودانية، حيث تعتبر من أشهر وجوه السوق رغم ضيق محلها الذى لا يتعدى خمسة أمتار، إذ جلبت بضاعتها بعد دراسة طويلة لذوق زبون القاهرة. تتراص الأثواب ذات الألوان الخاصة التى تجمع بين الأطياف المدارية والصحراوية ويأتى بها خصيصا بعض التجار النيجريين والسودانيين كل جمعة. تحرص أم بلبل على ألا يزيد ثمن الأثواب على 120 جنيها مصريا، وهى قطع أصيلة جاءت من مسقط رأسها بكردفان. أمام الطاولة المتواضعة وقفت مريم وسميرة لتتفحصا زجاجات زيت السمسم والكركر وكذلك زجاجات الخمرة التى يصل ثمنها إلى 35 جنيها، وتشرح سميرة: «الخمرة هى عبارة عن خليط من البرفانات المفضلة لدى السودانيات مثل سوار دى فرانس مخلوطة بالمسك والصندلية ثم تترك لتخمر. نقوم بعد ذلك بوضعها على جسد العروس لكى تكتسب رائحة جميلة تمكث فى جسدها فترة طويلة». ثم تجتذب مريم أطراف الحديث، موضحة: «قبل ذلك نجرى للعروس حماما من بخار الطلح الذى يساعد على إزالة الرطوبة من الجسم لأن دخانه يتخلل جسدها بعد حمام ساخن لتفتيح مسام البشرة». تعتبر الوصفات السودانية للبشرة من أهم ما يوجد على طاولة أم بلبل، فالدلكة هامة جدا لكى يكون جسد العروس ناعما كالحرير وهى مصنوعة من الدقيق والحلبة والمحلبية والحبوب الصغيرة المخلوطة أيضا بالروائح العطرية التى يتم تحضيرها على أبخرة الطلح»، من الصعب جدا أن تجد سيدة سودانية بشرتها جافة أو كعوبها مشققة لأنها تستخدم هذه الوصفات» كما تؤكد سميرة التى تضع الحناء على كعوبها لتبدو شديدة السواد دليل على أنها متزوجة، فالبنت الصغيرة ليس لها ــ وفقا للعرف السوداني ــ الحق فى الحصول على القدر نفسه من الزينة. تتعالى أصوات البائعين فى السوق، وتهمس أم بلبل فى أذن مريم بأن تشترى من زجاجات المحلبية الجديدة عالية الجودة والقادمة رأسا من السودان. و«المحلبية» هى زيت معطر يوضع بعد الحناء أكثر من مرة لتكون أطراف الأصابع منمقة وذات رائحة طيبة. وعلى أحد أرفف المحال المتواضع، تراكمت أكياس الشعور المستعارة والتى تستخدمها النساء السودانيات لتصفيف شعورهن على طريقة الراستا السودانية «أى الضفائر العديدة التى تبدأ من منبع الرأس وتنسدل على الأكتاف كالشلالات والتى قد يستغرق إتمامها يومين كاملين مقابل 120 جنيها. تقول سميرة بلهجة الخبيرة فى فن «الراستا» على طريقتى البوب واللورا: «هناك خلاف بسيط بين ضفائر الشماليات والجنوبيات، فالضفيرة الجنوبية بها تقليبة صغيرة نوعا ما، لكننى قادرة على جدلها لأننى أصلا من الجنوب. وقد تحتاج المرأة إلى بعض التعديلات أو اللمسات على الراستا كل نصف شهر حتى تحتفظ برونقها، فهى تسريحة تنير الوجه وتبرز تقاسيمه». دينا درويش - الشروق

الأخ ياسر التيجاني

شكرا على التعليق
أتفق معك أن التصرف الفردي لا يحسب على أمة بحالها بجانب أن القصة لم تثبت حقيقتها بعد
نحن نحتاج إلى وقفة للظهور كشعب

