لكي تضمن البقاء في السلطة عصابة الإنقاذ تبيد مئات الآلاف من المصاحف برواية حفص والدوري وغيرهما

* ويلكم ، إبادة الآدميين ، أياً كانوا ، أسوأ وأفظع وأشنع عند الله من إبادة المصاحف
* ولو كان هؤلاء الآدميون من المسالمين كان أنكى فإن كانوا مسلمين كان الجرم أشد
* أما إذا كانوا من حفظة كتاب الله الكريم فالأمر فعلا إبادة مصاحف ، إضافة لجريمة القتل الشنعاء
* وقد قالها الشيخ الدارفوري عندما طلبوا منه - في أمر ما - أن يحلف واضعا يده على المصحف الشريف ، فتلفت ، فلم يجد نسخة قريبة من المصحف ، فما كان منه إلا أن أمسك برأس أحد أحفاده وتهيأ للحليفة قائلا : إيساغا دا ، راسا غير مصحف ما فيهو شي !!!
* وقد قتلت عصابة الإنقاذ - في سعيها المستحيل للبقاء في كرسي السلطة الحرام إلى الأبد - مئات الآلاف من أهلنا الدارفوريين فأنّى تؤفكون
* كفى عبثا بالدين يا هؤلاء ، فأنتم بإجرامكم هذا في واد ، والله وعدله وحكمته ورحمته في واد آخر
* وإن تعودوا تحت قناع "علماء السودان" المكشوف .. .نعد !

والأشد الأشد الأشد
أن تقتل مسلمين موحدين وحافظين لكتاب الله في ، وهم آمنون قراهم المطمئنة ومن المفترض أنك كنت تحميهم ثم تكنكش بدناوة لا نظير لها في الاستمرار في حكمهم وعدم تحمل مسئولية حمايتهم وأمنهم هروبا من تبعات قتلهم

وويل المعتوه "الوحيد" الذي يصد ر فتاواه كل مرة وحده وينسبها للهيئة المسماة زورا وبهتانا هيئة علماء السودان
وويل لكل منتسب إلى هذه الهيئة
فلا التاريخ ، ولا الشعب ، سيرحمكم
عندما يفرغان لكم

فَوَيْلٌ لِلَّذِينَ يَكْتُبُونَ الْكِتَابَ بِأَيْدِيهِمْ ثُمَّ يَقُولُونَ هَٰذَا مِنْ عِنْدِ اللَّهِ لِيَشْتَرُوا بِهِ ثَمَنًا قَلِيلًا ، فَوَيْلٌ لَهُمْ مِمَّا كَتَبَتْ أَيْدِيهِمْ وَوَيْلٌ لَهُمْ مِمَّا يَكْسِبُونَ

وين الكلام دا يا فتحي .. الزمان و المكان و المصدر ..
ما يكون قصد المصاحف التي طبعت بمطابع افريقيا لطباعة المصحف و ظهر فيها خطأ ..

..
..

عزيزي القارئ لأخذ خلفية عن كاتب البوست الرجاء الضغط هنا .. هل تنصــل جهاز الأمن عن تهديده للمناضل البحــيري .. ( ه... الديمقراطية ) ..!!

شكرا حميدة على المرور وكل سنة وانت ، والقراء الشرفاء ، بخير
الموضوع في هذا البوست ، للبفهم !، هو فتوى علماء السودان بتحرييم المظاهرات ، وقتل عصابة الانقاذ لثلاثمائة ألف ، أو يزيدون ، من حفظة كتاب الله الكريم في دارفور



الداهي دا كان بسوي فيك كدا أكسروا بي حاجة ، سمح ؟