إندهلي .......حد كبير........ اكلمو

مقطع من اغنية شعبية مصرية موغلة في التطرييب والمعاني .....
والكبير (بكسر الكاف) هو العاقل والرزين وصاحب الحصافة بالعامية المصرية وكما يقول المثل المصري
الكبير كبير ياكبيرنا وكبير العيلة (وكلها بكسر الكاف)
كل ذلك في سياق تداعيات (تفاصيل ما حدث) بين مصر والجزائر في مبارة لكرة القدم والسودان البلد المستضيف و (المستهدف من قلة ) اثرت الابتعاد عن تحليل المبارة من ناحية فنية وإتجهت بنا صوب اتوبيسات تحاصر من قبل القوات الجوية الجزائرية علي حد قولهم علي الرغم اني (ابصرت احد المدفعجية بالمستطيل الاخضر يدعي (عنتر) يصوب الكرة ولاشئ سواها داخل المرمي المصري .........
نعم (صُُُُُُُدمنا) فيما تم بثته علي قناة اوربيت القاهرة اليوم وكل يتحسس تلفونه النقال ليعرف اهي الخرطوم ام سربنتشة فتطايرة رسائل النقال واتخمت الخطوط السلكية والاسلكية وكل الالياف الضوئية بخبر ما بعد هدف المبارة ولساعات بث بعض الهتيفة الذعر في اوصال المصريين بمصر بعرض مسرحي مموج و (شاهد مشافش حاجة) ورجل (مدبوح) يتكلم وإغتصاب في للشارع العام ووقائع موت معلن.
كنا نسمع لرجل يرغي ويزبد وينفعل (بوطنية زائفة) ونفخة (كدابة) وفي مخيلتنا وذكراتنا الشعبية منها
(الناس المحترمين في مصر ) عدا هؤلاء القلة يمر طيف الاستاذ الشاعر حسن بيومي (بعجاج البحر) فيراقصنا غصبا عن اوباش القنوات الفضائية. نعم شكر طارق علام اقرباء المخرج السوداني سعيد حامد ثم الشعب السوداني بعد ذلك ليقاطعه اخر (ماسعيد مصري برضك) والاستاذ سعيد حامد سيفرح بان يشكر شعبه اولا ثم اقربائه ثانيا وسؤال دار في نفسي (الدوارة) هل ثمة مواقف اخري ام انه واحد فقط. ثمة مداخلات هاتفية وتلفزيونية تمت من الاستاذ جمال الوالي و غيره حينها مرة بخاطرى (إندهلي حد كبير اكلمو) ليت الاستاذ جمال الوالي قالها لذالك البرنامج في تلك القناة . نعم كانت ستشفي غليلنا وتسكت صوته.

نواصل ........

العزيز عمر الحاج


لو كان فى كبير صاحى



مفروض يمنع الاقزام و الكرور من الطلة القميئة المتواصلة فى تلك القناة التافهه

عرفت كيف الشعب المصري احقر شعب في الدنيا

عشان كده هم مكروهين في كل العالم