ندوة الاتحاديين بشمبات ، ومخاطبة الميرغني لجماهير الندوة !

كنت هناك ، قبل البداية ، وحتى بعد الانتهاء .. كان الحضور كبيرا، وكان البرد قارسا ..
وكان للحركة الشعبية حضور مقدّر ..
ولكن :
هل هي ليلة سياسية ، ندوة ، أم احتفال ؟
ماذا دار في الندوة ؟
من خاطب الندوة ؟
الشعر ، من يكنب وكيف يقرأ ومن يستمع؟
الأناشيدالتي تخللت الندوة ، هل هي أمر عادي أم أنها فكرة اتحادية؟
عرضة فرسان البطاحين ما موقعها ؟
هل تم الترتيب مسبقا لتضييق الوقت أمام رغبة الحضور لسماع مولانا ؟
مولانا لماذا جلس أولاده معه بالمنصة ؟
سلامتك يا مولانا ، وربنا يشفيك ، وما تشوف شر ..

Quote: مولانا لماذا جلس أولاده معه بالمنصة ؟

لأنهم بعد المولى سبحانه وتعالى عضد وسند لوالدهم... رئيس الحزب الإتحادي الديمقراطي...

أها يا الحبيب أنا جاوبت ليك على السؤال دا...

ورينا ماذا دار في الندوة وأنا أمس إتصلت على الأخ رغيم ونقل لي صورة مشرفة جداً عن كثافة الحضور والتنظيم والكلمات التي قُدِّمَت...

يلا يا شقيق ادينا الأخبار بالتفصيل الممل

أبوفتحية

كنت حاضرا
وكانت ليلة سياسية قوية جدا واعادت للخرطوم سخونة الاجواء رغم برودة الطقس ,,

العوض المسلمي
لو عرفت أنك هناك لكنت التقيتك فربما كانت رفقتك ستعينني على شدة البرد ، لأنني لم أشعر بهذه السخونة ، وكل من حولي كانوا يشكون مر الشكوى ..
أرأيت كيف تضايق الحضور من إطالة حاتم السر ؟ وكيف تذمروا ؟ وكيف انصرف بعضهم احتجاجا ؟
كل هذا لأنهم كانوا يريدون سماع مولانا ... وأخيرا استمعنا لمولانا ، ( فأثلج ) صدرونا .. نسأل الله له عاجل الشفاء ..

ودقاسم حبابك ويشهد الله انه كان معي الاخ احمد حنين وتحدثنا عنك وقالي احمد حنين اكيد ودقاسم هنا ,,
وتلفتنا بحثا عنك ولم نوفق لرؤيتك ..
فعلا حاتم السر اطال وكرر ,,,
وشخصيا حمدت الله ان مولانا صعد علي المنصة وخاطب الندوة رغم قصر كلمته علي التحية ودعوة الاتحاديين للتسجيل للانتخابات ,,
كنت اتوقع ان ينوب عنه ابنه جعفر الصادق كما حدث هذا الامر اخر مره بعد اعتذار مولانا ,,
وبالجد يا ودقاسم الخرطوم افتقدك لقاء بحجم لقاء الاتحاديين امس ,,
خلينا نقول ضربة البداية وننتظر القادم ..

الصادق
المتحدثون هم : عثمان عمر، د. عبدالجبار ، شخصين تم تقديمهم على أنهم شعراء ، ياسر عرمان ، أحمد علي أبوبكر ، ممثل لشرق النيل ، حاتم السر ، مولانا ,,

Quote: أها يا الحبيب أنا جاوبت ليك على السؤال دا...

أبو الحسين
يعني كل زول جاي الندوة أو مشارك يجيب عضده وسنده معاهو؟

الشقيق ودقاسم...صباح الخيرات

المهم بالنسبة لى هــــو:

Quote: ماذا دار في الندوة ؟ من خاطب الندوة ؟

ودى محتاجه تفصيل ممل ....

اما من الذى جلس وقف كلها تصب فى خانه الترتيبات وقد لا تؤثر كثير

تحياتي

Quote: أبو الحسين يعني كل زول جاي الندوة أو مشارك يجيب عضده وسنده معاهو؟

أنا رديت ليك بكل حسن نية... مع الأخذ في إعتبار حسن نيتك في السؤال؟؟؟

لكن الظاهر عليك نواياك كُتُر يا الحبيب!!!

