مظاهرة مسلحة في قلب العاصمة .. (صور)

مظاهرة مسلحة بالسواطير

وبالسيوف

وبالعصي

سارت في قلب العاصمة الخرطوم!!

فكيف عاملتها الشرطة؟

هل تحوطت لتحولها من مسيرة عنيفة إلى مسيرة أعنف؟

هل استنفرت سيارات الدوشكا

والخيالة

وحرست الكباري؟؟


هل استخدمت الهراوات

والغاز المسيل للدموع

والرصاص المطاطي

"حماية لأرواح وممتلكات المواطنين"؟؟



الباقر موسى

هل ما تقوم به الشرطة هو تطبيق للقانون؟


القانون يعني المعاملة الواحدة للفعل الواحد

غض النظر عن من قام به..!!



الباقر

هل أخذوا تصديقا

او إذنا

أو حتى تم إخطار الشرطة

بإسم من ؟


السؤال لشرطتنا المهنية


الباقر

دا حال شرطة السجم

وتسلم يارائع

هذا البوست يبث في قلوبهم الرعب.... فهم لايدركون ما يجري حتي في داخل العاصمة التي يعبثون بها فساداً ليل نهار

فلا تستغرب أخ باغر وجود هذه المشاهدات الكبيره للبوست التي فاقت ال 500 مشاهده ومعظمها من الخرطوم . 

من مقارنة موقف الشرطة حيال مظاهرات المعارضة ومن مظاهرات مؤيدي الحكومة

يتضح أن كل ما يقوم به مؤيدو الحكومة من جرائم

مقبول من كل أجهزة الدولة


وأن أي تصرف طبيعي من غيرهم يتم تجريمه ومنعه وقمعه


دولة تقوم على عدم المساواة

بغطاء ما يسمي بالقانون و ديمقراطية نافع القادمة

وواهم من يظن أن شعبنا يرضى مثل هذه القسمة الضيزى

والظلم المبين


الباقر موسى

يا سيدي هؤلاء القوم لا حياء لهم ابدا .. ولكنهم يجزعون عند اول زجرة وتلويح مجرد تلويح بعصاة ولو كانت طرورة .. هؤلاء عرفنا انهم لا يجيدون سوا الخداع والدجل ويتاربون عند الجد والعزم ..

الشرطة تاتمر بامر المؤتمر اللاوطني وبكره ح تسمع الفضائح ...

النظام اخطا ولا اتوقع ان يكون الخطا عن غباء بل اتوقع ان يكون الامر مدبر من ساخطون بداخل النظام والان هم شامتون بعد ان نجح سعيهم في توريط المتسلطين الان ..

مظاهرة سلمية حدها تسليم مذكرة لنواب المجلس معقول النظام بقى بالبلادة دي اليولع بيها الشرارة ضد نفسو ؟؟ صحيح ان قوى التحالف قد عزمت امرها للاستمرار لكن فخ الاثنين اتوقع ان يكون من نصبه من داخل النظام وصاحب غبينه قويييييييية ..

الشرطة ليست هى الشرطة التى نعرفها , الشرطة أصبحت تماما
تحت قبضةالمؤتمر الوطنى , ويسعى لجعلها زراعه الباطشة
ليستغلها ضد الشعب السودانى ان شعر بالخطر يتهدد عرشه , الشرطة
للأسف منحازة تماما للنظام القائم وتعمل وفقا لتوجيهاته وارادته
, على ضباط الشرطة المحترفين والذين مازالوا فى الخدمةأن يقوموا
بدورهم الوطنى ولا يسمحوا للعناصر الهلامية الباهتة التى تتولى أمر
الشرطة فى هذا الظرف الحرج , أن تقوم بأى عمل احمق يسئ لتاريخ الشرطة
ويجعل منهاعدو للشعب السودانى , والتاريخ لن يرحم من تتلوث أياديه بدماء
أبناءهذاالوطن , فتحوا عيونكم تماما وأنتم أمام تحدى حقيقى لا تكونوا مطية
للمشوه نافع ونزعته الاجرامية , وتذكروا كيف تعاملت الشرطة مع الشعب المنتفض
ابان انتفاضة أبريل المجيدة , وكيف حافظت على أرواح المواطنين وهى تتعامل مع
الأحداث بكل رفق ومهنية , وحتى الذين تم اغتيالهم خلال تلك الاحداث لم تتورط الشرطة
فى اغتيالهم , على أى حال نحن الذين تم تشريدنا بواسطة هذا النظام الباغى المتعفن
يراودنا عشم كبير فى نخوة زملاءنا العاملين فى صفوف الشرطة , ونطالبهم بحق الزمالة
وبحق الشرطة علينا جميعا , أن يوفروا دماء أبناء هذا الوطن ويصونوا حقوقهم ويحفظوا
لهم كرامتهم , الأنظمة المتجبرة بمشيئة الله الى زوال وهذه سنة الحياة , لكن حق الشعوب
فى العيش الكريم هى مسؤولية كل حر وشريف .
تحياتى أستاذ الباقر.

