انا الليلة شيوعى وانضميت للحركة الشعبية

قريبى ابوطاهر باتكواك حملنى رسالة ليقراها كل العالم بانه مخالفة لفتوى علماء السلطان فى السودان رغم انه لم يكن مهتما بامر السياسة يوما فاليوم قرر بان يكون شيوعى وان ينضم للحركة الشعبية فرع البحر الاحمر وعليه وعلى حسب فتوى علماء السلطان يبحث عن مقر اصدار شهادات الكفر ليستلم شهادته
فتسائل فهل من الاسلام قتل الابرياء فى بورتسودان فهل من الاسلام اغتصاب الحرائر فى دارفور فهل من الاسلام تعذيب الناس فى بيوت الاشباح فهل هذا هو الاسلام الذى يدعون اليه هؤلاء الذين يسمون انفسهم علماء الاسلام من فوض هؤلاء بالتحدث عن الاسلام والمسلمين؟ هل منكم من قراء لهؤلاء استنكارا لافعال الحكومة الاجرامية؟
اخونا ابوطاهر باتكواك لمن لا يعرفه يقول انه عامل يومية فى الميناء ويسكن حى عشوائى قرب مربع 2 بحى الوحدة وهو مستعد حسب حديثة لدفع رسوم الشهادة حتى يؤكد براءته من سلوك واقوال وافعال هذا النظام وشيوخه



العنوان كتبته حسب رغبته هو

كلات المواني الغبش التعاني

علماء السلطان يفتون حسب هوى حبيبهم السلطان

قلت لي ياهاشم قالوا البيمرق في مظاهرات كافر،،،، يا سلام؟
طيب لمن اجزوا للشفع ومرقوهم يستقبلوا اسقف كانتبري وين كان هولاء (العملاء) ولمن مرقوا الناس في عز الهجير بعد صلاة الجمعة عشان يستقبلوا الرئيس الصيني الملحد وين كانت هذه الهيعة؟
لهذه الهيعة اقول ولا بلاش