الله يصفيها ويصلح الحال...

أبو الحسين
لو استجاب الله الدعاء وانصلح الحال فيمكن أن يتحول مقالنا إلى : وعين الرضا عن كل عيب كليلة
لكن من المهم يا أبا الحسين أن ننظر حتى إلى أنفسنا ونحاسبها إن أخطأت ، وأن نطبق فعلا وقولا : المؤمن مراءة أخيه ، وأن نكون كلنا محتكمين إلى الأطر الملزمة لنا باعتبارنا اتحاديين ، ولا يوجد اتحادي سوبر أو اتحادي عادي ..

الشقيق/ ود قاسم،

لك التحية على البوست ...

أتمنى أن أقرأ تحليلكم أكثر مما أقرأ السرد ..
أرجو ألا تبخل بالتحليل من وجهة نظركم - مع الحيادية ...






ش

Quote: مع الحيادية ...

استاذنا الكبير شكرى سليمان

كل سنة وانت طيب .

لا تكلف اخونا ود قاسم ما لا يطيق.

ود محجوب
كيف اكون محايدا وقلبي على حزبي ؟

الشقيق شكري
لك التحية
تعرف يا شكري هذه الندوة تقع في حدود ( ليس في الإمكان أبدع مما كان ) ..
وهي يمكن اعتبارها بداية ، لكن لو ظللنا نبصم على كل شيء ، ونطبطب على أكتاف بعضنا دون أن نوضح أماكن الخلل فإن القادم سيكون أسوأ .. أولا استمعنا لبعض الأناشيد قبل بداية الندوة ، وهززنا عصينا وأكتافنا وتبادلنا التحايا والتبشير .. وكان هذا كافيا في جانب الأناشيد خاصة وأن عامل الوقت كان أساسيا في أن تكمل الندوة رسالتها . لكن تكرار الأناشيد أثناء الندوة كان مضيعة للوقت ، وقد امتعض الجمهور من ذلك ، وكنت - شخصيا - أحسّ بأن مولانا لن يتحدث في هذه الندوة ، وأنهم يريدون أن يجعلوا من أمر الزمن شماعة .. كل الكلمات تقريبا كانت تكرارا لبعضها بصورة ما ، وكان يكفي متحد واحد أو اثنين فقط ، ثم نستمع لمولانا .. لا أخفيك أنني أنطلق من بعض المواقف السابقة في حكمي على المتحدثين ، فعثمان عمر قابلته في الرياض وجلست معه وآخرين حتى دخول الفجر في بيت أحد أقربائه ، وكان وقتها يتبنى خط الشريف زين ويدعو لدعم مبادرته ، وكان في غاية الحماس لهذا الأمر ، وكلنا كنا مستغربين موقفه ذاك ، وخرجنا وكلنا إدانة لهذا الموقف .. والتقيته مرتين في السودان - وهو لا يعرفني شخصيا - لكني التقيته في جوانب العمل العام وكنت في في مخيلتي تلك الليلة في الرياض ، واعتقادي الذي يسيطر علي أن هذا الشخص لم يتح له منصب وزاري يقنعه فعاد إلى أحضان الحزب مرة أخرى .. الدكتور عبد الجبار أيضا التقيته أكثر من مرة ، وتحاورت معه ، وقد استمعت إليه في نفس المبدان قبل بضعة أشهر ، وكان يتحدث باعتباره أحد قيادات ما يسمى وقتها بالحزب الاتحادي الديمقراطي الموحد ، وهو بحساباتي شخص جيد ويرجى منه ..
أحمد علي أبوبكر لا أعرف عنه كثير شئ ، وما يشاع عنه أنه لم يتلقى تعليما يؤهله لقيادة الاتحاديين الذين هم طليعة المثقفين ، لكني التقيته في بعض الجلسات عندما كنت عضوا في مجموعة أزرق طيبة وكنا نتفاوض مع من نسميهم ( المرجعيات ) وكان أحمد يبدو ودودا وكأنه يميل إلى الوصول إلى المحطات المشتركة ويتجنب الدخول في الحوار المباشر ..
المهم في ألمر أنهم جميعا كرروا نفس الكلام ولم يضيفوا شيئا ، و كما قلت سابقا لم يحدثوا الناس عن برنامج الحزب ولا عن خطته في تناول أمر الانتخابات .. وبعضهم تحدث عن وحدة السودان ، وربما جاءت إشارة طفيفة من د. عبد الجبار في دعوة لوحدة الاتحاديين ..
سأواصل ..

