لماذ الضيق والعصبية ايها المؤتمر الوطني

هي الديمقراطية التي تنشدون نعم هي بكامل استحقاقاتها من حرية التعبير والنقد
والمظاهرات والمسبرات وكل اشكال الحرية وما يتبعها من افعال عدا تلك التي تقع تحت طائلة الخيانة الوطنية(معارضة الانظمة ليست خيانة وطنية)
لماذا يتضايق اهل المؤتمر وتظهر عليهم علامات العصبية عندما يرتفع صوت القوى الاخرى وكأني بهم
يتحسسون دبابيهم(طولوا بالكم)
هل نسيتم ثورة المصاحف لقد اطلقتم عليها ثورة وليست مظاهرة او مسيرة
(ثلااااتة يوم تتضرعوا في العاصمةما خليتوا مصحف ولا لوح ولا دواية ما رفعتوهاولو المساجد بتترفع كات رفعتوها)

هل وقتها اخذتم اذن من الحكومة - الشرطة - الامن
وهل

اعتقل احد منكم - ضرب - حصل ليهو شي

نعم هي الديمقراطية كاملة لا تتجزأ ان اردتموها والا استمروا على ما انتم فيه

سؤال:
متى يبدأ العمل الفعلي بالتحول الديمقراطي هل هو:
الان
يوم الانتخابات
ام بعد ذلك

همسة للحركة الشعبية:
بما ان لغة الخطاب تغبرت عندكم لتشمل كل السودان فأعلان الوحدة الكاملة اصبح واجب وطني

لكزة للقوى الاخرى:
الانتخابات بتجي وانتو بتكونوا تشربوا يا دوب في شاي الصباح.اصحوا

Quote: هل نسيتم ثورة المصاحف لقد اطلقتم عليها ثورة وليست مظاهرة او مسيرة (ثلااااتة يوم تتضرعوا في العاصمةما خليتوا مصحف ولا لوح ولا دواية ما رفعتوهاولو المساجد بتترفع كات رفعتوها)

نعم ياحمد
اها عصبية وخرخرة وركل لحقوق الاخريين ورفض طرق قام هم باستغلالها في الزمن الماضي..
وماخوف الموتمر الوطني الا لعلمه بقوي هذه الطرق ومقدرتها علي احداث تغيير واسقاط انظمة

ــــ

Quote: لماذ الضيق والعصبية ايها المؤتمر الوطني

أسألهم (دبل) بالله الحنق فوق أم كم ؟! عشرين سنة حاكمين و

لقوها حلوة وسااااااقطة قالوا هي لله , ما عاوزين يفارقوها

وحالهم يقول أحححححححي منك يالساقطة ,

تحياتي يا أحمد

مرحباعبد الكريم

تعرف قبل يومين كان في لقاء في النيل الازرق فيه سيف الدين وراشد عبد الرحيم ومعهاهم صحفي من الحركة الشعبيةواخر
سف الدين وراشد لما يتكلم صحفي الحركة بتظهر عليهم علامات ضيق مستفزة جدا
كان الصحفي دا ما مفروض يتكلم رغم انه كان منهجي جدا في كلامو لحظتها تخيلت انو المؤتمر
ما فاز في الانتخابات

باقي المشهد متروك للجمهور

الاخ عماد الطيب
هلا بيك وعذرا
ياخي الرد على مداخلتك رسلتو ثلاثة مرات يدق في العارضة ويجي راجع في النهاية تأجل الى اليوم

Quote: ما عاوزين يفارقوها

انا قصة افارقوها دي ما واقعة لي دي حكومة وبلد بسلطتها وثروتها

ما عملوا الحاجات البتخليهم افارقوها ياخي ابسط حاجة عشان تكون في ديمقراطية حقيقية
لا بد من تساوي الفرص امام الجميع يعني مفروض:
- تقفل اجهزة الاعلام الحكومي امام اي دعاية انتخابية لصالح او ضد اي حزب (لو خلوها اناشيد وطنية ونشرات يكون كويس)
- مفروض جهاز الامن يدمج في قسم الامن الخارجي وتكون مهمته حماية البلد من التدخل الخارجي فقط وتحييده بتعيين قيادات محايدة له
قوات الشرطة والجيش ايضا يتم تحييدها وتعيين قيادات محايدة لهالتكون مهمتها حماية البلد ضد اي تحرك خارجي او داخلي لمنع الانقلابات
- السيارات الحكومية ( للموتمر والحركة) وكل من يشغل وظيفة حكومية يتم ايقافهاالى ما بعد الانتخابات والعايز يشتغل اهلا و الما عايز امشي حتى لا تستغل في العمل الحزبي
وحاجات تانية كتيرة مهمة حتى تعيش البلد في جو انتخابي حقيقي.
لكن يا عماد انا مرات بجيني احساس انو الموتمر عمل الانتخابات عايز يتخارج من الحكم ويكون معارضا حتى يحافظ على قوة تنظيمه الذي حتما سيتحول الى شظايا لو استمر في الحكم وبعد كم سنة تاني ينقض على الحكم