تحياتي جعفر

The video is totally unexceptable

I posted a big comment,,,but i don't know it didn't show up

i tried again and i got the same result

so if there's anyway to help let us know



thank you for bringing this here

سلامات يا سومي

طبعا ندين الفديو بشدة ولكن اجي اتكلم عن سلوك الرجال السودانين

شوف السوداني دا زواجه مخالف للدين ولذلك لازم ينقلب عليه نكالا
بعدا شوف الزولة العرسها وانجب من اطفال
زولة متزوجة من قبل عندها 3 افال من رجل ىخر

يتعالى السوداني على السودانية العندها اطفال
المطلقة ولكن ما عنده قشة مرة مع الاجنبيات
يشترط العزرية في المرأة التي يتزوجها من السودان
ويتنازل عن ذلك اذا كانت اجنبية..


وشوف الام وفهمها وعباطتها اسع دي حيخلي معها الاطفال ديل
تربيهم. المفرو ضالناس تتخير لنطفها....
يارب كيف حيكون اولاد حاسين بعد ظهروا فب برنامج يحقر والدهم


عشان كدا لا اتعاطف مع الرجال الذين يرتبطون بسقط متاع الامم
وتراشاها بعداك المفروض يتوقع البحصل..
ولكن لبي على الاطفال ديل
الخلطة السودانية الاسيوية خطلة شينة عديل كدا.
اسع اولادو ديل حيعيشو حياة صعبة شديد في مجتمعهم الجديد

فالنرفع شعار بنحب من بلدنا ما برة البلد
عشان ما نعرض انفسنا وبلادنا لمثل هذه الاهانات

ممكن اسال السوداني دا اولادو ديل دينهم شنو؟

الأخت العزيزة/ د. نجاة محمود

شكرا على مرورك وتعليقك
طبعا قصص الزواج وما يتبعها من قصص تتباين وتختلف من فرد لآخر
الزيجات التي تجمع السودانيين باليابانيات مشهود لها بالنجاح والعشرة الطيبة
هنا في اليابان يدور جدل كبير بشأن الخلافات الزوجية بين اليابانيات وأزواجهن الأجانب
من مختلف الدول وعلى سبيل المثال الولايات المتحدة وبالرغم من التحالف الموجود بين
البلدين إلا أن هناك خلافات كبيرة في هذا الجانب وتم تداولها على مستوى رئيسي البلدين
لا أريد الخوض في الدفاع عن الزوج ولكن أرى أن الزوجة اليابانية قد أغرى بها في موضوع
هي لا تعلم خباياه وخاصة موضوع جرجرة الأطفال القصر للتصوير

الموضوع الأهم هو تصدينا للموقع الذي استغل الفيديو واستخدمه لصالح نواياه

سعدت جدا بمرورك

Dear, Omayma Alfargony

Thanx alot for your comment and support
to add comment, you need to go to the bottom of the page
insert your name and mail address then write your comment
try that many times

جعفر يا اخوي
كثر خيرك اولا وكل عام وانت بخير.


وحقيقي استغربت لردود اغلب المتدحلين هنا.
يا جماعه

نداء جعفر كان واضح
ان يتداخل لك من يستطيع لرفض صيغى التعميم لشعب كامل.

تقوموا بلا خجله تدهوا (دروس العصر ) دي كلها؟؟

جعفر في الاول
لا دافع عن الزوج ولا يحزنون
وانما ركز لاهمية التصدي لما يسم شعبنا وهذا حقيقي.


بعد مدخلة الازهري
حتى كتب عن ضرورة التصدي ومساندة الزوج.


ارى ان نكف ايدينا وكي بورداتنا عن رجم هذا الزوج
وان نحاول ان نضع انفسنا في مكانه اولا ونفكر كيف
يمكن مساعدته ومساعدة انفسنا واسم شعبنا من خلال قصته.



وكفوا عن التنظير يا منظراتيه
هريتونا الله يسامحكم.