الاخ ود قاسم
لك التحايا والجميع
كنت حضوراً
عاش ابو هاشم

Quote: ( فأثلج ) صدرونا .. نسأل الله له عاجل الشفاء ..

دى و بس كفى...
هذا ما كنت أنتظره منكم، جزاك الله ألف خير...

نتابع و بهدوء ننتظركم صاغين ....

مولانا موعوك؟؟؟؟ له الصحة و العافية ...[/green]





ش

Quote: وأخيرا استمعنا لمولانا ، ( فأثلج ) صدرونا .. نسأل الله له عاجل الشفاء ..

والله يا الحبيب ود قاسم مولانا دا لو الناس قاعدين يسمعُولُو صاح... ونخلي بالنا من صاح دي... فهو الخير كُلو يعلم الله ويشهد...

واصل وتجدنا بلهفة الإنتظار حضور...

وصادق دعواتنا لمولانا بعاجل الشفاء الصحة وتمام العافية...

أبو الحسين
تعرف يا أبو الحسين كما قلت سابقا في أحد الردود على المداخلات أن أواحدا من الشاعرين قدّم نصحا لمولانا ، وبداية قصيدته كان يحرض ضد الصمت ، ونصح مولانا بالطواف ( هكذا سماه ) على جماهير الحزب في القرى والمدائن والأرياف . وهي دعوة عميقة جدا من وجهة نظري لأنها تعني التواصل بين القائد والجماهير .. وهي ما كان يقوم به الأزهري ورفاقه خاصة الشريف حسين الهندي الذي كان كثير الحركة جم النشاط لذا كان الحزب الاتحادي الديمقراطي حزبا مملّكا للجماهير يسعى هو إليها فتأتيه الجماهير ملبية ... مولانا رجل كبير ، وهو الآن مريض ولم يزد قوله عن التحية ، وأوضح أنه مريض ، وأن الطبيب نصحه بعدم الحركة ، ثم حثّ الناس بالتسجيل للانتخابات .. هذا كل ما قاله ولم يتحدث أكثر من دقيقتين ، وهو كان مريضا بالفعل وكانت بحة صوته واضحة .. لكن المشكلة أن 90% كانوا قد جاءوا لسماع مولانا ..

ياسر
هل سمعت أحدا هتف :
عاش الحزب الاتحادي الديمقراطي؟
أو عاش نضال الحزب الاتحادي الديمقراطي؟
أو عاش نضال الشعب السوداني ؟
أرأيت كيف كان الناس يستهلكون الزمن في هتافات مكررة ؟

الشقيق هشام
لك التحية
عثمان عمر ، وعبد الجبار نقاطهما متقاربة ، تحدثا عن تراكمات الإنقاذ والمؤتمر الوطني ووجها النقد للأداء الحكومي ... وهو كلام لا جديد فيه ، وأجزم أن كل الذين حضروا كانوا يعلمون سوء نظام الحكم وأنهم قد تضرروا منه ، وتعرض عثمان أكثر لمعركة التسجيل وأبان أنها تبعتها بعض التجاوزات ، لكن لم يطرح أي منهما رؤيا واضحة لبرنامج الحزب الاتحادي الديمقراطي ، وكان هناك حديث عن اتفاقية الميرغني - قرنق ..
وكلاهما كانا غاية في الانفعال ..
الشاعران اللذان قدما قراءات شعرية أرى أنهما قدما لنا شيئا لا يمكن تسميته بالشعر ، وخاصة الأول ، لكن الثاني قدم نصحه للقيادة بالطواف على جماهير الحزب في مناطق تواجدهم ، وأعتقد أنها نصيحة غالية ..

...........

الاخ ود قاسم

Quote: عرضة فرسان البطاحين ما موقعها ؟

قبيلة البطاحين اكبر قبيلة متواجدة بولاية الخرطوم وهي اكبر قبيلة في منطقة بحري وشرق النيل وهذه القبيلة لم تخرج نائباً واحداً من دوائرها التقيلدية على مدى التاريخ الانتخابي غير ممثل للحزب الاتحادي الديموقراطي فهل كثير علينا العرضة في حضور راعي الحزب في اول ظهور انتخابي في مناطق تواجدنا؟


رغيم
بالله عليك الصور بسرعة واعمل لها بوست مخصوص.