هذه وصية من شرطي حر إلى شرطي عادل، مؤتمن على أرواح مواطنيه:

Quote: على ضباط الشرطة المحترفين والذين مازالوا فى الخدمةأن يقوموا بدورهم الوطنى ولا يسمحوا للعناصر الهلامية الباهتة التى تتولى أمر الشرطة فى هذا الظرف الحرج , أن تقوم بأى عمل احمق يسئ لتاريخ الشرطة ويجعل منهاعدو للشعب السودانى , والتاريخ لن يرحم من تتلوث أياديه بدماء أبناءهذاالوطن , فتحوا عيونكم تماما وأنتم أمام تحدى حقيقى لا تكونوا مطية للمشوه نافع ونزعته الاجرامية , وتذكروا كيف تعاملت الشرطة مع الشعب المنتفض ابان انتفاضة أبريل المجيدة , وكيف حافظت على أرواح المواطنين وهى تتعامل مع الأحداث بكل رفق ومهنية , وحتى الذين تم اغتيالهم خلال تلك الاحداث لم تتورط الشرطة فى اغتيالهم , على أى حال نحن الذين تم تشريدنا بواسطة هذا النظام الباغى المتعفن يراودنا عشم كبير فى نخوة زملاءنا العاملين فى صفوف الشرطة , ونطالبهم بحق الزمالة وبحق الشرطة علينا جميعا , أن يوفروا دماء أبناء هذا الوطن ويصونوا حقوقهم ويحفظوا لهم كرامتهم , الأنظمة المتجبرة بمشيئة الله الى زوال وهذه سنة الحياة , لكن حق الشعوب فى العيش الكريم هى مسؤولية كل حر وشريف .

شكراً، يا عزيزي فيصل،
والشكر لصاحب الدار العزيز باقر!

من العار على الشرطة أن تصبح

شرطة الحزب الواحد

يستخدمها أداة في إرتكاب جرائمه

وفي حماية مجرمية


الباقر

Quote: هذه وصية من شرطي حر إلى شرطي عادل، مؤتمن على أرواح مواطنيه

شكرا صديقى دكتور حيدر على الاطراء , نريد يا صديقى لاخوتنا العاملين فى
قوات الشرطة , أن يقوموا بدورهم الوطنى المنظور فى مثل هذه الظروف العصيبة
ويكونوا خير سند وعضد لهذا الشعب المقهور , ولا يكونوا وبالا عليه نصرة لنظام
شهد العالم بسوءه , وأكاد أجزم عندما يقرر الشعب وقيادته السياسية أمر انهاء
هذه المهزلة سيجدون الشرطة فى عونهم باذن الله .
تعرف يا دكتور حيدر , سمعت العم والصديق سعادة العميد معاش أحمد صديق العوض
ابان انتفاضة أبريل وكان حينها يحمل رتبة العقيد , وهو يقول وقد كان على رأس
قوة مكلفة بقفل كبرى الحرية لمنع المتظاهرين من دخول الخرطوم , أن المواطنين
كانوا على درجة من الغضب الغليان لا يمكن السيطرة عليها , وكان أكثر شئ يخشاه
أن يطر لاستعمال السلاح النارى ان هجم عليهم المتظاهرون , وقال عندماأتتنى الأوامر
بالانسحاب وفتح الكبرى والتوجه برفقة القوة لوزارة الداخلية , شعرت بأنى قد ولدت
من جديد , ليس خوفا لكن خشية من التسبب فى موت انسان برى يطالب بحقه المشروع , نحن
الآن نطالب الزملاء أن يتعاملوا مع المتظاهرين كما كان يتعامل أسلافهم مثل عمنا أحمد صديق
وغيره من أبناء الشرطة الشرفاء .