د.بيان يا اخي بالغتي بعض النظر عن مجمل
مدخلتك في زول بقول لطفل انت شين ؟؟؟
وموقع انت شين دي من تدينك شنو؟؟؟
مش ربنا خلق الناس ديل كلها؟؟؟
يا ترى على من سميتهم شينين ان لا يحمدوا ربهم؟؟؟
والسمحين يظلوا يحمدوا ولا شنو؟؟؟


يا دكتوره اتقي الله قبل كتابة مدخلات غير مسؤله مثل هذه.

الأخت تراجي

كل عام وأنت طيبة
شكرا على المرور والفهم الراقي لمغزى البوست
الهدف الأول والأخير للبوست هو التصدي للموقع الذي نشر الفيديو
نرحب بكل المداخلات ولكن لا نحبذ التحامل على الزوج بدون بينة
لك معزة خاصة عندي وكذلك الأخت د. نجاة, فأرجو أن لا يكون موضوع البوست
ساحة للعراك بدلا عن التركيز في الموضوع الأهم
أرجو أن تكوني فهمت المقصود

الزول البخمِج الكل بالطريقة دي وصل اليابان ذاتها كيف؟
___
كنت قايِّل وجود سيف مساعد في ألمانيا معجزة، لكن الراجل ده أعجّز تصوراتي..

Quote: د.بيان يا اخي بالغتي بعض النظر عن مجمل مدخلتك في زول بقول لطفل انت شين ؟؟؟ وموقع انت شين دي من تدينك شنو؟؟؟ مش ربنا خلق الناس ديل كلها؟؟؟ يا ترى على من سميتهم شينين ان لا يحمدوا ربهم؟؟؟ والسمحين يظلوا يحمدوا ولا شنو؟؟؟

انا قلتا الخلطة الاسيوية السودانية شينة عديل كدا
دي وجهة نظري البعرس اسيوية بمقلب عيالو

Quote: يا دكتوره اتقي الله قبل كتابة مدخلات غير مسؤله مثل هذه.

قرقرقرقرر برز الثعلب يوما في ثياب الواعظينا
عاجباني يا ديكة العدة مداخلاتك المسؤولة

ابو الجعافر وضيوفه الكرام
معا ضد إشانة سمعة السودان نتيجة تصرف فردي قد يكون حاصل او غير حاصل...الزوج المعنى بهذا الموضوع أعرف أنه رجل طيب وحنين وحبوب لا أصدق أن يكون قد تصرف على نحو ماعرضه الفيديو .أحس بنوع من التشفي من ناحية الزوجة بسبب طلاقها.
معظم مشاكل الأجانب المتزوجين من اليابانيات تعود إلى اختلاف الثقافة .....مثلا هنا في اليابان يجب على الزوج أن يقوم بتسليم كل مرتبه الشهري كاملا للزوجة والتي تقوم بدورها بتصريف شئون البيت ، وهذه الممارسة بالذات سبب كثير من المشاكل مع اليابانيات.
شـــكرا سومي على لفت الانتباه لهذا الموضوع.
تحياتي ومودتي

عمنا وحبيبنا أبو الجعافر
شهادتك تساوي وتعني الكثير وأنت المرجع للسودانيين في اليابان
أرجو أن تتداخل في الموقع المذكورلأن مداخلتك سوف تلقمهم حجر
لك ودي

ابو الجعافر وضيوفه الكرام
معا ضد إشانة سمعة السودان نتيجة تصرف فردي قد يكون حاصل او غير حاصل...الزوج المعنى بهذا الموضوع أعرف أنه رجل طيب وحنين وحبوب لا أصدق أن يكون قد تصرف على نحو ماعرضه الفيديو .أحس بنوع من التشفي من ناحية الزوجة بسبب طلاقها.
معظم مشاكل الأجانب المتزوجين من اليابانيات تعود إلى اختلاف الثقافة .....مثلا هنا في اليابان يجب على الزوج أن يقوم بتسليم كل مرتبه الشهري كاملا للزوجة والتي تقوم بدورها بتصريف شئون البيت ، وهذه الممارسة بالذات سبب كثير من المشاكل مع اليابانيات.
شـــكرا سومي على لفت الانتباه لهذا الموضوع.
تحياتي ومودتي