أرفــع راســك حـــرر نفســك





أحمـد الشايقي

جميل أن الخرطوم عادت إلى سيرتها الأولى
ندوات
انشطة سياسية وثقافية مختلفة

ود قاسم
مشتاقون.،

Quote: فهل كثير علينا العرضة في حضور راعي الحزب في اول ظهور انتخابي في مناطق تواجدنا؟

ود الفكي تحياتي ،،
تجدني اتفق مع الشقيق ودقاسم ، مع اختلاف المنطلق ، في التساؤل عن موقع العرضة من البرنامج الوارد شرحه باعلاه..

Quote: ندوة الاتحاديين بشمبات

مع انهم في ارضهم وضمن حدود منطقتهم
لكن برضو:
العارضين ليها شنو؟؟

الأشقاء و ضيوفكم الأفاضل، لكم التحية ...

غابت مثل هذه الليالى منذ أن وئدت الديمقراطية و سلبت الحريات ...
و حل محلها الهرج و المرج و الأناشيد التى تغطى على نواقص الطرح و تقتل التفكر و التمعن ...
جاء ما سمى بالمشروع الحضارى بظواهر و أشياء طمست ملامح
مأصلة و ذات جذور فى المجتمع السودانى، و لفترة زمنية مهولة...

ما الإتحادى الديمقراطى ببعيد عن تلك التأثيرات،
كما أن عدم الممارسة للكوادر الحزبية يصب فى خانة التقوقع
و فقدان الخبرة لمثل هذه الملمات ...

كونها من أول الفعاليات منذ الأمد البعيد، بشهادة كادر متمرس كـ ودقاسم، فهو بمثابة نجاح ...

سقفنا عالى طالما كان سقف الحزب الذى ترعرعنا فى جنباته،
و الوطن الذى أعطانا لحد الثمالة بحبه ...



عاشت الحركة الإتحادية حرة مستقرة مضحية من أجل جماهيرها و وطنها
عاش نضال قيادات الحزب الإتحادى و عاشت جماهيره الوفية الصابرة...






ش

سلام ود قاسم

والله مشكلتك شنو يصعب علي الوداعيات فهمها
هل هي مع الاصل ولا مولانا ولا بعض الافراداو س ولا ص ولا الطرح
والله ياخي الوضوح احسن منو مافي
اللف والدوران والمطوحه مضيعه للوقت

Quote: أرأيت كيف تضايق الحضور من إطالة حاتم السر ؟ وكيف تذمروا ؟ وكيف انصرف بعضهم احتجاجا ؟