نعم أخ فيصل

نذكر معاملة الشرطة للمتظاهرات والمتظاهرين إبان إنتفاضة أبريل

وما قبلها

ولا داعي لذكر التفاصيل


ورغم محاولات الإنقاذ إفراغ الشرطة والجيش بفصل وتشريد الآلاف

من الضباط والجنود واستبدالهم بأصحاب الولاء

إلا أننا واثقون من فشل أي جهد لوضع أبناءه في الشرطة والجيش ضد أهلهم

راجع حديث القائد فاقان للشرطة في دار حزب الأمة

وحديث البطلة مريم الصادق لهم أمام نفس الدار

وهذا خطاب الشعب لهم في كل مكان وزمان

نثق في أنكم لن تكونوا أداة لقمع هذا الشعب



الباقر

Quote: الشرطة ليست هى الشرطة التى نعرفها , الشرطة أصبحت تماما تحت قبضةالمؤتمر الوطنى , ويسعى لجعلها زراعه الباطشة ليستغلها ضد الشعب السودانى ان شعر بالخطر يتهدد عرشه , الشرطة للأسف منحازة تماما للنظام القائم وتعمل وفقا لتوجيهاته وارادته , على ضباط الشرطة المحترفين والذين مازالوا فى الخدمةأن يقوموا بدورهم الوطنى ولا يسمحوا للعناصر الهلامية الباهتة التى تتولى أمر الشرطة فى هذا الظرف الحرج , أن تقوم بأى عمل احمق يسئ لتاريخ الشرطة ويجعل منهاعدو للشعب السودانى , والتاريخ لن يرحم من تتلوث أياديه بدماء أبناءهذاالوطن , فتحوا عيونكم تماما وأنتم أمام تحدى حقيقى لا تكونوا مطية للمشوه نافع ونزعته الاجرامية , وتذكروا كيف تعاملت الشرطة مع الشعب المنتفض ابان انتفاضة أبريل المجيدة , وكيف حافظت على أرواح المواطنين وهى تتعامل مع الأحداث بكل رفق ومهنية , وحتى الذين تم اغتيالهم خلال تلك الاحداث لم تتورط الشرطة فى اغتيالهم , على أى حال نحن الذين تم تشريدنا بواسطة هذا النظام الباغى المتعفن يراودنا عشم كبير فى نخوة زملاءنا العاملين فى صفوف الشرطة , ونطالبهم بحق الزمالة وبحق الشرطة علينا جميعا , أن يوفروا دماء أبناء هذا الوطن ويصونوا حقوقهم ويحفظوا لهم كرامتهم , الأنظمة المتجبرة بمشيئة الله الى زوال وهذه سنة الحياة , لكن حق الشعوب فى العيش الكريم هى مسؤولية كل حر وشريف . تحياتى أستاذ الباقر.

تحـياتى لك الاخ الباقـر
وتـحـياتى لك ايضـا اخـى فـيصـل عـثمان الـحـسـن.

عـندما يذكـر اسـم الشـرطه اتذكـر عـلى الفور صـديقى
العـزيز العقـيد شـرطه اسـامه صـالـح فريـجـون والذى
احـاله هـؤلاء الظـلـمـه لصـالهم الـعـام فـى اول قـائـمه
اصـدروها بعد انقـلابـهم الـمشـؤوم.

Quote: وتـحـياتى لك ايضـا اخـى فـيصـل عـثمان الـحـسـن. عـندما يذكـر اسـم الشـرطه اتذكـر عـلى الفور صـديقى العـزيز العقـيد شـرطه اسـامه صـالـح فريـجـون والذى احـاله هـؤلاء الظـلـمـه لصـالهم الـعـام فـى اول قـائـمه اصـدروها بعد انقـلابـهم الـمشـؤوم.

أخى الفاضل أستاذنا عبدالله عبدالله , لك ألف تحية يا عزيز , النظام
المتجبر عندما أقدم على عمليات التشريد التى طالت الآلاف من أبناء
السودان كان يتحسب لمثل هذه الأيام , ويدرى أن نهايته ستكون على
أيدى الشرفاء من أبناء الوطن من كل فئة ومهنة , لذا كان استهداف
الشرفاء وتشريدهم هو أول فعل قام به , وقد كان مسمى الصالح العام
الغرض منه الامعان فى تشويه صور ضحاياهم , وها هم الآن تعروا من كل
فضيلة أمام الشعب السودانى وأمام العالم الحر حيث أصبح رئيسهم ملاحق
فى جريمة لا تشبه سلوك البشر السوى , وفسادهم سارت به تقارير منظمة
الشفافية الدولية , تحياتى لك ولسعادة العقيد أسامة صالح فريجون ولكل
من طالهم عسف النظام الباغى .

!

ا لباسل الباقر عثمان...لك التحية وأنت تفضح هؤلاء العملاء والمأجورين...لقد أصبحت كل أوراقهم مكشوفة لكل العالم...والمسألة أصبحت مسألة وقت...ولك الود..

عشان ما ننسى ..

في الإعتداء على النواب

تجسد الصراع بين الحق والقوة


الباقر