عــفوا حذف للتكرار

الأخت د. نجاة

أرجو أنت والأخت تراجي بكل ما أكنه من معزة وتقدير لكما أن
أن تأتي مساهماتكما في سياق الهدف المقصود لفتح البوست
أرجو تسخير طاقاتكما وإمكانياتكما الجبارة والمتعددة في
تحقيق الغاية التي نسعى لها جميعا والتي تسعد كل من تداخل
أو قرأ هذا البوست
يلا كلنا سوا

تمنياتي لكما بالود والصفاء

الأخ ياسر طيفور
شرفت البوست بمرورك
الزوج ده مفترى عليه والشئ الفي الفيديو ده لا خمج ولابشبهو
معرفتنا بالزوج تشهد له بالكثير

نجاة محمود
شوفتيني يوم تفرغت لانه اقول ديل شينين وديل حلوين؟؟؟

Quote: قرقرقرقرر برز الثعلب يوما في ثياب الواعظينا عاجباني يا ديكة العدة مداخلاتك المسؤولة

افترضي يا زوله في اطفال من الخلطه اياها بيطالعوا كلامك ده ذنبهم شنو تعقديهم؟؟؟


الاخ جعفر معذره لو شفتى مداخلتي حرف للبوست
لكن التنميط العايزه د.بيان تمشيوه هنا
لا يقل خطوره عن تنميط السودانين بالعنف تجاه زوجاتهم.


كمان بقينا في اطفال شينين!!

مريم بت الحسين

Quote: ياخ في ناس بياكلوا الطحنية بالزبادي... والرز بالكستر.. ما تجو تقولوا لي عادي!

عادى وبس كده! .. يا أخ الريالة بقارعها بالتشو.. ونسيتى خلطة ملاح الروب وملاح التقلية .. أها الشعيرية ذاتا بالطحنية رهيبة.

وال "جراند ديش" grand dish بتاع .. القرع والملوخية والبطاطس كلهن باللحمة والرز ومع خلطة بالكسرة .. ياها مثل كاس قهوة ناس الشرق فنجان قهوة بشمالو بسوى الدنيا بحالو ..


الراجل دا لو ما دق المرأة للحاجات دى يكون سودانى كيف؟ .. أنا أفتكر أىّ سودانى متزوج أجنبيه على أقل تقدير يريها تراثنا .. وإذا لم توافق وجب طلاقها أو ..


بريمة

UP

الأخ بريمة
جيتا جيت يا أخوي
استريح زين وإن شاء الله الأهل طيبين والمال شبعان
تراثنا سمح وعاجبنا بالحيل والمرة لازم تخدم الضيف
وده مفروض يكون أحد شروط الزواج من الأجنبية
نحن ما بندور المرة أم طوط لا بترحك لا بتسوط

الكلام ده بالله ترجمو للناس البتكلمو فينا ديل

شرفتنا والله

الأخت تراجي
بالله عليك قصري شوية (قصري شوية دي قصة بحكيها ليكي مرة تانية)
رأي الأخت د. نجاة ده رأي شخصي وإن كان قد تحسس منه بعص الإخوة المتزوجين
من الآسويات وأخص اليابانيات حسب تواجدنا معهم
الموضوع ده يا أخوات ممكن يتم التداول حوله في مساحة أوسع وصفحة منفردة
المساحة دي مفتوحة لموقع إدعى إنو السودانيين ,بما فيهم تراجي مصطفى ود. نجاة محمود
جعفر سومي وكذلك مصطفى والد تراجي ومحمود جد د. نجاة وسومي والد جعفر, ناس
سيئين وشعب متخلف وسخر من عاداتنا وتفاليدنا
بدل نتشاكل مع الموقع داك نتشاكل نحن بيناتنا؟ الكلام ده عيب

الأخوات العزيزات أرجو الكف عما تعملان فيه