وسلام عليك ورحمة من الله يا عبد المنعم عبد الله
مشكلتي يمكن أن تصعب على الوداعيات ، لكن على المتابع والراغب في فهمها لا يمكن إلا أن تكون سهلة وواضحة ..
أنا انتمي إلى الحزب الاتحادي الديمقراطي ، ولا أستطيع أن أكون خارجه ..
لكن الحزب الاتحادي الديمقراطي في الفترة التي نعيشها الآن ومنذ الانتفاضة وبالرغم من أن الكثير من الفرص كانت مواتية إلا أنه لم يعقد مؤتمرا عاما ..
أسندت الرئاسة لمولانا الميرغني ، والأمانة العامة للشريف زين العابدين ، وكانت هذه معادلة اتفق عليها لردم الفراغ الذي نتج عن وفاة الشريف الحسين ، وهو نفسه فرض نفسه بنضاله وعطائه لمعالجة الفراغ الذي تركه رجيل الأزهري ..
ومنذ ذلك الحين وكما يقال جرت مياه كثيرة تحت الجسر ، وانصرف الشريف منقسما بما أسماه الأمانة العامة وتبعه من تبعه ، ثم تقسم الناس إلى مسمميات كثيرة ، الوطني الاتحادي ، الهيئة العامة ، مجموعة أزرق طيبة ، المرجعيات ، والمنشقون من المرجعيات ..
نتج عن كل ذلك صراع ، وعداوات ، وهجوم وهجوم مضاد ، وحدث استقطاب ، وحدث غبن ، وحدث تراجع في اداء الحزب ، وخرج أناس كثر كنا نعدهم من المناضلين الخلّص ‘لى المؤتمر الوطني .. هذا عن المثقفين والقيادات ، أما الجماهير فحدّث ولا حرج ، وسترى ذلك في نتيجة الانتخابات إن لم يتمكن الحزب من معالجة الأمر قبل الانتخابات .
كل هذا يحدث للحزب وللاتحاديين ، وللأسف يجي واحد يسألني أنا الضعيف الفقير ( مشكلتك شنو ؟ )..
هل نحن نعي ما يحدث ونراه رأي العين أم أننا نتعامل مع حزبنا ونحن مغمضي العينين ؟
كيف يمكن أن نعالج مشكلات حزبناليستعيد وضعه الطبيعي على الخارطة السياسية السودانية؟
وإن لم تكن القيادة مسئولة عما يحدث فمن المسئول إذن ؟
ليست لدي مشكلة مع الأفراد ، لكن مشكلتي مع تقصيرهم ، ومشكلتي مع قعودهم عن معالجة مشكلات الحزب وعدم سعيهم للنهوض به ..
وكل من تعرضت لهم هنا هم من الحرس الذي أعتقد جازما أنه من المتسببين في التدهور ومن المعينين قفزا فوق التمثيل وتجاوزا للكثير من الكوادر الاتحادية صاحبة الخبرة الأطول في الممارسة..
مطلبنا واضح يا سيد عبد المنعم :
1- الممارسة الديمقراطية داخل الحزب والتزام المؤسسية من القاعدة حتى القمة.
2- معالجة شروخ الفترة السابقة بطرح واضح يجمع الاتحاديين ويعيدهم إلى حزبهم .
3- التمثيل العادل لكل المجموعات الاتحادية والمناطق الجغرافية .
3- الشفافية في إدارة الحزب وممتلكاته وأمواله والتوجه نحو تفعيل مساهمة العضوية .
4- لابد من تجاوز المعادلات التقليدية وتخليص الحزب من القيادة المقدسة بإيجاد قيادة منتخبة انتخابا مباشرا لتتم محاسبتها على أسس مؤسسية واضحة ..

Quote: عاشت الحركة الإتحادية حرة مستقرة مضحية من أجل جماهيرها و وطنها عاش نضال قيادات الحزب الإتحادى و عاشت جماهيره الوفية الصابرة...

ومعكم نردد يا شقيق ..

الشقيق أحمد يوسف أبوحريرة
ربما ايضا أتفق معك في المنطلق الذي عنيته ( العارضين ليها شنو ) .. فقط موضوع الزمن وتخصيصه للحديث حول السياسة كان بالنسبة لي هما كبيرا ..
لك الشكر ، ومرة أخرى تحية للبطاحين ،،، وفي سنة 1977 بت وقيلت في منزل الشيخ محمد صديق طلحة رحمه الله ، والتقيت البطاحين فعلا و قولا ...

الحبيب ود وراق
تحية وشوق
والله يا اسماعيل ما زالت العراقيل تواجه مثل هذا العمل ، لكن الأمور إلى انفراج إن شاء الله .. والبركة في شعبنا الجسور ..

الشقيق أحمد الشايقي
تحية مشحونة بشموس السودان تبعث فيك الدفء في تلك البلاد البارجة ..
ما نريده هو ما يرفع رأسنا ، وهذا لا يكون إلا بتبنينا لمنهج ديمقراطي صادق ... وهذا ما ننتظره ..

محمد عمر الفكي
تحية واحتراما
احترامي وتقديري يمتد لكل الشعب السوداني بكافة مكوناته ، لكن كما يقال : كل شئ في وقته حلو ..
الليلة كانت للحديث السياسي ، ولا بأس أن تقام ليالي أخرى ونستمتع فيها بعرضة البطاحين ، وبمدائح الطرق الصوفية وبالأناشيد الوطنية .. لكن هنا كنا متعطشين لسماع مولانا ومن يعملون معه حتى نتبين الطريق ونحن مقبلين على معركة شرسة نواجه فيها خصوما سياسيين متمرسين ..
شكرا لك ، والتحية لفرسان البطاحين وكل فرسان السودان ..